عربى21
الإثنين، 08 مارس 2021 / 24 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • ميغان: العائلة المالكة البريطانية عنصرية وجعلتني أفكر بالانتحار
  • حوارات بين قوى اليسار الفلسطيني لخوض الانتخابات بقائمة موحدة
  • WSJ: كيف تحذر المخابرات الروسية من فعالية اللقاح الأمريكي؟
  • هل تقود محادثات "المتوسط" لتطبيع العلاقات بين مصر وتركيا؟
  • تحذير لأمريكا: الصين تتقدم بـ10 أضعاف بتقنيات الجيل الخامس
  • ما آثار تراجع مصر في مؤشر الأمن الغذائي العالمي؟
  • الإندبندنت: ترامب يخطط لعودة قوية لمواقع التواصل رغم حظره
  • انتقادات واسعة.. لماذا "همّشت" زيارة البابا السُنة بالعراق؟
  • اليوم العالمي للمرأة..
  • احتجاج يمني على لقاء الصليب الأحمر لدبلوماسي إيراني بصنعاء
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    إسرائيل.. العنصرية في مواجهة كورونا

    جيمس زغبي
    # الإثنين، 13 أبريل 2020 03:26 ص بتوقيت غرينتش
    0
    إسرائيل.. العنصرية في مواجهة كورونا

    ركزت التقارير الصحفية الورادة من إسرائيل وفلسطين، على الصعوبات التي تواجهها إسرائيل في تشكيل حكومة جديدة، والإجراءات التي تتخذها إسرائيل لمواجهة فيروس كورونا، لكن خلف هذا يكمن الدور الذي تؤديه العنصرية المعادية للعرب في هذه التطورات.
    فالعنصرية هي التي حالت بين كتلة «أزرق أبيض»، بقيادة بيني غانتس وتشكيل حكومة، صحيح أن القوى المناهضة لنتنياهو بقيادة «غانتس»، فازت بأغلبية 61 مقعدا في الكنيست، لكن 15 من هذه المقاعد فازت بها القائمة العربية الموحدة، وبعد السماح لغانتس بتشكيل حكومة، كثف نتنياهو حملته من التحريض ضد العرب وضد غانتس، زاعما أن «الشراكة مع العرب مثل التحالف مع مؤيدي الإرهاب»، ويتبع نتنياهو هنا النهج ذاته الذي اتبعه هو و«أرييل شارون» من قبل، في منتصف تسعينيات القرن الماضي، في التحريض ضد رئيس الوزراء إسحاق رابين، فقد أعلنا أن حكومة رابين حكومة أقلية، لأنها تحالفت مع أعضاء الكنيست العرب لتحقق الأغلبية، ووصفوا رابين بأنه من أنصار الإرهابيين، ورفضوا اتفاقات السلام التي توصل إليه مع الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات.
    وبعد أخذ ورد، استسلم «غانتس» لنتنياهو، ووافق على تشكيل ائتلاف حكومي يتولى فيه نتنياهو رئاسة الوزارة، صحيح أن كل بنود الائتلاف لم تتدعم بعد، لكن أحد التنازلات المبكرة التي قدمها «غانتس»، تمثلت في قبول طلب نتنياهو بأن تضم إسرائيل رسميا منطقة غور الأردن الفلسطينية، والمستوطنات التي أقامتها إسرائيل على أراض فلسطينية.
    وهناك حجتان جديدتان، يسوقهما الإسرائيليون المؤيدون للضم، أولهما؛ أن دونالد ترامب ربما لا يفوز بالانتخابات في نوفمبر، ولذا يتعين على إسرائيل أن تتحرك بحلول نهاية الصيف لتضمن دعما أمريكيا. والثانية؛ هو أن فيروس كورونا الذي يعيث الفساد في الشرق الأوسط، يعزز أهمية منطقة غور الأردن لحماية إسرائيل من المرض والفوضى، التي ربما تأتي من الأردن المجاور، وهذه الحجة عنصرية ضمنا وصراحة، وتقوم على أساس أنه كي نتفادى مشكلات قادمة من الجار، يتعين على إسرائيل ضم الضفة الغربية، ومن ثم تعزيز سيطرتها القمعية الشبيهة بالأبارتيد على السكان الفلسطينيين العرب، الذين يعادلون في العدد السكان اليهود.
    وكي نستوعب المستقبل الذي يستشرفه جناح إسرائيل اليميني، يتعين على المرء أن ينظر فحسب إلى السياسات التي اتبعتها حكومة نتنياهو الانتقالية في الآونة الأخيرة تجاه عرب إسرائيل الذين يشكلون 20% من سكان إسرائيل، وتجاه أكثر من 4.5 مليون فلسطيني في الضفة الغربية وغزة، ففي نهاية شباط/فبراير الماضي، أقامت إسرائيل محطات اختبار الإصابة بفيروس كورونا للأشخاص، دون مغادرة سياراتهم على امتداد البلاد، لكن لم تتم إقامة واحدة منها في بداية الأمر في مناطق إقامة العرب، وحين فرضت إسرائيل في نهاية المطاف إغلاقا للسيطرة على انتشار الفيروس، لم يتضمن الإغلاق مراكز تجمعات العرب، وبينما كان عرب إسرائيل ممن وقفوا في الخطوط الأمامية لمحاربة الوباء_ فخُمس أطباء إسرائيل من العرب، وأيضا ربع ممرضيها من العرب-، لكن تجمعاتهم تفتقر إلى الخدمات بشكل كبير، ولذا رفض خبراء التقارير التي تشير إلى انخفاض معدلات الإصابة وسط السكان العرب، لأن هذا على الأرجح ناتج عن الافتقار إلى إجراء الاختبارات، وأشار إحصاء للصحافة الإسرائيلية، أنه بحلول بداية نيسان/ أبريل، لم يتم إجراء الاختبار إلا على 6500 من عرب إسرائيل، مقابل إجراء الاختبار على 80 ألف يهودي إسرائيلي.
    والفلسطينيون في الأراضي المحتلة يواجهون وضعا صعبا بسبب استمرار الاحتلال، فالجيش الإسرائيلي يواصل مداهماته الليلية العنيفة على البلدات والقرى الفلسطينية، التي شهد الشهر الماضي وحده منها 200 مداهمة، هذا بالإضافة إلى عنف المستوطنيين، الذي تصاعد في الأسابيع القليلة الماضية تجاه الفلسطينيين في الضفة الغربية، وتحدثت تقارير صادرة عن جماعات حقوق الإنسان الإسرائيلية عن مصادرة قوات إسرائيلية لإمدادات ومواد طبية، كانت متجهة لإقامة مستشفى ميداني، تمس الحاجة إليها في الضفة الغربية.
    والسلطة الفلسطينية التي تترنح اقتصاديا بالفعل، تواجه الآن صعوبات إضافية بعد اضطرار عشرات الآلاف من العمال الفلسطينيين، إلى ترك وظائفهم في إسرائيل، والعودة إلى منازلهم في الضفة الغربية، وظروفهم في إسرائيل كانت مؤسفة نتيجة إغلاق فيروس كورونا، فقد حرموا من أجورهم والغذاء والرعاية الصحية، وما أن عادوا إلى الضفة الغربية، حتى ارتفع عدد الأفراد المصابين بالفيروس.
    وهذا يضع عبئا لا يحتمل على عاتق الخدمات الطبية الضعيفة أصلا في الأراضي الفلسطينية، وفي وقت سابق، حين استوردت إسرائيل 100 ألف حزمة اختبارات لكورونا، ذكرت الصحافة الإسرائيلية أنها أرسلت بضعة آلاف فقط إلى الضفة الغربية، وبضع مئات إلى غزة، والنتيجة هي بالطبع أن الفيروس سينتشر، بل انتشر على الأرجح بالفعل في الأراضي المحتلة، والأعداد التي سيجري رصدها ستكون أقل بسبب الافتقار إلى الاختبارات، وهناك مشكلة القدرات أيضا، فالضفة الغربية ليس بها إلا 200 جهاز تنفس صناعي، وغزة ليس بها إلا نحو 80 سرير رعاية مركزة، منها 72% مشغول بحالات بالفعل، ورفضت إدارة ترامب في الأيام القليلة الماضية التماساً من الكونجرس، بإرسال دعم طبي طارئ إلى السلطة الفلسطينية، بينما سمحت في الوقت نفسه بشراء مليون قناع طبي، وإمدادات أخرى للجيش الإسرائيلي.
    التقاء معاداة العرب بوباء كورونا ستكون له عواقب، فبينما يتخيل الجناح اليميني الإسرائيلي، أن ضم غور الأردن سيعزل إسرائيل بعيدا عن المرض والفوضى، لكنه في الواقع ينهي مصيرهم، فهذا سيسرع بخطى إسرائيل، لأن تصبح دولة أبارتايد كاملة التكوين، وتجاهل إسرائيل لحياة العرب سيضمن انتشار الفيروس، الذي لا يميز بين الأجناس، ليحصد حصيلة تتزايد دوما من العرب واليهود على السواء.

     

    (الاتحاد الإماراتية)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    نتنياهو لا يتوقف عن المراوغة

    نتنياهو لا يتوقف عن المراوغة

    الخميس، 26 مايو 2016 06:07 ص بتوقيت غرينتش
    الفلسطينيون.. الضحايا غير المرئيين!

    الفلسطينيون.. الضحايا غير المرئيين!

    الأحد، 15 نوفمبر 2015 08:28 ص بتوقيت غرينتش
    الاستغلال الإسرائيلي للاتفاق النووي الإيراني

    الاستغلال الإسرائيلي للاتفاق النووي الإيراني

    الإثنين، 07 سبتمبر 2015 03:19 ص بتوقيت غرينتش
    لبنان.. لحظة الحقيقة!

    لبنان.. لحظة الحقيقة!

    الأحد، 30 أغسطس 2015 02:36 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • تغريدة مثيرة لتركي الحمد عن اتهام ابن سلمان بقتل خاشقجي

        تغريدة مثيرة لتركي الحمد عن اتهام ابن سلمان بقتل خاشقجي

        سياسة
      • التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه

        التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه

        صحافة
      • رغد صدام تنفي صحّة صور لابنتها وتنشر الحقيقية (شاهد)

        رغد صدام تنفي صحّة صور لابنتها وتنشر الحقيقية (شاهد)

        سياسة
      • قناة: فيديو مسيرة إيرانية يبطل رواية الاحتلال عن "سفينة الشحن"

        قناة: فيديو مسيرة إيرانية يبطل رواية الاحتلال عن "سفينة الشحن"

        سياسة
      • ناشطون: فكهاني السيسي مشهد مكرر من الستينيات (شاهد)

        ناشطون: فكهاني السيسي مشهد مكرر من الستينيات (شاهد)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      أميركا المنقسمة ورسالة «الديمقراطيين» أميركا المنقسمة ورسالة «الديمقراطيين»

      مقالات

      أميركا المنقسمة ورسالة «الديمقراطيين»

      في عام 1967 خلصت «لجنة كرنر»، التي شكّلها الرئيس ليندون جونسون للتحقيق في أعمال الشغب التي عصفت بعدد من مدن أميركا، إلى أن «أمتنا تسير نحو مجتمعين؛ مجتمع أسود ومجتمع أبيض، منفصلين وغير متساويين». ومثلما تُظهر مظاهرات العام الماضي الحاشدة ضد عنف الشرطة وعدم المساواة العرقية، إضافة إلى تعبئة حركة التظ

      المزيد
      الأمريكيون العرب.. صعود الدور السياسي الأمريكيون العرب.. صعود الدور السياسي

      مقالات

      الأمريكيون العرب.. صعود الدور السياسي

      هناك أوقات لا تكون فيها الأخبار، في الواقع، أخباراً مهمة. هذا مقال عن مثال حديث يثبت حكمة هذا القول. لكن دعونا أولاً نعود قليلاً إلى التاريخ..

      المزيد
      أمريكا في العام الجديد.. تداعيات الوباء والانقسام أمريكا في العام الجديد.. تداعيات الوباء والانقسام

      مقالات

      أمريكا في العام الجديد.. تداعيات الوباء والانقسام

      العبارة المعتادة في رأس السنة الجديدة هي «احتفل بنهاية العام وبداية عام جديد». والهدف منها هو التعبير عن أملنا في أنه بغض النظر عن الصعوبات التي تحملناها، فإن العام الجديد سيكون أفضل.

      المزيد
      العرب الأميركيون.. منْ ينتخبون؟ العرب الأميركيون.. منْ ينتخبون؟

      مقالات

      العرب الأميركيون.. منْ ينتخبون؟

      ..

      المزيد
      عواقب 11 سبتمبر... ذكريات لا تنسى عواقب 11 سبتمبر... ذكريات لا تنسى

      مقالات

      عواقب 11 سبتمبر... ذكريات لا تنسى

      أكتب، على العادة، مقالاً في الذكرى السنوية لهجمات 11 سبتمبر الإرهابية، متأملاً في تأثير المأساة على بلادي والجالية العربية فيها. وأعتقد أنه من المهم ألا ننسى ما شعرنا به في ذلك اليوم وما تلاه من عواقب.

      المزيد
      أسطورة "أيباك" وبداية التغير أسطورة "أيباك" وبداية التغير

      مقالات

      أسطورة "أيباك" وبداية التغير

      ..

      المزيد
      فوز تاريخي فوز تاريخي

      مقالات

      فوز تاريخي

      بفوزه في الانتخابات «الديمقراطية» التمهيدية في الدائرة السادسة عشرة في ولاية نيويورك، يوم الثلاثاء 23 يونيو 2020، صنع «جمال بومان» التاريخ، وإليكم أسباب أهمية انتصاره، فقد ألحق «بومان» الهزيمة بـ«إليوت إنجل»، الذي كان يشغل المقعد النيابي، والذي رأس لجنة مجلس النواب للشؤون الخارجية، وحُظي بدعم كل مؤس

      المزيد
      أمريكا وأوروبا.. وخطر السياسة الإسرائيلية أمريكا وأوروبا.. وخطر السياسة الإسرائيلية

      مقالات

      أمريكا وأوروبا.. وخطر السياسة الإسرائيلية

      حين توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بضم أجزاء من الضفة الغربية، أصاب الذهول النقاد الليبراليين في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء أوروبا، وسارعوا بتوجيه الاتهام لنتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب، لأن «صفقة القرن» سمحت لإسرائيل بادعاء الحق في 30% على الأقل من الضفة الغربية، لكن الم

      المزيد
      المزيـد