هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الرئيس الإيراني، حسن روحاني، الثلاثاء، إن مواجهة التحديات التي تقف أمام العالم الإسلامي لا يمكن أن تكون بالاعتماد على القوة الأجنبية، داعيا إلى إقامة علاقات وتعزيز وتأصيل التعاون وتبادل وجهات النظر بين الدول الإسلامية..
خصصت صحيفة "فايننشال تايمز" افتتاحيتها للحديث عن ذكرى الثورة التونسية والاحتجاجات التي تشهدها البلاد منذ فترة، وتقول فيها إن تونس بحاجة لمساعدتها على الحفاظ على المكتسبات الديمقراطية..
ما يحدث في ايران لا يستنسخ أول الثورة الشعبية العربية لسنة 2011، بل يستنسخ ما بعدها من مطلبية فردانية تريد الفوز بمغانم استهلاكية، ولا يهمها أن تبدأ في لعن تاريخ إمبراطوريتها الفارسية
الانتقال الديمقراطي.. حلم مجهض أم وهم تبدد!
عزٌز إعلان الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس- هيئة دستورية مستقلة- تأجيل موعد أول انتخابات بلدية بعد الثورة للمرة الثانية على التوالي مخاوف الأوساط السياسية والشعبية على مسار الانتقال الديمقراطي في البلاد، وضرب استقلالية المؤسسات الدستورية التي تعد من مكاسب الثورة، وسط اتهامات للأحزاب الحاك
لكي نصل إلى إشعال الثورة العربية الثانية المرتقبة، والتي تكمن جذورها في قلب كل عربي وعربية، لا بد من تفادي أخطاء الثورة العربية الأولى
أردنا أن نضع الانتخابات البلدية التونسية في سياق "عام"، لقلنا إن الضبابية التي ترتبط بهذا الاستحقاق الانتخابي، بل بكل ما يتصل بالحكم المحلي، ما هي إلا مظهر من مظاهر الردة النسقية عن "منطق الثورة" إلى "منطق النظام"
نشرت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية حوارا أجرته مع ألبرت أينشتاين في 10 من كانون الأول/ ديسمبر سنة 1922، تاريخ حصوله على جائزة نوبل للفيزياء. والجدير بالذكر أن أينشتاين قد تطرق إلى جوانب من طفولته، ونظرية النسبية، وأبحاثه، علاوة عن مبدأه الرافض للسياسة العسكرية، كما لم يخف عدم ارتياحه من العيش في ألمانيا
تقييم منجزات ثورة ليس أمرا يسيرا، خاصة إذا كان المشككون في كونها ثورة هم الأعلى صوتا، والأقدر على تحقير المنجز الثوري الذي يسير رغم قلته على غير هواهم
ثمة عوامل عدة أدت، ولا تزال تؤدي، دورا كبيرا في التأثير على فاعلية ونجاعة العلاقة بين الإعلام والسياسة، وعلى طبيعة ذات العلاقة نفسها في الزمن والمكان.
?تقولب العقل العربي خلال فترات ما بعد حقبة الاستعمار؛ على القبول بالحكم الشمولي، والتسليم للحاكم المطلق، والمفكر الخارق، والمقاتل الجبار، والرياضي الأول، والمثقف العلامة، والجامع لكل الصفات ما دون الإله بقليل
ربما لم يكن مفاجئا لدى مناضلي حزب "العدالة والتنمية" في المغرب، وممن يتابعون مساره السياسي، رفض المجلس الوطني، أي برلمان الحزب، تعديل المادة 16 من قانونه الأساسي..
أنهى المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية، المنعقد نهاية الأسبوع الماضي، الجدل برفض تعديل المادة 16 من النظام الأساسي، وبالتالي رفض فسح المجال لبنكيران لتولي منصب الأمين العام لولاية ثالثة
هذه تأملات في زمن التحوّلات.. في مواضيع شتى، وذلك بسبب كثرة الأحداث وتلاحقها تلاحقا يرهق الكاتب.. والقارئ أيضا
الأفضل والأكثر حكمة أن يبدأ كل المؤمنين بحق هذه الأمة في الحياة أن يعرفوا كيف يديرون الأمور عندما تأتي الفوضى