هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تمكن النظام السوري أخيرا من السيطرة على معبر نصيب الحدودي مع الأردن؛ بعد ثلاث سنوات من بسط المعارضة السورية سيطرتها عليه، وذلك في أعقاب اتفاق برعاية روسية مع المعارضة في الجنوب السوري.
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، الإثنين، عن نزوح آلاف السوريين من مناطق في جنوب البلاد، تخضع لسيطرة فصيل موالي لتنظيم الدولة، خشية من أي هجوم من قوات النظام على تلك المناطق.
منذ أن تم إبرام اتفاقية أستانا بين الدول الراعية الثلاثة (روسيا - تركيا - إيران) في العاصمة الكازاخية أواخر شهر يناير/ كانون الثاني من العام 2017، شكلت إدلب -التي تم ضمها في شهر تشرين الأول/ أكتوبر من العام نفسه- معادلة صعبة بالنسبة لتلك الدول، لا سيما أنها باتت المقصد الأول والأكبر لفصائل المعارضة.
نشرت صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا"، تقريرا حول الاشتراطات "المهمة" المتعلقة بعودة الجنوب السوري إلى سلطة النظام في دمشق.
نشرت صحيفة "هآرتس" العبرية، الأحد، مقالا تحدثت فيه عن سيطرة النظام السوري للجنوب، بما فيها هضبة الجولان، من خلال اتفاقيات مشابهة لاتفاق درعا، ورغبة إسرائيل بإلزام النظام السوري لاتفاقية وقف إطلاق النار عام 1974، وعودة بعثة المراقبة التابعة للأمم المتحدة هناك.
أفضت المفاوضات بين قوات النظام السوري، والمعارضة ، بضمانات روسية، في الجنوب السوري، إلى اتفاق تسليم السلاح الثقيل والمعابر الحدودية، مقابل الخروج الآمن لمن يرغب من مسلحي المعارضة إلى الشمال السوري، بعد معارك استمرت لأكثر من أسبوعين.
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان عن بدء عودة آلاف النازحين إلى منازلهم في محافظة درعا، بعد التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين قوات النظام وبين الفصائل المعارضة في الجنوب السوري.
اتهمت مصادر كردية حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي الجناح السياسي لوحدات الحماية الكردية "PYD" ، بتسليم المعتقلين السياسيين الكرد والعرب للنظام السوري في مدينة القامشلي التابعة لمحافظة الحسكة شمال شرق سوريا.
تحدث موقع إسرائيلي الخميس، عن مواجهة محتملة بين "إسرائيل"، وسوريا في منطقة القنيطرة، في الوقت الذي تشهد المنطقة الشمالية تعزيزات لقوات الاحتلال الإسرائيلي.
تكرت الرسائل التحذيرية التركية في الآونة الأخيرة للنظام ورسيا من عواقب الهجوم على إدلب، وآخرها الذي جاء على لسان أحد كبار مستشاري الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بأن أنقرة لن تقف مكتوفة الأيدي في حال شن النظام هجوما على إدلب.
أعلنت الحكومة الأردنية مساء الخميس، أن "جهود وساطتها نجحت في إقناع الأطراف المتفاوضة في الجنوب السوري، للقاء مجددا في محاولة للتوصل لاتفاق يوقف القتال".
لم يمضي عام واحد على اتفاق خفض التصعيد الذي أعلنته روسيا في أيار/ مايو 2017، حتى بدأت قوات النظام السوري بإسناد من الجيش روسي هجوما كبيرا على مناطق الجنوب السوري، رغم أنها إحدى أربع المناطق الآمنة بسوريا بضمان دولي.
كشفت مصادر إعلامية في شمال شرق سوريا، عن مفاوضات تجري بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) والنظام السوري، وذلك بهدف تسليم الأخير المناطق الحدودية مع تركيا..
أكد المتحدث باسم غرفة العمليات المركزية التي تمثل مفاوضي الجيش السوري الحر إبراهيم الجباوي، أن المفاوضات التي تجريها المعارضة مع روسيا بوساطة أردنية لم تفشل..
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن دوي انفجارات عنيفة سمع الثلاثاء في القطاع الشمالي من ريف درعا الخاضع لقوات النظام السوري..
أعلن وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي الاثنين، أنه "سيلتقي وزير الخارجية الروسي في موسكو الأربعاء المقبل؛ لإجراء حديث صريح ومعمق معه حول التوصل إلى وقف لإطلاق النار في الجنوب السوري".