عربى21
الأحد، 29 مايو 2022 / 27 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • توتر في الأقصى مع بدء اقتحامات المستوطنين (مباشر)
  • توافق مبدئي بين طرفي الصراع باليمن على فتح الطرق تدريجيا
  • وزيرة مصرية تطلب "الدعاء" بعد تورط نجلها في جريمة قتل
  • ريال مدريد يطيح بليفربول ويتوج بدوري أبطال أوروبا
  • ليتوانيون يجمعون 4.7 مليون دولار لشراء طائرة للجيش الأوكراني
  • لماذا تعثر مشروع إمداد لبنان بالطاقة والغاز مرورا بسوريا؟
  • إثيوبيا تعلن عن المضي بالملء الثالث لسد "النهضة"
  • مظاهرات في السودان للمطالبة بعودة "الحكم المدني"
  • بسبب مشاكل أمنية.. تأخير موعد انطلاق نهائي دوري الأبطال
  • فلسطين تستعد لمواجهة "مسيرة الأعلام".. الاحتلال يتأهب
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    التنازع على ما بعد قيس سعيد

    نور الدين العلوي
    # الثلاثاء، 23 نوفمبر 2021 02:16 م بتوقيت غرينتش
    1
    التنازع على ما بعد قيس سعيد
    كأني أسمع صوت الورثة يصطرعون على ميراث ثقيل، فقد توفي صاحب الملك وهم من بعده يختصمون؛ كل يريد الخير لنفسه باستباق البقية. سقط قيس سعيد في نفوس معارضيه، حتى أنهم غير مستعجلين على دفنه. تجري الآن معركة حامية بين الباقين بعد قيس على ما سيبقي قيس في البلد قابلا للقسمة. متى مات؟ لقد ولد ميتا، وما من أحد آمن بما قال أو قد يقول، فلغوه "فأشوش"، والقوم من بعده موقنون بوجود مغنم حقيق بالصراع.

    توجد معضلة تربك صراع الورثة؛ أحد الورثة صنف ابنا غير شرعي للدولة، لكن وجوده المادي في الشارع وفي العقول يحقق له قسطا من الميراث وافرا. فكيف تتم قسمة بحرمانه وهو عنصر ثابت وملك حق الإرث دون بطاقة نسب من بقية الورثة؟ إنه حزب النهضة باق ويتمدد في الأزمة حتى أنه يستطيع ملء الشارع بالرجال والنساء، وهو لقوته الثابتة يطاول مطمئنا إلى أن قسطه في الإرث غير قابل للغمط.

    سبب التردد في الحسم هو كيفية تقاسم البلد ومنافعه (ومواقع النفوذ فيه) بعد قيس سعيد دون فسح مكان للنهضة بين قوى المستقبل. هذا جوهر المعركة الدائرة الآن في تونس، أما قيس سعيد فقد سقط من الغربال.. سأحاول تبسيط الفكرة هنا.

    سبب التردد في الحسم هو كيفية تقاسم البلد ومنافعه (ومواقع النفوذ فيه) بعد قيس سعيد دون فسح مكان للنهضة بين قوى المستقبل. هذا جوهر المعركة الدائرة الآن في تونس، أما قيس سعيد فقد سقط من الغربال


    الورثة يختصمون

    ظهرت زعيمة الفاشية في الشارع وقالت عن الرئيس ما لم يقله فيه ألد خصومه، فهو الرجل الصفر في العقل وفي إنتاج الأفكار وفي تدبير أمر الدولة. في تونس هناك قناعة ثابتة بأن الفاشية والرئيس يقتسمان الأدوار، فهي التي رذلت البرلمان وهو الذي حماها في مشروعها ثم اتخذ عملها ذريعة ليغلق البرلمان (كانت آخر شكواه إلى وزير الخارجية الأمريكية بأن البرلمان سال فيه الدم). قادت المظاهرات تحت حمايته بالحرس الرئاسي، وسهّل لها عقد الاجتماعات الشعبية تحت حماية الأمن، حتى أنه لم يحرمها استعمال وحدة صوتية كافية لإسماع صوتها من القصبة حيث حكومته، بينما منع مظاهرة يوم 14 تشرين الثاني/ نوفمبر من استعمال كل آلة متاحة لإسماع الآلاف صوت قيادتهم.

    لكن خطاب الفاشية نقض المعاهدة بما جعلنا نستنتج بسهولة أن العقد بينهما قد فسخ أو هو في طريق الفسخ، والمعركة الآن على جمهور قيس عندما يختفي قيس (النقاش لم يعد في احتمال اختفائه فالفاشية تتصرف على أنه انتهى). لا بد لجمهوره من مستنقع يصب فيه، والفاشية تحسب هذا الجمهور في صفها بعده، فهو جمهور متنمر معاد لبقية الطيف السياسي وخاصة معاد للنهضة؛ الرقم الصعب الذي لم يروضه قيس.

    أرى الفاشية قد حسمت أمرها وتخلت عن دعم المنقلب، وترى نفسها وريثة شرعية للدولة وهي تريد أسلابه/ فلوله في حزبها قبل أن يتشتتوا بين أدعياء كثر؛ ينتظرون بدورهم بعض الفيء.

    الفاشية قد حسمت أمرها وتخلت عن دعم المنقلب، وترى نفسها وريثة شرعية للدولة وهي تريد أسلابه/ فلوله في حزبها قبل أن يتشتتوا بين أدعياء كثر؛ ينتظرون بدورهم بعض الفيء


    النقابة والحزام اليساري يجلس بين الكرسيين

    يصدر عن النقابة تصريحان متناقضان؛ أحدهما يعلن التفاوض مع حكومة بودن (أي الرئيس الذي يتظاهر بعدم رؤية النقابة في الساحة)، وآخر يشعر الرئيس بين عبارات الأسف والتذمر أنه غير راض عما يجري، ولكن (إذا منحت النقابة مكاسب فستدافع عن الانقلاب) تحسن النقابة الجلوس بين كرسي الولاء والطاعة وعرض المساعدة، وكرسي الابتزاز والتهديد بالتصعيد. وهي هناك الآن لا هي مع المعارضة فتنصرها في الشارع ولا مع الرئيس فتنزل لنصرته. ولسان حالها يقول إن اختيار الشارع سيكون نصرة للنهضة، وخيار الرئيس سيكون قطيعة مع الخائبين من الرئيس وإعلان الموقف الآن فيه خسارات، ولكن التردد إزاء نصرة الرئيس صراحة لم يعد محل شك في النقابة، ووجب التأخر خطوتين في انتظار الآتي. وهو نفس الموقف مع ابن علي حتى يوم 13 كانون الثاني/ يناير 2011، وخطاب البلكونة للأمين العام الذي ساند ابن علي حتى ليلة الرابع عشر ليصبح يوم 15 قائد الثورة.

    لا أجد في موقف النقابة ما يدل على إيمان حقيقي بقدرة قيس سعيد على الاستمرار في الحكم.. إنهم في النقابة يخططون لتقاسم الغنيمة (دون دفع ثمن إسقاطه)، ولكن "اللعنة" النهضوية لا تزال في المشهد لذلك، فإن بعض الانتظار مفيد؛ عسى أن يشن قيس حربا استئصالية.. سلوك الرئيس غير القابل للتوقع هو الذي يؤجل حسم الموقف.

    بقية ما يسمى بالطيف الديمقراطي يعدل موقفه على موقف النقابة، فلا وجود لهم في الشارع إلا بالنقابة، وحتى التراجعات اللفظية التي صدرت عن بعض أفواه حركة الشعب أو عنتريات محمد عبو وزوجته تصب في اتجاه عدم المزايدة على النقابة، فكل مكونات هذا الطيف لا يمكنها إنزال ألف رأس في الشارع.

    ليس في الجيش أو الأمن نسخة أخرى من ابن علي

    بقية ما يسمى بالطيف الديمقراطي يعدل موقفه على موقف النقابة، فلا وجود لهم في الشارع إلا بالنقابة، وحتى التراجعات اللفظية التي صدرت عن بعض أفواه حركة الشعب أو عنتريات محمد عبو وزوجته تصب في اتجاه عدم المزايدة على النقابة، فكل مكونات هذا الطيف لا يمكنها إنزال ألف رأس في الشارع


    من يتولى بعد قيس وكيف سيفعل مع النهضة (التي لا تموت)؟ القيادة العسكرية التي اختفت خلف قيس سعيد وتظاهرت بالحياد لا تملك شجاعة ابن علي، لذلك لن تقدم نفسها للحكم (تراجع البرهان في السودان زاد في جبن كل عسكري جبان)، علما أن ابن علي عبر مسيرته المهنية في الجيش والأمن كان قد ملك معرفة بدواخل الدولة وكيفية السيطرة على السياسيين الموالين والمعارضين له، فضلا عن اختراقه للأجهزة الصلبة. القيادة الحالية ولو وصفتنا بالجهل نعرف أنها تجهل ما علم ابن علي، فضلا على أن معركة الخوصصة الاقتصادية ومعركة تصفية الإسلاميين في الطريق، والتي وُظف ابن علي لإنجازها، قد انتهت ولم يعد هناك ما يخوصص إلا تراب البلد.

    وإذا تجرأت فستكون في جرأتها نهايتها؛ لا لأن الجمهور سيخرج عليها (الجمهور الواسع ما زال يعيش بصورة رومانسية للمؤسسة العسكرية)، بل لأنها ستجد نفسها في الحفرة الاقتصادية والاجتماعية التي وقع فيها قيس سعيد. وما من عاقل يرمي بنفسه في أزمة مماثلة، فالقوة العسكرية يمكن أن تخمد صوتا إلى حين، لكنها لن توجد له الخبز الكافي ليواصل الصمت. الخبز معضلة قيس، ولكنها ستكون معضلة من يتقدم بعده.

    إذن من يكون بعد قيس؟

    الأكيد أن الجميع متيقنون من نهايتهم القريبة (هناك اختلاف طفيف في تقدير يوم السقوط)، ولذلك فإن صراعاتهم الآنية تتجه إلى الفوز بأكبر مغنم سياسي بعده. لكن تظل العقدة في المنشار.. النهضة حاضرة لأخذ قسطها الوافر بحكم أن الانقلاب لم يفلح في تفتيتها وضربها (وقد كان ذلك مطلب أنصار الانقلاب)، كحل الحزب وسجن قياداته على طريقة ابن علي، وهو غاية المنى، وهو ما لم يتم، ويعتبر ذلك رفدا لقوة الحزب الذي نجا من مسؤولية الحكم ويستعد لترميم صفوفه.

    الأكيد أن الجميع متيقنون من نهايتهم القريبة (هناك اختلاف طفيف في تقدير يوم السقوط)، ولذلك فإن صراعاتهم الآنية تتجه إلى الفوز بأكبر مغنم سياسي بعده. لكن تظل العقدة في المنشار.. النهضة حاضرة لأخذ قسطها الوافر بحكم أن الانقلاب لم يفلح في تفتيتها وضربها


    لقد طرح الجميع السؤال: كيف نكون بعد قيس سعيد دون النهضة؟ وكانت الإجابة محل اتفاق: النهضة لا تزال في المشهد. يروج الإعلام المعادي للحزب منذ الأزل أن الحزب انتهى وتفكك، ولكن الإلحاح على الفكرة يدل على عكسها. فلو اندثر الحزب كما يزعم الإعلام لحُلت كل عقد النخبة؛ الاستئصالي منها والمهادن المناور.

    في المشهد النهضة التي حافظت على قدر كبير من تماسكها رغم استقالة المائة (وهو الحدث الأبرز في الأشهر الأخيرة)، وتستعد بدورها لأخذ قسطها من إرث قيس. وقد استعرضت قوتها الفعلية في الشارع، بل لديها أمل إضافي في أن جزءا من النخبة السياسية قد عدل موقفه ونسق معها الحراك في الشارع، وهناك حديث متفائل جدا عن ميلاد الكتلة التاريخية (لا آخذه بجدية كافية).

    في كل الحالات تبدو النهضة على يقين مثل غيرها بنهاية قيس وإجراءاته الاستثنائية، لكنها تسير الهوينى منتظرة أن تعصف به الأزمة الاقتصادية والاجتماعية فيكون الثمن من غير لحمها الحي. وهي في انتظار سقوطه تنتظر أيضا أن يفقد بقية المنتظرين الأمل في قدرتهم دونها، فيأتونها للتنسيق في ما بعده. وهذه حسابات الحرث ولا قدرة لنا في هذه اللحظة على توقع حساب البيدر، واليقين أن قد سقط قيس، والمناورات الآن تتعلق بالمرحلة الموالية، وفي يد كل طرف آلته الحاسبة وإنّا مع المنتظرين. يقين آخر لا يتسرب إليه الشك: بعد قيس لن تنتهي معارك الاستئصال التي استنزفت البلد.

     


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الإنقلاب

    تونس

    النهضة

    أزمات

    قيس سعيد

    #
    إعادة إنتاج الخديعة السياسية

    إعادة إنتاج الخديعة السياسية

    الثلاثاء، 17 مايو 2022 06:11 م بتوقيت غرينتش
    نهاية وهم القاعدة الشعبية للانقلاب بتونس.. وضرورة الحسم

    نهاية وهم القاعدة الشعبية للانقلاب بتونس.. وضرورة الحسم

    الثلاثاء، 10 مايو 2022 02:07 م بتوقيت غرينتش
    تسريبات "الحريم السياسي" التونسي ودلالاتها

    تسريبات "الحريم السياسي" التونسي ودلالاتها

    الثلاثاء، 03 مايو 2022 07:02 م بتوقيت غرينتش
    شروط حكومة خلاص وطني في تونس وحظوظها

    شروط حكومة خلاص وطني في تونس وحظوظها

    الثلاثاء، 26 أبريل 2022 01:55 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: عماد

      الجمعة، 26 نوفمبر 2021 04:21 م

      يجب تكوين حزب ثان يوازي على الأقل ثقل النهضة لتستقر البلاد ونغلق الباب على المستنطحين مثل تعييس

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • مقاطعة واسعة في السعودية للبيض والدجاج ومنتجات "المراعي"

        مقاطعة واسعة في السعودية للبيض والدجاج ومنتجات "المراعي"

        سياسة
      • مقتل ضابط إيراني بهجوم مسلح استهدف سيارته وإصابة زوجته

        مقتل ضابط إيراني بهجوم مسلح استهدف سيارته وإصابة زوجته

        سياسة
      • "نيويورك تايمز" تكشف تفاصيل هجوم بارشين جنوبي طهران

        "نيويورك تايمز" تكشف تفاصيل هجوم بارشين جنوبي طهران

        سياسة
      • أكثر الدول العربية تلقيا لتحويلات الأموال في 2021 (إنفوغراف)

        أكثر الدول العربية تلقيا لتحويلات الأموال في 2021 (إنفوغراف)

        اقتصاد
      • ما وراء التحركات العسكرية المتسارعة في غرب ليبيا؟

        ما وراء التحركات العسكرية المتسارعة في غرب ليبيا؟

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      كأن الأحداث تتسارع في تونس؟ كأن الأحداث تتسارع في تونس؟

      مقالات

      كأن الأحداث تتسارع في تونس؟

      تسريع الانقلاب لما تبقى من فقرات خارطة طريقه أخاف الكثيرين، وضيق هامش مناورة الطامعين في فيء الانقلاب، وفقدت الغالبية المطلقة كل ثقة في حل يأتي من الرئيس وهم يرونه يعمل على تغيير هيئة الدولة ومؤسساتها ورموزها التي أجمع عليها الناس منذ الاستقلال

      المزيد
      إعادة إنتاج الخديعة السياسية إعادة إنتاج الخديعة السياسية

      مقالات

      إعادة إنتاج الخديعة السياسية

      في ظل عجز فرد وحده على التأثير على طاولة تفاوض (حوار)، تبدأ من نقد ذاتي وعلني أمام الجمهور المسكين، فإن الأشرف سياسيا عدم قبول ما سيصدر عن هذه الطاولة من حلول وعدم الترويج لنجاح كاذب؛ لأن الانقلاب سيستمر ولو بدون قيس سعيد، فجوهر الانقلاب هو الأزمة التي صنعته وأدت إليه

      المزيد
      نهاية وهم القاعدة الشعبية للانقلاب بتونس.. وضرورة الحسم نهاية وهم القاعدة الشعبية للانقلاب بتونس.. وضرورة الحسم

      مقالات

      نهاية وهم القاعدة الشعبية للانقلاب بتونس.. وضرورة الحسم

      التريث الذي تبديه المعارضة تحت مبرر انتظار انضمام هؤلاء إلى المعارضة هو خطأ كبير، مبني على مثالية سياسية تتوهم وحدة شاملة ضد الانقلاب. إنها لحظة حسم وتقدم، والنتائج على الأرض ستأتي بكثير من هؤلاء طمعا وتزلفا كما فعلوا دوما مع كل منتصر

      المزيد
      تسريبات "الحريم السياسي" التونسي ودلالاتها تسريبات "الحريم السياسي" التونسي ودلالاتها

      مقالات

      تسريبات "الحريم السياسي" التونسي ودلالاتها

      هذه التسريبات تكشف خطا رابطا بين سلوكيات وأساليب عمل كل الذين دخلوا القصر أو حاموا حوله قديما وحديثا. وهو أن تمثلهم للدولة أو خيالهم السياسي لا يتعدى سلوك الحريم القديم كما صورته روايات الاستشراق الغربي عن قصور السلطان الشرقي، يستوي في ذلك النساء والرجال

      المزيد
      شروط حكومة خلاص وطني في تونس وحظوظها شروط حكومة خلاص وطني في تونس وحظوظها

      مقالات

      شروط حكومة خلاص وطني في تونس وحظوظها

      نناقش إمكانيات بقاء حكومة مدنية تحاول إنقاذ بلد من انقلاب مسلح بأدوات الدولة العنيفة، وهي سابقة في تاريخ الحكومات والانقلابات

      المزيد
      تونس.. تفاؤل حذر تونس.. تفاؤل حذر

      مقالات

      تونس.. تفاؤل حذر

      نشحن جملنا بروح رمضانية لعلاج الإحباط فقد طال أمد الانقلاب وكنا ظننا أنه لا يملك نفسا لصعود ربوة السياسة والديمقراطية. كلما خرج المنقلب أضاف لفشله سببا جديدا ونفّر آخر المخلصين له ولم نعد نرى حوله إلا كل استئصالي مرعوب من الديمقراطية..

      المزيد
      بيع الريح للمراكبية بيع الريح للمراكبية

      مقالات

      بيع الريح للمراكبية

      بين مواقف المستبشرين ومواقف المرغمين نجد مكانا لجملة ضرورية. الضغط الدولي بالمال وبالسياسة وحتى بالقوة العسكرية لن يحل مشاكل البلد التي تردى فيها وفاقمها الانقلاب. والحل سيظل دوما حلا داخليا..

      المزيد
      طواحين الوهم التونسية طواحين الوهم التونسية

      مقالات

      طواحين الوهم التونسية

      نتجه حثيثا إلى استكمال سنة من الانقلاب وخلالها عاين الجميع أن الانقلاب لم يترك رذيلة في حق الديمقراطية إلا ارتكبها لكن أنصار الحرية والديمقراطية بقوا مترددين ينتظرون أن يسقط الانقلاب من تلقاء نفسه..

      المزيد
      المزيـد