عربى21
الأربعاء، 27 يناير 2021 / 13 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • قضاء أمريكا يوجه تهما جديدة لمقتحمي الكونغرس.. ما عقوبتها؟
  • طريف.. طفل يقتحم لقاء على الهواء من أجل أن ينام (فيديو)
  • فشل محاولة جمهورية في "الشيوخ" لوقف محاكمة ترامب
  • كيف تحولت ثورة 25 يناير بمصر لكابوس بعد عقد من اندلاعها؟
  • التباعد الاجتماعي.. غريزتنا للبقاء
  • 100 مليون إصابة بكورونا.. ارتفاع وفيات بريطانيا وشغب بهولندا
  • أكاديميان "إسرائيليان" يتوقعان حدوث زلزال مدمر
  • أنباء عن تأجيل موعد الترشح للمناصب السيادية في ليبيا
  • نقل السيناتور المكلّف بترؤس محاكمة ترامب إلى المستشفى
  • دراسة تكشف تحديات الصناعات العسكرية الإسرائيلية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    هل يجب الحذر من العملاق النفطي الجديد؟

    ليون برخو
    # السبت، 26 يناير 2019 01:59 ص بتوقيت غرينتش
    0
    هل يجب الحذر من العملاق النفطي الجديد؟

    كأن الولايات المتحدة كان ينقصها تربع على عرش مجد آخر، بعد أن بسطت سطوتها على أسواق المال والتجارة، وتوجت نفسها رائدة في الثورة الصناعية الجديدة، بدءا بـ"الرقمنة" وانتهاء بـ"الذكاء الاصطناعي".


    قلما يَرِد اليوم اسم مجال حيوي يشكل عصب الحياة والاقتصاد، إلا وكان للولايات المتحدة قصب السبق فيه.


    ما هذه الدولة يا ترى؟


    يعيب بعض المحللين على دول وحكومات في العالم الثالث خشيتها من الولايات المتحدة وتنفيذها سياساتها ورغباتها.


    ولكن ماذا عن دولة جبارة، مثل ألمانيا، انحنت أمام الضغط الأمريكي، وألغت تصريح تشغيل شركة الخطوط الجوية الإيرانية "ماهان" على أراضيها.


    وقبلها لم تفلح جهود الدول الأوروبية جميعها ومعها روسيا والصين لإبقاء إيران ضمن الدائرة المصرفية العالمية عبر نظام سويفت، الذي من دونه لا يمكن لأي دولة أو مصرف أو شركة في العالم التداول ضمن النظام المالي العالمي.


    والإيرانيون حتى اليوم رغم العقوبات التي فرضتها أمريكا على بلدهم يبدو أنهم يجرون وراء السراب، سراب أن تنقذهم أوروبا من قبضة أمريكا، أو تهون الأمر عليهم؛ لممارسة بعض الأعمال التجارية.
    ولكن بعد مضي أكثر من سبعة أشهر على خروج أمريكا من الاتفاق النووي، إلا أن أوروبا لا تزال تراوح مكانها؛ لإيجاد صيغة للتجارة مع إيران من دون إثارة غضب واشنطن.


    هناك كثير من الكلام عما يسمى بالإنجليزية Special Purpose Vehicle SPV، أو آلية ذات غرض خاص، ولكن بعد كل هذه المدة لم تتجرأ أي دولة أوروبية على قبول أن تكون مقرا لهذه الآلية.
    ربما لم يشهد التاريخ دولة أو قوة عظمى تعرف كيف توظف عضلاتها الاقتصادية خدمة لمصالحها الاستراتيجية ومنافعها الخاصة مثل الولايات المتحدة.


    ووصل الأمر إلى أن يقوم سفير لها في برلين بتهديد شركات ألمانية كبرى تسهم في بناء أنبوب غاز بين روسيا وألمانيا للانسحاب من المشروع، وإلا مواجهة قبضة العقوبات الأمريكية الخانقة، وفعل ذلك سفيرها في أمستردام مع الشركات الهولندية المساهمة في المشروع نفسه.


    هناك أمثلة وشواهد كثيرة على الخطوات التي يمكن أن تتخذها واشنطن لتحقيق غاياتها. وهنا نحن لا نتحدث عن الأخلاق الإنسانية؛ لأن الأخلاق في السياسة شيء، والأخلاق الإنسانية التي تقود تصرفاتنا كبشر شيء آخر.


    أسوق هذه المقدمة؛ لمحاولة معرفة ما ستفعله هذه الدولة التي لم يعرف التاريخ مثيلا لسطوتها وقوتها العسكرية والاقتصادية، وهي قاب قوسين أو أدنى كي تصبح عملاقا مهولا في سوق إنتاج وتسويق الطاقة الهيدروكربونية من النفط والغاز.


    لقد حدثت طفرات كبيرة في صناعة النفط في أمريكا؛ نتيجة استثمارات هائلة في النفط الصخري، ما جعلها رقم واحد في العالم من حيث مستوى الإنتاج.


    وإن تحققت توقعات النمو في الإنتاج والتطور التكنولوجي، فإن إنتاج النفط الأمريكي يتوقع له أن يصل إلى ما تنتجه السعودية وروسيا معا عام 2025؛ أي سيكون حينئذ معدل الإنتاج في أمريكا أكثر من 20 مليون برميل في النهار.


    العملاقان، روسيا والسعودية، يبدو أنهما بدأا التحضير لوجود عملاق ثالث في الساحة النفطية، ولكن عليهما أن يعرفا أن العملاق الجديد يطاوع - في أغلب الأحيان - قوته الاقتصادية؛ لتلبية حاجاته الاستراتيجية، ليست بعيدة المدى فحسب، بل الآنية أيضا.


    الباحثون في شؤون النفط والطاقة يحاولون تقديم سيناريوهات لما سيفعله العملاق الجديد، والبصمات التي سيتركها في أسواق النفط العالمية.


    الضغط على الشركات الغربية للانسحاب من مشاريع الغاز بين روسيا وأوروبا، يراه البعض مؤشرا لفتح الأسواق الأوروبية أمام صادرات الغاز الأمريكية.


    بعض الدول الأوروبية، مثل بولندا، بدأت في الاعتماد على الغاز الأمريكي بدلا من الروسي.


    ومن المحللين من يؤكد أن نمو الإنتاج الأمريكي بطفرات كبيرة - "التوقعات تشير إلى إضافة مليوني برميل إلى معدل الإنتاج الحالي عام 2020" - لا مناص منه؛ لأن معدلات الإنتاج الصخري في طريقها إلى الارتفاع مع تقدم الزمن وتطور التكنولوجيا.


    وهناك من المحللين من هو أقل تفاؤلا؛ حيث يشير إلى أن الطريق إلى استثمار مستدام في النفط الصخري الأمريكي ليس معبدا كما يتصور البعض.


    مهما يكن من أمر، فإن الساحة النفطية عليها التأقلم مع ظهور العملاق الجديد، وعلى المنتجين التقليديين، إن في روسيا أو الشرق الأوسط، وضع استراتيجيات للحفاظ على مصالحهم.


    مبيعات الغاز والنفط بالنسبة إلى العملاق الجديد لا تساوي شيئا، ولا حتى حبة خردل من صادراته الإجمالية.


    في روسيا، مثلا، تقترب نسبة مبيعات النفط من نحو 70 في المائة من مجمل الصادرات.


    في الدول الشرق أوسطية قد تصل نسبة مبيعات النفط إلى نحو 90 في المائة من مجمل الصادرات.

     

    عن صحيفة الاقتصادية السعودية

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • أعراض جديدة للقاح "فايزر" لدى الاحتلال بعد تطعيم 4 ملايين شخص

        أعراض جديدة للقاح "فايزر" لدى الاحتلال بعد تطعيم 4 ملايين شخص

        صحة
      • سماع دوي انفجار قوي في العاصمة السعودية الرياض (شاهد)

        سماع دوي انفجار قوي في العاصمة السعودية الرياض (شاهد)

        سياسة
      • تصعيد مصري ضد إثيوبيا بشأن سد النهضة.. وشكري: لن نتهاون

        تصعيد مصري ضد إثيوبيا بشأن سد النهضة.. وشكري: لن نتهاون

        سياسة
      • مثير.. دب يطارد متزلجا وكاد ينهي حياته (شاهد)

        مثير.. دب يطارد متزلجا وكاد ينهي حياته (شاهد)

        رياضة
      • تعرف على ساعة الرئيس الأمريكي.. هذه مواصفاتها وقيمتها

        تعرف على ساعة الرئيس الأمريكي.. هذه مواصفاتها وقيمتها

        من هنا وهناك
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      لون الغيوم والاقتصاد العالمي لون الغيوم والاقتصاد العالمي

      مقالات

      لون الغيوم والاقتصاد العالمي

      في مقال فائت، تطرقت إلى ظاهرة لغوية تبرز أكثر ما تبرز في التقارير والأبحاث التي يكتبها المعنيون بشؤون الاقتصاد. وقلت فيه إن أي تحليل خطابي معمق للغة التي يستخدمها الصحافيون لتغطية أخبار المال والاقتصاد والعملات والسلع.

      المزيد
      الإنصاف وعدم المعرفة الإنصاف وعدم المعرفة

      مقالات

      الإنصاف وعدم المعرفة

      لا أعلم لماذا راودتني فكرة العدالة والإنصاف وأنا أتابع الاحتفالات الباذخة والمبهرة بحلول عيد رأس السنة الميلادية من شاشة التلفاز في بيتي.

      المزيد
      النفط يتقدم .. النفط يتقهقر النفط يتقدم .. النفط يتقهقر

      مقالات

      النفط يتقدم .. النفط يتقهقر

      أغلب الظن أن العام المقبل سيكون مليئا بالتقدم والتقهقر، وإن كان لي إطلاق تسمية عليه، فإنه سيكون عام الصعود والنزول. وقد نحس بـ "النفط يتقدم، النفط يتقهقر" ليس كل شهر، بل كل أسبوع وربما كل يوم. بيد أن توقعاتي هي أن العام المقبل سيكون عام "النفط يتقهقر".

      المزيد
      برميل من الثرثرة والصخب برميل من الثرثرة والصخب

      مقالات

      برميل من الثرثرة والصخب

      إن مساحة "القمة النفطية" التي كانت حصرا على دولة أو دولتين في السابق، توسعت كثيرا، وصارت بمنزلة ملعب كبير، يزداد عدد اللاعبين فيه سنة بعد أخرى، وصار مزدحما بأعضائه.

      المزيد
      ماذا يخبئ لنا عصر الرأسمالية المعلوماتية؟ ماذا يخبئ لنا عصر الرأسمالية المعلوماتية؟

      مقالات

      ماذا يخبئ لنا عصر الرأسمالية المعلوماتية؟

      وأخيرا دخلنا عصر الشركات التريليونية. قبل نحو أسبوع عبرت شركة أبل حاجز التريليون دولار، وهي أول شركة في الدنيا تصل قيمتها السوقية إلى هذا المبلغ المهول. وقد نرى شركات أخرى تلحق بها في المستقبل القريب.

      المزيد
      الشركات الخوارزمية .. السباق صوب التريليون دولار الشركات الخوارزمية .. السباق صوب التريليون دولار

      مقالات

      الشركات الخوارزمية .. السباق صوب التريليون دولار

      لا نعلم بالضبط أي شركة خوارزمية ستخترق حاجز التريليون دولار عند حساب قيمتها السوقية، لكننا نعلم أن هناك خمس شركات في أقل تقدير تلهث على خط السباق هذا. ونعلم كذلك أن اثنتين منها صارتا قاب قوسين أو أدنى من هذا الخط. ونعلم أيضا أن الشركات الخمس هذه أمريكية.

      المزيد
      العالم مصدوم بفوز ترامب .. هل هذا صحيح؟ العالم مصدوم بفوز ترامب .. هل هذا صحيح؟

      مقالات

      العالم مصدوم بفوز ترامب .. هل هذا صحيح؟

      كل ما تحتاج إليه لتكون شهيرا ومؤثرا وزعيما في الغرب اليوم، هو مهاجمة العرب والمسلمين ودولهم وإلصاق الإرهاب بهم، وترامب عرف كيف يوظف هذا الأمر.

      المزيد
      الانتخابات الأمريكية والخيار بين النفاق والجنون الانتخابات الأمريكية والخيار بين النفاق والجنون

      مقالات

      الانتخابات الأمريكية والخيار بين النفاق والجنون

      لست أنا الوحيد الذي يراقب الانتخابات الأمريكية. أظن أن العالم برمته، والشرق الأوسط على الخصوص، مهتم بهذه الانتخابات، وكلما اقتربنا من الثامن من تشرين الثاني يزداد خفقان قلوبنا، ولكن المتتبع لهذه الانتخابات ولا سيما من خلال الإعلام الأمريكي، كما هو شأني، لا بد أن يصاب ليس بالذهول بل بالغثيان.

      المزيد
      المزيـد