عربى21
الخميس، 12 ديسمبر 2019 / 14 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • التلوث السمعي: هل تعرف كيف تؤثر الضوضاء عليك؟
  • ترامب يوقع مرسوما للتصدّي لمعاداة السامية بالجامعات
  • عام 2019.. تنكيل السيسي بالمرأة المصرية يتجاوز كل الخطوط
  • أوبورن: "جونسون يريد تدمير بريطانيا" ولن أصوت للمحافظين
  • هذه الدول الأعلى عالميا بسجن الصحفيين.. بينها مصر والسعودية
  • الهند تقر مشروع قانون يمنح الجنسية للمهاجرين "غير المسلمين"
  • كوربين يقلص الفارق مع جونسون إلى 5 نقاط عشية الانتخابات
  • استطلاع: أكثر من ثلث ناخبي المحافظين لهم نظرة سلبية للإسلام
  • جدل واسع بعد تكريم مسؤول أمني متورط بانتهاكات جسيمة باليمن
  • إسرائيل تجري انتخابات تشريعية جديدة للمرة الثالثة خلال عام
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    رئاسيات الجزائر بطعم العهدة الخامسة

    محمد قيراط
    # السبت، 16 نوفمبر 2019 02:12 ص بتوقيت غرينتش
    0
    رئاسيات الجزائر بطعم العهدة الخامسة

    نظام يتجه نحو إعادة إنتاج نفسه ورئاسيات بطعم العهدة الخامسة، ضاربة بإرادة الحراك وطموحات عشرات الملايين من الجزائريين عرض الحائط، رئاسيات هندستها المؤسسة العسكرية بمترشحين من صلب النظام السابق. الحراك يتساءل أين هو بوشاشي وحمروش وأحمد طالب الإبراهيمي وبن بيتور ورحابي؟، شخصيات سياسية نظيفة ونزيهة كان يتمنى أن تكون مرشحة للرئاسيات، كان الحراك يحلم أن يكون أحد هؤلاء من يحكم جزائر الجمهورية الثانية، جزائر القطيعة مع الماضي والقطيعة مع الاستبداد والفساد! مع الأسف الشديد أماني الحراك تبخرت ورئاسيات العهدة الخامسة على الأبواب، إذن هل نحن في طريق التطور نحو الوراء، أم العودة لنقطة الصفر، أم إصرار النظام على تجاهل مطالب الحراك وإعادة إنتاج نفسه، من خلال الحل الدستوري وتطبيق المادة 102 من دستور تم تفصيله حسب مقاس الرئيس السابق بوتفليقة الذي عبث به كما شاء؟! الكثير من المحللين رأوا أن استقالة بوتفليقة لا تعني الكثير، حيث إن ذهاب بوتفليقة ومجيء ابن صالح هو تبادل أدوار بطريقة تحافظ على النظام واستمراره، الشعب الجزائري في الواقع لا يريد استبدال بوتفليقة بابن صالح، ابن النظام الذي صال وجال في الوسط السياسي الجزائري لمدة تزيد على الثلاثين سنة، ابن صالح الذي ترأس مجلس الأمة لأكثر من أربع مرات وترأس حزب التجمع الديمقراطي الذي يعتبر من آليات النظام الفعالة، ابن صالح الرئيس المؤقت للجزائر بموجب المادة 102 هو من المتحمسين الكبار والفعالين الذين أصروا على العهدة الخامسة للرئيس بوتفليقة، والذين كانوا من الأوفياء والمخلصين لنظام اتسم بالفساد وبتبذير المال العام على مدار عشرين سنة، نظام اتسم بانتشار الصفقات المشبوهة والقضايا التي أسالت الكثير من الأحبار والأخبار كقضية الكوكايين والخليفة وسوناطراك وغيرها كثير. ما يعني أن ابن صالح هو رمز من رموز النظام الذي سيعمل جاهدا ويبذل قصارى جهوده لإعادة إنتاج هذا النظام الذي ترعرع وكبر وهرم في ضلوعه، ما يعني أن المسيرات المليونية التي شهدتها الجزائر منذ 22 شباط/فبراير الماضي لم تأت بشيء يذكر، ما عدا اعتراف العالم بسلميتها وتنظيمها المحكم ونضجها السياسي. فمن شعار "خواة- خواة" أي إخوة إخوة إلى حالة يبدو فيها أن الجيش تخلى عن الحراك ونسي المادة 7 و8، والمأزق الذي يواجهه الحراك بعد استقالة بوتفليقة، هو أن دستور 2016 لم يأخذ بعين الاعتبار ما تمر به الجزائر هذه الأيام، فالدستور الذي فصله نظام بوتفليقة وتلاعب به ثلاث مرات، لا يستطيع بأي حال من الأحوال حل الأزمة الجزائرية حاليا دستوريا، فالحل إذن سياسي بالدرجة الأولى. فالمادة 102 لا تستجيب نهائيا لمطالب الحراك، بل تسمح بطريقة شرعية ودستورية لرئيس مجلس الأمة ليترأس البلاد مؤقتا، وحتى تمديد فترة رئاسة ابن صالح للجزائر يعتبر تمديدا غير دستوري وخارج القانون.


    فإذا انحاز أحمد قايد صالح للحراك في المرحلة الأولى، وفرض على السعيد بوتفليقة والجناح العسكري الموالي له استقالة الرئيس بوتفليقة وتنحيه، نلاحظ أنه بعد تنصيب ابن صالح في 9 نيسان/أبريل 2019 رئيسا مؤقتا للبلاد بموجب المادة 102، نلاحظ أن قائد الأركان انحاز للنظام في عملية إعادة إنتاج نفسه. وأصبح القايد صالح، يصف بين عشية وضحاها، مطالب الحراك بالمطالب التعجيزية ما يحتم ضرورة الالتزام بالدستور

    وفجأة نلاحظ أن الكلام عن المادة 7 و8 قد اختفى نهائيا من خطاب القايد كاختفاء الملح في الماء.

     

    الأزمة التي تعيشها الجزائر حاليا لا تحلها المادة 102، وهذه المادة تصلح في ظروف عادية وليس في ظروف خرج فيها 20 مليون جزائري يطالبون بالتغيير، وحتى الدستور لا يصلح في الظروف الحالية؛ لأنه اخترق من قبل الرئيس المستقيل 3 مرات واخترق عندما وافق الرئيس السابق على حكومة لا ترقى لأن تكون حكومة تسير شؤون البلاد في مثل هذه الظروف. فالمسار الدستوري الذي تريده قيادة الجيش وتهدف من خلاله إلى الحفاظ على النظام، يعتبر التفافا على مطالب الشعب ولا يفي بالغرض، بل يكرس الوضع الراهن ويستبدل بوتفليقة بابن صالح، والاثنان من النظام نفسه ويمثلان عقدين من تسيير سياسي وإداري واقتصادي فاشل بكل المعايير والمقاييس، وما ابن صالح إلا امتداد لنظام بوتفليقة، ما يعني أن مسيرات ملايين الجزائريين لمدة 9 شهور ذهبت أدراج الرياح، وأن نظام بوتفليقة بقي قائما برجالاته وأيديولوجيته وبجيشه. المسار الدستوري يكرس ويدعم الوضع الراهن وإعادة إنتاج النظام بامتياز، حيث يخدم أحزاب النظام أكثر من أحزاب المعارضة كونها تملك من الموارد والخبرة ما يمكنها من التحضير للانتخابات، كما أن الحركة الاحتجاجية ما زالت غير منظمة وغير قادرة على إنتاج كيانات سياسية قادرة على منافسة أحزاب وهياكل سياسية منظمة ومتمرسة منذ عقود من الزمان، هذا ما يقودنا للكلام عن المادة 7 و8 التي تفتقر لأية آليات واضحة لتطبيقها من أجل تجسيد محتواها على أرض الواقع، وهو الإقرار بأن الشعب هو مصدر السلطة. لكن بتنصيب ابن صالح رئيسا مؤقتا للبلاد، فهذا يعني أن السلطة الحقيقية هي بيد النظام الذي بدأ جاهدا في عملية إعادة إنتاج نفسه، من خلال دعوة الهيئة الانتخابية للانتخابات الرئاسية بتاريخ 12 كانون الأول/ديسمبر 2019. وهنا نلاحظ استبعاد المسار السياسي لمعالجة الأزمة التي تمر بها الجزائر هذه الأيام، ومنطقيا المسار السياسي هو النهج السليم لبداية مرحلة البناء للجمهورية الثانية والتخلص من النظام الفاسد.

     

    فالمسار السياسي هو الأمثل للاستجابة لمطالب الحراك وتطبيق المادة 7 و8 على أرض الواقع. المسار السياسي الذي يطالب به الشارع يهدف إلى تحقيق الانتقال الديمقراطي الحقيقي وليس مجرد تغيير بوتفليقة بأحد الخمسة المرشحين لانتخابات 12 كانون الأول/ديسمبر 2019. فالخروج من الأزمة والانتقال الديمقراطي السلس والهادئ والمنهجي والمنظم، طريق التخلص من النظام الفاسد في الجزائر، ما زال طويلا ويحتاج إلى عمل ومثابرة ورؤية وإستراتيجية. مرة أخرى، تفوت الجزائر فرصة ذهبية للتخلص من 57 سنة من الاستبداد والطغيان والفساد وسوء الإدارة والتسيير لشؤون البلاد والعباد، فمحاولة الوصول إلى الديمقراطية بطرق غير ديمقراطية وغير نزيهة وغير شفافة، لا تفرز بأي حال من الأحوال الحكم الراشد ولا تلبي مطالب الملايين التي خرجت إلى الشارع منذ 22 شباط/فبراير الماضي وحتى هذه اللحظة. فانتخابات 12 كانون الأول/ديسمبر 2019 ما هي إلا هروب إلى الأمام وعدم احترام مسيرات سلمية حضارية، أثبتت أن الشعب في الجزائر أنضج ممن يحكمونه. صحيح أن القايد صالح أستطاع أن يتخلص من سعيد بوتفليقة وعصابته، لكنه بقي وفيا للمؤسسة العسكرية التي حكمت الجزائر منذ الاستقلال من وراء الكواليس، فالقايد صالح اختار من سيحكم الجزائر منذ مدة وهو متأكد من أن الجيش يبقى دائما المعادلة الصعبة والفاعل رقم واحد في الشأن السياسي الجزائري.

     

     

    (الشرق القطرية)
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • قوات حفتر تهدد بإغراق أي سفينة تركية تقترب من سواحل ليبيا

      قوات حفتر تهدد بإغراق أي سفينة تركية تقترب من سواحل ليبيا

      سياسة
    • تركي الفيصل: السعودية هي المبادرة لحل أزمة قطر (شاهد)

      تركي الفيصل: السعودية هي المبادرة لحل أزمة قطر (شاهد)

      سياسة
    • أنقرة تهدد بخطوات ضد واشنطن في حال فرضت عقوبات عليها

      أنقرة تهدد بخطوات ضد واشنطن في حال فرضت عقوبات عليها

      سياسة
    • هكذا قرأت صحيفة روسية تهديد تركيا بالتدخل عسكريا في ليبيا

      هكذا قرأت صحيفة روسية تهديد تركيا بالتدخل عسكريا في ليبيا

      صحافة
    • هذه أبرز المباحثات السورية بجولة أستانا 14 في يومها الثاني

      هذه أبرز المباحثات السورية بجولة أستانا 14 في يومها الثاني

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    الجزائر ... من أحداث 5 أكتوبر 1988 إلى حراك 2019 الجزائر ... من أحداث 5 أكتوبر 1988 إلى حراك 2019

    مقالات

    الجزائر ... من أحداث 5 أكتوبر 1988 إلى حراك 2019

    الجزائر ... من أحداث 5 أكتوبر 1988 إلى حراك 2019 بعد مرور أكثر من 7 شهور على الحراك يتساءل المواطن الجزائري عن مصير الانتخابات الرئاسية التي تأجلت مرتين ومبرمجة يوم 12 ديسمبر 2019، رغم أن الحراك ما زال مستمرا الجمعة تلو الأخرى، وما زال رافضا لتعليمات السلطة المتمثلة في قائد الأركان أحمد قايد صالح. ف

    المزيد
    في بعض الدول العربية تتجسد مقولة بيار بورديو: اغتصاب الحشود في بعض الدول العربية تتجسد مقولة بيار بورديو: اغتصاب الحشود

    مقالات

    في بعض الدول العربية تتجسد مقولة بيار بورديو: اغتصاب الحشود

    في العالم العربي تٌغتصب الحشود والجماهير ويٌفبرك الرأي العام بآليات تتحكم فيها مسبقا القوى الفاعلة في المجتمع. فالفضاء السياسي يسيطر عليه ويتحكم فيه شخص واحد لا غيره وتساعده في المهمة مجموعة من الأتباع والخدم ليس من أجل خدمة المصلحة العامة والمجتمع وإنما لخدمة معاليه. الفضاء السياسي ملوّث كذلك حيث إ

    المزيد
    الإعلام العربي أمام تحديات التكوين ومخاطبة الآخر الإعلام العربي أمام تحديات التكوين ومخاطبة الآخر

    مقالات

    الإعلام العربي أمام تحديات التكوين ومخاطبة الآخر

    شكّل الإعلام عبر العصور والحضارات وما زال يُشكل حتى يومنا هذا مصدر الاهتمام الكبير والمتنامي من قبل الجميع، فالإعلام هو الرافد الإستراتيجي للثقافة والسياسة والاقتصاد والحرب والسلم...الخ، فصاحب الإعلام القوي يستطيع أن يمرر صورته وكلمته ورأيه.

    المزيد
    الصراعات والأزمات وصناعة الواقع الصراعات والأزمات وصناعة الواقع

    مقالات

    الصراعات والأزمات وصناعة الواقع

    يتساءل الكثيرون عن واقعية وموضوعية مخرجات الوسائل الإعلامية وإلى أي مدى تعكس هذه الرسائل الواقع كما هو، أم إنها تشكله وتبنيه و"تفبركه" وفق أطر ومرجعيات واتفاقيات محددة، ففي بعض الأحيان يقدم الحدث من زوايا مختلفة وبرؤى متناقضة، وكأن الأمر يتعلق بحدثين مختلفين تماما.

    المزيد
    عامان على إعلام التضليل والبروباغندا عامان على إعلام التضليل والبروباغندا

    مقالات

    عامان على إعلام التضليل والبروباغندا

    المنظومة الإعلامية في أي بلد هي الوسيلة الإستراتيجية التي تحلم أي سلطة في العالم بالاستحواذ عليها بكل الطرق والوسائل للوصول إلى عقول وقلوب الجماهير..

    المزيد
    تمثيل قطري رفيع المستوى في مكة.. هل هي بداية انفراج الأزمة؟ تمثيل قطري رفيع المستوى في مكة.. هل هي بداية انفراج الأزمة؟

    مقالات

    تمثيل قطري رفيع المستوى في مكة.. هل هي بداية انفراج الأزمة؟

    قطر تؤمن دائما بأن العمل العربي المشترك هو مفتاح نجاح التنمية المستدامة والنمو والازدهار والتطور في الدول العربية ورفاهية وسعادة الشعوب العربية.

    المزيد
    الأخلاق بوصلة الإعلام الناجح الأخلاق بوصلة الإعلام الناجح

    مقالات

    الأخلاق بوصلة الإعلام الناجح

    من واجب كل مؤسسة إعلامية أن تعمل على "أخلقة" العمل الإعلامي وجعل ميثاق الشرف بوصلة للممارسة الإعلامية النزيهة والشريفة والهادفة، فكل مؤسسة إعلامية مطالبة بأن تحدد بكل وضوح ودقة المحرمات والممنوعات، واجبات القائم بالاتصال وحقوقه

    المزيد
    أحزان حرية الصحافة أحزان حرية الصحافة

    مقالات

    أحزان حرية الصحافة

    يحتفل العالم في الثالث من مايو من كل سنة باليوم العالمي لحرية الصحافة، وعادة ما يكون هذا اليوم فرصة لتقييم الذات والوقوف على أهم الإنجازات وأهم المشاكل والعراقيل والتصفيات الجسدية وغيرها التي يتعرض لها الصحفيون في مختلف دول العالم.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب