عربى21
الثلاثاء، 10 ديسمبر 2019 / 12 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • أمريكا توقف 175 سعوديا يدرسون الطيران العسكري بعد عملية فلوريدا
آخر الأخبار
  • تقديم مشروع قانون حل الكنيست ودعوة أخيرة من "غانتس"
  • توقع بارتفاع إنتاج نفط أمريكا أقل من المتوقع وصعود الأسعار
  • هل تعرف من أي أنواع الآباء أنت؟.. اكتشف بنفسك
  • خمسة سيناريوهات للانتخابات البريطانية.. ما هو أرجحها؟
  • وزير دفاع لبنان يستهجن تصريحات مسؤول بـ"الحرس الثوري"
  • أسعار الذهب تعاود الارتفاع.. وترقب لاجتماع "الفيدرالي"
  • أمريكا توقف 175 سعوديا يدرسون الطيران العسكري
  • هنية يوجه رسائل من غزة وحماس إلى الأردن.. هذه تفاصيلها
  • "بلومبيرغ": المركزي الأوروبي يخطط لإصدار عملة رقمية
  • مصريون يكشفون عن آلامهم باليوم العالمي لحقوق الإنسان
    الرئيسيةالرئيسية > كتب > كتب
    قراءة هادئة في كتاب "عطب الذات" للدكتور برهان غليون (2من2)

    التوبة: غليون أنصف الثورة السورية لكنه أخطأ بحق الإسلاميين

    غازي التوبة
    # السبت، 14 سبتمبر 2019 10:54 ص بتوقيت غرينتش
    0
    التوبة: غليون أنصف الثورة السورية لكنه أخطأ بحق الإسلاميين
    غازي التوبة: برهان غليون أنصف الثورة السورية لكنه لم ينصف الإسلاميين- (إنترنت)

    يواصل الكاتب والباحث العربي الدكتور غازي التوبة في الجزء الثاني من قراءته لكتاب أستاذ علم الاجتماع بجامعة السوربون الدكتور برهان غليون، "عطب الذات: وقائع ثورة لم تكتمل، سوريا 2011-2012"، ويرى أن غليون الذي ترأس المجلس الوطني السوري مطلع الثورة السورية، ولامس عن قرب المشهد السياسي السوري الذي رافق بدايات الثورة، أحسن في التأريخ للثورة السورية وتشخيص أطرافها، لكنه أخطأ بحق الحكم على الإسلاميين ودورهم في هذه الثورة، ويشرح ذلك كالآتي:

     

     

    قوة الإسلاميين

    من العناوين التي أطلقها الدكتور برهان غليون في كتابه "قوة الإسلاميين"، وأشار إلى أن هذه القوة تأتي من كتاب مقدس، وحضارة ممتدة، ورموز تاريخية، ويردفها في العصر الحاضر تجربة الإسلاميين في الجهاد في بعض الساحات كساحة أفغانستان. لكنه حاول أن يهوّن من هذه القوة بأن الإسلام يمكن أن يفهم على ثلاثة معان:

    الأول: وهو الإيمان بجملة العقائد والمقدسات التي تشكل مصدر إلهام للفرد، ويقوم عليها نمط من العبادات والمعاملات التي ينجم عنها تكوين جماعة سماّها "جماعة الإيمان".

    والمعنى الثاني: وهو المعنى السياسي، الذي يتجاوز المعنى القرآني، ويعنى بعلاقة "جماعة الإيمان" مع الجماعات الأخرى، وقد اعتبر الدكتور برهان غليون في هذه الفقرة أن الإسلام السياسي هو مذهب في إدارة الدولة، وليس عقيدة أو جزءاً من عقيدة دينية.

    والمعنى الثالث: هو المعنى الاستراتيجي الذي يحدد علاقة الدولة الإسلامية أو جماعة المسلمين بالدول الأخرى.

     

    لم يقبل العلمانيون في تونس الإسلاميين إلا بعد أن قدّموا تنازلاً أيدولوجياً،


    واعتبر الدكتور برهان غليون أن التمييز بين المعاني المختلفة للإسلام ضروري لبلورة تعريف دقيق للأسلمة نفسها، لكنّه تجاهل أو جهل أن المعاني الثلاثة تجتمع في مفهوم واحد وهو مفهوم "الأمة الإسلامية" التي امتدت قائمة على مدى أربعة عشر قرناً، وهي ما زالت قائمة إلى اليوم، وهي التي واجهت التغريب على مدى قرنين، وطردت جيوش المحتلين المستعمرين، في مختلف أنحاء العالم الإسلامي، وهي التي واجهت الطغاة المستبدين ذوي الانتساب القومي والاشتراكي، وتصارعت معهم، وقدّمت ملايين الضحايا في مختلف أنحاء العالم الإسلامي، والأصل كما قلت إن المعاني الثلاثة منضوية في مفهوم "الأمة الإسلامية" التي ينتمي إليها "المسلم الفرد" حيثما كان، وهو ما بناه الإسلام في مفهومه الشامل لمعالجة كل جوانب الحياة من فكرية وثقافية واجتماعية وسياسية واقتصادية إلخ..، وهو ما جاءت العلمانية العربية المعاصرة لتحاربه، وكان على رأسها علي عبد الرازق في كتاب "الإسلام وأصول الحكم"، والذي أعلن فيه أن الإسلام إيمان ودعوة فقط، وأن الإسلام لا حكم فيه، وأن الحكم من اختراع المسلمين.

     

    الإيمان الإسلامي


    يشير الكاتب إلى دور "الإيمان الإسلامي" في حماية الفرد المسلم في سوريا وفي المحافظة على ذاته وهويته، وفي إعطائه الصبر والقدرة على التحمل، ووجود الأمل بالانتصار، في مواجهة الإجرام الأسدي، الذي قام على وضع المجتمع السوري في رعب كامل من خلال أجهزة المخابرات الأربعة عشر التي وضعها رقيبة على كل تصرفات الأفراد، والتي ربط كل معاملات الفرد بها، من أصغرها إلى أكبرها، وأنهى كل حياة مدنية ذات مؤسسات خاصة، وعطّل الحياة السياسية وجعلها مرتبطة بشخص الرئيس وأسرته.

    لقد بيّن الكاتب دور الإيمان الفردي في انتشار بعض المظاهر الإسلامية في سوريا خلال الأربعين سنة الماضية، مثل: توسع ظاهرة ارتياد المساجد عند الشباب، والانتشار الواسع لظاهرة حجاب المرأة، وتحكيم الدين في العلاقات الاجتماعية بدلاً من العادات.

    لكن الكاتب يعود فيخطّئ الإسلاميين عندما يعتبرون أن مثل هذه العودة إلى المظاهر الدينية هي تعبير عن تمسك الجمهور بالقيم والتطلعات الدينية كما تبلورها التيارات السياسية الإسلامية.

    لا أدري لماذا يخطّئ الدكتور برهان الإسلاميين في تصورهم ذاك ووضعهم تلك الأحداث في مساقهم الذي يدعون إليه؟ أليس الحجاب وأداء الصلاة وإقامة الأحكام الشرعية وإقامة الدولة من أوامر الإسلام وواجبات المسلم؟ ليس من شك بأنها تنبع من مشكاة واحدة، وهي مشكاة الإسلام الذي يعالج أمور الدين والدنيا في وقت واحد.

     

    يشير الكاتب إلى دور "الإيمان الإسلامي" في حماية الفرد المسلم في سوريا وفي المحافظة على ذاته وهويته، وفي إعطائه الصبر والقدرة على التحمل، ووجود الأمل بالانتصار، في مواجهة الإجرام الأسدي،


    ثم قفز بعد ذلك وقرر أنه لا يوجد تناقض بين الإسلام بالمطلق والعلمانية بالمطلق وإنما هو فقط بين الإسلاميين والعلمانيين، وهذا الكلام غير سديد فهناك تناقض بين الإسلام والعلمانية، وهناك تناقض بين الإسلاميين والعلمانيين، أما التناقض بين "الإسلام والعلمانية" فهو من أوضح الواضحات في الأصول وعشرات المجالات، وإن اتفقا على استخدام العقل واحترامه، ومن الطبيعي أن يكون اختلاف بين "الإسلاميين والعلمانيين"، ومن الممكن تجميد هذا الاختلاف واحتفاظ كل طرف بأيدولوجيته والتعاون لمصلحة الانتصار في مواجهة الاستعمار الغربي والصهيونية والحكام المستبدين، لكن العلمانيين يرفضون هذا التجميد، ويرفضون التعاون إلا إذا تنازل المسلمون عن جانب من أيديولوجيتهم.

    وأما استشهاده بتجربة "النهضة" في تونس فيؤكد ما ذهبت إليه فلم يقبل العلمانيون في تونس الإسلاميين إلا بعد أن قدّموا تنازلاً أيدولوجياً، فقد اعتبرت "النهضة" أنه لا يوجد تعارض بين "الإسلام والعلمانية"، وقد عبّر راشد الغنوشي عن هذا الموقف في مقال نشره قبل عدة سنوات، وهو مخطئ في هذا، أما "الإخوان المسلمون" في مصر فلم يصالحهم العلمانيون، ولم يبقوا في الحكم لأنهم لم يرضوا أن يقدموا تنازلاً مماثلاً للعلمانية، لذلك كان مرسي مصيره السجن ثم كانت نهايته القتل.

     

    هناك تناقض بين الإسلام والعلمانية، وهناك تناقض بين الإسلاميين والعلمانيين،



    وقد استعرض الكاتب محاولات المجلس الوطني استجلاب "الحماية للمدنيين" عند ابتداء الثورة بالمظاهرات السلمية، وكيف أنه فشل في ذلك، مع أن هناك قانوناً يخوّل الأمم المتحدة أن تتدخل، إذا كان هناك قمع للمدنيين من قبل الحكام، وتلزمها بحمايتهم، لكن هذا لم يحصل في سوريا، مع أن النظام استخدم كل وسائل الإجرام من: الأسلحة الكيماوية إلى الصواريخ البعيدة المدى، إلى البراميل المتفجرة إلخ....، والسؤال: لماذا لم يحصل التدخل الدولي في سوريا؟ السبب في ذلك أمران:

    الأول: هو الحرص على بقاء النظام الأسدي لأنه أحسن وأميز وأخلص خادم لإسرائيل.

    الثاني: البديل الواضح من النظام الأسدي عند تغييره هو الإسلاميون، ووصول الإسلاميين خط أحمر، كما حدث في مصر بعد وصول مرسي، وكما حدث في الجزائر عام 1989.

    لذلك على الإسلاميين أن يستفيدوا من هذا الدرس، وأن يحرصوا على الاعتماد على قواهم الذاتية بالاستناد إلى أمتهم في أية محاولة قادمة للتغيير.

    الخلاصة: أحسن الدكتور برهان غليون في عرضه جانباً من تاريخ الثورة عام 2011 في كتابه "عطب الذات"، كما أحسن في رصده لمواقف الدول الكبرى من الثورة السورية، وفي تصويره لمعاناة الشعب السوري، وقد أصدر بعض الأحكام الخاطئة في حق الإسلاميين وفي حق الثورة السورية وهو ما ناقشته فيه أثناء استعراضي لبعض مواد وأفكار الكتاب.

     

    إقرأ أيضا: غازي التوبة: الإسلاميون هم عماد الثورة السورية ولم يخونوها

    #

    سوريا

    كتاب

    ثورة

    نقاش

    #
    غازي التوبة: الإسلاميون هم عماد الثورة السورية ولم يخونوها

    غازي التوبة: الإسلاميون هم عماد الثورة السورية ولم يخونوها

    الجمعة، 13 سبتمبر 2019 10:33 ص بتوقيت غرينتش
    من قلب الحراك.. تطورات انتفاضة الجزائر ومبادرات الحل

    من قلب الحراك.. تطورات انتفاضة الجزائر ومبادرات الحل

    السبت، 07 سبتمبر 2019 12:23 م بتوقيت غرينتش
    التنافس الأمريكي-السوفييتي وسياسة الدم مقابل النفط

    التنافس الأمريكي-السوفييتي وسياسة الدم مقابل النفط

    الثلاثاء، 03 سبتمبر 2019 10:45 ص بتوقيت غرينتش
    نفط الشرق الأوسط جلب القوى الاستعمارية وحرك أطماعها

    نفط الشرق الأوسط جلب القوى الاستعمارية وحرك أطماعها

    الإثنين، 02 سبتمبر 2019 12:44 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • مهاجم فلوريدا السعودي تعرض لإهانات وشبّهه مدربه بنجم إباحي

      مهاجم فلوريدا السعودي تعرض لإهانات وشبّهه مدربه بنجم إباحي

      سياسة
    • القمة الخليجية تتلو بيانها الختامي بعد افتتاحها بنصف ساعة

      القمة الخليجية تتلو بيانها الختامي بعد افتتاحها بنصف ساعة

      سياسة
    • أردوغان يتحدث عن مناوشة مع ماكرون بقمة الناتو حول "أس400"

      أردوغان يتحدث عن مناوشة مع ماكرون بقمة الناتو حول "أس400"

      سياسة
    • الملك سلمان يستقبل وفد قطر بالضحك والابتسامات (شاهد)

      الملك سلمان يستقبل وفد قطر بالضحك والابتسامات (شاهد)

      سياسة
    • هذه مستويات تمثيل الدول الخليجية في قمة الرياض (شاهد)

      هذه مستويات تمثيل الدول الخليجية في قمة الرياض (شاهد)

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    كيف تنتقل الدول نحو الديمقراطية وكيف ترتد أخرى للسلطوية؟ كيف تنتقل الدول نحو الديمقراطية وكيف ترتد أخرى للسلطوية؟

    كتب

    كيف تنتقل الدول نحو الديمقراطية وكيف ترتد أخرى للسلطوية؟

    الحقيقة أن تجارب الانتقال الديمقراطي في موجاتها الثلاث، أصبحت منذ مدة إحدى موضوعات علم السياسة، إذ تم دراسة هذه الحالات، وتلمس خصائصها المشتركة، ومميزات كل حالة على حدة، على ما توفره دراسة الحالة من إمكان بهذا الخصوص، وتم إنتاج عدد من المقتربات التفسيرية...

    المزيد
    لمصلحة من الترويج لبؤس و"بشاعة" صورة فلسطين؟ لمصلحة من الترويج لبؤس و"بشاعة" صورة فلسطين؟

    كتب

    لمصلحة من الترويج لبؤس و"بشاعة" صورة فلسطين؟

    رحلة مارك توين، إلى فلسطين، والمنشورة في كتابه (The Innocents Abroad Roughing It)، هي واحدة من مئات كتب الرحلات عن الشرق الأوسط التي نشرت في الولايات المتحدة الأمريكية على امتداد القرن التاسع عشر، والتي نقلت صورة ازدرائية ومتعالية،

    المزيد
    البنيوية الفرنسية من ليفي ستراوس إلى بيار بورديو البنيوية الفرنسية من ليفي ستراوس إلى بيار بورديو

    كتب

    البنيوية الفرنسية من ليفي ستراوس إلى بيار بورديو

    خاض بيار بورديو معركة شرسة ضد النيوليبرالية بكل تلاوينها، فضلا عن أنه اجتهد في المزاوجة بين عالم الاجتماع والمناضل السياسي من خلال توظيف معرفته الأكاديمية العلمية في خدمة الالتزام السياسي.

    المزيد
    قراءة في آراء كلود ليفي ستراوس مؤسس الأنثروبولوجيا البنيوية قراءة في آراء كلود ليفي ستراوس مؤسس الأنثروبولوجيا البنيوية

    كتب

    قراءة في آراء كلود ليفي ستراوس مؤسس الأنثروبولوجيا البنيوية

    يتحدث ليفي ستروس، المولود في عام 1908م، عن طفولته مع والديه فيقول إنه نشأ بين أبوين تجاذبتهما اهتمامات بالرسم والموسيقى. كما يتحدث عن انتمائه لأسرة امتازت بعلاقة أجدادها بالأسر الملكية التي حكمت فرنسا، بالإضافة أيضاً إلى تدين بعضها وتحرر بعضها الآخر وخاصة والديه.

    المزيد
    كتاب يروي تاريخ المدرسة الفلسفية واللغوية الفرنسية كتاب يروي تاريخ المدرسة الفلسفية واللغوية الفرنسية

    كتب

    كتاب يروي تاريخ المدرسة الفلسفية واللغوية الفرنسية

    لقد تشابكت البنيوية كذلك مع الماركسية، وقد نتج عن ذلك التشابك أن أصبحت الأنثروبولوجيا الفرنسية تنظرُ إلى الاقتصاد باعتباره جزءاً من نسق أشمل، وهو ليس الوحيد أو القوة الوحيدة المسؤولة عن تحريك وتغيير المناحي الأخرى في الحياة

    المزيد
    عبد الإله بلقزيز يشرح أمراض السياسة في العالم العربي عبد الإله بلقزيز يشرح أمراض السياسة في العالم العربي

    كتب

    عبد الإله بلقزيز يشرح أمراض السياسة في العالم العربي

    تطرق عبد الإله بلقزيز لهذا الموضوع استكمالا لما كان قد باشره من نقد لخطابات المثقف العربي في كتابه "نهاية الداعية"، إلا أنه في هذا الكتاب حاول أن يركز على أمراض السياسة، وعلى الطرق التي يعتمدها العمل السياسي في إدارة أزمة العمل السياسي.

    المزيد
    الدول الحديثة مطالبة بإدارة التنوع لا استبعاد الدين الدول الحديثة مطالبة بإدارة التنوع لا استبعاد الدين

    كتب

    الدول الحديثة مطالبة بإدارة التنوع لا استبعاد الدين

    على المجتمعات المعاصرة أن تطور خبرة أخلاقية وسياسية تسمح لها بإدارة التعددية الأخلاقية والروحية والثقافية إدارة عادلة ومنصفة.. وعلى أصحاب رؤى العالم شأن أتباع الأديان التوحيدية التاريخية الكبرى والأديان الشرقية والتوفيقية الروحية والإلحادية واللادينينة..إلخ، أن يتدربوا على التعايش.

    المزيد
    الدّين والسّياسة في الفضاء المغاربي.. دراسة تاريخية الدّين والسّياسة في الفضاء المغاربي.. دراسة تاريخية

    كتب

    الدّين والسّياسة في الفضاء المغاربي.. دراسة تاريخية

    ينطلق المؤلف من مسلّمة أن الشيخ عبد العزيز الثعالبي كان رائد السلفية المستنيرة في تونس. فعكس السلفية الوهابية في الجزيرة العربية، يرى أن السلفية المرتبطة بالحركة الإصلاحية العقلانية المغاربية كانت مختلفة،

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب