هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مع اندلاع حرب «طوفان الأقصى» ــ «السيوف الحديدية» طبقا للتسمية الإسرائيلية ــ طرأ تغير نسبى فى نظرة «الحريديم» إلى الخدمة العسكرية، وإلى عموم المجتمع الإسرائيلى..
يطالب يهود الحريديم باستثنائهم من التجنيد في جيش الاحتلال عملا بقانون تم إقراره عام 2003.
تحدثت صحيفة "هآرتس" العبرية عن تعاطف قادة الحريديم مع المتهمين بارتكاب اعتداءات جنسية من الطائفة.
قانون التجنيد يقضي بخفض سن إعفاء الحريديين من التجنيد من 26 عاما حاليا إلى 21 عاما، وسط مخاوف من تأجج المظاهرات على التعديل.
الحكومة الجديدة التي شكلها نتنياهو توصف بأنها الأكثر تطرفا في تاريخ دولة الاحتلال..
تصاعدت حالة الاستقطاب قبل الانتخابات الإسرائيلية، للتنافس على التيار الديني الحريديم من أجل كسب أصواتهم في الانتخابات..
قالت كاتبة إسرائيلية إن "الإسرائيليين غاضبون من يهود الحريديم لأنهم فتحوا مؤسساتهم التعليمية رغم ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كورونا، بما يتعارض مع تعليمات الحكومة بشأن خطة الخروج من الإغلاق على مستوى إسرائيل، لتجاوز الموجة الثانية من كورونا، ما تسبب بصداع منهم لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو"..
تحدثت صحيفة عبرية، عن سلوك مجتمع الحريديم اليهودي الإسرائيلي، وكيف يساهمون بتجاهلهم الفظ للتعليمات والإجراءات، في زيادة عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"..
قالت كاتبة إسرائيلية؛ إن "التحالف التاريخي بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والأحزاب الأرثوذكسية المتطرفة (الحريديم)، تجاوز عدة عقبات حدثت خلال أزمة فيروس كورونا..
خرجت صباح اليوم العديد من الدعوات الإسرائيلية التي تطالب بعدم إسقاط ما وصفوها "حكومة اليمين" التي يتزعمها بنيامين نتنياهو، خشية مجيء حكومة من لون سياسي آخر.
سعيا منها لتوسيع سوق الاستهلاك لمنتجاتها في إسرائيل، أصدرت شركة إيكيا السويدية الشهيرة للأثاث كتيبا جديدا مخصصا للترويج لمنتاجاتها، لا يحتوي على صور نساء.
نشرت صحيفة البايس الإسبانية تقريرا حول الجدل الدائر في "إسرائيل"، بسبب إعفاء أبناء طائفة الحريديم اليهودية المتشددة من الخدمة العسكرية، وهو ما يثير جدلا كبيرا لدى من يعتبرون ذلك تذرعا بالتعاليم الدينية للتملص من أداء الخدمة، في منطقة تتصاعد فيها حدة التوتر.
ناشد أفراد طائفة يهودية بالقدس المحتلة تدعى "الحريديم" منفذي عمليات الطعن والدهس في فلسطين بالتوقف عن قتلهم، معللين ذلك بعدم دخولهم للمسجد الأقصى.
على الرغم من أنه مضى أكثر من 45 عاماً على إعلان القدس المحتلة بشقيها الشرقي والغربي "عاصمة لإسرائيل"، إلا إن المعطيات الرسمية تؤكد أنها أكثر المدن التي لا يرغب اليهود بالاستيطان فيها.