عربى21
الخميس، 21 فبراير 2019 / 15 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • مقعد مرحاض "ذكي" يراقب أمراض القلب والأوعية (صور)
  • بومبيو يرفض عودة إحدى نساء "الدولة" لأمريكا.. هذا ما كتبته
  • ناشطون: هكذا ناقض العريفي نفسه بزيارة مدائن صالح (شاهد)
  • الإطاحة بمشهور سعودي مسنّ في واقعة تحرش.. وتعليقات (شاهد)
  • مقاتلو "الدولة" وعائلاتهم يغادرون آخر معقل بدير الزور (فيديو)
  • بن يدر يقود إشبيلية إلى دور الـ16 في "يوروبا ليغ" (شاهد)
  • الجيش اليمني يهاجم الحوثيين في حجة لفك حصار قبائل حجور
  • معارضة الجزائر تفشل بالإجماع على منافس لبوتفليقة
  • هيئات وأحزاب مصرية تندد بأحكم الإعدام وتدعو لتحقيق دولي
  • الجيش الفنزويلي يمنع السفن من مغادرة الموانئ لـ"دواع أمنية"
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    النبلاء يقودون

    عبد الستار قاسم
    # الخميس، 07 ديسمبر 2017 07:36 م
    3
    النبلاء يقودون

    المقصود بالنبلاء هنا ليس نبلاء أوروبا القرون السالفة والذين كانوا معروفين بالثراء وإنما أصحاب الأخلاق السامية الذين لا يعتدون على الناس، ويقدمون المساعدات ما أمكنهم، وأصحاب القوة المنطقية والعقل العلمي والتفكير السديد.


    السعودية لا تهرول نحو الكيان الصهيوني، وإنما تجري بسرعة في سباق نحو أوهام. ربما تظن القيادة السعودية أن بإمكانها استئجار الكيان الصهيوني ليشن حربا بالوكالة ضد إيران.

     

    وربما  تتوهم أن هزيمة إيران وحزب الله في متناول اليد. الكيان الصهيوني ليس نظاما عربيا يضع طاقاته وإمكاناته وثرواته وأبنائه  تحت تصرف المستعمرين والطامعين، وهو لا يقايض على سيادته وحريته في اتخاذ القرار حتى لو كان المزاحم الولايات المتحدة.

     

    ومن المهم أن تسأل القيادة السعودية نفسها حول أعداد الجواسيس والعملاء العرب الذين يعملون لصالح الكيان الصهيوني ضد بلادهم وقضايا أمتهم، وعدد الصهاينة الذين يخونون كيانهم ويقدمون المعلومات للعرب.

     

    حزب الله هو الذي تمكن من تجنيد صهاينة بأقل من عدد أصابع اليد لخدمته. أنظمة العرب وأنظمة بعض الدول النامية المتخلفة هي التي تخون أوطانها وشعوبها، وبالطبع مقابل المال وأحيانا مقابل بعض النساء وحماية أمن النظام والتستر على فضائحه، وكم تستّر الصهاينة على فضائح حكام العرب.


    تتطلع السعودية إلى قيادة العالمين العربي والإسلامي دون أن ينازعها أحد. والمتتبع لوسائل إعلامها يلمس بوضوح مدى العنجهية التي يتحدث بها بعض كتابها، ويوهم إعلاميوها أنفسهم بها.

     

    هم يرون أن أموال السعودية وفيرة بما فيه الكفاية وبالإمكان جلب التأييد والمناصرة لها ولسياساتها. وهذه رؤية لها جذورها وتجاربها من حيث أن الأموال تستقطب التأييد السياسي وأحيانا المساهمة العسكرية في بعض المغامرات الحربية.

     

    هناك دول عربية وغير عربية أغرتها الأموال والمساعدات العينية ووجدت نفسها مؤيدة للسياسات السعودية. نماذج قطر والبحرين واليمن تشكل عناوين ساطعة لجري عدد من الدول وراء المال. يلحق باليمن دمار شديد، والناس هناك يعانون الأمرّين والضيق وضنك العيش والكوليرا، والعالم في أغلبه صامت وبالكاد نسمع أصواتا تدين ما يجري، وتجيّش ضده. حتى الدول الغربية الثرية التي تدافع عن حقوق الإنسان وفق المزاج لا تتحدث عن اليمن إلا بالنزر اليسير وذلك تحسبا لاستثمارات يمكن أن توقف السعودية تنفيذها في بلادهم.


    المال يشتري النفاق والدجل والكذب، لكنه لا يمكن أن يشكل وحده مقوماً قيادياً يضع الدولة التي تملكه في مصاف أصحاب القرار العالمي أو الإقليمي. فمثلاً لم يتمكن المال من تحقيق انتصارات في سوريا والعراق، واضطر أن يتراجع مندحراً خائباً. لقد اصطفت جهات عدة من دول وتنظيمات معاً لمواجهة الضغط المالي، وفاز في النهاية البعد العسكري. المال عامل مساعد، لكنه مخادع في كثير من الأحيان.

     

    فمن يمكن شراؤه بالمال، يمكن أن يعرض نفسه للبيع لمشتر آخر. ومن يبيع نفسه الآن بثمن معين، يتحول إلى ولاء آخر إذا كان المبلغ أكثر إغراء. ومن السياسات السيئة والفاشلة أن يعتمد أحد أو دولة على جهة لها ثمن مالي. فإن لم يكن الموقف مبدئياً راسخاً، ويقوم على بعد أخلاقي إنساني فالفائدة منه قليلة وليست بعيدة عن الزوال.


    تتطلب القيادة في الساحتين العربية والإسلامية مقومات هامة  ينظر العربي والمسلم نحوها. يأتي النظام السياسي القدوة في المقدمة.

     

    هل النظام السياسي يقود الدولة نحو النهوض والإدارة الحديثة وتحقيق وحدة المجتمع وتحسين ظروف الناس وفتح الأبواب أمام الحريات والمشاركة السياسية  وإبعاد أجهزة الأمن عن ظلم الناس والتحكم برقابهم أم لا؟ العربي والمسلم يسألان، وإذا كان النظام مستبداً متخلفاً ناهباً للثروات ويعتمد على أجهزة الأمن لاستمرار الحكم فإنه لا يختلف عن بقية الأنظمة ولا ميزة مميزة له.


    أما الميزة الأخرى التي يتعلق بها العربي والمسلم فهي القضية الفلسطينية. تشكل القضية الفلسطينية باروميتر الانتماء العربي والإسلامي، وكل من يخل بالتزامه بها وباستعادة الحقوق الوطنية الثابتة للشعب الفلسطيني يفقد أهليته لقيادة الأمتين العربية والإسلامية.


    مصر مثلاً فقدت أهليتها القيادية بمجرد أن بدأت المحادثات العسكرية بين رئيس أركانها ورئيس أركان الصهاينة عام 1973. والأردن فقدت الكثير من مكانتها بمجرد أن وقعت معاهدة صلح مع الصهاينة، والقيادة الفلسطينية خرجت من قلوب الناس عندما اختارت الاعتراف بالكيان الصهيوني. فمن شاء أن يقود الأمة عليه أن يلتزم بقضاياها وليس مجرد التزام إعلامي وفي الأروقة والصالونات، وإنما التزام عملي بتوظيف سياسات الدولة وإمكاناتها وقدراتها نحو تحقيق الهدف.


    أما المعيار القيادي الآخر فيتمثل بالتوظيف العلمي والتقني. كلما حرص النظام على التطوير العلمي من خلال تطوير البرامج التعليمية في المدارس والجامعات ومراكز البحث يصبح أكثر إقناعا لجماهير الأمة بأنه يسعى إلى خيرها. وكلما واكب التطوير العلمي تطوير تقني بحيث تتمكن الدولة من الاعتماد على نفسها في كثير من الأمور وخصوصاً الأمور العسكرية يتمكن النظام من بناء ثقة بينه وبين الناس، ويصبح الناس أكثر رغبة في التعاون وتقديم ما عندهم من قدرات لتمكين الدولة.


    أهم ما يجب أن يركز عليه الحاكم من أجل أن يكون قيادة تستحق الثقة والتعاون هو المستوى الأخلاقي. لقد خسر حكام العرب ثقة الجماهير العربية لأنهم أثبتوا عدم قوة أخلاقية، وبغوا وطغوا وظلموا واستبدوا وفسدوا وأفسدوا، وجعلوا دينهم شهواتهم.

