الرئيس منصف المرزوقي: النظام الجزائري يبيع الوهم للصحراويين

عسكر البزنس ليس نظام بل عصابة، هذه العصابة هل أحبت أو أشفقت يوما على الشعب الجزائري حتى تحب الشعب الصحراوي؟! لكي نصل بر الأمان و الحرية علينا توحيد الصفوف، العدو واحد.

رجاء أخبروا هذا المرزوقي أن الحراك الشعبي الجزائري مع إجراء استفتاء في الصحراء الغربية ويأملون استقلال الشعب الصحراوي

كلام الاستاذ المرزوقي عقلاني ...وبحكم انه رجل معارض ومطارد من احد الانظمة الشمولية البالية فانه يعي مايقول.

هههههه شكون انت باه تقدر تقدر موقف الجزائري من قضية الصحراء الغربية انت في أصل من محبي العبودية انت تدعي سياسة والحكمة انت في أصل إنسان فاشل لا تعرف حتى جلوس امام اسيادك ابناء الجزائر احفاد الشهداء وليس عبيد مثلك يوجه محروق إبن فاس

هذه التصريحات تفتقر للحكمه بل انها تصب الزيت على النار اي طرف ثالث عليه ان يتدخل بالحسنى و الكلمه الطيبه و ان مال الى طرف دون الاخر فسوف يعقد الموضوع و يصعب الحل و هذا ما فعله المرزوقي . عندما ينعت النظام الجزائري بالقديم و المتهالك سوف يثير الجزائريين عليه حكومه و شعبا لانهم سيعتبرونها اهانه و بالمناسبه النظام الملكي ليس في المغرب و انما في اي بلد في العالم هل هو بالحديث ؟ الانظمه الملكيه في كل العالم هي الاقدم لكن مع ذلك نحترمها و نحترم اراده شعوبها . و في كلامه عن اعتراض الجزائر على التغيير و ليس الثوره ( ( لان الامور ليست بالافضل ان لم تكن اسوء من عهد بن علي ) ) فهذا ما فعلته جميع الانظمه العربيه و لكن الجزائر بعد رحيل بن علي و للحق كانت حياديه بل ساعدت تونس بقروض دون فوائد و فتحت الباب للجزائريين للسياحه في تونس في وقت قاطعت السياحه الاوربيه تونس بسبب الارهاب و من ثم بسبب كورونا في حين لم يقدم المغرب لتونس شئ بل هو المنافس التقليدي لها في مجال السياحه . حل المشكله الصحراويه اتذكر له موقف من صدام رحمه الله ففي احدى اجتماعات الجامعه العربيه في الثمانينات و اعتقدها في المغرب طالب المغرب بادراج مشكله الصحراء على قائمه المشاكل التي يريد نقاشها و فعلا فتح الموضوع بحظور جميع القاده العرب و بعد خطاب المغرب التفت صدام لطارق عزيز قائلا شنو مشكله الصحراء ؟ فشرح طارق بكلمات قليله الموضوع هنا اخذ صدام الكلمه و بصوت غاضب قائلا هذه مشكله عربيه و بين بلدين جارين هم اعرف بحلها و ان تدخلنا سنصبح طرفين هذا مع المغرب و الاخر مع الجزائر و تصبح المشكله اكثر تعقيدا و لن تحل لهذا على الاخوة في الجزائر و المغرب ان يجلسوا مع بعض و يحلوا الخلاف و اردف ( اكو اعتراض ) طبعا لم ينبس احد بكلمه و اغلق الموضوع !!!. بصراحه بعد اكثر من ثلاثين سنه لا يوجد حل افضل من هذا

لمن لم تذكر الشعب المغربي في التشابك بين الحركات الاحتجاجية العربية يا منصف كن منصفا

النظام العسكري الجزاءري هو الدي يقف منذ زمن بعيد في بناء اتحاد مغاربي حقيقي لأنه صنع قضية اسمها الشعب الصحراوي و كان الصحراء لا توجد الا في المغرب و خسروا أموال طاءلة على هده القضية لأجل زعزعة استقرار المغرب و أصبح اليوم هدا النظام غارق في هدا الوحل و أصبحت الجزاءر تعاني من مشكل جمة لا حل لها الا بمنح الشعب الحرية الكاملة لاختيار من يحكمه بواسطة انتخابات حرة و نزيهة و بناء دولة مدنية دولة المؤسسسات لا الذهنية العسكرية هؤلاء الجنرالات كهول فاليتركوا الشعب يعيش في حرية

على الحراك في الجزائر ان يطالبوا باستقلال تندوف من اللاحتلال الصحراوي قبل فوات الاوان اي قبل ان تاسس فرنسا حمهورية الصحراء الكبرى في الجزائر ،مالي و تشاد.

احترام إرادة الشعوب في تقرير مصيرها تلك الكذبة الكبرى: ظل النظام الجزائري محاصر خارجيا منذ 1992 تاريخ الانقلاب على الديمقراطية وعلى إرادة الجزائريين وحكم الشعب الجزائري بالحديد والنار من طرف جهاز مخابرات لم يقدم شيئا خارجيا ولم يصنع حتى بندقية صيد على المستوى العسكري، فكل السلاح مستورد من الخارج، إلى أن جيء ببوتفليقة بنرجسيته الزائدة التي لا تقبل بثلاث أرباع رئيس ليس من اجل الشعب بل من اجل غروره هو وعائلته، نتذكر حين كان يقبل على صندوق الانتخاب ومعه ذلك الطفل الصغير في رسالة للتوريث إلى أن جاء الحراك ودمر صنم وحلم بوتفليقة، نتذكر صولات الرجل وجولاته في الخارج الهادفة لفك الحصار عن النظام وليس عن الدولة الجزائرية، فقد ظل النظام محاصر لغاية أحداث 11 سبتمبر التي أعلنت فيها أمريكا الحرب على ما يسمى الإرهاب، حينها تنفس الإنقلابيون الصعداء ودعا بوتفليقة لمصالحة معهم في 2005 غاب عنها الضحية وغاب عنها الحل السياسي للازمة الجزائرية، نتذكر صفقات بوتفليقة مع الخارج مقابل بقاءه رئيس، نتذكر سماحه للطائرات الفرنسية وهي تعبر أجوار ارض الشهداء لقتل شعب مسلم في مالي يريد الحرية ويسعى لمنع التدخل الفرنسي في شؤونه الداخلية، نتذكر رسائل التهنئة لبوتفليقة لمجرم الحرب بشار الأسد في أعياد النظام السوري في وقت كانت صواريخ سكود والكمياوي وبراميل البارود تمزق أجساد أطفال سوريا، نتذكر تهريب أبناء القذافي ورموز نظامه ومحاولة إنقاذه من الشعب الليبي الشقيق الذي يطالب الحرية، نتذكر العلاقات الحميمية بين النظام الجزائري ونظام بوتن المجرم الذي قتل ملايين المسلمين في سوريا وأفغانستان والشيشان ومع النظام الإيراني المجرم الذي يذبح المسلمين في العراق والشام واليمن ولبنان، نتذكر إهانة المسؤولين الجزائريين وتفتيشهم في مطارات الدول ، نتذكر رئيس الأمة بن صالح وهو يقدم تقرير عن الوضع الداخلي للجزائر وهو يتودد للمجرم بوتن كالطفل الصغير الذي ارتكب جرما في وضع مهين وبوتن يبتسم ابتسامة الدب، نتذكر تدخل وزير خارجية فرنسا في تدخله في الشأن الداخلي المتعلق بالدستور دون إيقافه من أي مسؤول، حتى فلسطين التي صدعوا رؤوسنا بها أثبتت الأيام أن أموال الشعب الجزائري تذهب لمنظمة التحرير الفلسطينية التي جزء منها يقاتل كمرتزق عند الروس والمجوس وبشار الأسد في سوريا ومن مرض من المسؤولين يعالج في مستشفيات الصهاينة كالدحلان وصائب عريقات الذي توفي مؤخرا بمستشفى إسرائيلي، باختصار لم يقف النظام الجزائري يوما مع الشعوب المضطهدة بل وقف ضدها ومع جلاديها ولم يحترم يوما إرادة الشعوب في تقرير مصيرها بدءا بالشعب الجزائري نفسه، باختصار لقد ظل النظام الجزائري غارق في مشاكله الداخلية التي هو احد أسبابها بوقوفه ضد إرادة الجزائريين التي لم يحترمها يوما في زمن التكتلات الكبرى، فالجزائريون ليسوا بحاجة لتكتلات مع أكابر المجرمين بل مع دول تحترم شعوبها وتبني سياساتها على مبدأ الحق والعدل في إطار المصالح المشتركة، كما أن الشعب الجزائري من قيمه ومبادئه يرفض تكتلات على حساب المستضعفين في الأرض.

بعض الجزائرين يحبون العبودية و بل يدافعون عن النظام العسكري البغيض ، انا جزائري و اتفق تماما مع المفكر منصف المرزوقي نعم النظام العسكري الجزائري ضد اي فكرة تحرر للشعوب و هو يتاجر بالقضية الصحراوية تماما مثلما يتاجر النظام السوري بالقضية الفلسطينية ، كل تعليق يهاجم في المنصف المرزوقي هو تعليق من عبيد النظام العسكري و يفضل الرنجاز على كلمة الحق ............

للاخوة الجزائريين // نحن هنا نناقش ما قاله المرزوقي بتجرد و لكنكم لويتم عنق الموضوع فحولتوة لمحاكمه النظام الجزائري و لو كان الموضوع عن النظام الجزائري لما اختلفنا و لا اعتقد بان هناك فارق بين الانظمه العربيه و كما يقول الاخوة في مصر ( لا تعيرني ولا اعيرك الهم طايلني و طايلك ) .. كل ما نخشاه عليكم التمزق و التشرذم كما حصل في العراق و سوريا و اليمن كان الله بعون الجميع

يا ذباب اهمد المقال أو الرأي أو حتى التحليل غريب من نوعه ولا يخدم أي جهة على حساب ألاخرى بل خلطة غير موضوعية ربما نسجها أحد ما من عربي يعتقد أن يطبل صح أو مكيدة للمرزوقي وقد تعودنا اخبارا من هذا الشكل مثل اتصال روحاني بمن لا يذكر وغيرها كثير والا لماذا عرض المقال أطول مدة وهو لا يخدم أي شعب في حين المقالات المهمة تصادر في حينها.. ينتظرون منك شتم فلان وعلان وتعرض نفسك للخطر. وهذا أسلوب سافل