هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتصاعد استعدادات المستوطنين والمتطرفين اليهود لما يسمونه "ذبح القربان" في المسجد الأقصى، فيما حذرت المقاومة الفلسطينية من مغبة تلك الأفعال..
أكد قيادي فلسطيني، أن المقاومة تراقب ما يحدث في القدس المحتلة وجنين من اعتداءات وشيكة للاحتلال ومستوطنيه، مشددا على أن رسائل وصلت عبر وسطاء مفادها أنه لن يُسمح للاحتلال بتجاوز الخطوط الحمراء التي رسمتها المقاومة خلال المعركة الأخيرة.
هددت فصائل المقاومة الفلسطينية بالرد على أي جريمة يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي، وذلك عقب استشهاد ثلاثة مقاومين في الضفة يتبعون حركة الجهاد الإسلامي، فيما كشفت وسائل إعلام عبرية أن الاحتلال طلب من مصر الضغط على الفصائل..
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا أشارت فيه إلى الخطأ الذي وقعت فيه المخابرات الأمريكية في تقديراتها تجاه أفغانستان في الأشهر الماضية، وأوكرانيا حيث توقعت انهيار الحكومة في كييف وسيطرة الروس على العاصمة في يومين.
قراءة للمعطيات في الواقع كما هي، وبالاستفادة من التاريح الكفاحي للفلسطينيين، بمعنى أنها تعطي الحالة الكفاحية الجارية وزنها المقدّر دون أن تبني عليها توقّعات أضخم ما تزال مفتقرة للشرط الموضوعي اللازم، أمّا المفاجآت فهي دائماً محتملة، لكن ما نملكه لنراه ونحلله ونبني عليه هو الواقع
تشي الدلائل والمؤشرات كافة بأن انفجارا كبيرا ستشهده فلسطين المحتلة في رمضان المبارك، سيؤدي بالتأكيد إلى حرب مفتوحة على غرار حرب "سيف القدس".. عندما تدخلت الفصائل المسلحة كافة، لنجدة أهلنا المرابطين في القدس، ولنجدة المسجد الأقصى المبارك..
حالة الغليان في مدن الضفة والقدس والداخل رسالة للاحتلال بأن سياسة اقتحام المدن والاعتقالات وهدم المباني أمر أصبح ليس سهلا، بل ستكون له أثمان كبيرة، واستباحة الضفة لن تكون متاحة بعد ذلك
لم يعد مقبولاً في العرف الوطني -بعد سبعة عقود على نكبة الشعب الفلسطيني- أن تبقى الكتلة الفلسطينية الأكبر من اللاجئين خارج فلسطين على مقاعد المتفرجين، والاكتفاء بالنظر لما يجري داخل الأراضي المحتلة، في ظل ما تشهده القضية الفلسطينية من تحولاتٍ دراماتيكية واستراتيجية
إن مفهوم العدالة والمساواة في منظور الغرب المتصهين يصير إلى النقيض في حالة فلسطين والفلسطينيين، وإلى أقصى درجات الجدية والأحقية حين يمس دولة شقراء ذات عيون زرقاء أو خضراء.. إنها قمة الرسوف في مستنقع العار الأممي، وقمة الانحراف الأخلاقي والانحياز النوعي..!!
كشف وزير الشؤون المدنية الفلسطيني، حسين الشيخ، عن لقاء عقده للمرة الثانية منذ كانون ثاني/يناير الماضي، مع وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي يائير لابيد.
الشيء غير الطبيعي الذي ينغّص هذه الحياة، هو الاحتلال وسياساته. أما أنماط المواجهة فهي محكومة بظروفها التاريخية وشروطها الموضوعية، وتبقى من مسؤوليات القوى المنظّمة العمل على تغيير تلك الظروف والشروط، لجعل عملية المواجهة أقل صعوبة، وأكثر قدرة على دمج أوسع للجماهير والشرائح الشعبية، وأكثر كلفة للاحتلال
نحن نمتلك أرشيفا ضخما يفيض بالأحداث والمشاهد الإنسانية المنتزعة لتعاطف كل ضمير حر تستعصي نفسه على قبول الظلم.
تراقب الأوساط الأمنية الإسرائيلية، تزايد نشاطات المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية لاسيما جنين ونابلس، مع فقدان السلطة الفلسطينية لقبضتها الأمنية هناك.
للأسف، مقابل هذا العمل الإسرائيلي الممنهج نفتقد إلى استراتيجية فلسطينية ناجعة ومتماسكة، وهذا يعود أساساً إلى الانقسام وغياب القيادة الموحدة والبرنامج التوافقي ولو بالحد الأدنى
كرست الجريمة مرة جديدة وحدة الشعب الفلسطيني والتفافه حول خيار المقاومة، كما رأينا في تشييع الشهداء ومقاربة القوى السياسية المختلفة للجريمة، وكيفية الردّ الوطني الموحد والناجع عليها
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس، الاثنين، أن بلاده لن تدفع نحو تسويات سياسية مع السلطة الفلسطينية، لكنها "ستحافظ على مصالحها الأمنية" من خلال العلاقات مع رام الله، مشترطا في ذات الوقت عملياتها ضد المقاومة..