     

    العرب بحاجة لحاكم يدير ظهر المجن، فهل حاكم السعودية قادر على ذلك؟ هل هو من النبلاء الذين يثبتون كل يوم طاقتهم الأخلاقية السامية فيتعلق الناس به؟ أثبتت قيادة حزب الله أنها قادرة.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    حكومة فلسطينية غير شرعية جديدة تتشكل

    حكومة فلسطينية غير شرعية جديدة تتشكل

    الخميس، 31 يناير 2019 01:34 م
    السيسي والاستمرار في تحجيم مصر

    السيسي والاستمرار في تحجيم مصر

    الخميس، 17 يناير 2019 03:32 م
    السقوط الأخلاقي في حل المجلس التشريعي

    السقوط الأخلاقي في حل المجلس التشريعي

    الخميس، 03 يناير 2019 02:48 م
    دروس من استشهاد نعالوة والبرغوثي ومطير

    دروس من استشهاد نعالوة والبرغوثي ومطير

    الخميس، 20 ديسمبر 2018 02:32 م
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: من سدني

    الخميس، 07 ديسمبر 2017 09:38 م

    الشعوب العربيه تقر بان حكامهم من أوضع واخس واسقط الرجال قاطبةً اما ان يكون حزب آلات الصفوي من النبلاء فهذا فقط في مخيلة الكاتب ونحن ابناء سوريا نعلم من هو حزب آلات وإذا أراد الكاتب ان نذكره بنبل الحزب وحسن صنيعه أولاً اسأل اهل مضايا والزبداني وسوق وادي بردى كم من الأطفال ماتوا جوعاً بسبب حصار الحزب لهم وكم من الشهداء تم قنصهم من المدنيين ويشهد على نبل الحزب الصفوي اللبناني الفيديوهات المعروضة عن جرايم عناصره في سوريا وماذا يريد الكاتب ان يثبت لنا ان ايران المجوسية وكلابها في لبنان أفضل من حكام العرب والصهاينه في تل ابيب فعندنا كلهم سواء فحكام جزيرة العرب وحكام طهران والضاحية وتل أبيب كلهم في خندق واحد ضدد إرادة شعوب المنطقة العربيه السنيه ونذكر الكاتب انه مهما حصل سيظل الحزب واتباعه في خندق العدو ومعه حكام العرب وسيسقط الجميع بارادة الله وهمه الشعوب الثائرة وما يحصل لقدسنا هو عود ثقاب الذي سيحرق الكل من طهران الى الضاحيه الى حكام الخليج ويستأصل شرفة النصيريريين في سوريا

    بواسطة: محمود المصرى*ّ ... لا "إسرائيل" إسرائيل ولا عاصمة فلسطين عاصمتها

    الجمعة، 08 ديسمبر 2017 08:30 م

    لا "إسرائيل" إسرائيل ولا عاصمة فلسطين عاصمتها وقرار رئيس أمريكا بالإعتراف بمدينة "القدس" كعاصمة لإسرائيل غير شرعى ويصب عليه غضب الشعوب الإسلامية ويُفقد أمريكا مصداقيتها كما فقدت ما يسمى بـ "عملية السلام" مصداقيتها , عملية تسويف ومماطلة وقرار دونالد ترامب الذى زعم بأنه تأخر كثيراً عجل بنهايتها , خطوة أحادية مؤسفة ولكنها لا تفاجىء المتابع لأوضاع الدول العربية ومواقف بعض زعمائها الداعمة والمؤالفة بسخاء لرئيس أمريكا , ومع ذلك يمكن إعتبارها بداية وفرصة للفلسطينيين لتصحيح المسارات التى إنكشفت نهايتها.

    بواسطة: يونس الجزائري

    الأربعاء، 28 مارس 2018 04:36 م

    تمخض الجمل فولد فأرا

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • مفاجأة.. العريفي يظهر في العلا مروجا لـ"شتاء طنطورة" (شاهد)

      مفاجأة.. العريفي يظهر في العلا مروجا لـ"شتاء طنطورة" (شاهد)

      من هنا وهناك
    • أجواء مؤثرة بتشييع الشبان الذين جرى إعدامهم بمصر (شاهد)

      أجواء مؤثرة بتشييع الشبان الذين جرى إعدامهم بمصر (شاهد)

      سياسة
    • الأمير بندر: ابن زايد أنقذ أمير قطر.. قرقاش يعلق.. وردود

      الأمير بندر: ابن زايد أنقذ أمير قطر.. قرقاش يعلق.. وردود

      سياسة
    • هكذا واجه معارض أعدمته السلطات المصرية القاضي (شاهد)

