عربى21
الخميس، 12 ديسمبر 2019 / 14 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • حملة واسعة بالسعودية لمقاطعة المنتجات الإماراتية.. لماذا؟
  • بعد تفجيرات عدة.. تركيا تنشر 41 نقطة مراقبة بمناطق نبع السلام
  • تجدد الاشتباكات بمحورين استراتيجيين جنوبي طرابلس
  • إصابة مروعة لنجم بايرن ميونخ والمنتخب الفرنسي (شاهد)
  • مواجهات نارية محتملة في ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا
  • تركيا تطلب رسميا تسجيل اتفاقها مع ليبيا لدى الأمم المتحدة
  • مباحثات عسكرية للسودان والإمارات بعد تقليصهما قواتهما باليمن
  • "إسرائيل عدونا جميعا".. رسالة من "إليسا" لإيران
  • شقيق بوتفليقة يصوت نيابة عنه بانتخابات الرئاسة (شاهد)
  • هكذا ربط معارض سعودي بين اعتقال نخب وانتقادهم للإمارات
    الرئيسيةالرئيسية > صحافة > صحافة دولية

    هيرست: خطة نتنياهو لضم غور الأردن ستفتك بإسرائيل

    لندن- عربي21
    # الجمعة، 13 سبتمبر 2019 10:24 ص بتوقيت غرينتش
    0
    هيرست: خطة نتنياهو لضم غور الأردن ستفتك بإسرائيل

    اعتبر الكاتب البريطاني ديفيد هيرست أن "خطة ضم غور الأردن" التي أعلن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتيناهو نيته تنفيذها إذا ما شكل الحكومة القادمة، "لا تعدو كونها موتا لإسرائيل".


    وفي مقال له بموقع ميدل إيست آي البريطاني، ترجمته "عربي21"، أشار هيرست إلى أن خطة نتيياهو "ستفتك بإسرائيل"، مضيفا أن ذلك سيكون "بمنزل ولادة دولة ذات أقلية يهودية لا يمكنها البقاء على قيد الحياة، إلا من خلال اضطهاد الأغلبية الفلسطينية فيها والتحكم بمصائرها".

     

    ويرى هيرست أن إعلان نتنياهو لن يؤثر كثيرا في الفلسطينيين، موضحا: لا يمكن لأي قدر من الضم أن يوقف هذا الصراع، لم يعد يهم الفلسطينيين الشكل الذي يتم به احتلال أراضيهم، أو ما إذا كان ثلاثة وثلاثون بالمائة سوف تنتزع من العشرين بالمائة من فلسطين التاريخية التي كانت قد تركت لهم".

     

    والثلاثاء الماضي، أعلن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو عن نيته فرض "السيادة الإسرائيلية على غور الأردن وشمال البحر الميت"، في حال جرى إعادة انتخابه وشكل حكومة جديدة.

    وقال نتنياهو خلال مؤتمر صحفي، "أريد فرض السيادة الإسرائيلية على عدد كبير من المستوطنات بالتنسيق مع الإدارة الأمريكية"، مضيفا أن "مناطق غور الأردن وشمال البحر الميت وهضبة الجولان، هي الحزام الأمني المهم لنا في الشرق الأوسط"، على حد قوله.

    وتاليا نص المقال كاملا:

    من شأن خطة ضم غور الأردن أن تطمس بضربة واحدة جميع الجدران التي أقامتها إسرائيل بعناية لفصل الفلسطينيين بعضهم عن بعض.

    من المفروض أن يكون الوعد الأبرز قبيل إجراء الانتخابات. ذلك الوعد الذي ظن بنيامين نتنياهو، الرجل الذي هيمن على إسرائيل لما يقرب من ثلاثة عقود، أن بإمكانه من خلاله أن يقلب الطاولة على خصومه السياسيين في معسكر الاستيطان اليميني. هل يكون أفيغدور ليبرمان صانع الملوك؟ ومن غيره؟
    إلا أن إعلان نتنياهو بأنه سيقوم بضم غور الأردن، وبمعيته ما يقرب من ثلث مساحة الضفة الغربية، لم يفض إلى ذلك.

