عربى21
السبت، 27 فبراير 2021 / 15 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • بن كيران: الربيع العربي لم ينته والعثماني يتحدث عن استهداف حزبه
  • دعوة أممية للاحتلال لوقف هدم منشآت فلسطينية بالأغوار
  • بايدن: سنعلن عن تغييرات كبيرة في العلاقة مع السعودية
  • استطلاع: كورونا يقلق سكان العالم أكثر من الفساد السياسي والمالي
  • وزيرة إسرائيلية: نتنياهو يتحالف مع وريث القاتل "غولدشتاين"
  • موقع فرنسي: لماذا نسي العالم مأساة مدينة الرقة السورية؟
  • اتحاد كتّاب مصر.. نقابة حقيقية أم نموذج ثقافي لدولة مستبدة؟
  • لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس تطلب محاسبة قتلة خاشقجي
  • كيف يشكل مخترع بيتكوين تهديدا لسوق العملات الرقمية؟
  • دعوات لمظاهرة مركزية في أم الفحم الجمعة المقبل
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    في المصالحة مع قطر: هل تمرد الإعلام على السيسي؟!

    سليم عزوز
    # السبت، 09 يناير 2021 04:17 ص بتوقيت غرينتش
    4
    في المصالحة مع قطر: هل تمرد الإعلام على السيسي؟!

    وكأن مصر تتمتع بحرية إعلامية تسمح بهذا التفاوت في الأداء عند تناول المصالحة القطرية مع دول الحصار، فيشيد بهذه الخطوة عمرو أديب، وتامر أمين، ويعارضها بقسوة أحمد موسى، الذي بدا كزعيم من زعماء جبهة الصمود والتصدي!


    الأمر الذي يدفع لـ «تفكيك» الحالة الإعلامية المصرية، وقد فعلنا من قبل، لكننا أمام نموذج تطبيقي مهم، بلغة الأكاديميين، فلأول مرة يحدث هذا التباين في موقف، ربما منذ وقوع الانقلاب العسكري، وسيطرته الكاملة والتامة على المشهد الإعلامي، وتأميمه للقنوات التلفزيونية ما ظهر منها وما بطن، فلم يكن مسموحا لأحد أن يغرد خارج السرب، ومن حاول تم إيقافه ليتعلم الجميع من رأس الذئب الطائر، وكان آخر من سعوا للاجتهاد مع النص، هو وائل الإبراشي، فتم تأميمه بالكامل، بعد أن علم بإيقافه قبل عودته أنه يمكن أن يخسر الجلد والسقط، وهناك بطبيعة الحالة من أطيح بهم دون أن يخرجوا عن الخط المرسوم أو يفكروا في ذلك.. جابر القرموطي نموذجا!


    دعك من «الطبيخ البايت» تامر أمين، فالحقيقة أن النموذجين الأفضل لدراسة الحالة، هما عمرو أديب، وأحمد موسى، نظرا لأن كلا منهما وقف موقفا مختلفا، فقد تحول عمرو بينما لا يزال موسى صامدا ومتمسكا بموقفه لا يضله من ضل، يوشك أن يصرخ صرخة الحرب؛ «من يبايعني على الموت»؟!


    ولأننا في زمن التربص، فقد تم الإمساك بـ «عمرو أديب» متلبسا بالتحول، حيث سارع بالترحيب الشديد بالمصالحة «فأنا شخصيا كعمرو» وروى كيف أنه كان يسافر لقطر ويدعى من قبل الحكومة القطرية في مناسبات مختلفة، وأن له علاقات بمسؤولين قطريين، وله أصدقاء من المواطنين في قطر، فما المشكلة في أن يعود هذا الوضع؟!


    وهذا يمثل تحولا كاملا في الموقف، فعندما كان يقف على الجبهة، استدعى النداء التاريخي لشاعر مصر المتمرد «أمل دنقل»؛ «لا تصالح وإن قلدوك الذهب» وهو مقطع من قصيدة «لا تصالح» قيلت في مواجهة المصالحة المصرية – الإسرائيلية في عهد السادات، لكن عمرو لم تسعفه القريحة بغيرها فاستدعاها هنا، وقال ضمن من قال: «هل قطر كانت مهمة للخليج…» و«أنت مش أخويا أنت عدوي» ثم يسأل جمهوره الكريم: «أنتم عاوزين قطر في حاجة؟» ويسأل الجمهور الأوسع الذي هو جمهوره وجمهور أحمد موسى معا: «حد يقولي فايدة قطر؟».. فماذا لو تم حذفها من الخريطة؟!

    موسى على خط النار

    بينما استمر أحمد موسى، وقد بدأ في بث مباشر عبر «فيسبوك» طول اليوم السابق لعقد القمة الخليجية، وأكمل البث في برنامجه، وأعلن – كمسؤول كبير- أو نيابة عن المسؤول الكبير «أن مصر لن تشارك في القمة» وأنه لا صلح هناك، وفي اليوم التالي تم الإعلان عن أن وزير الخارجية المصري قد سافر لحضور القمة الخليجية، ولأن مصر ليست من دول مجلس التعاون الخليجي، ليكون سفره للتوقيع على قرارات القمة دون «اتفاق المصالحة»، فقد كان معنى ذلك أنه شارك بهدف وحيد هو التوقيع على المصالحة!


    وعلى ذكر مجلس التعاون الخليجي، فقد بُشر المصريون مرتين بانضمام مصر للمجلس، الأول مع الانقلاب العسكري، والثاني عند حصار قطر، وكانت الدعاية أنه سيتم فصل قطر من مجلس التعاون، لتحل محلها مصر، مع ما يستخدم في ذلك من أسلوب الغواية، فسيصبح المصريون خلجيين مع ما يتبعه من أثار أهمها أنهم سيكونون شركاء في ما يملكه الخليج من ثروة، وفي الحالتين بحت أصواتنا ونحن نخبرهم بأن العائدات البترولية لا تجمع ليوزعها المجلس بالتساوي بين الدول الأعضاء، فليست كل الدول الخليجية سواء في الغنى، وهناك البحرين تعيش على الدعم الخارجي، لكن ذهب كلامنا أدراج الرياح، فقط كان القوم في حالة سعادة بهذا الإنجاز الذي سيتحقق بفضل السياسة الرشيدة للجنرال!


    ورغم أن أسد الميكروفون، وبطل المايك، وقاهر العفاريت، سامح شكري قد وقع، فإن أحمد موسى استمر في رفضه الكامل للمصالحة مع قطر، وإن ذكر أن قطر قد استجابت للشروط الثلاثة عشر التي وضعتها مصر (انظر إلى "وضعتها مصر" هذه) وقد ذكر وزير الخارجية القطري في مقابلته مع محمد كريشان في برنامج «سيناريوهات» ما يفيد أن هذه الشروط انتهت. وبعيدا عن ذلك، فالجنين في بطن أمه يعلم أن هذه الشروط هي «بضاعة أتلفها الهوى» وهي العبارة المنسوبة لـ «سي السيد» في فيلم «بين القصرين»!


    لم يقل المذكور ما هي الشروط الثلاثة عشر، التي وضعتها مصر، وعلى رأسها إغلاق قناة الجزيرة، بينما القناة قائمة ومستمرة، وقد أبلت بلاء حسنا في موقعة الكونغرس وسهرنا معها حتى الصباح، وإذا كان الشيء بالشيء يُذكر، فالحقيقة أن مكتب القناة في واشنطن أثبت دائما أنه جاهز للتفوق في تغطية الأحداث، ولن نذكر أسماء خوفا من الخطأ والنسيان، فكلهم جميعا متميزون في الأداء، ولم يبق إلا أن يكون الاستوديو جاهزا، حيث بدا للمشاهد أنه فوق «السطوح» وفي الهواء الطلق، وقد كنا نسمع صرير أسنان «ليلى الشيخلي» عندما كانت هناك!


    ما علينا، فالحديث عن أن الشروط الثلاثة عشر التي وضعتها مصر ووافقت عليها قطر، هو للتغطية على الحرج، لقد بدا واضحا الآن صحة تسمية الحصار في البداية، فهو من ثلاث دول زائد مصر، وقبل التوقيع بيوم واحد قال أحمد موسى إن مصر لن تسافر ولن توقع، فكان لا بد من أن يقال عن ثمن كبير دفع مقابل سفر سامح فهمي وتوقيعه، لكن مع هذا ظل أحمد موسى على خط النار، يرفض المصالحة، ويغمز في عمرو أديب ويلمز عندما يصف نفسه بأنه لا يتقاضى راتبه من أي دولة أخرى، ولا الحكومة المصرية، فهو يعمل في قناة مملوكة لرجل الأعمال محمد أبو العينين، قبل أن يستدرك، بقوله إن الراتب الوحيد الذي يتقاضاه من الحكومة هو راتبه من «الأهرام». فهل أبو العينين تمرد على السلطة؟!

    اختلاف الرعاة

    إذا سلمنا بهذا، ولا يجوز التسليم به، فإن رجل الأعمال الشهير في مجال صناعة السيراميك وصاحب قناة «صدى البلد» يلعب لحساب نفسه، وأنه يبحث بالضغط عن علاقة مباشرة مع قطر، تمكنه من فتح أسواقها أمام بضاعته، وإلا فكيف له أن يقود حملة ضد توجه النظام الذي وقع على اتفاقية المصالحة، وما يتبعه من رفع الحصار، وقد أذاعت قناتا «سكاي نيوز عربية» و«العربية» أن مصر سترفع الحظر الجوي، ليذكرنا هذا بأن إعلان خوض السيسي للانتخابات الرئاسية في المرة الأولى، نشر في جريدة «السياسة» الكويتية.


    إنها الواقعة الأولى التي تختلف فيها الاتجاهات بين الرعاة للإعلام المصري، والسلطة المصرية، فيتباين الأداء بين عمرو أديب وأحمد موسى، حيث يستمر الأخير على الجبهة شاهرا سيفه، بينما ينزل الأول من فوق جواده، ويرفع شعار «الصلح خير»، يوشك أن يذيع قبل الأكل وبعده الأغنية التي تحمل هذا الاسم «الصلح خير» لخالدة الذكر نادية مصطفى!


    فمعلوم عن من يعبر عمرو بالاسم والرسم، فعندما يتباين الموقف المصري والسعودي، فهو مع السعودية، منذ نهاية السبعينيات، بينما كان الشقيق الأكبر عماد أديب يبدأ خطوته بثبات في عالم الصحافة، وهو جزء من حسابات أهل الحكم في المملكة، وهذا موضوع تفاصيله كثيرة، والمساحة محدودة!


    ثم إن عمرو يعمل في قناة سعودية «أم بي سي مصر» وقد وقع عقد العمل فيها مع تركي آل الشيخ ممثل المالك وهي الدولة السعودية، وأي معارضة للاتفاق سيعرف من يقف خلفها، ولا يمكن هنا اللف والدوران، فوضع نشأت الديهي المالك الصوري لقناة «تن» أفضل منه، فكثيرون لا يعرفون أن ملكية القناة في الحقيقة للإمارات، وقد يستمر في العداء لقطر منحازا لموقف أحمد موسى، فلا يحسب على ملاك القناة لهذا الجهل بطبيعة ملكيتها.


    لنصل إلى «بيت القصيد»؛ لماذا يهاجم بعض الإعلاميين المصريين المصالحة ويمثلهم أحمد موسى، هل تعيش مصر حرية إعلامية لهذا الحد الذي يسمح بالتمرد على اتجاه للسلطة؟!


    إن متابعة أداء هؤلاء، ربما يفسره الجاهل بأنه راجع للحرية الإعلامية التي ترفل فيه مصر، وقد يربك هذا الأداء العالم بطبيعة المشهد، فيعتبره حالة تمرد، أو أن الضابط الذي يدير هذه القنوات فقد هاتفه «السامسونغ» في ظروف غامضة، فلم يستقبل رسالة ليرسلها للإعلاميين الذين يخضعون لكفالته، وربما مات!


    لكن المدقق في المشهد سيمكنه أن يقرأ السبب بين السطور، إن السلطة في مصر لم تأكل شيئا لتشرب عليه ماء، فقد دخلت مع الركب في الأزمة، ووقعت معه على الاتفاق، وكما قال أحد المحللين المدافعين عن النظام: سنرى ماذا ستودع قطر في البنك المركزي المصري من أموال.. وهو ما قاله في برنامج «المسائية» على «الجزيرة مباشر»!


    يعتقد القوم أن هذا العزف المنفرد سيلفت انتباه الدوحة، بأن النظام المصري ليس راضيا تماما، ومن ثم يكون البحث عن لقاءات منفردة لا تتعامل مع الأزمة بالجملة ولكن بالقطاعي، أو «المفرد» في لهجة بعض العرب.


    إنهم يعتقدون أن إعلامهم مؤثر وقادر على الابتزاز.

     

    (عن صحيفة القدس العربي)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    دولة شيماء ونشأت.. جمهورية مصر العربية سابقاً!

    دولة شيماء ونشأت.. جمهورية مصر العربية سابقاً!

    الإثنين، 15 فبراير 2021 07:35 م بتوقيت غرينتش
    ناصريون.. أم حفتريون من سلالة خليفة حفتر؟!

    ناصريون.. أم حفتريون من سلالة خليفة حفتر؟!

    الإثنين، 08 فبراير 2021 03:50 م بتوقيت غرينتش
    السيسي في مواجهة بايدن: حدود الصمود والتصدي!

    السيسي في مواجهة بايدن: حدود الصمود والتصدي!

    الإثنين، 01 فبراير 2021 05:30 م بتوقيت غرينتش
    شاركت في ثورة يناير.. ولم ألوث ماء النيل!

    شاركت في ثورة يناير.. ولم ألوث ماء النيل!

    الإثنين، 25 يناير 2021 03:42 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: ابوعمر

      السبت، 09 يناير 2021 07:52 ص

      مايسمى(الاعلاميون)في مصر العسكر.كلاب نباحة اماراتية .تأتمر بعيال زايد.وليس السيسي..وغدا قد يطلقونها للنباح ونهش عظام ىالسيسي...الكلاب الاعلامية المصرية السيسوية بالتحديد كلاب أبناء الكلاب...فيها ايه...

      بواسطة: متابع

      السبت، 09 يناير 2021 09:04 ص

      دعك من «الطبيخ البايت» تامر أمين، فالحقيقة أن النموذجين الأفضل لدراسة الحالة، هما عمرو أديب، وأحمد موسى، نظرا لأن كلا منهما وقف موقفا مختلفا، فقد تحول عمرو بينما لا يزال موسى صامدا ومتمسكا بموقفه لا يضله من ضل، يوشك أن يصرخ صرخة الحرب؛ «من يبايعني على الموت»؟! هههههههههه

      بواسطة: لن أفاجَأ بوديعة قطرية!

      السبت، 09 يناير 2021 01:11 م

      للأسف الشديد، فإن مسلك قطر الساعي لإرضاء أي ناعق، مثل السيسي وغيره من الأعداء، هو الذي يشجع هؤلاء على توقّع أن تكفائهم قطر بإيداع وديعة في البنك المركزي. ولن أُفاجَأ إذا أُعلن أن قطر قامت بإيداع وديعة كبيرة في البنك المركزي المصري ترضية لجنرال الانقلاب الخائن.

      بواسطة: الكاتب المقدام

      السبت، 09 يناير 2021 06:40 م

      *** ليس صحيحاُ ما ذكر في المقالة من "إنها الواقعة الأولى التي تختلف فيها الاتجاهات بين الرعاة للإعلام المصري"، فالأذرع الإعلامية التي اسكتت أو نحيت أو اعتقلت أو نفيت، نتيجة للصراع الدائر بين أعضاء المنظومة الانقلابية ورعاتهم في الداخل والخارج، تطول قائمتهم، أمثال عكاشة وقناته الفراعين، وباسم يوسف وبرنامجه على أم بي سي، والمخرج الهارب خالد يوسف مصور ومفبرك فيديوهات المخابرات لمظاهرات 30 يونيو، وحمدين المرشح الرئاسي وحزبه وصحيفته، وعلى رأسهم البرادعي نائب الرئيس المنفي ومفبرك جبهة الانقاذ المنحلة، وياسر رزق رئيس اخبار اليوم وكاتم أسرار السيسي، وليس آخرهم عبد الرحيم علي وموقعه البوابة، وذلك يعري خلافات وصراع الجهات التي تقف ورائهم، فالسيسي لم يتورط في حرب اليمن مع حليفيه، ثم اختلف الحليفين بن زايد وبن سلمان وغرقوا فيها، والاتحاد الأوروبي الذي اصطف خلف مفوضته آشتون في دورها القذر في تأييد الانقلاب ضد الرئيس الشرعي، سرعان ما اختلفت مواقف دوله بين فرنسا وايطاليا والمانيا في مصر ولييبا وغيرها، وترامب الذي دعم دكتاتوره المفضل، اختلف مع حزبه الجمهوري وسيضحون به، كما أن رجال اعمال مبارك كأبو العينين وقناته صدى البلد، وكصلاح دياب وصحيفته المصري اليوم، ينتهزون فرصة الإطاحة بالسيسي بعد أن ابتزهم ونهبهم لصالح عصابة ضباطه، والسيسي الجنرال الانقلابي مختبيء يرتعد خوفاُ من أن يضحي به شركاءه على محراب الانقلاب، بعد أن قام بتصفية غالبية أعضاء المجلس العسكري وعلى رأسهم عنان، لتمكين عصابته وأزلامه، والأيام القادمة حبلى بالأحداث.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • "عربي21" تنشر النص الكامل لـ"تقرير خاشقجي"

        "عربي21" تنشر النص الكامل لـ"تقرير خاشقجي"

        سياسة
      • تراجع قياسي لثروة إيلون ماسك.. خسر 30 مليار دولار بيومين

        تراجع قياسي لثروة إيلون ماسك.. خسر 30 مليار دولار بيومين

        اقتصاد
      • تصعيد سعودي جديد لمقاطعة تركيا.. كم الخسائر المتوقعة؟

        تصعيد سعودي جديد لمقاطعة تركيا.. كم الخسائر المتوقعة؟

        اقتصاد
      • "تقرير خاشقجي" يكشف عن متورطين جدد باغتياله.. من هم؟

        "تقرير خاشقجي" يكشف عن متورطين جدد باغتياله.. من هم؟

        سياسة
      • تقرير الاستخبارات الأمريكية: ابن سلمان وافق على قتل خاشقجي

        تقرير الاستخبارات الأمريكية: ابن سلمان وافق على قتل خاشقجي

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الإمارات تشتري الترام! الإمارات تشتري الترام!

      مقالات

      الإمارات تشتري الترام!

      بعد الثورة كان هناك كثيرون قدموا أنفسهم على أنهم مصريون يعملون في الخارج، وفي دول غربية، ويبدون استعدادهم لتمويل صحف وأحزاب، وبدا لي أنهم يستكشفون الأجواء ويدرسون الحالة، ولم أنشغل وقتئذ بسؤال من وراء هؤلاء؟!

      المزيد
      دولة شيماء ونشأت.. جمهورية مصر العربية سابقاً! دولة شيماء ونشأت.. جمهورية مصر العربية سابقاً!

      مقالات

      دولة شيماء ونشأت.. جمهورية مصر العربية سابقاً!

      هذه مرحلة كانت مرتبطة بظرف الانقلاب، وما أن استوى السيسي على الحكم، حتى اعتمد هو طريقته في الاختيار

      المزيد
      ناصريون.. أم حفتريون من سلالة خليفة حفتر؟! ناصريون.. أم حفتريون من سلالة خليفة حفتر؟!

      مقالات

      ناصريون.. أم حفتريون من سلالة خليفة حفتر؟!

      من يقول للقوم إن خليفة حفتر ليس امتداداً للقذافي ولم ير فيه جمال عبد الناصر شبابه؟!

      المزيد
      السيسي في مواجهة بايدن: حدود الصمود والتصدي! السيسي في مواجهة بايدن: حدود الصمود والتصدي!

      مقالات

      السيسي في مواجهة بايدن: حدود الصمود والتصدي!

      يعد من الغباء الاعتقاد أن الإدارة الأمريكية الجديدة ستسقط نظام السيسي بالقوة ولو بقي في موقعه أبد الدهر، لكنها ستضغط عليه في ملف الحريات بدون خوف من البديل الديني كما كان الأمر بالنسبة لمبارك!

      المزيد
      شاركت في ثورة يناير.. ولم ألوث ماء النيل! شاركت في ثورة يناير.. ولم ألوث ماء النيل!

      مقالات

      شاركت في ثورة يناير.. ولم ألوث ماء النيل!

      من رحم اليأس خرجت الثورة، ومن رحم اليأس والإحباط الآن، فإن الثورة مستمرة، فاليأس حر والرجاء عبد

      المزيد
      دولة صفوت الشريف! دولة صفوت الشريف!

      مقالات

      دولة صفوت الشريف!

      كتابتي ضده استمرت حتى قيام الثورة، وعندها رأيت أنه ليس من المروءة أن يتعقب المرء فاراً أو يجهز على جريح!

      المزيد
      الرعاع المصريون.. إذ يتسيّرون! الرعاع المصريون.. إذ يتسيّرون!

      مقالات

      الرعاع المصريون.. إذ يتسيّرون!

      لقد كانوا مثل دهماء وغوغاء الولايات المتحدة الأمريكية، ولم يمثلوا الدولة ومؤسساتها المنتخبة!

      المزيد
      "وحيد حامد".. قديس أم شيطان؟! "وحيد حامد".. قديس أم شيطان؟!

      مقالات

      "وحيد حامد".. قديس أم شيطان؟!

      لم يكد خبر وفاة الكاتب والسيناريست المصري "وحيد حامد" يعلن على الملأ، حتى كنا على موعد جديد مع واحدة من إفرازات حالة الاستقطاب السياسي، التي بدأ بهذه الحدة بعد الثورة، وكان الثوار قبلها أمة واحدة، يسعى في ذمة أدناهم وهم يد على من سواهم

      المزيد
      المزيـد