      هكذا واجه معارض أعدمته السلطات المصرية القاضي (شاهد)

      سياسة
    • السلطات المصرية تنفذ حكم الإعدام بحق 9 من معارضي الانقلاب

      السلطات المصرية تنفذ حكم الإعدام بحق 9 من معارضي الانقلاب

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    شكرا على قطع المعونات المالية الأمريكية شكرا على قطع المعونات المالية الأمريكية

    مقالات

    شكرا على قطع المعونات المالية الأمريكية

    يرى أستاذ العلوم السياسية في جامعة "النجاح" الفلسطينية الدكتور عبد الستار قاسم، أن قطع الأموال الأمريكية يخدم الشعب الفلسطيني على الرغم من أنه لا يخدم الأجهزة الأمنية..

    المزيد
    حكومة فلسطينية غير شرعية جديدة تتشكل حكومة فلسطينية غير شرعية جديدة تتشكل

    مقالات

    حكومة فلسطينية غير شرعية جديدة تتشكل

    يرى أستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح الفلسطينية عبد الستار قاسم أن أشد ما يحتاج إليه الشعب الفلسطيني الآن هو إعادة بناء المجتمع الفلسطيني الذي تهشمت منظومته القيمية على مدى سنوات سيطرة السلطة على المشهد الفلسطيني..

    المزيد
    السيسي والاستمرار في تحجيم مصر السيسي والاستمرار في تحجيم مصر

    مقالات

    السيسي والاستمرار في تحجيم مصر

    يرى أستاذ العلوم السياسية بالجامعات الفلسطينية عبد الستار قاسم، أنه لولا السيسي الذي هدم الديمقراطية فإن مصر قادرة على الوقوف على أقدامها اقتصاديا وعلميا وتقنيا إذا أحسن قادتها إدارتهم للشؤون العامة..

    المزيد
    السقوط الأخلاقي في حل المجلس التشريعي السقوط الأخلاقي في حل المجلس التشريعي

    مقالات

    السقوط الأخلاقي في حل المجلس التشريعي

    يرى الكاتب الفلسطيني الدكتور عبد الستار قاسم أن الرئيس محمود عباس غير شرعي في موقعه منذ عام 2009، والمجلس التشريعي غير شرعي منذ عام 2010، وأنه لو تمتع عباس بصدقية وحرص لاستقال عام 2009 وفتح الباب أمام انتخابات رئاسية..

    المزيد
    دروس من استشهاد نعالوة والبرغوثي ومطير دروس من استشهاد نعالوة والبرغوثي ومطير

    مقالات

    دروس من استشهاد نعالوة والبرغوثي ومطير

    مطلوب من كل الفصائل الفلسطينية أن تنظف نفسها أمنيا قبل الدخول في معترك القتال ضد الاحتلال. طبعا الفصائل تنكر اختراقها أمنيا وهذا غير صحيح..

    المزيد
    موجة تهجير شباب فلسطين من أماكن سكناهم موجة تهجير شباب فلسطين من أماكن سكناهم

    مقالات

    موجة تهجير شباب فلسطين من أماكن سكناهم

    مهما تكن الظروف، على شباب فلسطين أن يبقوا في ديارهم، وأن يكافحوا من أجل استعادة حقوقهم الوطنية الثابتة..

    المزيد
    أيها الصهاينة لن تنتصروا أيها الصهاينة لن تنتصروا

    مقالات

    أيها الصهاينة لن تنتصروا

    لقد جرب الصهاينة دخول غزة برا في ثلاث حروب متتالية، ووجدوا الجحيم بانتظارهم. وما وجدوه في الحروب السابقة سيجدون أضعافه في المرات اللاحقة..

    المزيد
    فلسفة أمريكا في معاقبة الأشخاص وليس الدول فلسفة أمريكا في معاقبة الأشخاص وليس الدول

    مقالات

    فلسفة أمريكا في معاقبة الأشخاص وليس الدول

    معاقبة الحاكم العربي الأرعن هي معاقبة الشعب ككل، وإذا كانت أمريكا جادة في الحفاظ على المصالح الذاتية ومصالح الآخرين عليها أن تساعد الشعوب في التخلص من الحكام العرب. لكن أمريكا تعي تماما أن مصالحها مرتبطة بالحكام الفاسدين الطغاة..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV