عربى21
الأحد، 15 ديسمبر 2019 / 17 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • أردوغان: سنتخذ جميع الخطوات اللازمة إذا تلقينا دعوة لإرسال جنودنا إلى ليبيا
  • أردوغان: حفتر شخصية غير شرعية ويمتلك كيانا غير شرعي
  • أردوغان: قرار الشيوخ الأمريكي حول الإبادة الأرمنية المزعومة خطوة سياسية بحتة لا وزن لها
  • أردوغان لأمريكا: سنغلق قاعدتي إنجرليك وكورجيك إذا لزم الأمر
آخر الأخبار
  • "الليكود" يفشل في رئاسة تشكيل لجنة النظر بحصانة نتنياهو
  • فرنسا تطالب المسؤولين اللبنانيين بالتحرك لإنهاء الأزمة
  • مانشستر سيتي يسحق آرسنال بثلاثية على أرضه (شاهد)
  • اغتيال ناشط ببغداد.. ومقتل شرطيين بكركوك بهجوم لداعش
  • البرازيل تتعهد مجددا بنقل سفارتها إلى القدس المحتلة
  • مجلة إسبانية: كيف تصبح الأم نموذجا جيّدا لابنتها؟
  • نتنياهو: لبنان وحزب الله سيدفعان ثمنا باهظا
  • كيف كتب نظام السيسي شهادة وفاة النقابات المهنية خلال 2019؟
  • صحيفة عبرية: مسؤولون بالمغرب ينفون تطور العلاقات مع إسرائيل
  • أردوغان والسرّاج يلتقيان مجددا وخطوة هامة بالبرلمان التركي
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    صاحب العمامة في الميزان

    صلاح الدين الجورشي
    # الأحد، 18 أغسطس 2019 02:15 م بتوقيت غرينتش
    3
    صاحب العمامة في الميزان

    هي المرة الأولى التي يخوض فيها صاحب عمامة انتخابات رئاسية في العالم العربي. يحصل ذلك في تونس التي أطاح فيها بورقيبة بالملكية وأقدم على سلسة من الإصلاحات الجذرية كان من نتائجها قطع الطريق أمام الزيتونيين الذين سحب البساط من تحت أقدامهم، وأغلق مؤسستهم العريقة الزيتونة، والحق بعض رموزهم بمؤسسة الدولة من خلال المحافظة على وظيفة المفتي الذي هو منصب تشريفي بدون صلاحيات فعلية. وكل من اتخذ موقفا معارضا للدولة الجديدة تم التصدي له سواء أكان صاحب عمامة أم لا.


    عندما طفت الحركة الإسلامية على السطح، وبلغ أمرها للرئيس بورقيبة عادت به الذاكرة الى صراعه السابق وقرر مواجهتها، خاصة وأن هذا الظهور تزامن مع نجاح الثورة الإيرانية بقيادة شيخ معمم يحمل العقيدة الشيعية. وضع قادة حركة الاتجاه الإسلامي في السجن وفي المقدمة الشيخان راشد الغنوشي وعبد الفتاح مورو. مع ذلك بدا مورو أكثر مرونة من صاحبه، ولهذا تم اختياره في عهد حكومة المزالي لإدارة التفاوض من أجل إطلاق سراح المساجين، لكن سرعان ما عادت المواجهة بين الدولة والإسلاميين.


    في عهد بن علي لم يطل شهر العسل بين الطرفين، حيث عادت المواجهة بينهما. رفض مورو سياسة التصعيد، واضطر إلى اتخاذ قرار لم ينساه إخوانه في التنظيم عندما أدان مظاهر العنف التي حصلت في تلك المرحلة. لم يكتف بذلك، بل شرع مع بعض كوادر الحركة في تأسيس حزب بديل عن الاتجاه الإسلامي. في البداية رحبت السلطة بهذه الخطوة، وأظهرت عزمها على دعمها مادامت تعمق الانقسام داخل الإسلاميين، لكنها سرعان ما تراجعت عن ذلك خوفا من هذا المعمم المعتدل، وعملت على التنكيل به وعزله دون سجنه.


    بعد الثورة أعادت الحركة تقديم ملفها القانوني ولكن بدون ذكر اسم مورو ضمن المؤسسين. لقد قرروا إبعاده. وعندما حاول اقتحام المجلس التأسيسي كمرشح مستقل مركزا حملته ضد حركة النهضة، تمكنت من حرمانه من الوصول عبر حملة العزل السياسي. بعد ذلك الدرس القاسي عادت المياه إلى مجاريها بين الشيخين، ومنحه الغنوشي منصب النائب الشخصي له. لكن رغم هذا التقارب بقي الخلاف بينهما قائما ومعلوما.

     

    في عهد بن علي لم يطل شهر العسل بين الطرفين، حيث عادت المواجهة بينهما. رفض مورو سياسة التصعيد، واضطر إلى اتخاذ قرار لم ينساه إخوانه في التنظيم عندما أدان مظاهر العنف التي حصلت في تلك المرحلة.


    فجأة تغيرت المعطيات ولم تجد النهضة أفضل من مورو لكي يمثلها في هذه المعركة الرئاسية. وهي معركة لن تكون سهلة نظرا لكثرة الخصوم والمنافسين.


    للرجل نقاط قوة ونقاط ضعف. فهو خطيب معتدل سياسيا ودينيا، ذو شخصية جذابة. يتمتع بثقافة واسعة تجعله قادرا على التواصل مع مختلف الطبقات والمستويات العلمية والاجتماعية. لا تفارقه النكتة، ولا تغيب عنه سرعة البداهة. يتقن العربية والفرنسية والألمانية. جمهوره أوسع من القاعدة الانتخابية لحركة النهضة التي تقدر حاليا بعد انحسار متواصل بحوالي نصف مليون ناخب. لكن من الصعب أن يفوز من الجولة الأولى كما يروج بعض قادة النهضة، وذلك نظرا لوجود منافسين لهم أوزان مختلفة ولكنها قد تكون مؤثرة، لكنه إن وصل إلى الجولة الثانية فستكون المنافسة حامية ومثيرة، وستشكل اختبارا للشارع التونسي الذي سينقسم بين مناصر لحامل العمامة وبين رافض له.
    أما نقاط الضعف لدى مورو فهي عديدة.


    لا شك في أن خوضه للانتخابات تحت راية حركة النهضة سيكسبه زخما شعبيا هاما، لكن في المقابل سيتحمل مجمل الأخطاء التي وقعت فيها خلال ممارستها للحكم والتي أفقدتها الجزء الأكبر من جمهورها خلال السنوات الثمانية الماضية. وسيواجه أوساطا هامة تعمل على تعميق الخوف بل والكراهية لهذه الحركة بالذات ولعموم الإسلاميين بالخصوص. إذ لم يعد بإمكان مورو اليوم أن ينتقد النهضة كما كان يفعل من قبل لأنه يمثل رمزها الانتخابي بامتياز، ولم يعد يتمتع بالهامش الذي كان يسمح له بأن يعارضهم دون حسابات.


    كان الشيخ يتمتع في بداية الثورة بشعبية جارفة، لكنه ارتكب في الأثناء عددا من الأخطاء الاتصالية بالخصوص أثرت سلبيا على صورته، وجعلته بسبب بعض تصريحات المربكة يثير شكوك الكثيرين ويفتح الباب أمام اتهامه بازدواجية الخطاب. ويعتبر ما دار بينه وبين وجدي غنيم من أخطر المطبات التي وقع فيها الشيخ والتي تستعمل اليوم ضده بكثافة للطعن في مصداقيته. وهي بدون شك تصريحات غير قابلة للتبرير. صحيح من يعرف مورو عن قرب يدرك بكونه ليس سلفيا، لكن ما وقع فيه كان خطأ جسيما، وهو ما جعله يعترف بذلك أمام التونسيين في محاولة لكسب ثقتهم من جديد.

     

    لا شك في أن خوضه للانتخابات تحت راية حركة النهضة سيكسبه زخما شعبيا هاما، لكن في المقابل سيتحمل مجمل الأخطاء التي وقعت فيها خلال ممارستها للحكم والتي أفقدتها الجزء الأكبر من جمهورها خلال السنوات الثمانية الماضية.


    لم يعرف عن مورو كونه يملك برنامجا متميزا يؤهله لتولي منصب رئاسة الجمهورية. وتعتبر هذه مسألة هامة خاصة في ظل الأزمة الراهنة التي قد تدفع بالتونسيين إلى الوقوع في ردود فعل خاطئة ومتطرفة أحيانا. صحيح أن صلاحيات رئيس الجمهورية تعتبر محدودة مقارنة بصلاحيات رئيس الحكومة، لكن تبقى رمزيتها هامة ومؤثرة في نظام سياسي قائم على تقاسم السلطة. لهذا وجب انتظار البرنامج الانتخابي لمورو لتقييمه أولا، واتخاذ موقف منه ثانيا، وانتظار مدى التزامه بوعوده الانتخابية.


    هكذا يتبين أن الشيخ مورو مدعو إلى ممارسة النقد الذاتي لتصحيح الصورة السلبية التي راجت عنه في أوساط كثيرة. إلى جانب التونسيين هناك الأطراف الإقليمية والدولية المعنية بتونس، والتي سيتضح موقفها فيما بعد في حال فوز صاحب العمامة وأصبح رئسا لتونس. كيف ستتصرف هذه القوى خلال الحملة الانتخابية، وكيف سيكون سلوكها بعد إعلان النتائج. هذا معطى على غاية من الأهمية، يحتاج إلى وقفة خاصة، لكن من المؤكد أن النهضة اختارت أصعب الاختيارات، ووضعت نفسها في مسار غير مسبوق في تاريخها. قد تنقذ نفسها في هذه المجازفة الدقيقة، لكن من جهة أخرى قد تثير حولها وحول البلاد مناورات لا قبل للتونسيين بتحملها.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    تونس : الواقعية السياسية على المحك

    تونس : الواقعية السياسية على المحك

    الإثنين، 02 ديسمبر 2019 11:03 ص بتوقيت غرينتش
    متى تنتهي أزمة الثقة بين الإسلاميين والعلمانيين؟

    متى تنتهي أزمة الثقة بين الإسلاميين والعلمانيين؟

    الأحد، 17 نوفمبر 2019 05:43 م بتوقيت غرينتش
    علاقة قيس سعيد بروسيا وإيران!!

    علاقة قيس سعيد بروسيا وإيران!!

    الأحد، 03 نوفمبر 2019 03:00 م بتوقيت غرينتش
    قيس وفلسطين والتطبيع

    قيس وفلسطين والتطبيع

    الأحد، 20 أكتوبر 2019 05:09 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: كل ما نريده

    الأحد، 18 أغسطس 2019 11:40 م

    إذا كان صاحب العمامة لا يسرق فهذا كل ما يريده الشعب، الأرض و الرب عز وجل

    بواسطة: احمد بن محمد

    الإثنين، 19 أغسطس 2019 01:47 م

    ظهور الحركة الاسلامية في تونس سبق الخميني الذي (بالمناسبة) التقاه الجورشي مرتين . كتابات الجورشي تخفي تحاملا على الاسلاميين خاصة بعد عمله في لجنة المساواة في الميراث و سقوطها المدوي.

    بواسطة: سودان

    الإثنين، 19 أغسطس 2019 06:59 م

    العمامة ليست مسبة ولا منقصة وهي علامة شرف واصل ثابت . لكن هذه الأيام أبناء العرب أصبحوا اوربيون أكثر من الالمان ستظل العمامة شرف وأهل المقاومة في إيران ولبنان زادوا شرفها والله غالب

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • حديث السيسي بالإنجليزية يثير سخرية واسعة بمصر (شاهد)

      حديث السيسي بالإنجليزية يثير سخرية واسعة بمصر (شاهد)

      سياسة
    • موقع سوري: "أرامكو" تستعد للاستثمار في حقول نفط سوريا

      موقع سوري: "أرامكو" تستعد للاستثمار في حقول نفط سوريا

      سياسة
    • صحيفة تركية: قوات الوفاق الليبية بحاجة لتدخل عسكري من أنقرة

      صحيفة تركية: قوات الوفاق الليبية بحاجة لتدخل عسكري من أنقرة

      صحافة
    • اختراع أمريكي جديد.. تنقّل حول العالم خلال ساعة

      اختراع أمريكي جديد.. تنقّل حول العالم خلال ساعة

      تكنولوجيا
    • يساري وقومي وتابع للولي الفقيه.. أين الإنسان؟

      يساري وقومي وتابع للولي الفقيه.. أين الإنسان؟

      مقالات
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    تونس : الواقعية السياسية على المحك تونس : الواقعية السياسية على المحك

    مقالات

    تونس : الواقعية السياسية على المحك

    الثورة حراك مفاجئ مثل حالة الولادة حينما يحين موعدها لا تستأذن أحدا، سواء تهيأت لها الشعوب أو لا. لكن الثورة أيضا ليست عملية اعتباطية خارج الزمان والمكان والسياق. لا تولد الثورة بدون مقدمات وإرهاصات..

    المزيد
    متى تنتهي أزمة الثقة بين الإسلاميين والعلمانيين؟ متى تنتهي أزمة الثقة بين الإسلاميين والعلمانيين؟

    مقالات

    متى تنتهي أزمة الثقة بين الإسلاميين والعلمانيين؟

    مقراطية هي القارب المشترك الذي يفترض أن يحتاجه الجميع للعبور إلى دولة المؤسسات المدعومة بإرادة شعبية واسعة. لكن بدل حماية هذا القارب من الهزات والعواصف، يسعى البعض إلى تحويل التنافس الديمقراطي إلى ساحة لتصفية الحسابات واللجوء إلى تحقيق الثارات التاريخية

    المزيد
    علاقة قيس سعيد بروسيا وإيران!! علاقة قيس سعيد بروسيا وإيران!!

    مقالات

    علاقة قيس سعيد بروسيا وإيران!!

    يزال جاريا عن فرضيات بعيدة جدا عن الواقع المحلي والموضوعي من أجل تفكيك اللغز، في حين أن المطلوب من هؤلاء الالتفات قليلا نحو اليمين أو اليسار ليعثروا على لافتة صغيرة مكتب عليها.. فشل النخبة السياسية والثقافية هو الذي مهد لصعود قيس سعيد

    المزيد
    قيس وفلسطين والتطبيع قيس وفلسطين والتطبيع

    مقالات

    قيس وفلسطين والتطبيع

    من المتوقع أن تحدث ضغوط خارجية على تونس للحيلولة دون المصادقة على هذا المشروع، وقد يلجأ الكنغرس الأمريكي إلى إيقاف المساعدات أو جزء منها إلى تونس، لكن ذلك لن يكون له تأثير مباشر على الجانب التونسي

    المزيد
    رغم المناورات.. الديمقراطية التونسية بخير رغم المناورات.. الديمقراطية التونسية بخير

    مقالات

    رغم المناورات.. الديمقراطية التونسية بخير

    إذا لم يكن كل ذلك ثمرة من ثمار الديمقراطية، فما هي الديمقراطية يا ترى؟!

    المزيد
    قيم الثورة تعود من جديد قيم الثورة تعود من جديد

    مقالات

    قيم الثورة تعود من جديد

    مرحلة جديدة في رحلة تونس نحو تصحيح التاريخ

    المزيد
    "رؤساء" تحت الدرس "رؤساء" تحت الدرس

    مقالات

    "رؤساء" تحت الدرس

    رغم أن المناظرة تقوم على تبادل الآراء والردود، وهو الأمر الأساسي والجوهري الذي غاب في هذه المناسبة نظرا لكثرة المرشحين، إلا أن التجربة كانت ناجحة نسبيا ومفيدة للجمهور، فقد كشفت الكثير من الثغرات، وبرزت للعيان عناصر القوة لدى البعض الآخر. وأصبح بالإمكان نتيجة ذلك أن يختار كل ناخب من يراه كفؤا

    المزيد
    تونس تصنع الرؤساء تونس تصنع الرؤساء

    مقالات

    تونس تصنع الرؤساء

    بعد أسبوعين سيكتشف التونسيون رئسهم المقبل.. إذ لا أحد الآن قادر على معرفة علم الغيب.. تحيا الديمقراطية التونسية

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب