عربى21
الإثنين، 25 يناير 2021 / 11 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تحذير من نتائج عكسية للانتخابات الفلسطينية إذا لم تهيأ الأجواء
  • ذا كونفرسيشن: افتراضات زائفة وراء إسلاموفوبيا الإعلام الغربي
  • طيران التحالف الدولي يستهدف موقعا لتنظيم الدولة شمال العراق
  • الاحتلال يواصل اعتقالاته بالضفة ويمنع ترميم المسجد الإبراهيمي
  • بذكرى يناير.. مصر السيسي تحتفل بالشرطة ولا دعوات للتظاهر
  • محللون يقرأون أسباب ودوافع إصدار عباس مرسوم الانتخابات
  • التطبيع يلقي بظلاله على "العدالة والتنمية" المغربي
  • رغم الاختراقات.. أروقة حكم أمريكية لا تزال حكرا على البيض
  • قصف بين الجيشين السوداني والإثيوبي بمنطقة حدودية
  • لويس عوض.. ومعركة أصل العرب ولغتهم
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    «الديمقراطيون»..هل ينقذون أمريكا؟

    بول كروغمان
    # الإثنين، 30 ديسمبر 2019 02:18 ص بتوقيت غرينتش
    1
    «الديمقراطيون»..هل ينقذون أمريكا؟

    لم تكن «خطوة عزل» دونالد ترامب يوم الأربعاء الماضي في مجلس النواب مفاجأة ولا أيضا نقطة تحول. فقد كنا نعرف منذ أسابيع أن مجلس النواب سيصوّت لمصلحة العزل. كما نعرف، بدرجة اليقين نفسها التي يمكن أن نعرف بها الأشياء في السياسة، أن مجلس «الشيوخ» الذي يهمين عليه «الجمهوريون» لن يدين ترامب وينحيه عن منصبه، بل إنه قد لا يتظاهر حتى ببحث الأدلة ودراستها.

     

    ومن ثم، فإنه سيكون من السهل على المرء أن يشكك في الأمر برمته. ولكن ذلك ليس هو الشعور الذي انتاب الكثيرين. فبالنسبة لي، وللملايين من مواطني بلا شك، كان أربعاء الأسبوع الماضي يوما مثيرا للعواطف – يوما لليأس والأمل معا.


    أسباب اليأس واضحة وبديهية؛ ذلك أننا يمكن أن نخسر بكل سهولة كل شيء من المفترض أن أمريكا تمثّله وترمز له. وقد يكون مسقط رأس الحرية على بعد بضعة أشهر فقط من التخلي عن كل هذه القيم والمبادئ. غير أنه كانت ثمة أيضا أسباب للأمل؛ فقد تبين أن أعداء الحرية لديهم سمات مشتركة مثلما هم في دول أخرى، من المجر إلى تركيا، حيث انهارت الديمقراطية بالفعل، غير أن المدافعين عن الديمقراطية الأمريكية يبدون أكثر وحدة وتصميما من نظرائهم في الخارج. والسؤال الكبير هو ما إن كان ذاك الاختلاف – الاستثناء الأمريكي الحقيقي – سيكون كافيا لإنقاذنا؟


    لنرجع إلى الوراء قليلا ولنسأل ما الذي تعلمناه بخصوص أمريكا خلال السنوات الثلاث الماضية؟


    الواقع أنه لم يكن ثمة أي شك في أن ترامب سيسيء استخدام سلطاته، ذلك أنه كشف منذ البداية عن ازدرائه لحكم القانون من أجل المكاسب الشخصية. غير أنه كان ممكنا لبعض الوقت تخيل جزء من حزبه على الأقل ينبري للدفاع عن المبادئ الديمقراطية.


    ولكن ذلك لم يحدث. فما رأيناه يوم الأربعاء من الأسبوع الماضي كان استعراضا للمتملقين الذين يشبّهون زعيمهم بالمسيح، مرددين نظريات مؤامرة لا مصداقية لها. وبينما كانوا يقومون بذلك، كان موضوعُ إعجابهم يلقي خطابا طويلا ومليئا بالأكاذيب، على غرار خطابات بعض حكام العالم الثالث.

    بعبارة أخرى، إن «الجمهوريين» أسوأ من أن يتحسنوا؛ فقد أصبحوا مجرد حزب استبدادي آخر مكرس لـ«مبدأ الزعيم». وعلى غرار أحزاب مماثلة في بلدان أخرى، يحاول الحزب «الجمهوري» تزوير الانتخابات المقبلة من خلال التلاعب بتحديد الدوائر الانتخابية وقمع الناخبين، ما يخلق سيطرة تامة على السلطة.


    غير أنه إذا كان أنصار ترامب يشبهون نظراءهم في ديمقراطيات فاشلة في الخارج، فإن خصومه لا يشبهونهم.


    إن أحد الجوانب المحزنة لصعود الأحزاب الاستبدادية مثل حزب «فيدس» في المجر و«القانون والعدالة» في بولندا، هو ضعف وتضعضع المعارضة – المفككة، وغير المنظمة، وغير القادرة على تحدي حتى الزعماء المستبدين المفتقرين للشعبية، بينما يعملون على تعزيز سلطتهم.


    وبالمقابل، واجهت الترامبية معارضة فعالة وموحدة ومصممة من البداية، وهو ما عكسته المسيرات الجماعية الحاشدة والانتصارات الانتخابية «الديمقراطية». ففي 2017، كان ثمة 15 حاكما «ديمقراطيا» فقط، مقارنة مع 35 جمهوريا، أما اليوم، فإن العدد هو 24 مقابل 26. والعام الماضي بالطبع، حقّق الديمقراطيون فوزا كاسحا في انتخابات مجلس النواب، وهو ما جعل جلسات الاستماع والتصويت على العزل ممكنين.


    العديد من أعضاء الكونجرس «الديمقراطيين» الجدد يوجدون في دوائر تميل للحزب «الجمهوري»، وبعض المراقبين كانوا يتوقعون انشقاق عدد مهم منهم يوم الأربعاء الماضي. ولكن بدلا من ذلك، ظل الحزب موحدا ومتماسكا بشكل كامل تقريبا. صحيح أن ذلك كان أيضا حال خصومه، غير أنه إذا كان «الجمهوريون» قد بدوا مشوشين ومضطربين في دفاعهم عن ترامب، فإن «الديمقراطيين» بدوا ناضجين متعقلين ومصممين على القيام بواجبهم الدستوري، حتى وإن انطوى على مخاطر سياسية.


    الآن، لا شيء من هذا يعني أن الديمقراطية ستصمد وتبقى بالضرورة، ذلك أنه بالتوازي مع خسارتهم في الانتخابات، عمل «الجمهوريون» على إحكام سيطرتهم على المحاكم ومؤسسات وطنية أخرى. كما أن وحدة الهدف التي رأيناها الأربعاء قد لا تستمر حتى تشرين الثاني/نوفمبر المقبل. فإذا رشّح الديمقراطيون شخصية تقدمية مثل إيليزابيث وران أو بيرني ساندرز، فهل سيقرر «الديمقراطيون» الأغنياء أن الدفاع عن الديمقراطية أقل أهمية من الإبقاء على ضرائبهم منخفضة؟ وإذا رشّح الحزب شخصية معتدلة مثل جون بايدن، فهل سيعبّر بعض أنصار ساندرز عن إحباطهم بالطريقة نفسها التي عبّروا بها عنه في 2016، عبر البقاء في بيوتهم أو التصويت لمرشح ثالث؟ الواقع أنه بالنظر إلى حجم الرهانات، أود أن أقلل من شأن بواعث القلق هذه، ولكنني لا أستطيع.


    غير أن ما تعلمناه الأربعاء هو أن أولئك الذين يعرّفون أمريكا بقيمها ومبادئها، وليس بهيمنة مجموعة عرقية معينة، لن يستسلموا بسهولة. فالخبر السيئ هو أن أشرارنا سيئون مثل الأشرار في كل مكان، ولكن الخبر السار هو أن أخيارنا يبدون مصممين على نحو غير عاد على فعل الشيء الصحيح.

     

    (الاتحاد الإماراتية)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: محمد

      الإثنين، 30 ديسمبر 2019 02:52 ص

      ليس عندكم مبادئ وكلهم اشرار ولا يوجد فيكم اخيار

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • هل ارتدى ابن سلمان "الشال القطري" بآخر ظهور له؟ (صور)

        هل ارتدى ابن سلمان "الشال القطري" بآخر ظهور له؟ (صور)

        سياسة
      • ما هو مستقبل الليرة التركية في عيون المؤسسات الدولية؟

        ما هو مستقبل الليرة التركية في عيون المؤسسات الدولية؟

        تركيا21
      • النظام يطرح أكبر ورقة نقدية بتاريخ سوريا.. ما قيمتها بالدولار؟

        النظام يطرح أكبر ورقة نقدية بتاريخ سوريا.. ما قيمتها بالدولار؟

        اقتصاد
      • بلومبيرغ: المال الأسود مهد طريق بايدن إلى البيت الأبيض

        بلومبيرغ: المال الأسود مهد طريق بايدن إلى البيت الأبيض

        سياسة
      • تقرير أمريكي: خبراء CIA يقيّمون خيارات واشنطن في السعودية

        تقرير أمريكي: خبراء CIA يقيّمون خيارات واشنطن في السعودية

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      تفاوتات الدخل والنفوذ السياسي ​ تفاوتات الدخل والنفوذ السياسي ​

      مقالات

      تفاوتات الدخل والنفوذ السياسي ​

      ..

      المزيد
      إنكار «اليمين».. من تغير المناخ إلى «كوفيد -19» إنكار «اليمين».. من تغير المناخ إلى «كوفيد -19»

      مقالات

      إنكار «اليمين».. من تغير المناخ إلى «كوفيد -19»

      حذّر مؤخرا خبراء كبار في الحكومة الأميركية من أن «كوفيد -19» لم تتم السيطرة عليه بعد، ومن أن تخفيفا مبكرا لإجراءات التباعد الجسدي يمكن أن تكون له عواقب كارثية. وبوسعي القول: إن كل علماء الأوبئة تقريبا يشاطرونهم الرأي. لكن تحذيرهم ذهب أدراج الرياح.

      المزيد
      أمريكا وكورونا.. قطاع النفط أم دعم المستشفيات؟ أمريكا وكورونا.. قطاع النفط أم دعم المستشفيات؟

      مقالات

      أمريكا وكورونا.. قطاع النفط أم دعم المستشفيات؟

      ..

      المزيد
      إدارة ترامب ومواجهة كورونا إدارة ترامب ومواجهة كورونا

      مقالات

      إدارة ترامب ومواجهة كورونا

      إذاً، هذا هو رد فريق ترامب وحلفائه على فيروس كورونا، حتى الآن على الأقل:( إنه جيد لأميركا في الواقع. وأيضاً، خدعة تقف وراءها وسائل الإعلام والديمقراطيون. وفضلاً عن ذلك، فإنه ليس مشكلة كبيرة، وعلى الناس أن يُقبلوا على شراء الأسهم. فعلى كل حال، سنسيطر على الأمر كله تحت قيادة رجل لا يؤمن بالعلم).

      المزيد
      نصيحة لـ «الديمقراطيين» نصيحة لـ «الديمقراطيين»

      مقالات

      نصيحة لـ «الديمقراطيين»

      في هذه اللحظة، ما زال الترشيح الرئاسي «الديمقراطي» موضوع تنافس محتدم ومفتوح على كل الاحتمالات. إذ ما زال من غير الواضح من سيظفر بالترشيح، ومن غير الواضح ما إن كان الفائز بالترشيح سيكون من وسط الحزب مثل جو بايدن أو إيمي كلوبوتشر، أو ممثلا للجناح اليساري للحزب مثل بيرني ساندرز أو إيلزابيث وارن.

      المزيد
      طفرة ترامب الاقتصادية طفرة ترامب الاقتصادية

      مقالات

      طفرة ترامب الاقتصادية

      في الربيع الماضي، اعتقد ترامب وبعض المحيطين به أن الطريق بات سالكا لإعادة انتخابه، إذ بدا كما لو أنه تجاوز تداعيات تقرير مولر الذي طال انتظاره حول التدخل الأجنبي في انتخابات 2016، والذي لم يتمخض عن شيء ذي بال، لكن بعض تفاصيله كانت مُدينة.

      المزيد
      خسارة حروب ترامب التجارية خسارة حروب ترامب التجارية

      مقالات

      خسارة حروب ترامب التجارية

      نادرا ما يكون للحروب التجارية منتصرون. ولكن أحيانا يكون لديها خاسرون. ولا شك أن دونالد ترامب تبين أنه أحد أولئك الخاسرين. وبالطبع، تلك ليست الطريقة التي يصوّر بها ترامب وفريقُه الاتفاق المبدئي الذي عقدوه مع الصين، والذي يزعمون أنه نصر، ذلك أن إدارة ترامب لم تحقق أي شيء تقريبا من أهدافها.

      المزيد
      التصنيع الأمريكي «لم يعد عظيما» التصنيع الأمريكي «لم يعد عظيما»

      مقالات

      التصنيع الأمريكي «لم يعد عظيما»

      عندما وعد دونالد ترامب بـ«جعل أمريكا عظيمة من جديد»، كان شعاره يعني أشياء مختلفة لأشخاص مختلفين. فبالنسبة لكثير من أنصاره، كان ذلك يعني استعادة الهيمنة السياسية والاجتماعية للأشخاص البيض، وخاصة الرجال البيض. غير أنه بالنسبة لآخرين، كان يعني استعادة نوع الاقتصاد الذي كان لدى الأمريكيين قبل جيل أو جيل

      المزيد
      المزيـد