    تباهى نتنياهو أن بإمكانه ضم جميع المستوطنات في قلب الضفة الغربية بفضل ما قال إنه علاقته الشخصية بالرئيس ترامب.

    ولكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفض هذه المرة التجاوب معه.

    إقالة بولتون

    أصدر البيت الأبيض تصريحا يقول فيه إنه لم يطرأ تبديل على السياسة الأمريكية في هذا الوقت، ولتأكيد ذلك أقال ترامب مستشاره للأمن القومي جون بولتون، الذي طالما اعتبره الإسرائيليون ذراعهم في واشنطن.

    زعم مراسل صحيفة معاريف بن كاسبيت أن نتنياهو طلب من ترامب اعترافا مماثلا بضم غور الأردن، كذلك الذي حصل عليه بشأن مرتفعات الجولان. كان بولتون متحمسا للأمر، إلا أن ترامب رفض.

    ويُذكر أن كاسبيت وغيره من المراسلين جميعهم أشاروا إلى أن نتنياهو لم يكن حتى بحاجة لأن يطلب إذن ترامب لضم غور الأردن، الذي ثبت أن له تاريخا مختلفا تماما عن تاريخ مرتفعات الجولان، التي هي مناطق غنمتها إسرائيل من سوريا.

    كل ما يحتاجه نتنياهو حتى يتمكن من ضم غور الأردن، هو الحصول على أغلبية بسيطة في الكنيست، لأن القانون الذي يسمح له بإجراء عملية الضم موجود أصلا، وهو قانون أجازه نواب البرلمان اليساريون في عام 1967 تعديلا على مرسوم يعود إلى حقبة الانتداب البريطاني، يخول الحكومة بإصدار قرار يحدد ما هي الأجزاء من أراضي فلسطين التي يحق لدولة إسرائيل تطبيق ولايتها وإدارتها عليها. وكان ذلك هو القانون الذي سمح لحكومة ليفي إشكول بضم القدس الشرقية في عام 1967.

    على أية حال، تخلف مذهل بعد آخر – منها تخلفه هو.

    اندفع حراس نتنياهو الشخصيون لينزلوه عن المنصة، بينما كان يلقي خطابا في حملته الانتخابية في أشدود، جنوب إسرائيل، عندما تسببت صواريخ أطلقت من غزة في انبعاث صفارات الإنذار محذرة بغارة جوية.

    كان ذلك بمنزلة تذكير لنتنياهو ولجميع المستوطنين الإسرائيليين بتلك الأرض التي نصبوا فوقها خيمتهم.


    وهم السلطة الفلسطينية

    لا يمكن لأي قدر من الضم أن يوقف هذا الصراع، لم يعد يهم الفلسطينيين الشكل الذي يتم به احتلال أراضيهم، أو ما إذا كان ثلاثة وثلاثون بالمائة سوف تنتزع من العشرين بالمائة من فلسطين التاريخية التي كانت قد تركت لهم.
     
    بات نوعا من السفسطة بالنسبة لهم أن يعرفوا في أي جيب أو بانتوستان أو سجن سيحتجزون، أو ما إذا كانت السلطة الفلسطينية ستُحل، أو ما إذا كان الرئيس محمود عباس سيعيد مفاتيح الضفة الغربية إلى أقرب آمر في الجيش الإسرائيلي. فكما بات معروفا، يحتاج عباس كلما أراد التحرك من مكان إلى آخر، الحصول على إذن من الجيش الإسرائيلي.

    لا وجود للسلطة الفلسطينية في واقع الأمر فيما عدا كوسيلة تتمكن من خلالها إسرائيل ضمان وجود شرطة فلسطينية، مهمتها إخلاء الشوارع قبل دخول القوات الإسرائيلية؛ تأهبا لشن غارات ليلية في مختلف أرجاء الضفة الغربية.

