إصابة قس فرنسي بإطلاق نار واعتقال المشتبه به

استيقظوا وأيقظوا الاخرين.. هل تساءلتم يوما لماذا العمليات الارهابية منذ بدايتها كانت تتضمن انتحاري ومع ذلك ملثم ... لماذا اللثام وهم يعلنون لنا ان هذا فجر نفسه وذاك، اطلق ع نفسه النار فما حاجة شخص يهرول للموت كما يصورونه بجنون الى اللثام الذي لا غنى عنه... وكانت اسوأ السيناريوهات الكاذبة اولئك الثلاثة خارج الملعب الذين فجروا انفسهم في اماكن فارغة ولم يمت سواهم والمشجعين والحكومة داخل الملعب وعند اطلاق نار... فما هو الدليل الذي يؤكد هوية مطلق النار... وحتى لو وجدت هذه الحكومة الفرنسية المارقة لهذه المرة بسبب تكارا لعبة القاتل المقتول رجلا تساومه ليتحمل جريمة اطلاق نار على كاهن أتحدى ان تعرض اسمه وصورته وتبقي صفحته ع الانترنت مفتوحة ويعرضوا جلسات محاكمته ليتعرف الناس جميعا عليه فإذا كان شخص برئء واستغلوا ضعفه كمشتبه به وخلاص فكل من يتابع سيعرف الحقيقة واضحة واما اذا كان موزع مخدرات او مهرب او مهدد بالطرد او ما شابه ممن ستساومهم الدولة ع اطلاق سراح لاحقا وليس معروفا بدينه وحبه للاسلام بين الجميع فهم يكذبون فتاجر المخدرات لن يهمه لا الاسلام ولا الرسول ..وقد كذبوا علينا في الكثير من العمليات التي يدعون فيها ان تاجر مخدرات فجر نفسه وهو يقوم بعملية ارهابية من باب التطرف الديني فأي تاخر مخدرات سيفجر نفسه.؟!!!.. تاحر المخدرات سيفجر مليار مسلم ليبقى هو حيا ... كل العمليات التي ادعوا انه قد ارتكبها مسلمون كانت مفبركة حتي عملية محمد مراح في 2012...والرجلان في عملية شارلي إيبدو لم يكونا الاخوان كواشي.. ومرتكب الدهس في ألمانيا لم يكن انيس العمري... والله لو دققتم في احداث عملية المسرح ستحدونها مدبرة بأيدي جهاز مخابرات خاص بالحكومة حتى عملية نادي المثليين في الولايات المتحدة لو انكم تابعتم احداثها ستجدون اننا وسط لعبة كبيرة وخدعة ضخمة ...احتفظ بالاحداث الحقيقية دون تحوير كما تم عرضها في لحظتها من القنوات والمواقع ..وعندما تجمعونها لتروا الصورة كاملة تكتشفون بقليل من التفكير انه لامنطق في كل ما سردوه لنا وستقع في ايديكم ادلة كثيرة تثبث الفاعل الحقيقي وراء تلك العمليات... خدوا الاحداث الاولى كما عرضوها وليست التجديدات المضافة ...فالكذاب لا يكف عن الاضافات والتغييرات.. هم يقومون بتجييش شعوبهم ضد المسلمين عندهم وعندما تلجأ الحكومات الى الحشد الديني والفتنة فإنهم يخططون لحروب وفتن وتصفيات في فترة ما ويريدون ان يظل المسؤول في الاول والاخير هو الارهاب الاسلامي .... ويغذون فكرة الارهاب الاسلامي منذ 11 سبتمبر المفبركة بشاهدة كتب ألفها بعض الاحرار الاجانب لاهداف تخص ايضا دول المسلمين ويساندهم في ذلك شركاء وحلفاء في البلاد العربية والاسلامية التقت مصالحهم لتتماشى مع موجة الارهاب

أنظروا ماذا جلب هذا التافه ماكرون على شعبه! أليوم أصيب قس فرنسى في مدينة ليون، وقبلها حدث طعن، نتج عنه قتل 3 أشخاص وإصابة آخرين. هل إعتقد ماكرون أن المسلمين سيتقبلون إلأساءه إلى نبيهم ورمزهم محمد عليه الصلاة والسلام. يجب عللى الفرنسيين أو برلمانهم، أن يجتمعوا ويعلنوا إعتذارهم للمليارى مسلم، ويطالبوا بعزل رئيسهم الذى جلب ألدمار لفرنسا.

نحن المسلمون ضد الهجوم على اي شخص، وهذا خارج تعاليم الاسلام في وقت الحرب فما بالكم في وقت السلم، لكن بنفس الوقت ماكرون وجريدة شارلي ايبدو دفعت الغضب لدى بعض المسلمين إلى حافة الجنون، والمجنون لا حرج عليه سينتقم بلا تفكير حتى لو كان الدين يأمر بغير ذلك، اوصلتم الناس للجنون انه انتم يا حكام فرنسا يا ماكرون ويا جريدة ايبدو، ادخلتم بلدكم بدوامة كبيرة وسببتم خسائر لفرنسا بسبب دعمكم التطاول على الاديان تحت مسمى "حرية تعبير"، وإذا كانت هذه حرية تعبير فما هي الوقاحة أذن ياماكرون الصغير.

بذلك يكون ماكرون سأل ابن اليهوديه السيسى ماذا افعل فيما انا فيه قال له اقتل افتعل احداث مثل قتل نيس فلم تنفع فقال له اقتل قسيس وقول ان من قتله مسلم حتى نعيد فى اذهان العالم ان المسلمون ارهابيون تفكير شيطانى