هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تصاعدت قي الآونة الأخيرة الدعوات الرسمية خصوصا من الدول الغربية، وتوج ذلك إعلان النرويج وإسبانيا وإيرلندا الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بالتزامن مع حراك شعبي واشع حول العالم يطالب بإيقاف العدوان..
من المقرر أن يبحث مسؤولون من قطر والولايات المتحدة ودولة الاحتلال تفاصيل صفقة جديدة لتبادل الأسرى بين الاحتلال والمقاومة..
قال عضو مجلس حرب الاحتلال بيني غانتس إن "من يتحكمون في دولة إسرائيل يتصرفون حاليا بجبن" في إشارة إلى نتنياهو..
ذكر بيان لعائلات الأسرى "الإسرائيليين"، أن حكومة نتنياهو تخلت عن أبنائنا، والسبيل الوحيد لإنقاذهم وقف الحرب فورا".
تتبع حكومة الاحتلال منذ سبعة أشهر سياسة إخفاء المعلومات عن الجمهور، باعتبار ذلك جزءا من الإهمال المستمر لمستوطني غلاف غزة.
ما زالت قضية الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة في غزة تثير مزيدا من الخلافات داخل دولة الاحتلال، بين داع لإبرام صفقة تبادل مع حركة حماس، بكل الأثمان، ومن يرى بعدم الخضوع للحركة..
يخشى رئيس وزراء الاحتلال الإقدام على صفقة مع حركة حماس حتى لا يتفكك الائتلاف الوزاري الحالي مع الأحزاب اليهودية اليمينية المتطرفة والتي تهدد بالانسحاب في حال التوقيع على أي اتفاق مع حماس.
ذكر التقرير، أن "الضرر الذي ألحقته إسرائيل بحماس مؤلم حتى الآن ولكنه ليس قاتلا، لكن من دون عملية برية مكثفة في رفح لن يتم تحقيق ذلك التغيير الأساسي الذي سعت تل أبيب إلى إحداثه في قطاع غزة".
تضمن المقترح عودة النازحين المدنيين غير المسلحين إلى شمال القطاع دون تحديد أعدادهم.
تعهد زعيم المعارضة "الإسرائيلية" تعهد بالتصدي لتهديدات بن غفير بإسقاط حكومة نتنياهو إذا أبرم صفقة مع حماس قبل اجتياح رفح.
وصفت "كرميت" الحكومة الإسرائيلية بالجبانة بسبب فشلها في إنقاذ شقيقها إلعاد كاتسير.
ذكر الكاتب، أن الاحتجاجات والضغط الدولي يخلق مسيرة متجددة لمسار المفاوضات.
وشهدت الساحة الدولية والمحلية تحركات بدا معها قرب نزول نتنياهو من على شجرة وعوده، تحت نيران المقاومة التي ما تزال تقاتل في شتى مناطق القطاع.
جدد نتنياهو موقفه من أن الضغط العسكري هو الذي سيحقق صفقة تبادل الأسرى مع المقاومة في غزة.
وهتف المتظاهرون ضد حكومة نتنياهو ورفعوا شعار "الانتخابات الآن".
أكدت إذاعة "كان" العبرية، "أن القرار اتخذ بعد أن استمع الوزراء إلى تقارير من المفاوضين وناقشوا نتائج المشاورات التي عقدت في باريس".