    ما يقال عن استقلال المنطقة (أ) ليس أكثر من مجرد خيال، فيما لو حُلت السلطة الفلسطينية، فإن الشيء الوحيد الذي يقلق إسرائيل هو مصير ما يقرب من مائة ألف قطعة سلاح موجودة بأيدي قوات الأمن الفلسطينية.

    نظرا لطبيعتها الجوفاء، فقد غدت المؤسسات والكيانات الفلسطينية إلى حد بعيد بلا معنى – فيما عدا كونها مصدرا للدخل – بالنسبة للفلسطينيين أنفسهم. ليس مهما كثيرا من الذي يقوم بالاحتلال، أو كم من القوانين يتم سنها لحرمانهم من هويتهم الوطنية ومن حقوق الملكية، ومن حق أن تكون لهم دولة خاصة بهم.

    مهما حدث، وبغض النظر عن عدد الجيوب التي يتم إقامتها لحشر الفلسطينيين فيها، سوف يظل الجوهر الديموغرافي لهذا الصراع على ما هو عليه، وذلك يتمثل في حقيقة أنه فيما بين النهر والبحر، بات عدد الفلسطينيين الآن يفوق عدد اليهود الإسرائيليين.  
     
    الفصل العنصري الإسرائيلي

    في شهر كانون الأول/ديسمبر الماضي، وفي شهادة له أمام لجنة الشؤون الخارجية والدفاع التابعة للكنيست، عرض رئيس الإدارة المدنية اللواء حاييم مينديس الأرقام التالية: يوجد الآن ما بين النهر والبحر 6.8 مليون فلسطيني (خمسة ملايين في غزة والضفة الغربية وما يقرب من 1.8 مليون داخل إسرائيل والقدس الشرقية). في المقابل، وبحسب ما أعلنه المكتب المركزي للإحصاءات، يوجد في إسرائيل 6.6 مليون يهودي إسرائيلي.

    ما لم يحل شيء دون ذلك، فإن الحياة بالنسبة للفلسطينيين لن يطرأ عليها تغيير. وهذا يعني أنه أيا كانت التصريحات التي تصدر في أثناء الحملات الانتخابية، فإن اليهود الإسرائيليين في طريقهم ليتحولوا إلى أقلية داخل ما يعتبرونه بلادهم، ولن يكون بإمكانهم فرض هيمنتهم إلا من خلال الفصل العنصري.

    وبينما لن يبدل ذلك شيئا من حالة القهر التي تفرض على الفلسطينيين داخل وطنهم، إلا أنه يغير لا محالة من الحكاية التي تُروى عن إسرائيل في أوساط النخب في أوروبا وفي الولايات المتحدة، الذين أنفقت عليهم إسرائيل بسخاء المليارات لكسب ودهم.

    قبل الضم، وحينما كان شعار "الأرض مقابل السلام" ما يزال هو الخطاب السائد لعملية أوسلو، كان بإمكان الطبقة السياسية في اليسار وفي اليمين على حد سواء، داخل بريطانيا والولايات المتحدة وفي مختلف أرجاء أوروبا، تبني رؤى متعارضة لحل الصراع في الشرق الأوسط.

    كان بإمكانهم القسم بأنهم "أنصار إسرائيل" بينما يعربون في الوقت نفسه عن دعمهم لحق الفلسطينيين في تقرير المصير في دولة فلسطينية مفترضة، ولكن غير قابلة للتحقق على الأرض.
     
    التخلي عن الشرعية الدولية

    في حالة إسرائيل، كانت الأسطورة التي يعكفون على ترديدها تقول إن ثمة شيئا اسمه "إسرائيل الأصلية"، التي يُعترف بها دوليا، ثم (ويصاحب ذلك تنهيدة ثقيلة) هناك أشياء تسمى المستوطنات، وهي غير قانونية، ولكن (وهنا تأتي تنهيدة ثقيلة أخرى): ما الذي يمكننا فعله إزاءها يا ترى؟ ويصاحب ذلك بالتوازي فكرة أننا فقط لو أمكننا إقناع الطرفين بالوصول إلى تسوية ما، فقد يتسنى الوصول إلى حل يقوم على مبدأ تقاسم الأراضي.

    ولكن كل ذلك يتغير حينما يصبح الضم هو السياسة الرسمية. إن اللحظة التي تعتبر دولة إسرائيل عندها المستوطنات جزءا منها، ستكون هي اللحظة التي ينتهي فيها وجود "إسرائيل الأصلية". حينذاك ستتحول إسرائيل إلى مستوطنة واحدة، وستتخلى دولة إسرائيل عن شرعيتها الدولية.

    إذا كان الضم فتاكا لصورة إسرائيل الدولية كدولة أوروبية متقدمة في وسط صحراء موحشة من العرب غير المنطقيين وغير المنضبطين، فإنها ستكون أكثر فتكا لفرص بناء الدولة اليهودية والحفاظ عليها داخليا.

    لم يكن الاعتراف بدولة إسرائيل في أثناء عملية أوسلو من قبل ياسر عرفات ومنظمة التحرير الفلسطينية هو التنازل الأكبر ضررا بالقضية الفلسطينية، وإنما التخلي عن الفلسطينيين الذين يعيشون داخل دولة إسرائيل، ويشكلون ما نسبته عشرين بالمائة من سكانها.

    النضال في سبيل السيادة

    أوجد ذلك كل أشكال الشذوذ. كانت القدس تشكل القلب من الصراع وتعتبر عاصمة الدولة الفلسطينية، إلا أن السلطة الفلسطينية لم تكن لديها أي سلطة على المقدسيين المقيمين فيها.

    في مجمل العملية السلمية، لا يشكل فلسطينيو 1948 – أي أولئك الذين سمح لهم بالبقاء، أو الذين فرض عليهم النزوح داخليا عندما أقيمت دولة إسرائيل – أي جزء من النضال ضد الاحتلال. فهؤلاء يحملون الجنسية الإسرائيلية، ويطلق عليهم سادتهم اسم "العرب الإسرائيليون".

    يغير الضم كل ذلك. فهو يطمس بضربة واحدة جميع الجدران التي أقامتها إسرائيل بعناية لفصل الفلسطينيين بعضهم عن بعض، وحبسهم في كتل سكانية تخضع للرقابة المشددة باستمرار. وبذلك يصبح الفلسطينيون في غزة وفي الضفة الغربية وفي مناطق 48 وفي الشتات، وحدة واحدة يشتركون معا في النضال من أجل تحقيق السيادة داخل وطنهم.

    دونما إدراك، سوف يؤدي الضم إلى تدمير الحلم الصهيوني في إقامة دولة ذات أغلبية يهودية.

    وكل من لم يتم اغتياله أو سجنه على يد إسرائيل من الزعامات الفلسطينية، كان مطلوبا منه أن يؤدي دورا في الحفاظ على الوضع القائم الذي تم بموجبه فعليا، وإن لم يكن بالاسم، ضم مناطق مثل غور الأردن.

    وليس ذلك كما لو أن الفلسطينيين يتمكنون الآن من استخدام وزراعة الأراضي في غور الأردن، وهي بالمناسبة أكثر أراضيهم خصوبة، علما بأن مساحة هذه الأراضي تقترب من مائة وستين ألف هكتار، وتشكل تقريبا ثلاثين بالمائة من الضفة الغربية. بل تقوم إسرائيل باستغلال كل أراضي غور الأردن تقريبا لاحتياجاتها الخاصة، وتحظر على الفلسطينيين دخول ما يقرب من خمس وثمانين بالمائة من تلك المساحة، وتحرم عليهم استخدامها سواء لأغراض الإنشاء أو البنية التحتية أو الرعي أو للأغراض العائلية.
     
    في العام 2016 بلغ عدد الفلسطينيين الذين يعيشون في تلك المنطقة خمسة وستين ألفا، مقابل أحد عشر ألف مستوطن. وهذا يعني أن الأقلية السكانية يسمح لها بالتجول بحرية في خمس وثمانين بالمائة من الأرض.

    موت بطيء

    ليست إسرائيل بحاجة إلى ضم غور الأردن، فقد فعلت ذلك فعليا.

