هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نعى ناشطون موالون لجبهة فتح الشام، قياديا تونسيا قيل إنه قتل بغارة لطيران التحالف الدولي على محافظة إدلب شمالي سوريا.
قتل، السبت، ثمانية أشخاص على الأقل معظمهم مدنيين جراء غارات في ريف إدلب الشمالي، فيما شن تنظيم الدولة هجوما وصف بالأعنف منذ عام في مدينة دير الزور في شرق سوريا، ما تسبب بمقتل أكثر من ثلاثين عنصرا من قوات النظام والمسلحين المستثنين من الهدنة، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
أكد مسؤول العلاقات الخارجية والسياسية في "جيش إدلب الحر"، المقدم فارس البيوش، أن نظام الأسد لم يكن راغبا بتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار في عموم المناطق السورية، وأنه سعى جاهدا، مع المليشيات المساندة له، إلى إنهاء ذلك الاتفاق، من خلال خروقات في بعض المناطق، وخاصة وادي بردى بريف دمشق الغربي
قتل 25 عنصرا على الأقل من جبهة فتح الشام (جبهة النصرة سابقا) بينهم قادة جراء غارة استهدفت الثلاثاء أحد أهم مقار التنظيم في محافظة إدلب، تزامنا مع استمرار هدنة هشة في سوريا.
أعلنت جبهة فتح الشام، مقتل قائد عسكري سعودي في غارة لطيران التحالف الدولي على مدينة سرمدا، بمحافظة إدلب..
ما أن سيطرت قوات النظام السوري والمليشيات الموالية لها على الأحياء الشرقية من حلب، حتى بدأت بالترويج إلى أن معركتها القادمة هي محافظة إدلب، التي تقع غرب حلب، والتي باتت تضم الآلاف من عناصر الفصائل، لا سيما بعد التهجير القسري لأهالي عشرات المناطق في ريف دمشق باتجاه هذه المحافظة
خرج آلاف السوريين في مظاهرات متفرقة بأنحاء سوريا الواقعة تحت سيطرة الثوار، في اليوم الأول لاتفاق وقف إطلاق النار.
بثّت شبكة "بي بي سي"، الإخبارية، تقريرا تناول قصة طفلة سوريا، أصيب بحروق بالغة، وشلل في أحد أطرافها، نتيجة إصابتها بقصف من طيران النظام السوري.
شهد العام الحالي مقتل العديد من القادة البارزين في صفوف الفصائل في الشمال السوري، ومنها جبهة فتح الشام، نتيجة الاستهداف المباشر من قبل طائرات بدون طيار وأخرى حربية
نشرت صحيفة "التايمز" تقريرا لمراسلتها حنا لوسيندا سميث، تقول فيه إن قوات النظام السوري قامت بخطف الناجين من الحافلات التي حملتهم من حلب الشرقية..
انتشرت ظاهرة خطف الأطفال خلال الفترة الأخيرة في عدة مناطق بمحافظة إدلب، شمال غرب سوريا
إن أخطر ما في نهاية حلب المأساوية هو مستقبل إدلب
نقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن وزارة الدفاع الروسية قولها اليوم الجمعة، إن عملية إجلاء مقاتلي المعارضة وأسرهم من شرق حلب استكملت. .
توقفت عمليات إخلاء المحاصرين من أحياء حلب الشرقية بعد قيام عناصر من المليشيات الإيرانية وحزب الله بقطع الطريق أمام الحافلات بعد إخلاء الدفعة السادسة من السكان.
قال محلل إسرائيلي إن العملية العسكرية التي يخوضها الرئيس السوري بشار الأسد، في حلب "لم تصل إلى نهايتها، رغم أن المتمردين (الثوار) السوريين كانوا على حافة الهزيمة"، مؤكدا أن مدينة إدلب ستكون هي الهدف القادم للأسد وحلفائه..
نشرت مجلة "ايكونوميست" تقريرا، بدأته بذكر ما حدث في حماة عام 1982، على يد الرئيس السوري حينها حافظ الأسد، حيث دك المدينة بالطائرات لأسابيع قبل أن تدخل دباباته وجرافاته لتسوي حارات بأكملها، وقتل النظام وقتها ما لا يقل عن 25 ألف شخص..