عربى21
الأحد، 08 ديسمبر 2019 / 10 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • بطل روسيا للصفعات ينهار بضربة قاضية (شاهد)
  • بنكيران يتبرأ من حكومة العثماني ويبرر غيابه عن الساحة
  • وزارة الثقافة بمصر تلغي تعيين "منقبة" في منصب إداري
  • توقعات باستئناف العلاقات بين الرياض ودمشق قريبا
  • أمريكي يلتهم موزة سعرها 120 ألف دولار
  • كاتب أردني: وفد سياسي من عمّان يعتزم زيارة دمشق قريبا
  • مذيع كويتي يدخّن على الهواء ويثير ضجة بمواقع التواصل (شاهد)
  • روحاني: ميزانية إيران معدة للتصدي للعقوبات الأمريكية
  • دعوات إسرائيلية لتفادي انتخابات ثالثة ونتنياهو يطرح مقترحا
  • تعرف على منفذ عملية فلوريدا.. عربي بين القتلى (صورة)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    من باكورة الرّبيع العربي إلى أيقونة الرّبيع الديمقراطي

    ناصر حمدادوش
    # الجمعة، 18 أكتوبر 2019 03:46 ص بتوقيت غرينتش
    1
    من باكورة الرّبيع العربي إلى أيقونة الرّبيع الديمقراطي

    ثورة الياسمين في تونس، باكورة الرّبيع العربي، وأيقونة الثورات الشّعبية العربية المعاصرة، والقدر الذي لم ينتبه إليه أحد، في ذلك اليوم المشهود من جمعة 17 ديسمبر 2010م، من شابّ لا يُؤبه له، تجرّأ على الثأر لكرامته والانتصار لِلُقمة عيشه بطريقته الخاصّة، أشعل نيران الغضب في جسده ليلتهب عدد من بلدان الوطن العربي، مصر في 25 يناير 2011م، واليمن في 27 من نفس الشهر، ثم ليبيا في 17 من فبراير، وبعدها المغرب في 20 من الشهر ذاتِه، وأخيرا سوريا في 15 مارس 2011م، والسؤال الأهمّ: هل ما حدث هو انتقال ديمقراطيّ حقيقيّ وتراكم لمكتسبات ثورية؟ أم هي مجردُ تنفيس شعبيّ عن مكبوتات كامنة، مشحونة بضريبة التغيير المجرّدة؟

    04 أسابيع كانت كافية لإنهاء 23 سنة من حكم الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، وهروبه يوم 14 جانفي 2011م إلى السعودية، ليترك تونس في حالة من الغليان والفلتان، لولا الحكمة السّياسية الجماعية.


    كلمة قالتها تلك الشّرطية للبوعزيزي:degage ، وهو يتجوّل بعربته في مدينة سيدي بوزيد، لتتحوّل إلى شعار لثورات شعبية عابرة للحدود، تطارد كلّ الأنظمة الشّمولية الفاسدة والفاشلة، بمضمون سياسيّ مُزلزل: ارحل.


    تحوّل ذلك الشابُّ إلى رمز للكفاح من أجل الحرّية والديمقراطية والكرامة الإنسانية، وكانت كُلفة الثورة الشّعبية 338 شهيدا ومئات الجرحى، ومسارا ديمقراطيّا وانتخابيّا عسيرا.


    يقال إنّ الثورة هدم والديمقراطية بناء، وبالرّغم من الضريبة التي تتكبّدها عملية التغيير عادة، مثل بعض الاضطرابات الأمنية، والمحاولات الانقلابية، وتنشيط الثورات المضادَّة، والمخاطر الإقليمية، وتردّي الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية، والتدخلات الأجنبية.. إلاّ أنّ الاستثناء التونسي يؤكد أنّ حياد المؤسّسة العسكرية، وقوّة المجتمع المدني، والمسار التوافقي السياسي، والخروج من عنق الاصطفافات الإيديولوجية، والإصرار على المسار الانتخابي والانتقال الديمقراطي، جعل ثورة الياسمين تأخذ مسارا ديمقراطيّا تراكميّا حقيقيّا، وهو ما يختلف إلى حدِّ الآن عن باقي تجارب الرّبيع العربي، والتي تحوّلت إلى خريف عربي عابس عند البعض، وإلى شتاء عربي مدمِّر عند البعض الآخر.


    تونس تفوز دوما، وهي تكسب الرّهان في معركة الديمقراطية، وتؤكد على الانتقال من خصوصية الثورة إلى الاستثناء في بناء الدولة، وتكرِّس فرزا ذكيّا في الخيارات والتوجهات، رغم ما يُقال عن نسبة المشاركة واهتزاز الثقة في أدوات العمل السياسي وهي الأحزاب، إلاّ أنّ الوقوف في وجه مرشّحي الثورة المضادّة، وصدّ أيّ تدخل أو تأثير خارجي، والتصويت العقابي لمن خيّب الآمال في تحقيق أهداف الثورة يُعدّ حركة تصحيحية لها، ورسالة قويّة لترشيد مسارها وتلمّس عثراتها، وعدم السّماح باختطافها أو اختزالها في الأشخاص والتنظيمات التقليدية.


    ولقد مثّل فوز قيس سعيّد مفاجأة مدوِّية وزلزالا عنيفا في الساحة السياسية، أسقط الأقنعة عن العديد من السياسيين التقليديين كصوت مختلف، وهو الأكاديمي الذي لم يكن في حسابات المترشحين كمنافس قوي، لم يصل إلى الحكم على ظهر دبابة أو بواسطة المال السياسي أو عن طريق الماكنة التنظيمية أو الدعم الخارجي، ومع ذلك أطاح بكهنة المعبد الكلاسيكي نظام حكم جثَم على صدر الشّعب التونسي عقودا من الزّمن، بما شكّل خيارا ثالثا بين السّلطة والمعارضة، وقد أفلت من التصنيفات الإيديولوجية للعائلات السياسية والفكرية التقليدية، وهو ما يعدّ كذلك تمرّدا على المنظومة السابقة بأكملها، وتجسيدا للقطيعة معها، بما يبشّر برؤية جديدة للحكم والدولة والمجتمع، وينذر بالحديث المشروع عن مرحلة ما بعد الأحزاب والتنظيمات السياسية التقليدية.


    حمل قيس سعيّد شعارَ (الشعب يريد)، وهو ما أغرى الشباب بالتشبّث بهذا الأمل في الوفاء للثورة، وهو يرى بأنها تُسرق منه بطريقة أو بأخرى. هذا الفوز مثّل انقلابا شعبيّا مشروعا على كلّ من خيّب آمال القوى الثورية، وفشل في تحمّل مسؤولية الشأن العام بعد الثورة

    هذا الفوز المفاجئ يُعدّ تحوّلا كبيرا وحدثا دراماتيكيّا في السّاحة السياسية التونسية، ولم يكن فوزُه مفاجأة من العيار الثقيل فقط، بل أشعل جدلا واسعا لدى المختصّين في العلوم السياسية وفي نظريات الإعلام والاتصال، على اعتبار أن الديمقراطية الحالية هي ديمقراطية تداولية تقوم على الرأي، وتتمرّد على الوسائط التقليدية الحزبية والإعلامية، وأنّ السّلوك الانتخابي الجماهيري لا يمكن توقّعُه أمام التطوّرات الاجتماعية المذهلة، ليرسم مشهدا حضاريّا للرّقابة الشّعبية على مسار الثورة والديمقراطية والاطمئنان عليهما، ونقل الاختلاف والصّراع على السّلطة من دائرة العنف والفوضى إلى دائرة التعبير السّلمي الحضاري والديمقراطي، ليتمّ وضع العنف ومنطق الدولة البوليسية وراءها.


    هذا الفوز له دلالات عميقة لابد من الوقوف عندها، على اعتبار أنّ هذه الانتخابات لم تكن انفعالا عاطفيّا فقط، ولكنّها فعل عقلانيّ واع، استعادت أركانَ الثقة في العملية الديمقراطية، لتؤكّد أنّ الحاضر قد يعاقب الماضي القريب انتخابيّا، وأنّ التصويت هو تثمين رمزيّ لمسار معيّن، ومن هذه الدلالات:
    1/ أثبتت الخارطة السّياسية بعد الانتخابات أنّ التصويت على قيس سعيّد مثّل تصويتا على مشروع هوياتيّ حضاريّ وثقافيّ أصيل للشعب التونسي، ولكنه غير تقليدي، وقد بدَا هذا المترشّح الأكاديمي حاسما في موضوع التطبيع مع إسرائيل والعلاقة مع اليهود ومع فرنسا الاستعمارية والمساواة في الميراث واللغة العربية.. وغيرها، وهو تصويت على مشروع أكثر منه تصويتا على شخص، وهو الذي يؤكّد على الترابط الجدلي بين فعل التصويت والاتِّجاه الأصيل للرّأي العام، وفق (سياسة المعنى)، والارتقاء إلى شرف هذه اللّحظة التاريخية، والوعي اليقِظ بأهمية الديمقراطية في التغيير.


    2/ طيّ صفحة الثورة المضادّة: من الطبيعي أنّ تكون لكلّ ثورة ثورة مضادّة، وهي التي تمّ تنشيطها بقوّة ابتداء من نجاح الانقلاب العسكري في مصر يوم 03 جويلية 2013م، إلاّ أنّ هذه الثورة المضادة ليست قدرا نازلا ولا أمرا دائما، فهي كذلك تخضع إلى إكراهات، وفق القاعدة القرآنية كما قال تعالى: “إن تكونوا تألمون، فإنهم يألمون كما تألمون، وترجون من الله ما لا يرجون”. (النساء: 104)، وخاصة أنّ ضخّ المليارات من الدولارات في مصر لم يُجدِ نفعا بانكشاف أكذوبة السّيسي، وأنّ كهنة المعبد الديكتاتوري قد انكشفت سوءاتُهم بعد الغرق في المستنقع اليمني، وفشل محاولات فرض حفتر كحاكم عسكريّ في ليبيا على ظهر الدبابة، وكذا فشل إسقاط النجاح الديمقراطي لحزب العدالة والتنمية في المغرب، إضافة إلى وقوف القوى الإقليمية في وجهها مثل إيران وتركيا. وجاءت نسبة التصويت والنّجاح لمرشّح الثورة قيس سعيّد بنسبة: 72.71 بالمئة لتؤكِّد على تشبّع الشّعب التونسي بالرّوح الثورية والوفاء لها، والتصويت العقابي ضدّ خصومها أو مَن خذلها.


    3/ هذا الدّرس التونسي يمثّل نموذجا حقيقيّا وواقعيّا لإرادة الشّعوب في التغيير السّلمي عبر الإيمان القوي بتجذّر الديمقراطية، والالتزام بالآليات التي تنظِّم نزاهة الانتخابات، وفرض الرّقابة الشّعبية على الشّأن العام، وامتلاك أدوات المحاسبة والمعاقبة لمنظومات الحكم الفاسدة أو الفاشلة، وإسقاط الرّهان على الدّبابة على حساب الصندوق، وإيقاف مدّ الانقلابات على حساب الانتخابات.
    إنه الانتصار الأمل والاعتذار الرمزي لمن لا يزال يكافح من أجل الحرّية والديمقراطية.

    (الشروق الجزائرية)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: بكاي عبد اللطيق

    الإثنين، 21 أكتوبر 2019 03:35 م

    الحق مقالات الدكتور والتي انا متابع لها باستمرار تستحق المتابعة والاهتمام

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • فلوريدا.. هذا ما كتبه العسكري السعودي قبل تنفيذ الهجوم

      فلوريدا.. هذا ما كتبه العسكري السعودي قبل تنفيذ الهجوم

      سياسة
    • أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      أكاديمي إماراتي: "تعليمات أميرية وصلت إلى قناة الجزيرة"

      سياسة
    • أردوغان: فرنسا تحترق.. ويعلق على الاتفاق مع ليبيا

      أردوغان: فرنسا تحترق.. ويعلق على الاتفاق مع ليبيا

      سياسة
    • أسلحة جبهة النصرة بسوريا مصدرها البوسنة.. ما علاقة السعودية؟

      أسلحة جبهة النصرة بسوريا مصدرها البوسنة.. ما علاقة السعودية؟

      صحافة
    • بيدرسون يرد على روسيا بشأن اللجنة الدستورية وعودة اللاجئين

      بيدرسون يرد على روسيا بشأن اللجنة الدستورية وعودة اللاجئين

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    مركزية القيم في عملية التغيير الحقيقي مركزية القيم في عملية التغيير الحقيقي

    مقالات

    مركزية القيم في عملية التغيير الحقيقي

    مّا لا شكّ فيه معرفيًّا أنّ ابن خلدون هو فيلسوف الحضارة ومنظّر علم الاجتماع الإسلامي، وممّا أشار إليه بعمق في مقدّمته هو حديثه عن البداوة السياسية الطاغية على السّلوك العربي مع الحكم، وعن التقاليد العربية العصيَّة عن منطق الدولة، وعن الثقافة المتمرِّدة على النظام وبناء الدولة ومركزية السّلطة، وأنه لا يمكن ترويض هذه الشخصية العصيّة بالعُرف والتقاليد والقانون، إذ لا سلطان على هذه النّفس العربية الأبيّة إلاّ بوازع الدّين، وهو وازعٌ ذاتيٌّ أثبت التاريخ قدرته السّحرية على ما عجزت عنه أيُّ قوّةٍ أخرى. وهو ما أكّده كذلك فيلسوف الحضارة في العصر الحديث الأستاذ مالك نبي (1905م- 1973م) في كتابه: شروط النهضة، في فصل: أثر الفكرة الدّينية في تكوين الحضارة، على اعتبار أنّ المنهج الذي يتناول واقعة الحضارة ليس على أساس الأحداث التي يسجلها التاريخ لنا، ولكن على أساس أنّها ظاهرةٌ يرشدنا التحليل إلى جوهرها ويهدينا إلى قانونها، أي إلى سُنّة الله تعالى فيها، والذي يستجلي لنا بوضوحٍ الدور الإيجابي والفعّال للفكرة الدّينية في بناء الإنسان ومنه في بناء الحضارة، وكيف يؤثّر الدّين في مجرى التاريخ.

    المزيد
    من الفقه السّياسي القرآني.. تفكيكُ بِنْية النّظام الاستبدادي من الفقه السّياسي القرآني.. تفكيكُ بِنْية النّظام الاستبدادي

    مقالات

    من الفقه السّياسي القرآني.. تفكيكُ بِنْية النّظام الاستبدادي

    من الإشكاليات السّياسية التاريخية الخطيرة والممتدّة، والتي أخذت حيّزًا كبيرًا من حياة الإنسانية: علاقة الإنسان بالسّلطة والألوهية، والتماهي المرعِب بينهما، فما من صاحب سلطةٍ ونفوذٍ قد تجرّد من الأخلاق والقيم إلاّ وتخلّى عن مقام العبودية لله، واستغنى عن المسؤولية في الإنجاز، وأغرق نفسه وغيره في الفسا

    المزيد
    الثورات الشعبية بين الانتصارات والانكسارات الثورات الشعبية بين الانتصارات والانكسارات

    مقالات

    الثورات الشعبية بين الانتصارات والانكسارات

    لا تزال المنطقة العربية تشهد مدّا ثوريّا متصاعدا ومتجدّدا، كإرهاصٍ لتحوّلاتٍ كبرى، بعد الحالات الثورية للرّبيع العربي المثير منذ 2011م، الذي كتب تاريخا جديدا لهذه الأمّة، رغم التحدّيات والعقبات والخيبات والانتكاسات، وأنه من السّابق لأوانه الحكم النّهائي عليه.

    المزيد
    الضّرورة الاستراتيجية لاستمرارية الحَرَاك الشّعبي الضّرورة الاستراتيجية لاستمرارية الحَرَاك الشّعبي

    مقالات

    الضّرورة الاستراتيجية لاستمرارية الحَرَاك الشّعبي

    تبقى معادلة الشّعب هي الضّرورة الإستراتيجية في التغيير، وهي السُّنّة الثابتة من سُنن الله تعالى السياسية في أيِّ اجتماعٍ بشري، لارتباط ذلك بالمشيئة الإلهية المتناغمة مع الإرادة الجماعية لأيِّ مجتمع تتطلّع أشواقُه إلى التغيير الحقيقي، والتي تنبُع من أعماق النّفس البشرية، ذات الرّغبة الجامحة في التحرّ

    المزيد
    أزمة الشّرعية السّياسية في الجزائر أزمة الشّرعية السّياسية في الجزائر

    مقالات

    أزمة الشّرعية السّياسية في الجزائر

    لا تزال المفارقة الكبيرة بين المبدأ السّياسي الذي بُنيت عليه الدولة في الجزائر وفق بيان أول نوفمبر، والواقع السياسي المأساوي الذي عاشته بعد الاستقلال قائمة، تجسّدت في التناقض الصارخ بين المبدأ السياسي التاريخي المقدّس وبين أعباء الواقع المرير، الذي شكّل ألمًا غائرًا في جسد الدولة الحديثة، وتشاؤمًا م

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب