عربى21
الأربعاء، 10 أغسطس 2022 / 12 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • زيلينسكي: الحرب بدأت من احتلال القرم ويجب أن تنتهي بتحريرها
  • رغد صدام تنفي تأييدها لتظاهرات الصدريين في بغداد
  • هل تراجع الصدر عن "تغيير النظام" بالعراق؟.. محللون يجيبون
  • غضب في الأوساط الشيعية من تصريحات "معمم" لبناني (فيديو)
  • تساقط أمطار رعدية غزيرة في مكة المكرمة (شاهد)
  • محمد صبحي ينتقد مقولة "الشعب المصري العظيم".. ويتساءل (شاهد)
  • رسميا.. الـ"كاف" يطلق مسابقة دوري السوبر الأفريقي
  • الذكاء الاصطناعي يدخل عالم الفن ورسم اللوحات
  • جريمة جديدة في مصر على غرار مقتل الطالبة نيرة أشرف
  • توقيف "المشتبه الرئيسي" بجرائم قتل 4 مسلمين في نيومكسيكو
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    قصة "المصحف الأسير" في غزة.. جانب من هوية فلسطين

    غزة- عربي21- مصطفى عبد الرحمن
    # الخميس، 08 يوليو 2021 10:01 ص بتوقيت غرينتش
    0
    قصة "المصحف الأسير" في غزة.. جانب من هوية فلسطين
    المصحف الأسير.. شاهد على عراقة الانتماء الإسلامي لفلسطين- (عربي21)

    "المصحف الأسير"، هو الاسم الذي منحه مؤرخون وأكاديميون فلسطينيون لأحد المصاحف القرآنية العريقة، التي كانت في المسجد العمري بقطاع غزة منذ عهود مبكرة، لكن تم الاستيلاء عليها مع الانتداب البريطاني أواخر العام 1917، قبل أن تتم إعادته إلى دائرة الأوقاف الفلسطينية في العام 1964.

    وينظر مؤرخون تحدثوا لـ"عربي21"، إلى أن هذه النسخة من القرآن الكريم، والتي كتبت بمداد أهل غزة في القرن الثامن عشر ومطلع القرن العشرين، تقدم الدليل المادي ليس فقط على هوية الشعب الفلسطيني وعراقة علاقته بالدين الإسلامي فحسب، وإنما أيضا تعكس طبيعة أنظمة الاحتلال وداعميه من الرغبة في الاستيلاء على كل تراث الشعوب التي يحتلونها ومحاولة تمييعها لتصبح مع التراكم التاريخي جزءا من الاحتلال نفسه.

    فقد كشف الدكتور عبد اللطيف أبو هاشم، مدير دائرة التوثيق والمخطوطات بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية، النقاب عن أن جنرالا إنجليزيا قام في العام 1917م بسرقة مخطوطة أثرية عبارة عن مصحف قديم كتب بخط يد أحد العلماء الغزيين من مكتبة المسجد العمري الكبير، وهي أحد أهم المكتبات العربية والإسلامية، مشيرا إلى أن هذه المخطوطة التي سرقت تدل على مدى انتماء أهل مدينة غزة لدينهم الإسلامي الحنيف.

    وقال أبو هاشم لـ "عربي21": "من أهم الأحداث التي حدثت في مدينة غزة في بداية الحرب العالمية الأولى وبداية الاحتلال البريطاني على فلسطين هي التوجه لسرقة التراث، حيث تمت سرقة مجموعة من المخطوطات والكتب، ولدينا معلومات من خلال الوثائق تشير إلى مدى حرص الأوروبيين على نهب وسرقة تراثنا العربي الإسلامي، ومن هذا المنطلق قمنا بتوضيح بعض النماذج وهي سرقة مصحف من مكانه الأصلي وهو مكتبة الجامع العمري الكبير بغزة، حيث احتوت على مصحف مكتوب بخط اليد من قبل عالم من علماء المدينة".

    وأضاف: "خلال الحرب العالمية الأولى وأثناء الاحتلال البريطاني على فلسطين قام جنرال بريطاني بسرقة المصحف المشار إليه حسب الوثيقة التي حصلنا عليها والتي أشارت إلى أن الكولونيل لوارد، من سلاح البحرية سابقاً، قام بإعادة المصحف الشريف وزعم بأن صديقاً له كان قد أخذه من مكتبة الجامع العمري الكبير بغزة عام 1917م، بعد انسحاب الجيش التركي من المدينة، وأنه أبقاه لديه طوال هذه المدة، وأنه يرغب في إعادته إلى نفس المكان الذي كان موجوداً فيه، لذلك كلف السيد ثابت يوسف من موظفي السفارة بتسليم المصحف وإعادته إلى  مكانه، وذلك عام 1964م". 

    ويقر الكولونيل لوارد بأنه: قد أخذ هذه النسخة من المسجد العمري الكبير في مدينة غزة في شهر تشرين الثاني (نوفمبر) سنة 1917 م، بعد انسحاب الجيش التركي من المدينة، حيث كان المسجد يستعمل مركزاً عسكرياً، وحسب زعمه فإن المصحف قد أصيب ببعض التلف وقام بإصلاحه في القاهرة وأنه بذل كامل جهده في المحافظة عليه طوال هذه المدة التي كان المصحف أسيراً لديه، ويهدي تحياته لجميع المصلين.

    وأوضح أبو هاشم أنه قد كتب هذا المصحف العلامة الشيخ أحمد شعشاعة العلمي الغزي سنة 1271هـ بخط نسخي جميل وحسب الرسم العثماني للقرآن الكريم، ومقاس الورق 23+14 وعلى ورق قديم أوقفه كاتبه الأصلي، ثم تملكه حسب ما هو مقيد في الأوراق الأولى من المصحف عبد القادر أفندي الغصين ليكون وقفاً شرعياً عن روح والده المرحوم الشيخ أحمد أفندي الغصين، ومقره بمكتبة الجامع الكبير العمري الكائنة تحت نظارة محررها الفقير عثمان أبي المحاسن الطباع الإمام والخطيب والمدرس بالجامع المذكور.

    وأشار إلى أنهم أطلقوا على هذا "المصحف فور عودته على غزة اسم المصحف الأسير"، حيث ظل أسيرا لمدة قرابة النصف قرن من الزمان.

    ويصف أبو هاشم المصحف الأسير حينما تم استرداه كيف كان، وحالته وما آل إليه بسبب الإهمال.

    وأوضح أن المصحف لم يكن كاملا وهو ناقص من أوله بعض الآيات من سورة البقرة، كما أنه ناقص من آخره أيضاً حيث ينتهي بسورة يس.

    وأشار إلى أنه كتبت في أغلب صفحات المخطوط كلمة (وقف)، وقال: "الورق ضربته الأرضة والرطوبة وهو يميل إلى الصفرة ومليء بالأرضة وقد أتت الأرضة على كثير من أوراق المصحف، كتبت عناوين السور، وتفشى بعض الحبر على الجوانب".

    وعن سبب إقدام الغرب على نهب التراث الإسلامي قال أبو هاشم: "معرفتهم بقيمة تلك الآثار، ثم محاولة انتحال أهليتها أحياناً كما يحدث مع آثارنا الفلسطينية من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلية".

    وتطرق إلى كيفية حماية الآثار من السرقة والتخريب، قائلا: "هناك عدة خطوات وعدة طرق ولكنها تتبع بعضها البعض، ولكن أهمها هي توثيقه وحوسبته واستنساخ عدة نسخ منه ليتم حفظه من الضياع، ثم المرحلة التي تليها وهو تجديده وترميمه وإحياؤه، ثم الخطوة الكبرى وهي: تحقيقه ونشره ووضعه تحت أيدي الباحثين في جميع أنحاء العالم.. ومما يسر لنا السبل في هذا الوقت وجود شبكة الويب التي تعمم الفائدة وتضاعفها ملايين المرات. والأمم المتحضرة والراقية تضع تراثها في حبات عيونها، تنشره وتنسقه وتطبع منه ملايين النسخ".

    وأشار إلى الدور الذي تمثله دائرة التوثيق والمخطوطات والآثار في وزارة الأوقاف الفلسطينية وخططها في الحفاظ على الإرث الإسلامي.

    وقال: "هناك الكثير من الأدوار التي تقوم بها دائرة المخطوطات والآثار أهمها على الإطلاق المحافظة على الموروث العلمي والثقافي لعلماء فلسطين وللتراث العربي الإسلامي في فلسطين، وهناك الكثير من الخطط قدمناها للجهات المعنية والمختصة".

    ومن جهته استعرض الدكتور محمد عيسى صالحية في كتابه "تغريب التراث العربي بين الدبلوماسية والتجارة: الحقبة اليمانية" الكثير من قضايا نهب التراث الإسلامي.

    وقال صالحية: "أكثر من 30 غرفة من غرف المتحف البريطاني الـ74 هي عبارة عن الآثار المصرية المنهوبة، وبعض تلك الآثار يزيد وزنها عن عشرة أطنان، وفي فرنسا مثل ذلك إن لم يكن أكثر".

    وأضاف: "إن المتحف البريطاني يأتي بعد الأسطول البريطاني وبالطبع من حيث عناية الحكومة البريطانية فيه، وبالتالي كان اشتغال العديد من ضباط وجنود الأسطول البريطاني بترحيل الآثار والتراث العربي، وكثيرا ما خاضوا معارك ضد الأهالي في محاولة من البريطانيين لانتزاع الآثار الموجودة في مناطق أهل البلاد المستعمرة، فقد احتوى المتحف على أربعين ألف رقيم من الطين تمثل الحضارة السومرية والبابلية والآشورية".

    وأشار صالحية إلى أن هناك من المكتبات الأخرى التي تخصصت في جلب التراث إليها وترحيله من أماكن وجوده الأصلية، فمكتبة باريس الوطنية، اختصت بسرقة وترحيل جميع الآثار والمخطوطات التي احتلتها في العالم العربي والإسلامي مثل سوريا ولبنان، ومصر سابقاً أثناء الحملة الفرنسية على بلاد مصر  والشام، وقد تركز لديها جل تراث بلاد أفريقيا وما جاورها من البلدان الأخرى. 

    وأكد أن هناك مكتبات إسبانيا التي توارثت تراث بلاد الأندلس المجني عليه مسبقاً والمنهوب، مشيرا إلى وجود تراث بلاد القوقاز وما وراء النهر وأواسط آسيا كله قد تركز في مكتبات روسيا، مكتبة بطرس برج سابقاً، "مكتبة لينينغراد" حالياً.

    واطلع موقع "عربي21" على عدة رسائل ومخاطبات ووثائق تحكي قصة هذا المصحف كيف سرق وكيف تمت إعادته.

     

     

     

     


    #

    فلسطين

    غزة

    تاريخ

    مصحف

    #
    سلوان.. القرية الأكثر التصاقا بأسوار القدس وبـ"مياه زمزم"

    سلوان.. القرية الأكثر التصاقا بأسوار القدس وبـ"مياه زمزم"

    الإثنين، 05 يوليو 2021 06:55 ص بتوقيت غرينتش
    "حمّام السمرة".. النموذج الوحيد المتبقي من الحمّامات بغزة

    "حمّام السمرة".. النموذج الوحيد المتبقي من الحمّامات بغزة

    الخميس، 01 يوليو 2021 08:47 ص بتوقيت غرينتش
    مسجد السيد هاشم في غزة يحتضن قبر جد الرسول هاشم بن عبد مناف

    مسجد السيد هاشم في غزة يحتضن قبر جد الرسول هاشم بن عبد مناف

    الخميس، 17 يونيو 2021 09:15 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        صحافة
      • تفاعل بعد تداول فيديوهات للشهيد إبراهيم النابلسي (شاهد)

        تفاعل بعد تداول فيديوهات للشهيد إبراهيم النابلسي (شاهد)

        سياسة
      • "النابلسي العنيد".. أوصى رفاقه بالتمسك بالبارودة (بروفايل)

        "النابلسي العنيد".. أوصى رفاقه بالتمسك بالبارودة (بروفايل)

        سياسة
      • توقعات بهبوط كبير للجنيه المصري.. ما سعره الحقيقي؟

        توقعات بهبوط كبير للجنيه المصري.. ما سعره الحقيقي؟

        اقتصاد
      • حلمي الجزار يدعو القوى المصرية إلى إجراء "مراجعات كبرى"

        حلمي الجزار يدعو القوى المصرية إلى إجراء "مراجعات كبرى"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء

      فلسطين الأرض والهوية

      الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء

      يعد زهير الكرمي من أبرز مقدمي البرامج العلمية في محطات التلفزة العربية، وقد اشتهر بتقديمه لبرنامجه العلمي الشهير "العلم والحياة" والذي بث على التلفزيون الأردني وفي الوطن العربي منذ عام 1962 وحتى عام 1984، وكان هدفه تبسيط العلوم للمشاهد..

      المزيد
      في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟! في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟!

      فلسطين الأرض والهوية

      في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟!

      أن تكون من تل الزعتر، يعني أن تُفاجأ حتى اليوم، وبعد 46 سنة بقصص لم تسمعها من قبل. وتقابل أمهات ما زلن يحكين قصص أبنائهن المقتولين أو المخطوفين..

      المزيد
      "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها

      فلسطين الأرض والهوية

      "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها

      "منذ القدم شكل تل المُنطار مزارا للوافدين إليه من كل أقطار العالم، ففي عهد العثمانيين برزت أهمية تل المُنطار فاهتموا به كمزار ومسجد وتربة وغيره، فقد تم وقف مساحة من الأرض شرق غزة وأطلق عليها أرض الشيخ علي المُنطار، واستمر الحال حتى قدوم الحملة الفرنسية التي احتلت غزة"..

      المزيد
      الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال

      فلسطين الأرض والهوية

      الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال

      كان لإنشاء إسرائيل في أيار/ مايو 1948 بالغ الأثر على الشعب الفلسطيني في نشاطه في كافة المجالات؛ ومنها صناعة الطباعة والمكتبات وتوقف إصدار الدوريات والصحف الفلسطينية بسبب تشتت الشعب الفلسطيني وطرد (61) في المائة منه إثر نكبة عام 1948..

      المزيد
      "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال

      فلسطين الأرض والهوية

      "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال

      العفولة أو "عاصمة المرج" مدينة فلسطينية تقع جنوبي مدينة الناصرة، في منتصف سهل مرج ابن عامر الأرض الساحرة وجنة فلسطين وغلة خيراته..

      المزيد
      عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن

      فلسطين الأرض والهوية

      عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن

      قصة الدكتور بارود مع السجن تطرح قضية خنق المواهب والأذكياء في بلادنا، حيث كان الأول في صفه منذ الابتدائي حتى الجامعة والدراسات العليا، لكنه اعتُقل من بلطجية النظام يومها، وبقي في السجن 7 سنوات، أتمّ بعدها أطروحة الدكتوراه..

      المزيد
      باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس

      فلسطين الأرض والهوية

      باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس

      يشكل باب العمود في المسجد الأقصى تحفة فنية متكاملة تضعه في مقدمة العمارة الدفاعية العثمانية، ليس على صعيد فلسطين فحسب، بل على مستوى الإمبراطورية العثمانية ككل، ليكون بذلك امتدادا للحقب التاريخية السابقة..

      المزيد
      نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية

      فلسطين الأرض والهوية

      نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية

      يعتبر التراث الشعبي الفلسطيني أحد دعائم الهوية الوطنية الفلسطينية؛ التي تبلورت بفعل نشاط الشعب الفلسطيني في وطنه الوحيد فلسطين؛ وكان لحراس هذا التراث دور بارز في الحفاظ على الهوية الوطنية الفلسطينية وسيرورتها في مواجهة محاولات الطمس والتغييب الإسرائيلية..

      المزيد
      المزيـد