عربى21
الخميس، 12 ديسمبر 2019 / 14 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • هل تطلب "الوفاق" الليبية قوات عسكرية تركية.. وما أثر ذلك؟
  • 5 أسئلة تنتظر الانتخابات الإسرائيلية الثالثة للإجابة عليها
  • السيسي وقسوة الإصلاح..
  • هذه أبرز عناوين الصحف البريطانية حول الانتخابات
  • إليك جملة من النصائح حول تربية الأطفال لا ينبغي تجاهلها
  • ترامب يسخر من تكريم مراهقة ناشطة ويصفه بـ"السخيف"
  • اعتقال 20 شخصا بالدنمارك بزعم تخطيط هجمات بدوافع إسلامية
  • زيتوت: سياسة قائد صالح تهدد بتقسيم الجيش الجزائري
  • إعلام يوناني: اعتراض سفينة تركية "تنقل أسلحة" إلى ليبيا
  • نيوستيتمان: هل قسمت انتخابات بريطانيا الأقليات الدينية؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    دلالات فوز بن سعيد على المعركة مع الثورة المضادة

    ساري عرابي
    # الثلاثاء، 15 أكتوبر 2019 01:04 م بتوقيت غرينتش
    1
    دلالات فوز بن سعيد على المعركة مع الثورة المضادة
    من المؤكد أن أسبابا موضعيّة جعلت مسار تونس من بعد الثورة مختلفا عمّا هو عليه في جملة البلدان العربية؛ التي اعتملت فيها ثورات عميقة ما تزال تُغيّر في حقائقها حتّى الآن، لكن ذلك لا يعني أبدا أنّ قوى الثورة المضادة، وطلائع الاستعمار، كانت ستترك تونس من محاولات التأثير، حتّى لو كان هذا البلد العربي؛ أبعد مسافة عن بؤرة الصراع، وعن جوهر المشكلات العربيّة، أيّ الوجود الاستعماري الصهيوني في مشرقنا العربي، وهو ما قد يعني من وجه ما؛ أنّ الاهتمام بإفشال الحالة التونسية سيكون أقلّ مما هو عليه في بلدان أكثر مركزية؛ وأقرب جغرافيّا إلى تهديد الوجود الإسرائيلي، كمصر أو سوريا، هذا بالإضافة لعوامل ذاتية أخرى تميّزت بها تونس.

    ومن المؤكد أنّ هناك حالة من النقد لمسار الدولة وأداء نخبتها السياسية، الجديدة منها والقديمة من بعد الثورة، وهناك استشكالات تُطرح على الأداء السياسي والاقتصادي، وعلى الخطاب الثقافي والفكري لبعض القوى السياسية الفاعلة في تونس، وهناك فحص لموقع الثورة من عمق الدولة وآليات عملها، وهو الأمر الذي يعني بالضرورة أنّ الحديث ليس عن حالة نجاح مطلقة، وإنّما هي حالة نسبية في حدود معينة تختلف إزاء العديد من جوانبها وجهات النظر، بيد أنّ هذا وغيره، لا ينفي أن نتائج الانتخابات التونسية مهمّة للغاية، وبما يتجاوز الحدود التونسية.

    ثمّة الكثير مما يمكن قوله في هذا الصدد، ليس أقلّه تمكّن مرشح فرد، بلا قواعد حزبية ولا كوادر تنظيمية ولا حتّى مقرّ انتخابيّ واضح، من تجاوز الحالة التقليدية كلّها، سواء النخبة القديمة أو النخبة الجديدة، وهو ما يعطي مؤشّرا على احتمالات الدخول في مرحلة ما بعد الأحزاب والتنظيمات، وهي مرحلة تُلمّح إليها العديد من المؤشرات في العالم العربي، لا في تونس وحدها. وإذا كان البعض قد يرى هذا الاستنتاج مستعجَلا، فهو من المهم بمكان إلى درجة ينبغي أن تدفع قوى الإصلاح والتغيير، وفي طليعتها القوى الإسلامية المنظمة بصورها المتعددة، لأخذ الأمر بجدّية بالغة تدفعها لإعادة حساباتها في كلّ مكوّنات وجودها وأدوات نشاطها وعملها، وهو ما لا يبدو ظاهرا حتّى الآن.

    على أيّ حال، وفي ما يتعلق بقوى الثورة المضادة، والتي هي في غالبها من يقود قاطرة التطبيع مع "إسرائيل"، وتنتقل بها إلى مرحلة العمالة المكشوفة، فإنّ فوز قيس بن سعيد بانتخابات الرئاسة التونسية، وبخطابه المعادي لـ"إسرائيل"، والذي يتبنى مصطلحات الأصالة في الموقف من الوجود الصهيوني في بلادنا، وفي الوقت نفسه في فوزه على ظاهرة قيل إنّها مدعومة من قوى الثورة المضادة، بل ومن "إسرائيل" نفسها، وقد انكشفت اتصالات لها مع الاستخبارات الصهيونية.. فإنّ ذلك في ذاته وبمجرّده، هدف مهم في مرمى الثورة المضادة، والتي هي قوى العمالة لـ"إسرائيل".

    دلالة فوز بن سعيد في هذا المستوى الذي نتحدث عنه، يمكن تلخيصها في كون المعركة بين قوى التغيير وتطلعات الأمّة وأشواقها وبين القوى المناوئة لذلك كلّه.. لم تُحسم بعد، بالرغم مما تملكه قوى الثورة المضادة المستندة إلى الحضور الاستعماري في بلادنا؛ من أدوات القوّة والفعل والتأثير، وهو ما يجعلنا نشعر بالأوجاع شديدة الألم، ونرى الدماء والمآسي في كل مكان، لأنّ المعركة غير متكافئة أساسا، ولأنّ إرادة التغيير لا تتجه صوب الحسن والخير، وإنما صوب السوء والشرّ. وهذا السوء والشرّ الذي نروم تغييره أقوى منّا بأدواته وقدراته ويملك ما لا نملكه، وبالضرورة حينئذ سنتلقى كلّ هذه الضربات الموجعة، ولكن من الواضح أنّها غير مميتة، وأنّه لم يحسم المعركة، وأنّه لن يحسمها، وأنّه يعاني كما نعاني، وهذه صور فشله في أكثر من ملف، وانعدام استقراره، واضحة للجميع.

    لا يعني ذلك أن هذا الفوز في تونس هو الضربة القاضية للثورة المضادّة ومضامينها الاستعمارية، ولا يعني ذلك استبعاد حصول انتكاسة ما في تونس. فتونس حجما وقدرة لا ينبغي تحميلها فوق طاقتها، وكذا الرئيس الجديد. والحديث في دلالات الفوز على المعركة مع قوى الثورة المضادة، لا يتضمن المسارات الممكنة ما بعد الفوز، وإنما هو يقتصر على الفوز بمجرده، أي مجرد أن يفوز شخص كهذا، بخطاب كهذا، ويتعزز هذا الخطاب بهتافات الجماهير "فلسطين حرّة حرّة والصهيوني على برّة".. يعني بالتأكيد أنّ حسم الثورة المضادة بعمالتها لـ"إسرائيل" معركتها مع الأمّة بعيد جدّا، وأنّ مآلات هذه المعركة قد لا تكون في صالحها.

    أمّا خطاب بن سعيّد وهتافات الجماهير، فلا يعني أنّ طمس فلسطين من وجدان الأمّة وضميرها محال فحسب، مهما سُخّر في ذلك الإعلام وأنفقت الأموال وكُمّمت الأفواه وُصدمت الأمّة بالخطوات التطبيعية والخيانية، ولكن وبالإضافة إلى ذلك، فإنّ الثورة ضدّ قوى الاستبداد والاستعباد والاحتكار والنهب والإفساد، وطلب الحياة الكريمة والنهضة والإصلاح والتنمية، هي ثورة ضدّ "إسرائيل" بالضرورة، وإلا لماذا يطلب الفاسدون والطغاة المدد منها والعون؟ ولماذا يربطون بين استقرارهم في حكمهم وبين التطبيع معها والعمالة لها؟ أليس الأجدر بهذا الربط الآن قوى الثورة والإصلاح بعدما تبينت الحقائق كلّها؟!
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تونس

    انتخابات

    الثورة

    الرئاسة

    أحزاب

    #
    الحركة الوطنيّة الفلسطينية.. والمسألة الاجتماعية

    الحركة الوطنيّة الفلسطينية.. والمسألة الاجتماعية

    الثلاثاء، 03 ديسمبر 2019 01:40 م بتوقيت غرينتش
    الثورات العربيّة.. هل حقّا لم يتغيّر شيء؟!

    الثورات العربيّة.. هل حقّا لم يتغيّر شيء؟!

    الثلاثاء، 26 نوفمبر 2019 01:08 م بتوقيت غرينتش
    شرعنة المستوطنات.. المسار والمَخْرج

    شرعنة المستوطنات.. المسار والمَخْرج

    الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019 01:24 م بتوقيت غرينتش
    اغتيال في غزّة.. أهداف شخصية وأخرى استراتيجية وسياسية

    اغتيال في غزّة.. أهداف شخصية وأخرى استراتيجية وسياسية

    الثلاثاء، 12 نوفمبر 2019 03:09 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: رائد عبيدو

    الأربعاء، 16 أكتوبر 2019 01:53 ص

    كل من هو في قاطرة التطبيع هو من الثورة المضادة، فالثورة الحقيقية على الفساد والظلم والجرائم داخل الدولة لا يمكن أن تقبل بهذه الجرائم خارج الدولة، فضلا عن أعظم الجرائم وهي احتلال الصهاينة للأرض العربية. والتغيير في النظام الحاكم ودستور البلاد إذا لم يشمل إلغاء ما عقده الظالمون من اتفاقيات مع الصهاينة وأعوانهم ليس ثورة حقيقية، بل هو صراع مصالح. وصدق الحاكم ومؤيديه في مبادئهم يعني رفض التنازل عنها مهما كانت الضغوط والإغراءات. ورفض خيانة فلسطين يقتضي تجريم التطبيع، والانسحاب من المبادرة العربية فورا، ومقاطعة الأنظمة والشركات والقنوات التي تتعاون مع الصهاينة، مهما كررت ادعاءاتها وتبريراتها، ومهما قدمت من مساعدات مادية ومعنوية. وهذا يتطلب الاعتماد على الذات، وتحمل كل ما يعنيه ذلك. وهذا هو المنتظر من قيس سعيد وممن يمدحونه، لا أن يمدحوه ويمدحوا أحد المطبعين والخائنين، ولا أن يبدأ تنازل هذا وتبريرات أولئك.

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • لجنة بالشيوخ تقر مشروعا لفرض عقوبات على تركيا.. والأخيرة ترد

      لجنة بالشيوخ تقر مشروعا لفرض عقوبات على تركيا.. والأخيرة ترد

      سياسة
    • اعتداء على مرزوق الغانم في مقبرة.. والأخير يوضح

      اعتداء على مرزوق الغانم في مقبرة.. والأخير يوضح

      سياسة
    • هكذا قرأت صحيفة روسية تهديد تركيا بالتدخل عسكريا في ليبيا

      هكذا قرأت صحيفة روسية تهديد تركيا بالتدخل عسكريا في ليبيا

      صحافة
    • المعارضة بسوريا توجه دعوة بعد أستانا14.. طالع البيان الختامي

      المعارضة بسوريا توجه دعوة بعد أستانا14.. طالع البيان الختامي

      سياسة
    • نشاط عسكري مصري بالمتوسط.. وإعلام السيسي: رسالة لأردوغان

      نشاط عسكري مصري بالمتوسط.. وإعلام السيسي: رسالة لأردوغان

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    الشخصية الفلسطينية في مواجهة التطبيل والتسحيج! الشخصية الفلسطينية في مواجهة التطبيل والتسحيج!

    مقالات

    الشخصية الفلسطينية في مواجهة التطبيل والتسحيج!

    أصبحت مظاهر "التسحيج" أكثر كثافة لأنّ السلطة صارت أكثر كثافة، حينما تحوّلت حركات التحرر إلى سلطة، ابتداء من حركة فتح، مستدعية معها نموذج الدولة العربية الذي يُجسّد الوطن في الحاكم، أو في أحسن أحاوله في الحزب أو العائلة الحاكمة، ثم أسندت ذلك إلى وقف الكفاح

    المزيد
    الحركة الوطنيّة الفلسطينية.. والمسألة الاجتماعية الحركة الوطنيّة الفلسطينية.. والمسألة الاجتماعية

    مقالات

    الحركة الوطنيّة الفلسطينية.. والمسألة الاجتماعية

    السلطة الفلسطينية جاءت نسخة عن نموذج الدولة العربية، باختلال مشروعية أنظمته السياسية، وهشاشة اقتصاداته، وفساد آليات عمله، ثمّ زادت على ذلك أنّها انبنت في ظلّ الاحتلال بما يستتبعه ذلك من التزامات ويفرضه من مسارات

    المزيد
    الثورات العربيّة.. هل حقّا لم يتغيّر شيء؟! الثورات العربيّة.. هل حقّا لم يتغيّر شيء؟!

    مقالات

    الثورات العربيّة.. هل حقّا لم يتغيّر شيء؟!

    هذه ثورات الضعفاء في وجه الأقوياء، وهم أقوياء العالم كلّه، العالم ببعديه الجغرافي والتاريخي، تلتحم فيه الجغرافيا التي على عرضها شيّدوا صروحهم، ويحضر التاريخ الذي بنوا في طوله مجدهم، فكيف لا تجتمع قبضاتهم على عظام المسحوقين؟!

    المزيد
    شرعنة المستوطنات.. المسار والمَخْرج شرعنة المستوطنات.. المسار والمَخْرج

    مقالات

    شرعنة المستوطنات.. المسار والمَخْرج

    كلّ هذه الحالة المأساوية نتاج مسار التسوية، في جذره وأصله، فضلا عن مساره واختيارات قيادة منظمة التحرير فيه، كإرجاء ملفات الحلّ النهائي، وعدم تحديد ماهيته، والرضا بالوجود والتشكّل؛ في قلب وسط استيطاني يتمدّد

    المزيد
    اغتيال في غزّة.. أهداف شخصية وأخرى استراتيجية وسياسية اغتيال في غزّة.. أهداف شخصية وأخرى استراتيجية وسياسية

    مقالات

    اغتيال في غزّة.. أهداف شخصية وأخرى استراتيجية وسياسية

    الاتجاهات تخضع لعوامل متعددة، وليس لإرادة الفاعل الأساسي فحسب، وأنّ الحرب كثيرا ما تعلو على التدبير العقلاني، فمهما كانت تقديرات الاحتلال، من شأن هذه المواجهة أنّ تذهب حيث لا يحتسب

    المزيد
    مقتل البغدادي.. سيكولوجية الإنكار وخطورة الأفكار! مقتل البغدادي.. سيكولوجية الإنكار وخطورة الأفكار!

    مقالات

    مقتل البغدادي.. سيكولوجية الإنكار وخطورة الأفكار!

    لا ينبغي حين الاستغراق في البحث في العوامل المتعددة، إغفال العامل الفكري ومصادره، أو الكفّ عن محاكمته ومساءلته، فمواجهة الأفكار جزء أساسي من مواجهة مثل هذه السياسات المدمّرة

    المزيد
    ثورات كرامة أم ثورات سفارات؟! ثورات كرامة أم ثورات سفارات؟!

    مقالات

    ثورات كرامة أم ثورات سفارات؟!

    كيف تتحوّل قوى المقاومة، والمعارضات الرسالية، إلى نُسَخٍ أخرى بائسة من الأنظمة القديمة. نعم، لا ينبغي أن تَغفَل هذه القوى عن التدبير السياسي، والوعي بما يُدبَّر لها، لكن ليس إلى الدرجة التي يُصبح فيها سحق كرامة الإنسان سياسات ثابتة، وأيديولوجيات ضمنيّة عميقة..

    المزيد
    تركيا في سوريا.. عن فصائل فلسطينية والأمن القومي العربي! تركيا في سوريا.. عن فصائل فلسطينية والأمن القومي العربي!

    مقالات

    تركيا في سوريا.. عن فصائل فلسطينية والأمن القومي العربي!

    لا يمكن لعاقل أن يبحث عن حماية الأمن القومي العربي لدى قادة التطبيع وتصفية القضية الفلسطينية وبيع الكرامة العربية لكوشنير ونتنياهو، وإنما هي غرائز أيديولوجية

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب