عربى21
الجمعة، 20 مايو 2022 / 18 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مواجهات مع الاحتلال في مناطق متفرقة بالضفة الغربية
  • تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟
  • لبنان.. مكونات مجتمع واقتصاد وثقافة أول جمهورية عربية
  • ضباط إسرائيليون: هكذا تحولت جنين إلى معقل للهجمات ضدنا
  • صورة لبودن تشعل جدلا بتونس قبل حذفها.. واتهامات بالتطبيع
  • حقوقي تونسي لـ "عربي21": الانقلاب خطر على ديمقراطيتنا وبلادنا
  • "بنت أوديسا".. فنانة أوكرانية رسمت تونس عشقا (شاهد)
  • قضية الأمير حمزة تثير الجدل في الأردن بعد بيان الملك
  • جعجع: أكثرية جديدة في لبنان.. ما مصير بري برئاسة البرلمان؟
  • هيئة دستور ليبيا لـ"عربي21": لن نقبل مخرجات مشاورات القاهرة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    هل يمكن استنساخ الطغاة؟

    محمد هنيد
    # الخميس، 25 نوفمبر 2021 10:49 ص بتوقيت غرينتش
    5
    هل يمكن استنساخ الطغاة؟

    لماذا يتجدد الطغيان في بلادنا؟ لماذا ذهب مبارك وجاء السيسي؟ كيف رحل القذافي ونبت حفتر ثم جاء سيف الإسلام؟ كيف يمكن أن تُدفن الثورات هكذا وتُطمر التضحيات ليعود الاستبداد أبشع مما كان؟
     
    لا شكّ أنّ أعظم ما يسيطر على الأمة اليوم هو هذا الشعور بالإحباط واليأس بعد العودة المظفّرة للانقلابات العسكرية والمدنية على أنقاض الفشل الذريع الذي مُنيت به ممارسة السلطة في العقد الذي تلى ثورات الربيع. ليس المجال هنا لعرض أسباب الفشل وشروطه لكننا سنحاول الإجابة عن قدرة الاستبداد على التجدد والصمود أمام محاولات الاستئصال ومساعي التغيير.

    لقد أثبتت السنوات العشر الماضية أنّ الدولة العميقة أعمق مما نتصوّر وأنها أحسن تنظيما وقدرة على التجدد والصمود من كل المكونات السياسية والحزبية والشعبية الأخرى مجتمعة بما فيها القوى الثورية. إن البحث في هذه القدرة على التجدد والانبعاث بهذه السرعة وبهذا التنوّع هي التي ستسمح بوضع التصورات الممكنة لمنع حدوث ذلك عند تجدد الموجات الثورية. 

    فرز الفواعل
     
    لا أحد يستطيع أن يُنكر الدور الذي لعبه الفاعل الخارجي الإقليمي أو الدولي في تصفية الثورات وفي إحياء الاستبداد عسكريا ومدنيا لكننا لا يمكن أن نضع على كاهله كامل المسؤولية في تدمير المسارات الانتقالية العربية. 

    لكن الفاعل الخارجي ليس موحّدا إذ ينقسم إلى القوى الدولية من جهة والقوى الاقليمية من جهة ثانية. أما القوى الدولية فهي وإن كانت متوجسة من هذا الانتقال المفاجئ في المنطقة وما قد يسببه لها من الخسائر أو انحسار نفوذ إلا أنها لم تكن على اتفاق فيما يتعلق بدورها وردّة فعلها على هذه المسارات وطريقة التعامل معها. أما دول الإقليم فإنها تتوزع بين دول الطوق المباشر مثل إيران وتركيا ودولة الكيان المحتل من جهة والدول العربية التي تشكّل بدورها إقليما للأقطار التي عرفت ثورات شعبية أسقطت رأس النظام فيها.

     

    باستثناء تركيا يمكن القول في السياق السوري أن القوى الخارجية بما فيها دولة الكيان كانت تعمل على إفشال الثورة لأن نظام الأسد كان لعقود حارسا أمينا لحدودها.

     


    في الحالة السورية مثلا كان الدور الخارجي حاسما في منع سقوط نظام الأسد رغم كل الجرائم التي ارتكبها بما في ذلك الجرائم الكيميائية فلولا تدخل المليشيات الإيرانية والأفغانية واللبنانية والروسية لما قوِي النظام على الصمود أكثر من عقد من الزمان. فباستثناء تركيا يمكن القول في السياق السوري أن القوى الخارجية بما فيها دولة الكيان كانت تعمل على إفشال الثورة لأن نظام الأسد كان لعقود حارسا أمينا لحدودها. 

    في الحالة اليمنية والمصرية كان الحضور الخارجي واضحا عبر تزكية الانقلابات هناك بمباركة دولية وبتمويل خليجي إماراتي سعودي يتغطى بحجة الحرب على الإرهاب وعلى الإسلام السياسي. كذلك الأمر في ليبيا وتونس والسودان التي كانت هدفا لتحالف الأجندات الخليجية المرتعبة من المسارات الانتقالية والمصالح الدولية الخائفة من سقوط مصالحها ومناطق نفوذها. 

    إن ما يميز السنوات العشر الماضية من عمر التحولات السياسية العربية أن الفاعل الاقليمي العربي المعادي للثورات كان أداة فعل انقلابية في يد القوى الدولية مثل روسيا وإيران والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وحتى الكيان الصهيوني. يمكن القول إذن إن التدمير الحاصل في المسارات الانتقالية كان أساسا بفعل تخريبيّ داخلي نهضت به أنظمة عربية معلومة خوفا على عروشها وخشية من العدوى الثورية. 

    خطورة الفاعل الداخلي 

    دون إنكار الدور الذي لعبه الفاعل الخارجي في تجدد المنظومات الاستبدادية العربية فإنه لا يمكن أن يُقارن بجرائم الفاعل الداخلي. صحيح أن حفتر مثلا مواطن أمريكي أرسلته المخابرات الأمريكية للقيام بمهمة محددة وكذا بشار الأسد ليس غير وكيل إقليمي لقوى خارجية وما كان له أن يبقى في السلطة دون إسناد قوي من هذه القوى. صحيح أيضا أن القوى الدولية لن تسمح بتحوّل المزارع العربية إلى مخابر ديمقراطية تُجرّب فيها الوصفات الانتقالية التي تسمح بتجدد الأنظمة السياسية. لكنها لا يمكن أن تحقق القدر المنشود من النجاح دون انخراط الفواعل الداخلية في هذا المشروع بشكل فعّال. 

    تتباين النظريات والقراءات إذا يقرّ عدد من المحللين بسطوة الفاعل الخارجي بشكل مطلق في تحديد شكل نظام الحكم في البلاد العربية في حين يرى آخرون أنه عامل من ضمن مجموعة من عوامل أخرى لا تقل عنه أهمية. لكنّ المتأمّل في المسارات التي عرفتها عملية إعادة انتاج الاستبداد إثر انكسار موجات الربيع الأخيرة يكتشف القدرة الهائلة للدولة العميقة وأذرعها الداخلية في تجديد خلاياها بنفسها. 

     

    ما يميز السنوات العشر الماضية من عمر التحولات السياسية العربية أن الفاعل الاقليمي العربي المعادي للثورات كان أداة فعل انقلابية في يد القوى الدولية مثل روسيا وإيران والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وحتى الكيان الصهيوني.

     



    إن السياق العام الذي يندرج فيه الوعي الشعبي القاعدي هو الركيزة الأساسية التي قامت عليها عملية إعادة إنتاج الاستبداد خلال السنوات العشر الماضية. هذا السياق يتكوّن أساسا من النخب التي تصوغ مضامينه ومن المجتمعات التي تستقبل هذه المضامين ومن المنابر الإعلامية التي تروّج لها.
     
    خاضت هذه النخب خلال المراحل الانتقالية كل الصراعات الممكنة من أجل السلطة بدل أن يكون الصراع من أجل هدف وحيد وهو إنجاح المسارات الانتقالية والقطع نهائيا مع كل إمكانات عودة الاستبداد. في خضم هذه الفوضى وهذا الصراع كانت الدولة العميقة تنسج خطط تدمير المسارات الانتقالية بالإضرابات والاغتيالات والفوضى والحروب الإعلامية وصولا إلى العمليات الإرهابية حتى تحولت الثورات إلى لعنة وسبب من أسباب الشقاء في ذهن كثير من العوامّ.
     
    لم يعُد الاستبداد من فراغ ولم تنجح الانقلابات بسبب قوّة المنقلب ولكنها نجحت بسبب فشل الشعوب ونخبها في تأمين الحماية الكافية للمنجز الثوري الذي كانت أولى شروطه الإيمان بالثورة نفسها وبأنها لا تكون إلا مسارات وتضحيات قبل الوصول إلى برّ الأمان. ليس نجاح الانقلابات العربية في الحقيقة إلا إعلانا عن قصور الوعي الشعبي في المحافظة على مكتسباته وتأكيدا على أن هذا الجيل من النخب العربية لا يختلف عن النظام الاستبدادي في شيء هذا إن لم يكن أحد ركائزه الأساسية. 


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    العرب

    رأي

    ثورات

    مآلات

    #
    تونس.. قرطاج وطاعون الرئاسة

    تونس.. قرطاج وطاعون الرئاسة

    الخميس، 12 مايو 2022 10:07 ص بتوقيت غرينتش
    تونس.. شكرا للانقلاب

    تونس.. شكرا للانقلاب

    الخميس، 21 أبريل 2022 10:08 ص بتوقيت غرينتش
    كأس العالم بين العرب وقطر

    كأس العالم بين العرب وقطر

    الخميس، 14 أبريل 2022 09:55 ص بتوقيت غرينتش
    هل ضاعت فرصة "الديمقراطية العربية"؟

    هل ضاعت فرصة "الديمقراطية العربية"؟

    الخميس، 24 فبراير 2022 10:47 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: Jordan the hope

      الخميس، 25 نوفمبر 2021 12:02 م

      حتى طلاب المدارس يعرفون أن دول العالم ما بعد الحرب العالمية الثانية لا ولن تستطيع البقاء ابدا لولا دعم قوى الغرب لها حتى ولو شهر وهذا الكلام ليس من عند أحد بل قاله ترامب ومن يريد استذكار ذلك فليعد لتصريحات ذلك الرئيس. . ومن يساعد محليا في أي مكان في العالم لا ولن يمكنه ذلك إلا بإشارة من الأسياد. أي أن المصدر واحد. لذلك لا أحد يتعب نفسه بالتحليل والكتابه.

      بواسطة: الحفر العربية

      الخميس، 25 نوفمبر 2021 02:48 م

      أقطار عربية ،مزارع عربية، أسواق عربية إلا كلمة دول فلن تناسبها. سنن الله و عبر التاريخ هناك طغاة من أراد العزة فإن العزة لله و من أراد الطغاة أذله الله.

      بواسطة: احمد

      الخميس، 25 نوفمبر 2021 05:41 م

      يقولون ان المختبرات الصينيه ليست مسؤوله عن ظهور كورونا لكن مختبرات الغرب ( الحاكمه ) مسؤوله عن استنساخ طفرات جديده من الديكتاتوريين العرب اقذر و احقر من سابقيهم . الغرب هو المسؤول الاول و الاخير عن بقاء شعوبنا ترزح تحت تلك الانظمه لان الديكتاتوريه في بلداننا هي النظام الجديد لاستعمار البلدان . اعطوني ديكاتور عربي وحيد ( وطني ) كان هناك استثناء واحد هو صدام و لم يحتملوا بقاءه فأحتلوا العراق و اعدموا صدام .. هم اي الغرب يريدون حكام عبيد يستعبدون الشعوب

      بواسطة: السعيد

      الجمعة، 26 نوفمبر 2021 03:15 ص

      ستجد في كل دولة عبيد ينتظرون ان يشتريهم الشيطان و يجعلهم زعماء و هذا واضح مع قيس تونس و حفتر و السيسي و قد حاول ترامب ان يتحول لديكتاتور و لكن الجيش و النخبة رفضوا ذلك و حتى وقت قريب كانت تونس تقاوم

      بواسطة: عماد

      الجمعة، 26 نوفمبر 2021 05:02 م

      ينقص شعوبنا المنظرون المستميتون الذين يأخذون بين الإعتبار التدخل الخارجي، ينقص ثورة ثقافية تعيد الإعتبار لمقوماتنا الدينية والتاريخية والدينية والإجتماعية ألخ

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • ملك الأردن يشدّد الإقامة الجبرية على الأمير حمزة

        ملك الأردن يشدّد الإقامة الجبرية على الأمير حمزة

        سياسة
      • من سيختاره ابن زايد وليا للعهد؟.. هؤلاء أبرز المرشحين

        من سيختاره ابن زايد وليا للعهد؟.. هؤلاء أبرز المرشحين

        صحافة
      • الإخوان ترد على تقرير مفتي مصر: "افتراءات وأكاذيب صادمة"

        الإخوان ترد على تقرير مفتي مصر: "افتراءات وأكاذيب صادمة"

        سياسة
      • السعودية تفرض 8 شروط لسفر مواطنيها خارج المملكة.. ما هي؟

        السعودية تفرض 8 شروط لسفر مواطنيها خارج المملكة.. ما هي؟

        من هنا وهناك
      • محكمة تقرر عرض ابنة الشاطر على أطباء بعد إصابتها بمرض خطير

        محكمة تقرر عرض ابنة الشاطر على أطباء بعد إصابتها بمرض خطير

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      النزيف البشري والحرب الأخرى النزيف البشري والحرب الأخرى

      مقالات

      النزيف البشري والحرب الأخرى

      مشهد مخيف ومرعب لأنّ تداعياته المستقبلية ستكون كارثية على الجميع فقد أُفرغت المدن والقرى من سكانها ومن قواها العاملة المبدعة دون حرب ودون إطلاق رصاصة واحدة وهو ما يرتقي بهذا الظاهرة إلى مصاف جريمة ضد الإنسانية وضد الأمم والشعوب..

      المزيد
      تونس.. قرطاج وطاعون الرئاسة تونس.. قرطاج وطاعون الرئاسة

      مقالات

      تونس.. قرطاج وطاعون الرئاسة

      عند "المثقف" العربي نزوعٌ مرضيّ للرئاسة والزعامة والبطولات الجوفاء لكنه ليس مطلبا ذاتيا يقوم على وعي بكفاءة الفرد قدرةً وحكمة وبصيرة وخبرة بل هو يختزل رغبة محمومة في التسلط والهيمنة والاستبداد واستعباد الآخرين..

      المزيد
      استحالة البناء وتمدّد الخراب استحالة البناء وتمدّد الخراب

      مقالات

      استحالة البناء وتمدّد الخراب

      آفة أساسية تنخر جسد الأمة وشعوبها وجماعاتها منذ قرون وهي آفة القابلية للتناحر والتقاتل والتحاسد والتباغض التي أتت على الأخضر واليابس وأفشلت كل مشاريع النهوض. وهي آفة لا علاقة بها بقانون التدافع الإنساني الذي هو مبدأ أزلي..

      المزيد
      ماذا حدث لشعب تونس؟ ماذا حدث لشعب تونس؟

      مقالات

      ماذا حدث لشعب تونس؟

      إنّ "الشعب" مصطلح زئبقي غامض مُغالط لا يعني في الحقيقة شيئا فالشعب هو كل شيء لكنه من جهة ثانية لا شيء. فهل نقصد بالشعب كل المساحة والفواعل التي تقع خارج السلطة السياسية؟ أم نقصد به الطبقات الفقيرة والمتوسطة من المجتمع؟

      المزيد
      تونس.. شكرا للانقلاب تونس.. شكرا للانقلاب

      مقالات

      تونس.. شكرا للانقلاب

      لم ينجح الانقلابيون بفضل قوّتهم لكنهم نجحوا بسبب ضعف الفريق المقابل في منعهم من الفوز بل إن الطرف المقابل قد وفّر لهم كل أسباب النجاح حين نجحت أحصنة طروادة داخل البرلمان في شيطنة عمل المجلس وتحويله إلى مسرح للتهريج والفوضى..

      المزيد
      كأس العالم بين العرب وقطر كأس العالم بين العرب وقطر

      مقالات

      كأس العالم بين العرب وقطر

      فازت قطر الدولة العربية الصغيرة جغرافيا والضعيفة ديمغرافيا بالتنظيم بعد أن برهنت عن قدرات تنظيمية عالية فاقت بها قدرة دول كبيرة على ذلك فضلا عمّا برهنت عليه خلال مناسبات رياضية أخرى من مستوى متقدّم في احتضان المنافسات الرياضية..

      المزيد
      هل ضاعت فرصة "الديمقراطية العربية"؟ هل ضاعت فرصة "الديمقراطية العربية"؟

      مقالات

      هل ضاعت فرصة "الديمقراطية العربية"؟

      عربيا لم تعرف البلاد أي تجربة ديمقراطية حقيقية خلال العقود المديدة لما يسمّى زورا "الدولة الوطنية" التي كانت في الحقيقة امتدادا مقنّعا للمنظومات الاستعمارية، حيث حققت في فترة وجيزة ما عجزت عنه جيوش الغزاة..

      المزيد
      شيطنة الثورات و"العشرية السوداء" في تونس شيطنة الثورات و"العشرية السوداء" في تونس

      مقالات

      شيطنة الثورات و"العشرية السوداء" في تونس

      شيطنة الثورات استراتيجية دوليةٌ محكمةُ التأسيس والبناء والتنفيذ نهضت بها أطراف إقليمية يومَ كانت القوى العالمية والنظام الرسمي العربي أعجز من مواجهة الملايين الزاحفة في الساحات والميادين..

      المزيد
      المزيـد