عربى21
الأحد، 17 يناير 2021 / 03 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • منتخب ليبيا يستهل مشاركته في "الشان" بتعادل أمام النيجر
  • قمة ليفربول ومانشستر يونايتد تنتهي بالتعادل
  • الأردن والسلطة يدينان التوسع الاستيطاني الجديد للاحتلال
  • أكاديميون لـ"عربي21": الانتخابات لن تحمل جديدا للفلسطينيين
  • حوار لـ"عربي21" مع مختص بالأمصال حول لقاحات كورونا (شاهد)
  • انتخاب "أرمين لاشيت" خلفا لميركل في حزبها.. من هو؟
  • إيرادات النفط والغاز في الجزائر تهبط 40 بالمئة في 2020
  • بلومبيرغ: هدوء في الشرق الأوسط بانتظار إدارة بايدن
  • معهد "إسرائيلي": علاقاتنا مع الخليج ليست "محفورة بالصخر"
  • الإمارات تتبرأ من صحيفة لندنية هاجمت السعودية والكويت
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    قراءة دبلوماسية ضرورية لخطاب أردوغان

    أحمد القديدي
    # الأربعاء، 24 أكتوبر 2018 09:16 ص بتوقيت غرينتش
    0
    قراءة دبلوماسية ضرورية لخطاب أردوغان

    أبرز استنتاج لخطاب أردوغان هو الاقتصار على ذكر الملك السعودي دون ولي عهده
    أردوغان طالب علناً بالبحث عن مرتكبي الجريمة من أسفل السلم إلى أعلاه

    أتفهم أنه لا يجد الرأي العام العربي والإسلامي والدولي ما توقعه المواطن العادي المصدوم بالجريمة من حقائق مثيرة أو اكتشافات مخابراتية تركية تضيء له ما خفي من هذه العملية المقززة، التي اقترفت تحت راية التوحيد المرفرفة في علم المملكة، وأتفهم الحذر السياسي الذي تحلى به رجل دولة ذو مصداقية في قامة رجب طيب أردوغان وهو يدير أزمة غير مسبوقة في تاريخ العلاقات الدولية الحديث. 

    لكن الخبير بالشأن الدبلوماسي لا بد أن تكون لديه قراءة مختلفة معمقة استشرافية لخطاب الرئيس التركي يوم الثلاثاء، لأنه خطاب منتظر بشغف مشروع من العالم بأسره، بالنظر إلى فداحة الجرم وغباء مقترفيه، ومدبريه، وتراكم التسريبات المتعاقبة التي لا يخلو منها الفضاء الإعلامي والافتراضي لأي حدث في هذا الحجم.

    أول ما يمكن استخلاصه من عرض الرئيس التركي، دقة التسلسل بالدقيقة للأحداث منذ التخطيط لها قبل أيام، ما يؤكد صبغة القصد الجنائي والترصد للضحية والإيقاع به في فخ يوم الثاني من أكتوبر، وإعداد كل عناصر ارتكاب الجريمة بحلول الفريق الإجرامي (وليس الأمني) من المملكة بوسائل تنقل مختلفة بغاية التمويه، ثم طبيعة تشكيل هذا الفريق الذي يضم أحد الأطباء المتخصصين في التشريح وإثبات الاتصالات المستمرة بين مركز القرار أي الرياض (في أي مستوى كان) ومسرح الجريمة أي مقر القنصلية إلى جانب تعطيل التسجيل من الكاميرات بانتزاع القرص الصلب المسجل صباح الثاني من أكتوبر ثم التصريح الرسمي الصادر عن الأبحاث السعودية بأن جثة الضحية سلمت لمتعاون محلي (أي من دولة المقر تركيا) للتصرف فيها! 

    كل هذه العناصر التي صدرت عن رئيس الدولة التركية تفيد بطلان ما صدر عن الجانب السعودي من يوم 2 أكتوبر إلى يوم 18 أكتوبر تاريخ الاعتراف بالجريمة.

    أبرز استنتاج دبلوماسي لخطاب أردوغان هو الاقتصار على ذكر الملك السعودي وحده دون ذكر ولي عهده كما جرت عادة السلطات السعودية والسبب هو التزام الدولة التركية على لسان رئيسها بالأعراف الدبلوماسية التي تتيح في هذه الحالة تعاون رأس الدولة السعودية مع الدولة التركية من أجل كشف الحقائق وهذه الحقائق التي وصفها السيد أردوغان علنا بالبحث عن مرتكبي الجريمة من أسفل السلم إلى أعلاه. 

    وهي الإشارة الأوضح إلى توقع تركيا لتحديد المسؤوليات بكامل ترتيباتها السياسية وعدم الوقوف عند عزل أحمد عسيري وسعود القحطاني والتخلي نهائيا عن تخريج الجريمة في شكل "شجار" بين جمال خاشقجي وبعض الأفراد أدى إلى خنق الضحية ثم إلى التخلص من الجثة وهو التفسير الغبي الذي تندر به الناس كأنما جمال خاشقجي المثقف الملتزم والمعتدل والمسالم ارتاد أحد الملاهي الليلية وهو ثمل مع غانية من غواني المراقص ثم حصل شجار بينه وبين صعلوك من صعاليك الليل انتهى إلى قتل غير متعمد! 

    المبدأ الثاني المستخلص من خطاب الرئيس التركي وهو الأهم والأشمل يتمثل في المطالبة بتحوير جوهري لمعاهدة (أو اتفاقية فيينا لسنة 1961)، لأن الذي حصل في مقر القنصلية السعودية بإسطنبول يؤكد أن كل بحث في جريمة ارتكبت داخل حرم دبلوماسي يصبح معطلا أو مستحيلا في إطار المادة 22 من الاتفاقية والتي تقول حرفيا "مادة 22: "تتمتع مباني البعثة بالحرمة، وليس لممثلي الحكومة المعتمدين لديها الحق في دخول مباني البعثة إلا إذا وافق على ذلك رئيس البعثة. وعلى الدولة المعتمد لديها التزام خاص باتخاذ كافة الوسائل اللازمة لمنع اقتحام أو الإضرار بمباني البعثة وبصيانة أمن البعثة من الاضطراب أو من الحط من كرامتها. لا يجوز أن تكون مباني البعثة أو مفروشاتها أو كل ما يوجد فيها من أشياء أو كافة وسائل النقل عرضة للاستيلاء أو التفتيش أو الحجز لأي إجراء تنفيذي". 

    هذا ما جاء في المادة 22 من اتفاقية فيينا، ولكن ظروف 1961 ليست ظروف 2018، لأنه تأكد بأن بعض المقرات الدبلوماسية تحولت إلى مسالخ بشرية، وأن بعض الحقائب الدبلوماسية التي حددت الاتفاقية محتوياتها في البند التاسع أصبحت معدة لنقل جثث الضحايا وأدوات الجريمة! 

    ما يؤكد ضرورة المراجعة المستعجلة للاتفاقية حتى تتلاءم مع واقع جديد ليس من اليسير التكهن بأسراره وطلاسمه مع تفشي بلطجة جديدة في العلاقات الدولية وتحريف الدبلوماسية إلى عكس غاياتها النبيلة.

    ونذكر هنا أن الاتفاقية بدأ سنها من قبل سبع دول فقط في فيينا ذاتها سنة 1815، أي منذ زمن بعيد شعرت فيها تلك الدول (وهي أوروبية في الأساس) أن مبعوثيها ليسوا في أمان لأن بعض الطغاة قتلوا السفراء وأرسلوا رؤوسهم إلى ملوكهم! 

    ثم تطورت العلاقات الدولية إلى أن وصلت الدول إلى سن اتفاقية 1961، ثم أضافت إليها مواد تتعلق بحماية البيئة والوقاية من الأوبئة واستغلال الفضاء وتطوير قانون البحار إلى غير ذلك مما طرأ على العالم من مستجدات. 

    فالتحوير الذي دعا إليه الرئيس أردوغان هو الذي سيوفر سريعا ملاحقة الإجرام المرتكب تحت غطاء الحصانة والذي يمنع من عقاب الجناة.

    (عن صحيفة الشرق القطرية)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تركيا

    أردوغان

    خاشقجي

    ابن سلمان

    القنصلية السعودية

    #
    أربعاء الغوغاء في واشنطن!

    أربعاء الغوغاء في واشنطن!

    الخميس، 07 يناير 2021 12:01 م بتوقيت غرينتش
    ذبح مدرس فرنسي جريمة إرهابية.. فما وراءها؟

    ذبح مدرس فرنسي جريمة إرهابية.. فما وراءها؟

    الإثنين، 19 أكتوبر 2020 12:23 م بتوقيت غرينتش
    هل يمكن تصور حرب كونية على أنقاض الأزمات؟

    هل يمكن تصور حرب كونية على أنقاض الأزمات؟

    السبت، 10 أكتوبر 2020 10:17 ص بتوقيت غرينتش
    محكمة العدل الدولية تنصف قطر ضد الخارجين عن القانون!

    محكمة العدل الدولية تنصف قطر ضد الخارجين عن القانون!

    السبت، 18 يوليو 2020 03:43 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • أقطاي: حان وقت محاسبة الإمارات بقضية "أوزتورك"

        أقطاي: حان وقت محاسبة الإمارات بقضية "أوزتورك"

        تركيا21
      • فلسطيني يروي تفاصيل 18 ساعة من التحقيق معه بالنمسا.. مروعة

        فلسطيني يروي تفاصيل 18 ساعة من التحقيق معه بالنمسا.. مروعة

        سياسة
      • MEE: كيف صعد وسقط زعيم "عصابة الجنس" في تركيا؟

        MEE: كيف صعد وسقط زعيم "عصابة الجنس" في تركيا؟

        صحافة
      • مدرب المنتخب الفرنسي يصدم كريم بنزيمة بقرار جديد

        مدرب المنتخب الفرنسي يصدم كريم بنزيمة بقرار جديد

        رياضة
      • مباراة بتركيا تخلق الحدث.. لاعبون "لا يظهرون" فوق الملعب

        مباراة بتركيا تخلق الحدث.. لاعبون "لا يظهرون" فوق الملعب

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      أربعاء الغوغاء في واشنطن! أربعاء الغوغاء في واشنطن!

      مقالات

      أربعاء الغوغاء في واشنطن!

      الذي جرى يوم الأربعاء في الكابيتول هو عملية وصفتها السيدة (نانسي بيلوسي) رئيسة المجلس التشريعي أمس بالهمجية، وحين تدخل الرئيس المنتخب جو بايدن على الشاشات أمس قال ناصحا ترامب: "أنت أقسمت يوم تنصيبك على صيانة الدستور ودستورنا لا ينص عل تعريض مؤسسات الدولة للفوضى..

      المزيد
      قراءة أكاديمية غربية أمينة لفلسطين قراءة أكاديمية غربية أمينة لفلسطين

      مقالات

      قراءة أكاديمية غربية أمينة لفلسطين

      الذي يحدث اليوم على أرض فلسطين هو سباق إسرائيلي نحو فرض واقع جديد يخدم مشاريعها الاستيطانية قبل أن يرحل الرئيس ترامب عن البيت الأبيض ويحل محله جو بايدن مع برنامج تصفية التركة الثقيلة الترامبية وإعادة السياسة الخارجية الأمريكية إلى سالف اعتدالها من أجل إرجاع الثقة الدولية فيها. ونحن لا نستغني عن تحلي

      المزيد
      تونس بعد عشر سنوات من ربيعها.. الألم والأمل تونس بعد عشر سنوات من ربيعها.. الألم والأمل

      مقالات

      تونس بعد عشر سنوات من ربيعها.. الألم والأمل

      من 17 كانون الأول/ديسمبر 2010 إلى 17 كانون الأول/ديسمبر 2020 مرت عشرة أعوام على انبلاج ما سمي وقتئذ بالربيع العربي، ومنصته الأولى تونس التي أيقظت من سبات الاستبداد شعوبا عربية أخرى، رفعت في انتفاضتها شعارات تونس نفسها، وتغنت بنشيد شاعرها الخالد أبي القاسم الشابي (إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن

      المزيد
      فرنسا بين العلمانية والدين فرنسا بين العلمانية والدين

      مقالات

      فرنسا بين العلمانية والدين

      في الحقيقة لم يبتدع الرئيس ماكرون تلك الجدلية القديمة بل الأبدية التي انفردت بها فرنسا، والمتمثلة في صراع قديم ودموي ومرير بين سلطة الملك وسلطة الكنيسة، وهو صراع ورثته فرنسا عن الإمبراطورية الرومانية..

      المزيد
      بين مصر واليونان.. الطريق المسدود أمام تحالف موءود! بين مصر واليونان.. الطريق المسدود أمام تحالف موءود!

      مقالات

      بين مصر واليونان.. الطريق المسدود أمام تحالف موءود!

      عندما ظهرت على سطح الأحداث قضية شرق البحر الأبيض المتوسط، واحتواء باطن البحر على كنوز من الغاز حسب مسح جيولوجي أمريكي - أوروبي حديث، بدأت المناورات الدولية من أجل احتلال حيز من شرق المتوسط، ولم تبق دولة لا عظمى ولا قوة إقليمية خارج السباق.

      المزيد
      ذبح مدرس فرنسي جريمة إرهابية.. فما وراءها؟ ذبح مدرس فرنسي جريمة إرهابية.. فما وراءها؟

      مقالات

      ذبح مدرس فرنسي جريمة إرهابية.. فما وراءها؟

      المهم بالنسبة لنا كمسلمين مهما كانت جنسياتنا هو أن نعلن إدانة بدون تحفظ لكل جريمة ترتكب باسم الدين مهما كان الدين، ولا ننسى أن المسلمين أيضا كانوا خلال الشهور الأخيرة ضحايا لإجرام مسيحي متطرف أيضا..

      المزيد
      هل يمكن تصور حرب كونية على أنقاض الأزمات؟ هل يمكن تصور حرب كونية على أنقاض الأزمات؟

      مقالات

      هل يمكن تصور حرب كونية على أنقاض الأزمات؟

      حذر هنري كيسنجر من حرب عالمية محتملة أطلق عليها نعت (الحرب الكونية) لأنها كما قال تتجاوز الصدامات التقليدية لتحتل مواقعها في الفضاء وعلى شبكات الويب وتستعمل فيها خاصة أدوات الذكاء الاصطناعي. وسيكون طرفاها الرئيسيان الولايات المتحدة والصين..

      المزيد
      مافيا إسرائيل وأسرار الموساد في كتابين موثقين مافيا إسرائيل وأسرار الموساد في كتابين موثقين

      مقالات

      مافيا إسرائيل وأسرار الموساد في كتابين موثقين

      أعيد هذا العام نشر كتاب الصحفي الاستقصائي الفرنسي (من أسبوعية لكسبريس) للسيد (جاك ديروجي) وهو بعنوان (المافيا في إسرائيل ISRAEL CONNEXION)، الذي صدر في طبعته الأولى سنة 1980

      المزيد
      المزيـد