عربى21
الثلاثاء، 17 مايو 2022 / 15 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • بلومبيرغ: وفد أمريكي بالإمارات لإصلاح العلاقة مع أبو ظبي
  • WP: تجاهل الغرب لعائلات تنظيم الدولة بسوريا "أمر مقلق"
  • السيسي يعرض أصول مصر للبيع
  • طالبة سعودية تحصد المركز الأول في الكيمياء بمسابقة دولية
  • إصابة شاب برصاص الاحتلال بنابلس واعتقالات بالضفة والقدس
  • المغرب وإسبانيا يعيدان فتح حدودهما البرية بعد إغلاقها عامين
  • أوكرانيا تعلن إجلاء 260 عسكريا من مجمع "آزوفستال" المحاصر
  • حلفاء حزب الله يتقدمون بانتخابات لبنان بعد إعلان نتائج 11 دائرة
  • بايدن يرسل وفدا من أبرز مساعديه للإمارات بهدف تحسين العلاقات
  • الأردن وحماس يدينان اعتداء الاحتلال على جنازة الشهيد الشريف
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    العودة إلى الدفاع عن مربع الحريات

    نور الدين العلوي
    # الأربعاء، 12 يناير 2022 12:54 م بتوقيت غرينتش
    3
    العودة إلى الدفاع عن مربع الحريات
    عبارة "حوار الطرشان" لا تكفي للتعبير عن علاقة الرئيس التونسي بشعب تونس. المقارنة بينه وبين الرئيس المرزوقي في مجال الإصغاء إلى الصوت الشعبي وصوت النخب وصوت الجوار الجغرافي والسياسي؛ تدخل تحت باب الحرام السياسي وفيها إهانة للمرزوقي، والمقارنة مع الباجي قائد السبسي فيها ظلم فادح للمرحوم؛ فقد كان رجل حوار يخرج منه غالبا رابحا، لكنه كان يستمع إلى شركائه في البلد ويصل معهم إلى توافقات سمحت بحياة سياسية مفتوحة على المستقبل، بينما نتابع خطاب سعيد وحركاته ونستطلع نواياه، فنجد أننا ذاهبون معه إلى كارثة سياسية عنوانها تدمير مناخ الحريات ولن يمكن لنا الخروج منها بسهولة مهما قصرت مدتها.

    لكن سيظل هناك سؤال كبير: لماذا تنحصر تعبيرات الرفض حتى الآن في فئة محددة من النخبة السياسية، ونشاهد رغم تعسف الرئيس من يأتيه طائعا يبرر له أو يتظاهر بالحياد فلا يهتم بمصير البلد؟

    إغلاق الفضاء العام بالتدريج

    بعد التلاعب بالأرقام الكاشفة لوباء الكوفيد قبل 25 تموز/ يوليو (تجميع أرقام الإصابات الأسبوعية على أنها أرقام إصابات يومية) للإيهام بتقاعس حكومة المشيشي؛ اختفت الإحصائيات حتى أوشك الناس أن ينسوا الوباء (بما في ذلك احتفالات ليلة رأس السنة الميلادية التي تمتلئ فيها النزل). وفجأة وقبل الاحتفال بذكرى الثورة يوم الرابع عشر من قبل المعارضين عادت اللجنة العلمية تهدد الناس بتفشي الوباء، وتقدم للرئيس ذريعة لإغلاق المدن وعزل العاصمة، في نفس الوقت لم تر اللجنة ضرورة لإغلاق المدارس (حيث أغلب الشباب يرفض التلقيح)، بما يكشف أن قرارها مملى عليها ولا علاقة له بالعلم ولا بإجراءات التوقي والمكافحة.

    اختفت الإحصائيات حتى أوشك الناس أن ينسوا الوباء (بما في ذلك احتفالات ليلة رأس السنة الميلادية التي تمتلئ فيها النزل). وفجأة وقبل الاحتفال بذكرى الثورة يوم الرابع عشر من قبل المعارضين عادت اللجنة العلمية تهدد الناس بتفشي الوباء، وتقدم للرئيس ذريعة لإغلاق المدن وعزل العاصمة


    الرجل يضيق ذرعا بأصوات المعارضة، ويناور لإغلاق الفضاء العام في وجه كل تعبير احتجاجي على سياساته وقراراته التي يصدرها دوما بصوت مهدد ومتوعد. لقد شرع في عمليات الاعتقال خارج القانون، وقد بدأ بالقيادي النهضوي نور الدين البحري، وهاجمت شرطته الاثنين (11 كانون الثاني/ يناير) منزل ناشط من حزب الحراك، بينما لا يزال بعض النواب يقبعون في السجون ونظن يقينا أنهم لن يكونوا وحيدين في الأيام القادمة.

    كل حركاته تترادف من أجل منع كل صوت معارض، ومسرحية عدم المساس بباب الحقوق والحريات في الدستور المعلق انكشفت عن خديعة سمجة.

    عشر سنوات من الحرية سمحت له بالوصول إلى سدة الحكم، ويبدو أنه أعرف الناس بأن بقاء سقف الحرية عاليا سيعصف به، لذلك نتوقع الأسوأ ونستعد برغمنا لدفع الثمن وهو كره لنا.

    القضاء في فوهة المدفع

    ترادفت أخبار كثيرة حتى صارت يقينا بأن الرئيس أصدر أوامر لجهات قضائية لاعتقال البحيري فجاءه الرد بالرفض، فسُمع منه فحيح غضب تجاه القضاة ومجلسهم ونقابتهم، وهو يستعد خلال الساعات القادمة لحل المجلس الأعلى للقضاء وفي أقل الاحتمالات سوءا تعليق عمله؛ ليمكن له التحكم في السلطة القضائية على هواه. نسمع تململا في سلك القضاء وبيانات المجلس حاسمة في رفضها لكن الرئيس لا يسمع، ومن يزين له عمله يدفعه دفعا في اتجاه تخريب كل مكتسبات الحرية التي بنيت بصبر وعناء وصراعات حتى استقرت على الوجه التي عليه.

    عشر سنوات من الحرية سمحت له بالوصول إلى سدة الحكم، ويبدو أنه أعرف الناس بأن بقاء سقف الحرية عاليا سيعصف به، لذلك نتوقع الأسوأ ونستعد برغمنا لدفع الثمن وهو كره لنا


    هل سيصمد القضاء أمام تدخل الرئيس؟ نتمنى ذلك لكننا واقعيون بعد، فسلك القضاء مخترق أيضا بتيارات اليسار الموالية للرئيس، وهي التي تدفعه لاستعماله ضد خصومهم السياسيين (الإسلاميين بالتحديد)، وقد كشفتهم زغاريدهم ليلة اعتقال البحيري وقبل ذلك تشفّيهم المفضوح في نواب ائتلاف الكرامة.

    لقد تابعنا يسار النقابة يراود عن نفسه عارضا خدماته على الانقلاب، لكنه أغلق في وجهه الباب واصفا كل من يقترب منه بأنه طماع وصياد غنائم وقد بدأ توزيع الغنائم على أنصاره المثيرين للشفقة. ونرجح أن يسار القضاء سيتواطأ ضد الجسم القضائي بمقابل معروف هو مواصلة صيد رؤوس النهضة، وهذا يقربنا من الإجابة عن السؤال المطروح أعلاه: لماذا يجد عدو الحرية أنصارا بعد، رغم الخطر الجاثم والهاجم على البلد؟

    إنها معركة حرية

    إغلاق الفضاء العام هواية الرئيس من أجل غاية لم تعد تخفى على أحد، وهي تمرير تعديل جذري للنظام السياسي. لم يخفها على أحد (هذا صحيح وثابت)، لكن لا أحد أخذه على محمل الجد، بينما يظهر أنصاره الباقون معه منكشفين في معركتهم الموازية لمشروعه، وهي معركتهم الأزلية استعمال أدوات الدولة لخوض حرب الاستئصال السياسي. وفي الوقت الذي يخوض فيه المؤمنون بالحرية معركتهم في الشارع بأيد عزلاء، يتربص الاستئصاليون خلف الرئيس لتحصيل مكاسب قد لا تسمح بها ظروف أخرى، فوجود الرئيس هو آخر فرصة متاحة.

    في الجملة الساحة لم تتغير كثيرا بالنظر إلى بقاء عناوين المعارك القديمة. لقد شعر كثيرون بالخوف من فقدان حرية التعبير والتظاهر، وهم يعلنون ذلك بأصوات صريحة وأخرى مواربة، لكن الاستئصاليين لا يزالون مرابطين على مشروعهم وطريقتهم، لذلك يجد الرئيس أنصارا، إنهم أنصار ابن علي (من الفاشية التجمعية ومن اليسار والشبيحة).

    العودة إلى معركة الحرية بعد أن ظننا أنها تكرست إلى غير رجعة تعتبر عودة إلى المربع الأول، لكنه للأسف يظل المربع المؤسس وعليه تقوم الديمقراطية. ويكون من الضروري الآن إعادة ترتيب الصفوف والشعارات على هذا الأساس


    رؤية المشهد التونسي من هذا الزاوية يسمح بوضوح أكثر.. معركة تونس الآن هي معركة حرية، والرئيس جزء من مشهد لا المشهد كله، وإذا كان يملك أن يتحرك بسند أمني وعسكري فإن ذلك لا ينفي بل يؤكد أنه معاد للحرية، وأن من يناصره يفعل ذلك عن بينة ولو بليِّ عنق القوانين وكسر مؤسسات الدولة.

    من هذه الزاوية على معارضي الانقلاب أن يغربلوا صفوفهم، فكثير مما رأينا حول "مواطنون ضد الانقلاب" لم نره نصيرا حقيقيا للحرية وإنما يتبع الحراك على حرف، وحديثه عن الحرية لا يتسع ليشمل خصومه الإسلاميين.

    إن العودة إلى معركة الحرية بعد أن ظننا أنها تكرست إلى غير رجعة تعتبر عودة إلى المربع الأول، لكنه للأسف يظل المربع المؤسس وعليه تقوم الديمقراطية. ويكون من الضروري الآن إعادة ترتيب الصفوف والشعارات على هذا الأساس، فتصبح معركة استعادة البرلمان والمؤسسات أكثر من إجراء قانوني، بل نضال في المربع المؤسس أي مربع الحرية أولا.

    فنحن لا نخوض معركة إصلاح وضع قانوني اعتدى عليه مسؤول في الدولة، أي اعتداء قابل للجبر بوسائل الديمقراطية المعتادة، بل نعيد تأسيس الحرية ضد كل الذين كشف الانقلاب كفرهم بها ومنافقتهم إياها طيلة العشرية الماضية.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الإنقلاب

    تونس

    النهضة

    القضاء

    قيس سعيد

    #
    تسريبات "الحريم السياسي" التونسي ودلالاتها

    تسريبات "الحريم السياسي" التونسي ودلالاتها

    الثلاثاء، 03 مايو 2022 07:02 م بتوقيت غرينتش
    شروط حكومة خلاص وطني في تونس وحظوظها

    شروط حكومة خلاص وطني في تونس وحظوظها

    الثلاثاء، 26 أبريل 2022 01:55 م بتوقيت غرينتش
    تونس.. تفاؤل حذر

    تونس.. تفاؤل حذر

    الثلاثاء، 19 أبريل 2022 09:25 ص بتوقيت غرينتش
    بيع الريح للمراكبية

    بيع الريح للمراكبية

    الثلاثاء، 12 أبريل 2022 10:56 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: نهاية الأجوف

      الأربعاء، 12 يناير 2022 03:20 م

      حتى و إن لم يخرج أحد يوم 14 للتضاهر فإن معركة المعتوه محسومة مسبقا بالفشل أصبح الشعب بكل مكوناته يردد أن هذا الطبل الذي أصبح رئيسا هو أجهر صوتا و أعظم خبثا

      بواسطة: ناصحو أمتنهم

      الأربعاء، 12 يناير 2022 05:09 م

      إن ازاحة هذا المقلد الغشمة مسؤولية أهل القطر. عليكم جميعا ان تعوا أن نجاحكم في ازاحته هو ريادة ثانية (الأولى هي انتفاضة إطاحتكم بالبغل البليد أكرمكم الله) لبقية الأمة في الوطن العربي لأنه إحياء للثورة العربية ضد الحكام الجهلة الفسدة الخونة تّبّعية للأجنبي في كل من مصر والمغربين الأوسط والأقصى والشام والعراق واليمن وبلاد الحرمين.

      بواسطة: شريف عبدالوهاب

      الخميس، 13 يناير 2022 11:32 ص

      يبدو أن الأمور تتدحرج كل يوم في تونس نحو الأسوأ، وهو ما يريده معسكر الثورة المضادة، لذلك يبقى الخوف من أن يدُبَّ طمع الإستيلاء على السلطة إلى القوات المسلحة وأدواتها الأخرى من الأمن فينقلبوا على جميع المتعاركين السياسيين عليها بما في ذلك الرئيس قيس سعيد نفسه تحت ذريعة أنه إذا كان لابد وأن الديمقراطية تموت في تونس وأنهم يكونون حُراساً عليها فلتمت بأيدينا نحن العسكر بدل ما نحرس الدكتاتورية لغيرنا، وهو الهدف النهائي للقوى الشريرة الذي كان يسعى إليه ذلك المعسكر لا قدره الله. وعليه، فليكن الجميع حذراً لكل السيناريوهات المحتملة. اللهم إنا نسألك السلامة لتونس وديمقراطيتها. آمين

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • خبراء يحذرون من برنامج السيسي الاقتصادي: "مصر بتضيع"

        خبراء يحذرون من برنامج السيسي الاقتصادي: "مصر بتضيع"

        اقتصاد
      • الغنوشي: أخطأنا بدعم سعيّد.. وحياد الجيش والأمن لن يدوم

        الغنوشي: أخطأنا بدعم سعيّد.. وحياد الجيش والأمن لن يدوم

        سياسة
      • زعيم الدروز بـ"إسرائيل" يستجدي المساواة باليهود

        زعيم الدروز بـ"إسرائيل" يستجدي المساواة باليهود

        صحافة
      • من تكون الصابئة؟ ما معتقداتهم؟ وكيف عاشوا في دولة الإسلام؟

        من تكون الصابئة؟ ما معتقداتهم؟ وكيف عاشوا في دولة الإسلام؟

        أفكار
      • "مجتهد": الرياض تعتمد على "ذباب إلكتروني" لتبرير الهدم بجدة

        "مجتهد": الرياض تعتمد على "ذباب إلكتروني" لتبرير الهدم بجدة

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      نهاية وهم القاعدة الشعبية للانقلاب بتونس.. وضرورة الحسم نهاية وهم القاعدة الشعبية للانقلاب بتونس.. وضرورة الحسم

      مقالات

      نهاية وهم القاعدة الشعبية للانقلاب بتونس.. وضرورة الحسم

      التريث الذي تبديه المعارضة تحت مبرر انتظار انضمام هؤلاء إلى المعارضة هو خطأ كبير، مبني على مثالية سياسية تتوهم وحدة شاملة ضد الانقلاب. إنها لحظة حسم وتقدم، والنتائج على الأرض ستأتي بكثير من هؤلاء طمعا وتزلفا كما فعلوا دوما مع كل منتصر

      المزيد
      تسريبات "الحريم السياسي" التونسي ودلالاتها تسريبات "الحريم السياسي" التونسي ودلالاتها

      مقالات

      تسريبات "الحريم السياسي" التونسي ودلالاتها

      هذه التسريبات تكشف خطا رابطا بين سلوكيات وأساليب عمل كل الذين دخلوا القصر أو حاموا حوله قديما وحديثا. وهو أن تمثلهم للدولة أو خيالهم السياسي لا يتعدى سلوك الحريم القديم كما صورته روايات الاستشراق الغربي عن قصور السلطان الشرقي، يستوي في ذلك النساء والرجال

      المزيد
      شروط حكومة خلاص وطني في تونس وحظوظها شروط حكومة خلاص وطني في تونس وحظوظها

      مقالات

      شروط حكومة خلاص وطني في تونس وحظوظها

      نناقش إمكانيات بقاء حكومة مدنية تحاول إنقاذ بلد من انقلاب مسلح بأدوات الدولة العنيفة، وهي سابقة في تاريخ الحكومات والانقلابات

      المزيد
      تونس.. تفاؤل حذر تونس.. تفاؤل حذر

      مقالات

      تونس.. تفاؤل حذر

      نشحن جملنا بروح رمضانية لعلاج الإحباط فقد طال أمد الانقلاب وكنا ظننا أنه لا يملك نفسا لصعود ربوة السياسة والديمقراطية. كلما خرج المنقلب أضاف لفشله سببا جديدا ونفّر آخر المخلصين له ولم نعد نرى حوله إلا كل استئصالي مرعوب من الديمقراطية..

      المزيد
      بيع الريح للمراكبية بيع الريح للمراكبية

      مقالات

      بيع الريح للمراكبية

      بين مواقف المستبشرين ومواقف المرغمين نجد مكانا لجملة ضرورية. الضغط الدولي بالمال وبالسياسة وحتى بالقوة العسكرية لن يحل مشاكل البلد التي تردى فيها وفاقمها الانقلاب. والحل سيظل دوما حلا داخليا..

      المزيد
      طواحين الوهم التونسية طواحين الوهم التونسية

      مقالات

      طواحين الوهم التونسية

      نتجه حثيثا إلى استكمال سنة من الانقلاب وخلالها عاين الجميع أن الانقلاب لم يترك رذيلة في حق الديمقراطية إلا ارتكبها لكن أنصار الحرية والديمقراطية بقوا مترددين ينتظرون أن يسقط الانقلاب من تلقاء نفسه..

      المزيد
      هل تونس مجتمع يرفض التغيير؟ هل تونس مجتمع يرفض التغيير؟

      مقالات

      هل تونس مجتمع يرفض التغيير؟

      التغيير لم يشمل المواقف السياسية للنخب. ولذلك فإني أدقق السؤال كما يلي: هل النخبة التونسية ترفض التغيير؟ وأرى التغيير يحدث في مكان آخر بقوم آخرين ليس لهم لسان فصيح بعد..

      المزيد
      الأمة الإسلامية مستقبل ممكن أم حلم فلسفي الأمة الإسلامية مستقبل ممكن أم حلم فلسفي

      مقالات

      الأمة الإسلامية مستقبل ممكن أم حلم فلسفي

      تواضع أستاذي أبو يعرب المرزوقي فرفعني إلى درجة الزمالة، وما هي إلا زمالة إدارية فمؤجرنا واحد، إذ له عليّ سابقة العالم وعليّ له إخلاص المتعلم، وذلك في رده على مقال نشرته بموقع "عربي21"

      المزيد
      المزيـد