    وإذ تضمحل القيادة الفلسطينية وتتجه نحو الموت ببطء، لا مفر من أن الأجيال القادمة من الفلسطينيين ستفتح أعينها على مشهد مختلف تماما، لن يجد هؤلاء مفرا من إعادة النظر في استراتيجيتهم وسيعمدون إلى إصلاح أخطاء الماضي، واعتبار أنفسهم مرة أخرى جزءا من شعب واحد أخرج عنوة من وطنه.

    لا يعدو الضم كونه موتا لإسرائيل 1948، الدولة ذات الأغلبية اليهودية.

    وسيكون الضم بمنزلة ولادة دولة ذات أقلية يهودية لا يمكنها البقاء على قيد الحياة، إلا من خلال اضطهاد الأغلبية الفلسطينية فيها والتحكم بمصائرها. إن من يفعل ذلك في قارة تسكنها أغلبية عربية مسلمة، إنما يحكم على نفسه بالموت البطيء.

    وبغض النظر عن عدد الزعماء العرب الذين ستتمكن إسرائيل من شرائهم، فإنها ستستمر في استثارة سخط عموم العرب والمسلمين عليها أينما وجدوا، ولن يحمي دولة الأقلية اليهودية منهم شيء على المدى البعيد، لا الجدار ولا الجيش ولا أسطول الطيارات المسيرة ولا السلاح النووي ولا الرئيس الأمريكي

    #

    نتنياهو

    غور الأردن

    ضم

    هيرست

    #
    فايننشال تايمز: آخر أوراق نتنياهو التحريضية هي ضم الضفة

    فايننشال تايمز: آخر أوراق نتنياهو التحريضية هي ضم الضفة

    الجمعة، 13 سبتمبر 2019 12:25 م بتوقيت غرينتش
    NYT: قد يحب ناخبو إسرائيل وعود نتنياهو.. هل يصدقونها؟

    NYT: قد يحب ناخبو إسرائيل وعود نتنياهو.. هل يصدقونها؟

    الجمعة، 13 سبتمبر 2019 08:39 ص بتوقيت غرينتش
    إيكونوميست: هل تنجح حيلة نتنياهو بضم الضفة؟

    إيكونوميست: هل تنجح حيلة نتنياهو بضم الضفة؟

    الخميس، 12 سبتمبر 2019 07:32 م بتوقيت غرينتش
    هيرست يتحدث مجددا عن دحلان بعد تراجعه عن دعوى قضائية

    هيرست يتحدث مجددا عن دحلان بعد تراجعه عن دعوى قضائية

    الخميس، 12 سبتمبر 2019 12:07 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • لجنة بالشيوخ تقر مشروعا لفرض عقوبات على تركيا.. والأخيرة ترد

      لجنة بالشيوخ تقر مشروعا لفرض عقوبات على تركيا.. والأخيرة ترد

      سياسة
    • هكذا قرأت صحيفة روسية تهديد تركيا بالتدخل عسكريا في ليبيا

      هكذا قرأت صحيفة روسية تهديد تركيا بالتدخل عسكريا في ليبيا

      صحافة
    • مختصون أتراك: إرسال قوات إلى طرابلس سيغير التوازنات

      مختصون أتراك: إرسال قوات إلى طرابلس سيغير التوازنات

      سياسة
    • المعارضة بسوريا توجه دعوة بعد أستانا14.. طالع البيان الختامي

      المعارضة بسوريا توجه دعوة بعد أستانا14.. طالع البيان الختامي

      سياسة
    • هذه أبرز المباحثات السورية بجولة أستانا 14 في يومها الثاني

      هذه أبرز المباحثات السورية بجولة أستانا 14 في يومها الثاني

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    هكذا علقت NYT على قرار ترامب بشأن معاداة السامية هكذا علقت NYT على قرار ترامب بشأن معاداة السامية

    صحافة

    هكذا علقت NYT على قرار ترامب بشأن معاداة السامية

    تحدثت صحيفة "نيويورك تايمز" في افتتاحيتها عن قرار الرئيس الأمريكي التنفيذي الذي يستهدف معاداة السامية في حرم الجامعات..

    المزيد
    WP: احتجاجات العراق لم تغير النظام بعد لكنها غيرت العراقيين WP: احتجاجات العراق لم تغير النظام بعد لكنها غيرت العراقيين

    صحافة

    WP: احتجاجات العراق لم تغير النظام بعد لكنها غيرت العراقيين

    نشرت صحيفة "واشنطن بوست" مقالا لمدير قسم الشرق الأوسط في شركة "غالوب" العالمية للاستطلاع ومؤسس مجموعة المستقلة للأبحاث، منقذ داغر، يقول فيه إن المظاهرات الأخيرة في العراق هي من بين الاحتجاجات الأكثر دموية في التاريخ الحديث..

    المزيد
    إندبندنت: كيف يرتبط انتعاش الاقتصاد السعودي بالتحرر؟ إندبندنت: كيف يرتبط انتعاش الاقتصاد السعودي بالتحرر؟

    صحافة

    إندبندنت: كيف يرتبط انتعاش الاقتصاد السعودي بالتحرر؟

    نشرت صحيفة "إندبندنت" مقالا للكاتب شون أوغرادي، يقول فيه إن رغبة السعودية في إعادة بناء اقتصادها مرتبطة أولا بتحرير مجتمعها..

    المزيد
    هكذا قرأت صحيفة روسية تهديد تركيا بالتدخل عسكريا في ليبيا هكذا قرأت صحيفة روسية تهديد تركيا بالتدخل عسكريا في ليبيا

    صحافة

    هكذا قرأت صحيفة روسية تهديد تركيا بالتدخل عسكريا في ليبيا

    نشرت صحيفة "كوميرسانت" الروسية تقريرا تحدثت فيه عن تصريحات روسيا بشأن سياستها متعددة النواقل في ليبيا، التي بدأت تفقد مصداقيتها في المنطقة..

    المزيد
    التايمز: هل تنقذ حملة العلاقات العامة ولي العهد السعودي؟ التايمز: هل تنقذ حملة العلاقات العامة ولي العهد السعودي؟

    صحافة

    التايمز: هل تنقذ حملة العلاقات العامة ولي العهد السعودي؟

    ?نشرت صحيفة "التايمز" مقالا للكاتب روجر بويز، يقول فيه إن هناك صورة تتكرر في قصص الرعب: وهي رائحة جثمان تتسلل من تحت خشب الأرضية.

    المزيد
    FT: هذا الاختبار القادم لابن سلمان بعد اكتتاب أرامكو FT: هذا الاختبار القادم لابن سلمان بعد اكتتاب أرامكو

    صحافة

    FT: هذا الاختبار القادم لابن سلمان بعد اكتتاب أرامكو

    علقت صحيفة "فايننشال تايمز" على المشروع الذي يقوده ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وعن التحدي القادم الذي يواجهه بعد الانتهاء من طرح أسهم أرامكو للاكتتاب.

    المزيد
    MEE: إلى أين تمضي العلاقات الخليجية الإسرائيلية؟ MEE: إلى أين تمضي العلاقات الخليجية الإسرائيلية؟

    صحافة

    MEE: إلى أين تمضي العلاقات الخليجية الإسرائيلية؟

    نشر موقع "ميدل إيست آي" تقريرا للكاتبة ليلي غاليلي، تتساءل فيه عن العلاقات الخليجية الإسرائيلية، هل هي تعبير عن شرق أوسط جديد أم أنها حرف للنظر عن الفوضى المحلية..

    المزيد
    WP: السعودي الشمراني تأثر بهؤلاء الجهاديين السلفيين WP: السعودي الشمراني تأثر بهؤلاء الجهاديين السلفيين

    صحافة

    WP: السعودي الشمراني تأثر بهؤلاء الجهاديين السلفيين

    كشفت صحيفة "واشنطن بوست" عن أن المتدرب السعودي في القاعدة العسكرية الأمريكية ربما تبنى أفكارا متطرفة قبل سنوات من وصوله إلى أمريكا..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب