هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت مجلة "بارنتس" الأمريكية تقريرا استعرضت فيه عددا من كتب الأطفال المناهضة للعنصرية، والتي يُمكن أن تُرسّخ فيهم ثقافة الاختلاف وتقبّل الآخرين.
نشب سجال على "تويتر" بين وزير العدل الأمريكي السابق جيف سيشنز، والنائبة الديقراطية إلهان عمر.
ما عكسته تغطية القنوات التلفزيونية العربية للحدث هو انعدام التوازن في التعبير عن الفوضى التي رافقت الاحتجاجات، ما جعلها تبدو وكأنها تنال من المحتجين لصالح ترامب
تمتد عنصرية الشرطة الأمريكية المعادية للسود إلى قرابة 400 عام، وظل الأمريكيون السود يخشون عدم تطبيق القانون لصالحهم، وتعرضوا للكثير من الاعتداءات بالشوارع ومنازلهم..
ترامب لن يكون هو الرجل المناسب في المرحلة القادمة. ولذا، يكون من المعلوم حتما أن مستقبل أمريكا من حيث الأمن والاستقرار مرهون بزوال العنصرية حقيقة لا وهما وخيالا
دوامة أزمة كبرى جديدة ستلقي بارتداداتها على مستقبل القوة الأمريكية وفعاليتها عالمياً
أعلنت مبادرة "مرحبا أخي للتعايش بين الحضارات والشعوب"، التي أطلقها مركز حريات للدراسات السياسية والاستراتيجية في شهر نيسان/ إبريل من العام الماضي، تضامنها مع "الاحتجاجات الشعبية السلمية في الولايات المتحدة الأمريكية"..
مع اقتراب الانتخابات الأمريكية تفجرت في الولايات المتحدة من جديد قضية العنصرية ضد المواطنين من أصول أفريقية، إثر مقتل "جورج فلويد" جراء عنف الشرطة، ما أثار مجددا قضية تعبير الأقليات العرقية عن مطالبها وقضاياها عبر صناديق الاقتراع..
رسالتنا كمصريين إلى إخوتنا في ليبيا.. قلوبنا معكم.. وهؤلاء لا يمثلون إلا أنفسهم ومصالحهم.. ومصر بريئة منهم..
نشر مركز "بيو" الأمريكي للأبحاث، خلاصة توضح العلاقة بين جهاز الشرطة، ومجتمع الأمريكيين من أصول أفريقية، تزامنا مع الاحتجاجات الكبيرة الغاضبة من مقتل المواطن الأسود، جورج فلويد، على يد شرطي أبيض..
كشفت دراسة حديثة عن تشكّل أسباب ثورة حقيقية لدى المجتمع الأسود في الولايات المتحدة، قبيل حادثة مقتل جورج فلويد على يد الشرطة.
ومع كثرة الحديث والتحليلات والتوقعات لتداعيات حادثة مقتل جورج فلويد وأسبابها، أستطيع القول إن ما يحدث الآن في أمريكا ليس أعمال شغب وعنف بقدر ما هو انتفاضة مهمشين ومحرومين من أبسط حقوقهم بفعل نظام عنصري رأسمالي متوحش ينحاز للبيض..
هذا الغضب ربما ينتهي كما بدأ سريعا بلا أي تغيير، ولكن تسارع خروج الغاضبين في أكبر اقتصادات العالم، كفرنسا وأمريكا، في عام واحد وبعد سنوات قليلة من أكبر خروج عربي جماعي للشوارع، يشير إلى أن الخروج من كهوف المختبئين لن يتوقف وستزداد وتيرته مع استمرار فشل النظام العالمي
شارك الدولي البرازيلي نيمار دا سيلفا، نجم نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، في حملة الاحتجاجات ضد العنصرية، والعنف الشرطي في الولايات المتحدة.
لن أستفيض أيضاً في شرح علاقة العرب بالزمن، إذ تكفي الإشارة إلى متلازمة البكاء على الأطلال في تاريخنا لنعرف أن الماضي هو "قِبلة التائهين" و"يوتوبيا الخانعين"، لذلك فإن الأمل العربي الذي تروجه "أنظمة الهوان" صار تحويل المستقبل إلى ماض، صار أن نعود بالحال إلى الرابع من حزيران/ يونيو، الذي لم يعد موجودا
احتشد متظاهرون وسط العاصمة البريطانية لندن، الأربعاء، تنديدا بعنصرية الشرطة الأمريكية ضد الأمريكان المنحدرين من أصول أفريقية.