عربى21
الجمعة، 22 يناير 2021 / 08 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • وفاة النائبة التونسية محرزية العبيدي
  • غارات "إسرائيلية" على حماة.. ودفاعات النظام تتصدى
  • بايدن يختار داعمين لـ"الاحتلال" في مناصب حساسه بإدارته
  • ذي أتلانتك: أمام بايدن مشكلة في أوروبا ويجب عليه حلها
  • كيف تحولت رابطة العالم الإسلامي إلى مبشر لـ"التطبيع"؟
  • تنظيم الدولة يعلن مسؤوليته عن تفجيري بغداد
  • VOX: الرابحون والخاسرون بعد حفل تنصيب بايدن
  • وزير الخارجية السعودي: فريق فني بالدوحة لفتح السفارة
  • نتائج ليفربول المخيبة تتواصل.. سقوط أمام بيرنلي بعقر الدار
  • "تويتر" يغلق حساب السفارة الصينية بواشنطن
    الرئيسيةالرئيسية > صحافة > صحافة دولية

    NYT: من سيحسم المعركة بالسودان.. الجيش أم المحتجون؟

    لندن- عربي21- باسل درويش
    # الثلاثاء، 16 أبريل 2019 07:15 م بتوقيت غرينتش
    0
    NYT: من سيحسم المعركة بالسودان.. الجيش أم المحتجون؟
    نيويورك تايمز: المعركة بين الجيش والمحتجين لم تحسم في السودان- الأناضول

    كتب مراسلا صحيفة "نيويورك تايمز" ديكلان وولش وجوزيف غولدستيتن، تقريرا تحت عنوان "وسط النشوة في السودان رقصة دقيقة حول من سيحكم السودان: الجنود أم المدنيون؟"، يتحدثان فيه عن نتائج التغيير والمسار الذي يسير إليه السودان بعد الإطاحة بنظام عمر حسن البشير الأسبوع الماضي. 

     

    ويصف التقرير، الذي ترجمته "عربي21"، الاعتصام أمام مقرات القيادة العامة للجيش السوداني بأنه مهرجان صيفي للثقافة المضادة، بدلا من أن يكون ثورة، مشيرا إلى أن موسيقيا معروفا اتخذ من ظهر سيارة مسرحا له وعزف على كمانه، فيما مشى صوفي بثيابه الملونة يمتزج مع مسيحيين يترنمون بالترانيم المسيحية. 

     

    ويفيد الكاتبان بأن بعضهم أحضر أبناءه لحضور اللحظة وتذوق نشوة الإنجاز الباهر، فقد حقق المتظاهرون في الأسبوع الماضي ما عجزت عن تحقيقه الثورات المسلحة، وأطاحوا بالزعيم المستبد عمر البشير بعد 30 عاما في الحكم.  

     

    وتقول الصحيفة إنه بعيدا عن رقصات المتظاهرين، وداخل بوابات مقرات الجيش، فإن حماة البشير الأشداء لا يزالون يسيطرون على البلاد، حيث يدير الرجال الذين مروا بتجارب صعبة، وأصبحوا مرادفين للحرب والفساد، حوارا حساسا مع قادة غير معروفين لهذه الثورة الشبابية غير المكتملة.

     

    ويجد التقرير أن لا أحد من الطرفين يعرف من هو العدو أو الحليف، ولهذا فإن عدم الثقة واضح، خاصة بين المتظاهرين الذين يخشون من خداع الجنرالات لهم، وانتزاع النصر، وعرقلة العودة للحكم المدني.  

     

    وينقل الكاتبان عن المدرسة التي انضمت للتظاهرات سلمى علي، قولها: "قطعوا الرأس.. لكن الجسد باق".

     

    وتشير الصحيفة إلى أن الجنود أكدوا يوم الاثنين أهمية خروج المتظاهرين من المنطقة من أجل تنظيفها، إلا أن المعتصمين خارج المقرات اعتقدوا أنها خدعة، وأخذوا يهتفون "ثورة"، ما أدى إلى تراجع الجنود، لافتة إلى أن المواجهة بين الجنود والمدنيين الذين يتصارعون معا لتحديد هوية ومستقبل السودان انتهت إلى طريق مسدود. 

     

    ويلفت التقرير إلى أن شبح الثورات الماضية يخيم في هذا كله على الانتفاضة الحالية، فهناك من يخشى أن يترك البلد الذي يعد من أكبر الدول فقرا في العالم، لمصير يشبه ذلك الذي تعيشه ليبيا، التي انزلقت بعد سقوط معمر القذافي عام 2011 إلى حرب أهلية لم تتعاف منها أبدا. 

     

    وينوه الكاتبان إلى أن هناك من يرى نموذجا شبيها مشجعا في التجربة في جنوب أفريقيا، حيث انتهى نظام التمييز العنصري في التسعينيات من القرن الماضي عبر التفاوض السلمي بين نظام البيض والمعارضة التي قادها نيلسون مانديلا. 

     

    وترى الصحيفة أن الأحداث في السودان، التي تبعت رحيل البشير، تبدو أنها تسير في اتجاه المتظاهرين، وهذا كله بسبب تردد النخبة الحاكمة وتراجعها عن قرارات اتخذتها، مشيرة إلى أنها عزلت أول رئيس للمجلس العسكري الانتقالي؛ في محاولة لاسترضاء المتظاهرين المعتصمين خارج مقرات الجيش. 

     

    ويذكر التقرير أن المجلس أعلن في نهاية الأسبوع عن إلغاء حظر التجول، والإفراج عن المعتقلين السياسيين كلهم، وتمت إقالة مدير المخابرات "المخيف" صلاح غوش، الذي اعتبر المتظاهرون بقاءه في السلطة غير مقبول، وبدا الانقلاب في لحظات وكأنه "تيندر"، حيث عبر المتظاهرون في موقع الاحتجاج عن رضاهم أو كراهيتهم لمن يقترحه الجيش ليكون في القيادة.

     

    ويقول الكاتبان إنه بدلا من أن تكون ساحة النقاش هي الإنترنت، فإنه في السودان كانت الساحة هي مقر الاعتصام، الذي يتحول في الليل إلى ساحة غناء ورقص، ويأتي إليه عازفو السكسوفون ويرقصون مع الجنود الذين يلفون أنفسهم بالعلم السوداني، مشيرين إلى أنه في نهاية الأسبوع الماضي نصبت شاشة كبيرة ليتمكن المعتصمون من متابعة مباريات كرة القدم الأوروبية، وألقت الشابات خطابات حماسية وسط زغاريد النساء الكبيرات، اللواتي ذرفن الدموع غزيرة أمام الجنود الذين وقفوا مع المحتجين. 

     

    وبحسب الصحيفة، فإن عروسا حضرت في المساء بذهبها وحليها، وسط وهتافات الرجال الذي صرخوا "ستسقط وسنتزوج"، في إشارة إلى الوضع الاقتصادي الصعب الذي جعل الكثيرين منهم غير قادرين على الزواج. 

     

    ويشير التقرير إلى أن المجلس العسكري أعلن في نهاية الأسبوع عن تعيين الجنرال محمد حمدان "حميدتي" نائبا لرئيس المجلس، الذي ارتبط بأحداث دارفور، لافتا إلى أن السعودية، الحليف القوي لحمدان، أصدرت بيانا ثمنت تعيينه، وبعد يوم شوهد الجنرال وهو يصافح القائم بأعمال السفير الأمريكي في الخرطوم ستيفن كوتسيس. 

    ويلفت الكاتبان إلى أن قائد الحكومة الانتقالية الجنرال عبد الفتاح البرهان له علاقات مع السعودية، التي تقدم للسودان البترول المدعم، مشيرين إلى أن البرهان كان حتى وقت قريب يقود كتيبة سودانية تقاتل في اليمن تحت قيادة التحالف السعودي. 

     

    وتعلق الصحيفة قائلة: "إذا كان قادة الزمرة العسكرية معروفين في السودان، فإن قادة المتظاهرين المعتصمين خارج أسوار مقرات القيادة العامة غير معروفين، ففي خلال حكمه الطويل قام البشير بمنع وتهميش أو ضم الكثير من أعضاء النقابات والمجتمع المدني، وتم سجن النقاد، ومن لم يسجن منهم فإنه هرب إلى الخارج، ومات البعض تحت التعذيب". 

     

    ويستدرك التقرير بأن حركة الاحتجاج التي أجبرت البشير على الخروج من السلطة هي بقيادة تجمع المهنيين السودانيين، الذي ولد من رحم الطبقة المتوسطة المحبطة، ويقوده الأطباء ونقابات المهنيين الأخرى، وهو الذي حفز موجة الغضب التي اندلعت بسبب ارتفاع أسعار الخبز في كانون الأول/ ديسمبر، وشكلها لتكون حركة جماهيرية. 

     

    وينوه الكاتبان إلى أن تجمع المهنيين السودانيين شكل تحالفا واسعا، ضم الناشطين من منطقة دارفور، التي مزقتها الحرب، ولجنة الصيادلة و"منبر المغردين السودانيين"، مستدركين بأن قادته ظلوا غير معروفين خوفا من الاعتقال. 

     

    وتنقل الصحيفة عن مصور الدعايات التجارية مصعب عبد الناصر (19 عاما)، قوله: "قادونا إلى الحرية ولا نعرف شيئا عنهم".  

     

    وبحسب التقرير، فإنه كشف عن غطاء السرية في الأيام القليلة الماضية، مع بدء المفاوضات بين ممثلي المعتصمين وقادة الجيش، واختلف الطرفان حول مدة الفترة الانتقالية، ووافق الجنود على تولي المدنيين الوزارات كلها، باستثناء وزارتي الدفاع والداخلية. 

     

    ويبين الكاتبان أن المدنيين يريدون فترة انتقالية طويلة، بحيث تمنح البلاد الخارجة من الديكتاتورية فترة للنضوج، مشيرين إلى أن أمام المتظاهرين درسي مصر وليبيا، حيث عقدت الانتخابات فيهما بطريقة متعجلة، وانتهت بتقويض الديمقراطية لا تقويتها. 

     

    وتقول الصحيفة إن السؤال المطروح حاليا هو عمن سيكون في مركز السلطة، وعما إذا كان مجلسا عسكريا يتمتع بسلطة فيتو على رئيس الوزراء المدني. 

     

    ويذهب التقرير إلى أن "المحادثات ستمتحن وحدة المتظاهرين، فقد استبعد الجيش الأحزاب الإسلامية، التي كانت عربة البشير إلى السلطة، وحزب المؤتمر الشعبي، ولم يتم تمثيل الجماعات في دارفور". 

     

    ويورد الكاتبان نقلا عن الخبير السوداني مجدي الجزولي، من معهد ريفت فالي للأبحاث، قوله إن المحتجين يحتاجون إلى التوصل إلى موقف موحد قبل أن يتفوق عليهم الجيش.

     

    وتختم "نيويورك تايمز" تقريرها بالإشارة إلى قول الجزولي: "هناك ثورة في النشاطات السياسية في الخرطوم الآن.. ربما لن تفتح النافذة لوقت طويل، وعلى المحتجين معرفة ما يريدون تحقيقه قبل أن تغلق أمامهم".

     

    لقراءة النص الأصلي اضغط (هنا)

    #

    السودان

    البشير

    ثورة

    البرهان

    #
    صحيفة فرنسية: بوتفليقة والبشير ليسا إلا قمة جبل الجليد

    صحيفة فرنسية: بوتفليقة والبشير ليسا إلا قمة جبل الجليد

    الجمعة، 12 أبريل 2019 11:15 م بتوقيت غرينتش
    NYT: هذه أهم محطات حكم البشير الذي خلف وراءه بلدا منهارا

    NYT: هذه أهم محطات حكم البشير الذي خلف وراءه بلدا منهارا

    الجمعة، 12 أبريل 2019 10:34 م بتوقيت غرينتش
    التايمز: ما هو السيناريو المحتمل في السودان بعد البشير؟

    التايمز: ما هو السيناريو المحتمل في السودان بعد البشير؟

    الجمعة، 12 أبريل 2019 05:57 م بتوقيت غرينتش
    WP: هذا ما يجب أن يتعلمه ترامب من سقوط ديكتاتور السودان

    WP: هذا ما يجب أن يتعلمه ترامب من سقوط ديكتاتور السودان

    الجمعة، 12 أبريل 2019 03:46 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • خاتم خطوبة ابنة ترامب يكلف خطيبها اللبناني مليون دولار (شاهد)

        خاتم خطوبة ابنة ترامب يكلف خطيبها اللبناني مليون دولار (شاهد)

        من هنا وهناك
      • الجزائر.. حملة على منصات التواصل الاجتماعي لتفعيل الحراك

        الجزائر.. حملة على منصات التواصل الاجتماعي لتفعيل الحراك

        سياسة
      • عملية تركية محتملة بسنجار العراقية.. وخطة من 3 مراحل بسوريا

        عملية تركية محتملة بسنجار العراقية.. وخطة من 3 مراحل بسوريا

        تركيا21
      • هآرتس: هذه ملامح سياسة بايدن تجاه إسرائيل والشرق الأوسط

        هآرتس: هذه ملامح سياسة بايدن تجاه إسرائيل والشرق الأوسط

        صحافة
      • هذه قصة الإنجيل الذي أقسم عليه بايدن بحفل التنصيب

        هذه قصة الإنجيل الذي أقسم عليه بايدن بحفل التنصيب

        من هنا وهناك
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ذي أتلانتك: أمام بايدن مشكلة في أوروبا ويجب عليه حلها ذي أتلانتك: أمام بايدن مشكلة في أوروبا ويجب عليه حلها

      صحافة

      ذي أتلانتك: أمام بايدن مشكلة في أوروبا ويجب عليه حلها

      قال موقع "ذي أتلانتك" إن جو بايدن بدأ أول يوم كامل له كرئيس للولايات المتحدة، بقائمة ثقيلة من تحديات السياسة الخارجية مثل أي من أسلافه تقريبا.

      المزيد
      VOX: الرابحون والخاسرون بعد حفل تنصيب بايدن VOX: الرابحون والخاسرون بعد حفل تنصيب بايدن

      صحافة

      VOX: الرابحون والخاسرون بعد حفل تنصيب بايدن

      قال موقع "VOX" الأمريكي إن تنصيب جو بايدن، كشف عن مجموعة من الرابحين والخاسرين، خاصة مع سيطرة الديمقراطيين على الكونغرس، لتصبح لدى الرئيس الجديد قدرة على عكس "أبشع مسارات" ترامب السياسية، التي انتهجها خلال السنوات الماضية.

      المزيد
      إندبندنت: أكاذيب ترامب وأفعاله الغريبة تخفي جانبا مظلما إندبندنت: أكاذيب ترامب وأفعاله الغريبة تخفي جانبا مظلما

      صحافة

      إندبندنت: أكاذيب ترامب وأفعاله الغريبة تخفي جانبا مظلما

      رغم رحيله من البيت الأبيض أخيرا، حافظ الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، على حضوره في الصفحات الأولى للصحف الدولية..

      المزيد
      بلومبيرغ: سياسات الرياض لم تعد مهتمة بقيادة العالم الإسلامي بلومبيرغ: سياسات الرياض لم تعد مهتمة بقيادة العالم الإسلامي

      صحافة

      بلومبيرغ: سياسات الرياض لم تعد مهتمة بقيادة العالم الإسلامي

      أشار تقرير نشره موقع "بلومبيرغ" وأعدته دونا أبو ناصر، وترجمته"عربي21"، إلى أن السعودية تحاول التأكيد على المصالح الوطنية المحلية، في مرحلة حرجة تمر بها المملكة بدلا من التركيز على قيادة العالم الإسلامي والدفاع عن قضاياه.

      المزيد
      الغارديان: المشاكل باقية رغم سيادة الديمقراطية بأمريكا الغارديان: المشاكل باقية رغم سيادة الديمقراطية بأمريكا

      صحافة

      الغارديان: المشاكل باقية رغم سيادة الديمقراطية بأمريكا

      نشرت صحيفة "الغارديان" افتتاحية تحدثت فيها عن حفل تنصيب بايدن ، وكيف كان لحظة ارتياح عظيمة في كل العالم وليس احتفالا جامحا.

      المزيد
      WP: توكل كرمان تدعو بايدن لوقف فوري للحرب في اليمن WP: توكل كرمان تدعو بايدن لوقف فوري للحرب في اليمن

      صحافة

      WP: توكل كرمان تدعو بايدن لوقف فوري للحرب في اليمن

      نشرت الناشطة اليمنية والحائزة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان، مقالا في صحيفة "واشنطن بوست" ذكّرت فيه الرئيس الأمريكي الجديد جوزيف بايدن بوعد وقف الحرب المدمرة في اليمن..

      المزيد
      NYT: عصر ترامب انتهى لكنه خلف حروبا داخلية NYT: عصر ترامب انتهى لكنه خلف حروبا داخلية

      صحافة

      NYT: عصر ترامب انتهى لكنه خلف حروبا داخلية

      قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن الحياة في عهد ترامب ولمدة أربعة أعوام، كانت الاستيقاظ كل صباح لاكتشاف جديد، أو تغريدة متهورة، أو احتجاج جماهيري، أو نجم جديد غريب من هامش السياسة، أو مساءلة للرئيس.

      المزيد
      موقع أمريكي يسلط الضوء على موقع نائب الرئيس ومهامه موقع أمريكي يسلط الضوء على موقع نائب الرئيس ومهامه

      صحافة

      موقع أمريكي يسلط الضوء على موقع نائب الرئيس ومهامه

      سلط موقع "كونفرزيشن" الأمريكي، الضوء على منصب نائب الرئيس، الذي تشغله كامالا هاريس، والصلاحيات الممنوحة لها بموجب الدستور الأمريكي.

      المزيد
      المزيـد