هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عبر المستطنون في مستوطنات غلاف غزة عن مخاوفهم أمام وزير الحرب الجديد يوآف غالانت إزاء قدرات المقاومة في غزة.
حبيب أبو محفوظ يكتب: من الواضح أن الاحتلال يسعى لضربة استباقية (عقاب جماعي)، حيث يعلم تمام العلم أن المرجل يغلي في الضفة الغربية، ومن ثم فإن القرار الإسرائيلي بفرض الحصار على الشق الآخر من الجسد الفلسطيني، يهدف للضغط على المواطنين لينبذوا أعمال المقاومة التي ما هي إلا "دفاع عن النفس"، أمام تغوُّل الاحتلال وسطوته.
مصير العقيد الفلسطيني المتقاعد المطارد أبو رعد يشغل الرأي العام في فلسطين المحتلة إثر تدهور حالته الصحية بشكل مفاجئ، ما دفع البعض لاتهام سلطات الاحتلال بالوقوف وراء ذلك.
يعد العام 2022 الأكثر دموية في الضفة الغربية منذ 16 عاما، نتيجة الاستخدام المفرط للقوة من قبل كيان الاحتلال وتوسع دائرتي الاعتقال التعسفي ومصادرة الأراضي والاستيطان..
زعمت إحصائية لجيش الاحتلال، أن حصيلة قتلاه في العام 2022 بلغت 44 جنديا، ثلاث حالات منها بنيران المقاومة الفلسطينية..
اعتقلت قوات الاحتلال عددا من الشبان في الضفة الغربية التي شهدت 24 عملا مقاوما في الـ24 ساعة الماضية بينها 7 عمليات إطلاق نار..
منير شفيق: لو نستند إلى ما سبق وصرح به أعضاؤها، مع تماهي نتنياهو معهم، لوجب توقع سياسة استيطانية شرسة، وانتهاكات في المسجد الأقصى، تكرسّ وقائع تهويدية هيكلية، تفقده طابعه الإسلامي في إطار استراتيجية إحلال الهيكل المزعوم مكانه، وتالياً لا بدّ من توقع هجمات كاسحة على الضفة الغربية. بيد أن هذا كله، سيتحوّل إلى نقيضه إذا ما قُدّرت موازين القوى حقّ قدرها، صهيونياً وأمريكياً وأوروبياً من جهة، وفلسطينياً وعربياً وإسلامياً وعالمياً من جهة أخرى
هادي الأحمد يكتب: وحدة الشعب الفلسطيني بأكمله هي الحل، هي السد المنيع مقابل الجرافة والبلدوزر الإسرائيلي المجرم الذي لا يفرق بين بشر ولا طير ولا شجر
المعاناة أضخم من أن توصف. الخسائر أفدح من أن تُعدّ أو تُحصى. الارتكابات ارتقت إلى مستوى الجريمة باستهدافها شعباً ودولة ووطناً. والأنكى أن الكارثة مستمرّة. لا مؤشرات، حتى الآن، وبعد ثلاثٍ عجاف، إلى وقْف الانهيار وإلى تدارك وتفادي المزيد من الكوارث والآلام.>
حركة الجهاد قالت إن برنامج حكومة نتنياهو الفاشية يستدعي بناء موقف وطني صلب وموحد
اندلعت مواجهات في مناطق متفرقة بالضفة والقدس ليلة الجمعة السبت، فيما رصد تقرير حصاد أسبوع كامل من عمليات المقاومة..
عام 2022 شهد تصاعدا غير مسبوق لعمليات المقاومة الفلسطينية ضد قوات الاحتلال.
ماجد عزام يكتب: تطورت المقاومة الشعبية خلال العام المنصرف 2022 تواصلاً لنفس المنحى الذي شهدناه في العام 2021، ويعود الأمر أساساً إلى الانقسام السياسي والجغرافي بين فتح وحماس والضفة وغزة، وعجز الطبقة السياسية عن بلورة استراتيجية موحدة واضحة وناجعة لمواجهة الاحتلال وممارساته مع تصاعد مدّ اليمين المتطرّف وسطوة المستوطنين خاصة في القدس
شهدت الضفة الغربية عمليات إطلاق نار ومواجهات في الـ24 ساعة الماضية، فيما انطلقت مسيرات تطالب بالإفراج عن جثامين الشهداء المحتجزة لدى الاحتلال الإسرائيلي..
اعتقلت قوات الاحتلال 22 فلسطينيا في الضفة الغربية المحتلة، فيما شهدت نابلس والخليل عمليات إطلاق نار استهدفت نقاطا عسكرية إسرائيلية..
محسن محمد صالح يكتب: يشكل الواقع الوصفة اللازمة لتفجير الوضع في فلسطين المحتلة، واتجاه الجماهير نحو انتفاضة جديدة. وفي الوقت نفسه، فإن التجربة التاريخية تشير إلى أن متطرفي الكيان عندما يتولون مناصب رسمية، يصبحون أكثر حذراً وبراجماتية في تنفيذ أجنداتهم. وأنهم سيقومون بالتصعيد وفق حسابات يرون أنها ستحقق لهم الحد الأعلى من المكاسب، مع محاولة تجنّب دفع أثمان كبيرة