عربى21
الأحد، 15 ديسمبر 2019 / 17 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • فيديو لشقيق أمير قطر ووالده يثير تفاعل القطريين (شاهد)
  • تركيا تعفي ليبيين من التأشيرة السياحية
  • القبض على خمسة متهمين في "حادثة الوثبة" بالعراق
  • يديعوت: الأزمة السياسية في إسرائيل تمس بالحالة الأمنية
  • روايات أيمن العتوم.. أسلمة للتاريخ الأردني
  • قطر تقرر زيادة إنتاج الغاز لـ 110 ملايين طن سنويا في 2024
  • شاب فلسطيني من غزة يبتكر تصاميم سيارات عالمية
  • عبد المهدي يدين العقوبات الأمريكية ضد عراقيين موالين لإيران
  • تعاون روسي قطري لتعزيز الاستثمار والمشاريع المشتركة
  • اختراع أمريكي جديد.. تنقّل حول العالم خلال ساعة
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    "ما بعد الحركات الإسلامية".. هل الساحة متعطشة لرؤى جديدة؟

    عربي21 - بسام ناصر
    # الأربعاء، 24 أبريل 2019 09:20 م بتوقيت غرينتش
    2
    "ما بعد الحركات الإسلامية".. هل الساحة متعطشة لرؤى جديدة؟
    تبنت بعض الحركات الدعوة فيما تبنت أخرى العمل السياسي - جيتي

    بعد مضي ما يقارب القرن على نشوء بعض الحركات الإسلامية، وما يزيد عن نصف قرن على بعضها الآخر، لم تستطع أن تنجز ما كانت تعد به أتباعها وجمهورها من "إقامة الدولة واستئناف الحياة الإسلامية" كما نصت على ذلك في أدبياتها التأسيسية.

    وأرجع باحثون إخفاق تلك الحركات في بلوغ أهدافها، وعجزها عن إنجاز مشاريعها الإصلاحية والتغييرية بمناهجها المختلفة والمتعددة إلى أسباب ومعوقات خارجية، وأخرى داخلية ذاتية.

    لكن إصرار تلك الحركات على التشبث بذات المناهج التي اتبعتها منذ تأسيسها وقيامها، عرضها لانتقادات شديدة، تدور في معظمها حول جدوى الجمود على تلك المناهج، بعد أن وضعت موضع التنفيذ طوال العقود السابقة، وعجزت عن تحقيق الأهداف المرجوة، ما يفتح الباب لظهور أفكار ورؤى تتجاوز تلك المناهج والرؤى المتبناة من تلك الحركات بحسب مراقبين.

     

    اقرأ أيضا: الأحزاب الإسلامية.. هل خدمت الثورات العربية أم خذلتها؟

    ووفقا للباحث الإسلامي، المهتم بدراسات النهضة والتغيير، إبراهيم العسعس فإن "الساحة الدعوية متعطشة بالفعل لرؤى وأفكار جديدة، تأتي بنسق جديد في الفكر والدعوة، مع كامل الاحترام والتقدير لجهود الحركات الإسلامية، والإشادة بمنجزاتها في المحافظة على الهوية، وإعادة الاعتبار  للمرجعية الإسلامية".

    وأوضح العسعس لـ"عربي21" أن الحاجة ماسة إلى مثل ذلك الجديد والتجديد، لكنه لا يتمثل في تأسيس جماعات وحركات جديدة، بل يأخذ طابع التيار الذي يقوده أهل الكفاءة والأهلية، والذي ينطلق من فكرة تجمع وتدفع، وتتأطر في عمل مؤسسي تكاملي".

    ولفت العسعس إلى أن إخفاق الحركات الإسلامية في بلوغ أهدافها يرجع إلى "عجز الإنسان نفسه الذي تم التعويل عليه لإحداث المطلوب، فهو غير قادر من حيث تنشئته الاجتماعية وبنيته الفكرية على إحداث التغيير المطلوب، وإنجاز النهضة المطلوبة".

    وأردف قائلا: "لقد جربت جميع حركات النهضة والتغيير في العالم الإسلامي جميع المناهج الإصلاحية والتغييرية، انطلاقا من افتراضها أن الإنسان الموجود قادر على إحداث التغيير المطلوب، لكنها وصلت إلى النتائج التي نعرفها جميعا، فعلة العلل في غياب الإنسان المؤهل لصناعة التغيير في نفسه ومجتمعه وفي الفضاء العام".

    وانتقد العسعس بعض الحركات الإسلامية في طريقة وضعها وصياغتها لمناهج التغيير، إذ وقع بعضها في الخلط بين ما  هو زماني ومكاني وبين ما هو ديني، فحسبت أن كل فعل قام به الرسول عليه الصلاة والسلام يفيد حكما شرعيا ملزما، فاستخلصت منه طريقة للعمل والتغيير رفعتها إلى مصاف الأحكام الشرعية الملزمة، ومنها من جاءت بصياغات إنشائية فضفاضة، غير واضحة المعالم".

    من جهته قال مستشار وزير الأوقاف المصري سابقا، الدكتور محمد الصغير: "من المعروف أن وسائل الحركات الإسلامية في التغيير تعددت، فمنها من اعتمد طريقة الدعوة والعمل الاجتماعي، ومنها من أضاف إلى ذلك العمل السياسي، وتبنى فريق ثالث التغيير بالقوة".

    وواصل: "ونجحت جماعات إسلامية في الوصول إلى بعض أهدافها سواء بالانتخاب في أكثر من بلد، أو بالقوة كما في أفغانستان، وجمعت حركة حماس بين الأمرين، بمحافظتها على ما حصلت عليه عن طريق السياسة بما امتلكته من أسباب القوة".

    وردا على سؤال "عربي21" حول أسباب إخفاق الحركات الإسلامية في تحقيق أهدافها الكبرى، أجاب الصغير "لقد كانت المعوقات الخارجية هي حجر العثرة، ذلك أن قوى الغرب المتحضر كفرت بالديمقراطية حينما جاءت بالإسلاميين، وأوصلتهم إلى السلطة".

    واستدرك: "لكن هذا لا يعني عدم وجود خلل في بعض المناهج والوسائل، إذ يقع الخلط بين منهج الحركة الإسلامية في التغيير وما تطرحه من حلول، وبين ثوابت الدين وأصوله، لذا فإن المراجعة والتصويب واجبة، وفي الوقت نفسه فإن الاستفادة من التجارب السابقة مطلوبة، وهذا تحديدا من أكبر وجوه التقصير عند الحركة الإسلامية".

    بدوره أشاد الداعية الجزائري، لخضر رابحي بالدور الإيجابي الذي قامت به الحركات الإسلامية "فقد أفلحت إلى حد كبير بالتعاون مع التيار الوطني في مواجهة الاستعمار الأجنبي، وتحرير الأوطان من براثنه، ومواجهة مشروعه الفكري، وأعادت الاعتبار إلى المرجعية الإسلامية التي كاد الاستعمار أن يطمسها، ونجحت كثيرا في إخراج الشباب من حالة التمزق، وفقدان الثقة في أمته، وفي إمكانية النهوض بعد هذا السقوط، والانحدار الذي استمر طويلا".

    وإجابة عن سؤال حول فشل تلك الحركات في تحقيق أهدافها الكبرى، أكدّ رابحي أن "المعوقات الخارجية كان لها تأثير كبير"، لكنه استدرك بالقول: "وبتقديري الخاص فإنّ الأسباب الذاتية هي العوامل الكبرى التي أضعفت الفكرة، وتسببت في محاصرتها وخنقها، وفق ما جاء في المنهج (أو لما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنّى هذا قل هو من عند أنفسكم)".

    وذكر الباحث الإسلامي رابحي لـ"عربي21" جملة من تلك الأسباب الذاتية من أبرزها "شيوع فكر الاستعلاء الذي ربما صنع في فترات سابقة حالة تحدٍ من غير امتلاك أدوات التفوق، ورسوخ ثقافة الصراع مع الآخر، وتفشي فكر المغالبة الذي جنى عليها، وهي لا تملك مبرراته ولا قدرة تنفيذه، وفتح الكثير من الجبهات في وقت واحد، والعودة إلى الماضي لتبرير بعض أحوال العجز فيها، وتأثرها بالسجون وبالظلم والمحن الذي عمق فيها حالة الانكماش..".

    وأبدى رابحي موافقته على الرأي القائل بأن "الساحة الإسلامية تنتظر الجديد من الرؤى والطروحات نظرا لإخفاق الحركات القائمة في إنجاز ما وعدت به"، مذكرا بأن "دعوات الأنبياء حينما كانت تحتاج إلى التجديد يرسل الله أنبياءه مجددين ومغيرين ومواكبين للتحولات والمتغيرات".

    وأضاف لـ"عربي21": "أمام كل التطورات والتغيرات التي شهدها العالم في مختلف الميادين والحقول، فإن الساحة تحتاج إلى الجديد، والتجديد والإبداع في الطرح، بعيدا عن الانغلاق على قوالب الماضي وذهنياته ونفسياته، وتصورات قوم ماتوا منذ أكثر من مائة عام".

    وذكر رابحي في نهاية حديثه أن التجديد يكون في "موضوعات الحكم والسياسة، وفي موضوعات المرأة والخروج بها بعيدا عن ظروف الماضي وبيئته، وكذلك طبيعة العلاقة مع الآخر، وصناعة قيم التعايش والسلام، وبإعادة النظر في كثير من فتاوى الماضي التي تجاوزها الزمن، والتي كانت تعبيرا عن رؤية فقهية لتنزيل نص على واقع معين، إضافة لموضوعات وقضايا أخرى هامة".

    #

    الإسلام السياسي

    حركات إسلامية

    أفكار

    #
    تونس.. كيف نجح الإسلاميون وخصومهم في الانتقال الديمقراطي؟

    تونس.. كيف نجح الإسلاميون وخصومهم في الانتقال الديمقراطي؟

    الثلاثاء، 23 أبريل 2019 01:23 م بتوقيت غرينتش
    باحث عراقي: المهدي خرافة وأئمة أهل البيت يرفضون الإمامة

    باحث عراقي: المهدي خرافة وأئمة أهل البيت يرفضون الإمامة

    الإثنين، 08 أبريل 2019 07:19 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: مصري جدا

    الأربعاء، 24 أبريل 2019 11:42 م

    موضوع هام للغاية ويدخل في باب التخطيط الإستراتيجي للحركة الإسلامية ،،، الذي يحتاج لمراكز أبحاث ودراسات علمية متخصصة في الاستراتيجيات ،،، تقوم بعملية تقويم للتجربة خلال ال 30 سنة الاخيرة ولو في قطر واحد كنموذج ،،، وفي العموم فقد نجحت الحركة الاسلامية وينسب معقولة على المستوى المجتمعي خاصة خدمات التعليم والصحة والرعاية الاجتماعية والتوعية والتثقيف وفقا للامكانات المتاحة ،، لكنها عانت من القصور في مجالات السياسة والاقتصاد والإعلام والثقافة ،،، وهناك نقطة هامة تتعلق بمواصفات الإنسان والمواطن منتج المناهج التربوية للحركة حيث كانت المواصفات متواضعة بالنسبة للأهداف المعلنة والظروف المحيطة ،،الصفات ال10 للفرد المسلم للشيخ البنا نموذجا ،،، من حيث انها كانت مناسبة لفترة الشيخ البنا ولم تعد مناسبة في ظل الثورة العلمية والانفحار المعلوماتي والتقدم التكنولوجي ،،، هذا بالإضافة لنمط ادارة الحركة الاسلامية لنفسها و للمؤسسات التابعة والذي ظهر عاجزا عندما انتقلت بعض الحركات لمستوى إدارة الدولة ،،، بالإضافة لقضية التنظيم عموما والتي تحتاج لاعادة نظر لانه شكل في غالبية الأحيان فيدا او قالبا وربما حاجزا ومعطلا ،،، الموضوع هام للغاية لكن يبقى غياب التناول العلمي المتخصص نقطة ضعف الحركة الاسلامية بل وهذه المنطقة من العالم ،،،

    بواسطة: عزيز

    الخميس، 25 أبريل 2019 12:16 ص

    وأين ذهبت الحركات الإسلامية؟ هل انتهت ؟ هل فشلت أم ماذا؟ حتى يقال ما بعد!!

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • معارضة سعودية تحذر قطر من "فخ المصالحة" مع السعودية

      معارضة سعودية تحذر قطر من "فخ المصالحة" مع السعودية

      صحافة
    • الملكة رانيا تلفت الأنظار بإطلالة كلّفت 100 دولار فقط (صور)

      الملكة رانيا تلفت الأنظار بإطلالة كلّفت 100 دولار فقط (صور)

      من هنا وهناك
    • دريد لحام وابنته يغنيان لممثلة بعيد ميلادها (شاهد)

      دريد لحام وابنته يغنيان لممثلة بعيد ميلادها (شاهد)

      عالم الفن
    • الإمارات غاضبة من استبعادها من محادثات "الدوحة-الرياض"

      الإمارات غاضبة من استبعادها من محادثات "الدوحة-الرياض"

      سياسة
    • صحفي إسرائيلي: تركيا تعترض سفينة أبحاث إسرائيلية بالمتوسط

      صحفي إسرائيلي: تركيا تعترض سفينة أبحاث إسرائيلية بالمتوسط

      صحافة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    مؤرخ تونسي: البحث العلمي هو الرّجل المريض في الوطن العربي مؤرخ تونسي: البحث العلمي هو الرّجل المريض في الوطن العربي

    أفكار

    مؤرخ تونسي: البحث العلمي هو الرّجل المريض في الوطن العربي

    الثورة لم تنقذ فقط تونس، بل أنقذت كامل العالم العربي، لقد نبّهت ثورتنا العالم العربي إلى أن الإدارة العربيّة متخمة ولا تستحق أي شيء، وبالتالي نبهت العرب إلى ضرورة تغيير سلوكياتهم وإلى ضرورة إدراك أنّ للشعوب كلمتها وفعلها في التاريخ مهما طال سباتها.

    المزيد
    "خالعات الحجاب" حالات تتزايد وجدل يتصاعد فما الأسباب؟ "خالعات الحجاب" حالات تتزايد وجدل يتصاعد فما الأسباب؟

    أفكار

    "خالعات الحجاب" حالات تتزايد وجدل يتصاعد فما الأسباب؟

    تزايدت في الآونة الأخيرة حالات خلع الحجاب في أوساط الفنانات والإعلاميات، كانت آخرهن الممثلة المصرية المشهورة صابرين، فبعد التزامها بالحجاب لنحو 20 عاما، نشرت أواخر الشهر الماضي صورتين لها عبر حسابها على إنستغرام بدون حجاب، ما أثار حالة من السخط بسبب ظهورها الأخير عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.

    المزيد
    المغرب.. الدولة تخضع للقانون أم تملك تحصين نفسها منه؟ المغرب.. الدولة تخضع للقانون أم تملك تحصين نفسها منه؟

    أفكار

    المغرب.. الدولة تخضع للقانون أم تملك تحصين نفسها منه؟

    أثارت المادة التاسعة التي أدرجها القانون المالي ضمن مواده جدلا قانونيا وحقوقيا وفكريا في المغرب، وذلك ليس فقط داخل أسوار المؤسسة التشريعية، ولكن الجدل امتد للخارج، حيث رأت بعض منظمات المجتمع الحقوقي في هذه المادة انتهاكا لذوي الحقوق، وتأسيسا لمنطق حصانة الدولة وعدم خضوعها للقانون.

    المزيد
    السودان.. جدل حول الإعلام والثورة والانتقال الديمقراطي السودان.. جدل حول الإعلام والثورة والانتقال الديمقراطي

    أفكار

    السودان.. جدل حول الإعلام والثورة والانتقال الديمقراطي

    تسود حالة من الاضطراب والاتهامات المتبادلة في المشهد الإعلامي السوداني على خلفية الثورة التي أطاحت بنظام الرئيس عمر البشير، وبرزت على السطح (جدلية العلاقة بين ثورة الإعلام وإعلام الثورة). وزاد الوضع سخونة عمليات تصنيف للمؤسسات..

    المزيد
    تونس.. الشعر الشفوي بين التعبيرية المقاومة والتجاهل الأكاديمي تونس.. الشعر الشفوي بين التعبيرية المقاومة والتجاهل الأكاديمي

    أفكار

    تونس.. الشعر الشفوي بين التعبيرية المقاومة والتجاهل الأكاديمي

    ظلّ التحدّي الأكبر الذي يواجه الشعر الشفوي، هو مدى القدرة على مواكبة الواقع والزمن المعاشين، والتحرّر من محاولات سجنه ضمن قوالب فلكلورية جامدة، كثيرا ما قذفت به على هامش الفعلين الثقافي والسياسي محليا وعربيّا..

    المزيد
    سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا

    أفكار

    سيف العدالة على رقاب النافذين العرب.. الجزائر نموذجا

    في أولى تجليات العدالة التي يئس الشرفاء على لقائها، ظهر أن الجزائر كانت تحكمها عصابة وليس نظاما كما هو معروف في علم السياسة، عصابة متجذرة في كل مكان، تشارك في جرائمها الرئاسة والحكومة والبرلمان والأجهزة الأمنية المختلفة والمخابرات، بل والأحزاب والمنظمات الجماهيرية وحتى الجمعيات الصغيرة.

    المزيد
    جدل حول التعبيرات السياسية لفن "الراب" في المغرب جدل حول التعبيرات السياسية لفن "الراب" في المغرب

    أفكار

    جدل حول التعبيرات السياسية لفن "الراب" في المغرب

    ?على غرار نوادي الألتراس الرياضية التي أنتجت في الآونة الأخيرة في المغرب تعبيرات سياسية قوية ظهرت في شكل أغاني وعروض فنية في الملاعب، برزت ظاهرة جديدة فاجأت السياسيين، تتخذ فن "الراب" والألوان الموسيقية الجديدة إطارا لتصريف مواقف سياسية جد قوية، وأحيانا بلغة قاسية والفاظ مستفزة.

    المزيد
    هل يعكس المسرح السوداني مسارات الثورة وأحلام الثوار؟ هل يعكس المسرح السوداني مسارات الثورة وأحلام الثوار؟

    أفكار

    هل يعكس المسرح السوداني مسارات الثورة وأحلام الثوار؟

    سيطرت الحالة السياسية العامة على مضمون عرضين مسرحيين في الخرطوم الأسبوع الماضي، إذ استوحى العرض الأول؛ (حكايات أحاجي السودانية متناولا تطور الثورة السودانية والتغييرات الاجتماعية وحضور المرأة في الثورة التي عصفت بنظام حكم استمر لقرابة ثلاثين عاما).

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب