عربى21
الأحد، 15 ديسمبر 2019 / 17 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • أبو الغيط: القضية الفلسطينية ضاعت.. ويهاجم الربيع العربي
  • قيادي بالجماعة الإسلامية: لا نلوم إيران وحدها بأزمة لبنان (شاهد)
  • وفد إسرائيلي رسمي يشارك بمؤتمر في أبو ظبي
  • وزير لبناني يحمل اللاجئين مسؤولية تفجر الأزمة الاقتصادية
  • FBI تعتقل طالبا سعوديا بحوزته مسدس وحاول شراء رشاش
  • منظمة حقوقية تتهم قيادات حوثية باختطاف 35 فتاة بصنعاء
  • أوبزيرفر: هذه هي الدروس المستفادة من انتخابات بريطانيا
  • بن فليس يعتزل السياسة بعد هزيمته في رئاسيات الجزائر
  • مقتل طفل وإصابة مدنيين بغارات النظام على إدلب
  • مؤرخ مصري: نجيب فاضل الأب الروحي للإسلاميين بتركيا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    ألغام المراجعة الدورية لحقوق الإنسان المصرية

    سعيد الشهابي
    # الإثنين، 18 نوفمبر 2019 12:24 ص بتوقيت غرينتش
    0
    ألغام المراجعة الدورية لحقوق الإنسان المصرية

    برغم تراجع الدور الدولي لمنظومة حقوق الإنسان، إلا أنها ما تزال تستحوذ على اهتمامات الكثير من النشطاء المعارضين لحكوماتهم في العالم العربي، وما يزال بعض هؤلاء يعتقد بأهمية المنظومة ودورها في التأثير على الأنظمة السياسية التي تنتهك حقوق مواطنيها؛ ولذلك كثيرا ما يلبس السياسي المعارض ثوبا حقوقيا ليمارس نشاطه في المحافل الدولية كـ «ناشط حقوقي»، وحتى وسائل الإعلام العربية تصر على إلصاق هذه الصفة بالنشطاء الذين تجري معهم لقاءات، على أساس أن النشاط الحقوقي لا يمثل صفة سياسية فاقعة، ولا يسبب إحراجا لتلك الجهة الإعلامية. وبالغ البعض في دور هذه المنظومة حتى أصبح يرفض العمل العلني مع «السياسيين»، على أساس أن «المؤسسات الغربية ترفض الخلط بين النشاطين السياسي والحقوقي»، غير أن هذه التفصيلات تقفز على حقيقة الثقل الذي تمثله المنظومة على الصعيد الدولي، وما إذا كانت تحظى باهتمام ذي شأن لدى دوائر القرار في الدول القادرة على التأثير. ومنذ تأسيس مجلس حقوق الإنسان في العام 2005 طرأت تغيرات عديدة على المنظومة الحقوقية الدولية، أدت لتراجعها تدريجيا وتم تحييدها من قبل الدول الغربية التي تخشى على مصالحها مع الأنظمة التي تنتهك هذه الحقوق. وثمة إجراء تم تفعيله في الخمسة عشر عاما الماضية لفحص مدى احترام الدول للمنظومة يسمى «الاستعراض الدوري الشامل». إنها آلية فريدة تتضمن استعراض سجلات حقوق الإنسان لدى جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة مرة كل خمس سنوات، وتهدف هذه الآلية، نظريا، إلى تحسين حالة حقوق الإنسان على أرض الواقع فيها.


    في الأسبوع الماضي بدأ مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف مراجعة سجل مصر لأول مرة منذ خمس سنوات، في إطار مراجعة دورية لجميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة. وبإمكان المجلس إصدار توصيات لكنه يفتقر لآليات لمعاقبة أي دولة يثبت انتهاكها لحقوق الإنسان، وقد ردت مصر قبل يومين على تلك التوصيات مبررة أن ممارساتها تهدف لـ «مواجهة الإرهاب»، لكن الملفت للنظر هذه المرة تصدر الولايات المتحدة ودول غربية أخرى المشهد الحقوقي؛ فقد حثت هذه الدول مصر على التحقيق في حالات قتل وتعذيب على أيدي قوات الأمن وعلى إطلاق سراح صحفيين وغيرهم اعتقلتهم السلطات بسبب ممارستهم حقهم في التعبير عن الرأي. الاهتمام الأمريكي أثار الاهتمام نظرا لموقف واشنطن السلبي إزاء المجلس؛ فقد انسحبت الولايات المتحدة من مجلس حقوق الإنسان في عام 2018 ولا تحضر سوى المراجعات الدورية لسجلات الدول الأعضاء، ومن الصعب المواءمة بين انسحاب امريكا من المجلس وحماسها لحضور بعض جلساته والمشاركة في بعض إجراءاته؛ فالانسحاب يعني رفض أمريكا عمل مجلس حقوق الإنسان، ويؤكد عدم اكتراثها بالمنظومة الحقوقية القائمة بتوافق دولي على مدى سبعين عاما، أي بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية.


    يضاف إلى ذلك الانسحاب تغير العقيدة الأمريكية إزاء منظومتين كانت من عناوين الصراع الدولي خلال الحرب الباردة: ترويج الديمقراطية كمصداق لتوسع النفوذ الغربي والدفاع عن حقوق الاإسان في العالم. الغربيون يعلمون أن هذه الحقوق لا يمكن صونها في ظل أنظمة استبدادية قمعية، فلا بد من تحقيق إصلاحات سياسية حقيقية لكي يكون انتهاك تلك الحقوق صعبا. لقد استخدمت هاتان المنظومتان سلاحا فاعلا على مدى ما يقرب من نصف قرن. ولكن ما إن تفكك الاتحاد السوفياتي في مطلع التسعينيات، حتى تراجع الغربيون عنهما تماما، فاختفتا من الأجندة الدولية. وكان هناك أمل بإعادة إنعاشهما، خصوصا بعد اندلاع ظاهرة التطرف والإرهاب، ولكن العكس هو الذي حدث. بل إن الدول التي تحمست لهما خلال الحرب البادرة أصبحت تتنكر لهما تماما، فلم تعد تطرح في المداولات الدولية أو الاتفاقات والمعاهدات، ولا في وسائل الإعلام الغربية نظرا لكونها جزءا من النظام السياسي الحاكم في تلك الدول.


    ماذا يعني ذلك؟ الأمر الأول أن المنظومة الحقوقية ساهمت في بلورة وعي نخبوي وجماهيري بأهميتها، وأحدثت قفزة في الوعي العام لدى الشعوب المناضلة، وساهمت في البداية بإحراج أنظمة الاستبداد والديكتاتورية التي تنتهك الحقوق كسياسة ثابتة. الثاني أن هذا الاهتمام كان عاملا لظهور مجموعات حقوقية في الدول العربية، عملت على مدى العقود الخمسة الأخيرة، وسعت لتحسين أوضاع مواطني تلك الدول، فأنشأت منظمات عديدة، إقليمية ومحلية لتسهيل مهمة التواصل مع الجهات الدولية المعنية بتلك الحقوق. ثالثا، أنها ساهمت في إحداث نقلة نوعية في الوعي السياسي لدى الشارع العربي، فهذه الحقوق «مقدسة» وهي أداة لممارسة الضغط على الأنظمة التي تنتهكها. رابعا، أن العقدين الأخيرين تحولا إلى مقبرة لحقوق الإنسان في العالم العربي، بعد أن اتضح عدم جدية السلطات في احترام تلك الحقوق من جهة، بالإضافة للبديهية السياسية التي تصر على استحالة المواءمة بين احترام حقوق المواطنين وتمدد سلطة الأنظمة القمعية، خصوصا مع تطوير أساليب الأداء في هذا المضمار. خامسا، أن المنظومة لم تروج بشكل فاعل على الصعيد العملي، فتحولت تدريجيا إلى شعارات سياسية تستغلها الحكومات نفسها والمنظمات التي تعمل دفاعا عنها. وفي النهاية تضاعفت آلام المعتقلين السياسيين بتراجع الاهتمام الدولي بالمنظومة الحقوقية.
    هذه الحقائق تؤدي للاستنتاجات التالية:


    أولها أن مصر، الدولة العربية الكبرى، بسياساتها الحالية تعرض نفسها للنقد المتواصل حتى من حلفائها الذين لا يهتمون عادة بحقوق الإنسان.


    ثانيها، أن سياسات القمع والاضطهاد التي تمارسها حكومتها التي يديرها الجنرالات تجعلها عرضة للابتزاز من أولئك «الأصدقاء»، الأمر الذي يقلل شأنها وقيمتها السياسية.


    ثالثها، أن إضعاف مصر إنما هو إضعاف للأمة العربية التي تقلص شأنها في السنوات الأخيرة عندما أبعدت دولها الكبرى عن الصدارة ومنها العراق وسوريا واليمن والجزائر، بالإضافة لمصر. هذه الحقيقة جعلت العالم العربي المترامي الأطراف تحت تصرف الدول الصغرى كالإمارات التي تتدخل في العراق وسوريا واليمن والسودان ومصر وليبيا، فما الذي حدث لهذه الأمة؟ وإلى أين ستتوجه سفينتها بعد تمزق أشرعتها الكبيرة؟

     

    رابعها، أن الاضطهاد الذي استخدمه حكام مصر ضد مناوئيهم بعد انقلاب العسكريين على الحكومة المنتخبة لم يتوقف، فما إن خرجت الشهر الماضي احتجاجات ضد النظام حتى تصدى العسكر للمحتجين بالقتل والسجن والتعذيب. وقد تجاوز عدد الذين اعتقلوا نتيجة ذلك 4000 من المواطنين. هذا يعني أن الاضطهاد إنما يؤدي للمزيد من الاحتقان الذي ينفجر في شكل احتجاجات قد تصل إلى الثورة الشاملة على النظام بهدف إسقاطه.

     

    خامسها، أن المراجعة الدورية لملف حقوق الإنسان ستكشف المزيد من القمع والتعذيب، كما ستظهر استحالة إصلاح الأوضاع في ظل نظام انقلب على الشرعية الشعبية، وأصبح أكثر اعتمادا على القوة المفرطة والدعم الخارجي بدلا من ضمان الدعم الشعبي والسند الدستوري.


    لقد تغولت ظاهرة الاضطهاد الرسمي للشعوب العربية التي ثارت ضد حكامها، وحيث إن سجل مصر في المجال الحقوقي والسياسة الداخلية هو الأسوأ، فكيف سيصلح حال الأمة؟ الأمر المؤكد أن المراجعة الدورية لسجل مصر في السنوات الخمس الأخيرة لن تختلف كثيرا عن سجلها السابق الذي كشفته المراجعة الدورية السابقة في العام 2012.

     

    عن صحيفة القدس العربي اللندنية
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    التعذيب الأمريكي يلغي منظومة حقوق الإنسان

    التعذيب الأمريكي يلغي منظومة حقوق الإنسان

    الأربعاء، 17 ديسمبر 2014 01:48 ص بتوقيت غرينتش
    ما وراء تبرئة مبارك وإعادة تأهيله

    ما وراء تبرئة مبارك وإعادة تأهيله

    الأربعاء، 10 ديسمبر 2014 08:52 ص بتوقيت غرينتش
    السعودية تواجه استحقاقات ما بعد حرب غزة

    السعودية تواجه استحقاقات ما بعد حرب غزة

    الأربعاء، 13 أغسطس 2014 07:29 ص بتوقيت غرينتش
    مبدأ المقاومة يهزم مشروع الثورة المضادة

    مبدأ المقاومة يهزم مشروع الثورة المضادة

    الأربعاء، 30 يوليو 2014 12:47 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • ما حقيقة موقف السيسي من قطار المصالحة الخليجي؟

      ما حقيقة موقف السيسي من قطار المصالحة الخليجي؟

      سياسة
    • صحفي إسرائيلي: تركيا تعترض سفينة أبحاث إسرائيلية بالمتوسط

      صحفي إسرائيلي: تركيا تعترض سفينة أبحاث إسرائيلية بالمتوسط

      صحافة
    • حديث السيسي بالإنجليزية يثير سخرية واسعة بمصر (شاهد)

      حديث السيسي بالإنجليزية يثير سخرية واسعة بمصر (شاهد)

      سياسة
    • خبير : واشنطن أكبر خاسر من فقدان قاعدتي إنجرليك وكورجيك

      خبير : واشنطن أكبر خاسر من فقدان قاعدتي إنجرليك وكورجيك

      صحافة
    • موقع سوري: "أرامكو" تستعد للاستثمار في حقول نفط سوريا

      موقع سوري: "أرامكو" تستعد للاستثمار في حقول نفط سوريا

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    مرحلة شاقة من المفاوضات السعودية ـ اليمنية مرحلة شاقة من المفاوضات السعودية ـ اليمنية

    مقالات

    مرحلة شاقة من المفاوضات السعودية ـ اليمنية

    مشكلة السعودية أنها أوقعت نفسها في فخ خطير بشنها حرب اليمن، معتقدة أن بإمكانها حسمها في غضون أسابيع. وقد اتضح الآن أنها تواجه مناوئا من نوع آخر، لا يسأم الحرب ولا يستسلم ولا يتنازل عن حقه.

    المزيد
    مخاضات العراق التي لا تنتهي مخاضات العراق التي لا تنتهي

    مقالات

    مخاضات العراق التي لا تنتهي

    ما الذي يجري في العراق؟ أهو «ثورة داخلية» ضد الفساد وسوء الإدارة وانعدام الخدمات وارتفاع البطالة؟ ام «تحريض خارجي» ضد العراق الذي يبحث عن دور عربي وإقليمي، ويقيم علاقات حسنة مع دول الجوار ويقترب من محور المقاومة؟

    المزيد
    تصاعد هجرة الخليجيين الذين لم يألفوها تصاعد هجرة الخليجيين الذين لم يألفوها

    مقالات

    تصاعد هجرة الخليجيين الذين لم يألفوها

    عرف اللبنانيون ماضيا بالهجرة إلى بلدان شتى طلبا للرزق، فهم منتشرون من أمريكا الشمالية إلى أدغال أفريقيا حتى شمال شرق آسيا. وكانت مناهج اللغة العربية في المدارس سابقا تحتوي إطلالة على «أدب المهجر» الذي كان زاخرا بشعر متين لشعراء لبنانيين، منهم إيليا ابو ماضي وميخائيل نعيمة وجبران خليل جبران.

    المزيد
    القرارات الإسرائيلية لا توفر شرعية للاحتلال القرارات الإسرائيلية لا توفر شرعية للاحتلال

    مقالات

    القرارات الإسرائيلية لا توفر شرعية للاحتلال

    يخطئ من يظن أن قرار بنيامين نتنياهو ضم الضفة الغربية للكيان الإسرائيلي انطلق من الدوائر الإسرائيلية فحسب، فهو أكبر من هذه الدوائر وأخطر من أن يكون صادرا عن جهة واحدة. فبالإضافة للشراكة الأمريكية في هذا القرار الكارثي، فمن المؤكد أن هناك جهات عربية تدعمه لأسبابها الخاصة.

    المزيد
    البحرين: حقائق «الجزيرة» بين الإثبات والنفي البحرين: حقائق «الجزيرة» بين الإثبات والنفي

    مقالات

    البحرين: حقائق «الجزيرة» بين الإثبات والنفي

    ماذا يعني أن تتبرأ عائلة من أحد أفرادها؟ ماذا يعني أن يهتز نظام بأكمله بسبب برنامج تلفزيوني يطرح بعض الحقائق؟ وماذا يعني أن يشعر الحاكم أن عيشه مستحيل ما لم يزوّر الحقائق ويكد لمناوئيه بأساليب غير أخلاقية، ويصافح أعداء الأمة ويمارس أبشع الأساليب وأقذرها لكي يبقى حاكما؟

    المزيد
    التحالف السعودي الإماراتي أمام خيارات محدودة التحالف السعودي الإماراتي أمام خيارات محدودة

    مقالات

    التحالف السعودي الإماراتي أمام خيارات محدودة

    لماذا يحتاج القيام بإصلاحات سطحية محدودة إلى إراقة دماء المطالبين بها؟ ولماذا التفريط بدماء الأبرياء من أجل بقاء «الأقوياء». ولماذا يحتاج بقاء أي نظام إلى التضحية بمقدسات البلاد ورهنها بإرادة قوى خارجية؟ ولماذا يرى العالم أن الأمن والاستقرار يتحققان بحفظ حقوق البشر ومشاركتهم في الحكم والإدارة، بينما

    المزيد
    أنظمة خليجية تطارد معارضيها في المنافي أنظمة خليجية تطارد معارضيها في المنافي

    مقالات

    أنظمة خليجية تطارد معارضيها في المنافي

    في الـ19 كانون الثاني/يناير 2010 وقعت حادثة مؤلمة هزت كثيرين، وربما ساهمت في تطورات سياسية وأمنية لاحقة لم تكن في الحسبان. فقد اغتيل الفلسطيني محمود المبحوح في أحد فنادق إمارة دبي. واكتشف لاحقا أن الموساد الإسرائيلي هو الذي نفذ الجريمة التي شارك فيها 12 من عناصره دخلوا دبي بجوازات مزورة.

    المزيد
    ورشة البحرين الاقتصادية فشلت قبل عقدها ورشة البحرين الاقتصادية فشلت قبل عقدها

    مقالات

    ورشة البحرين الاقتصادية فشلت قبل عقدها

    إن مخططي ما يسمى «صفقة القرن» يأملون بإقامة منظومة سياسية في الشرق الأوسط أكثر ارتباطا بالولايات المتحدة الامريكية وأقل تحسسا ورفضا للكيان الإسرائيلي، وأقل حماسا لتحرير فلسطين أو إقامة دولة فلسطينية.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب