هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الحروب تبدأ في الرؤوس، ولها فيها بذور تزرعها حمولة التاريخ والآيديولوجيا والطموحات الجماعية والفردية. حرب روسيا في أوكرانيا تقترب من عامها الثاني وفي كل يوم تزداد تعقيدا وتطفو على اهتمام وانشغال وتخوف العالم كله. روسيا تواصل هجومها بكل أنواع الأسلحة، ودول حلف «الناتو» تضخ السلاح والمال إلى أوكرانيا. من الصعب التكهن بمتى ستنتهي هذه الحرب، وما هي الحلول التي سيقبل بها أطراف الصراع الذي تحوّل حربا عالمية؟
وافقت الإدارة الأمريكية على نقل طائرات من طراز أف-16 المقاتلة إلى أوكرانيا، ما إن ينتهي الطيارون الأوكرانيون من التدرب على قيادتها.
قالت صحيفة واشنطن بوست إن القوات الأوكرانية لم تستطع الوصول إلى مدينة ميلتوبول، التي تعتبر مركز عبور مهم للروس. بسبب حقول الألغام.
منير شفيق يكتب: الذي سيقرر لمن الغلبة في هذه الحرب ليست الأهواء والرغبات والانحياز، وإنما ميزان القوى العسكري في الميدان. وما سيتقرر مستقبلاً بالنسبة إلى من سيتعب أولاً، أو يصرخ أولاً
حازم عيّاد يكتب: هل حان الوقت لطرح السؤال حول إمكانية وجود مفاوضات بين موسكو وواشنطن واقترابها من إحراز تقدم يفسر ارتفاع مستويات التصعيد المرفق بالهدوء والثقة؛ أم إن الوقت لا زال مبكرا للحديث عن مفاوضات جادة في الكواليس؟
شنت القوات الأوكرانية، هجمات بمسيرات جوية وبحرية على أهداف روسية مختلفة.
حذرت تركيا روسيا بعد أن أطلقت طلقات تحذيرية تجاه سفينة شحن في البحر الأسود
قالت صحيفة الغارديان إنه "منذ أن شن بوتين غزوه الشامل لأوكرانيا، اضطرت موسكو إلى اللجوء إلى أساليب تجسس أكثر خطورة وأقل تقليدية".
أثار الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي غضبا في كييف وباريس بعد اقتراحه إنهاء الغزو الروسي بإجراء استفتاءات جديدة في الأراضي الأوكرانية المحتلة.
قالت السلطات الروسية، إنها أحبطت هجوما على محطة اتصالات في بلدة مشهورة بتخصيب اليورانيوم في سيبيريا..
بدأت أوكرانيا بتسيير سفن شحن، عبر ممر ملاحي جديد، بعد انتهاء اتفاق الحبوب وتهديد روسيا باستهداف السفن المتجهة إلى المرافئ الأوكرانية..
تصاعدت الهجمات بالطائرات المسيرة، بين أوكرانيا وروسيا، وباتت بصورة يومية، وسط ضغوط أمريكية على إيران لعدم تزويد موسكو بالطائرات..
تسببت الحرائق في مقتل 96 على الأقل وتهجير الآلاف لا سيما من مدينة لاهاينا الساحلية..
تثير الهجمات المتكررة بطائرات مسيرة بدون طيار، على الأراضي الروسية، وخاصة موسكو، تساؤلات حول مدى تأثيرها على مسار الحرب، وقدرة موسكو على احتمالها.
رأى العقيد المتقاعد بالقوات الجوية الأوكرانية سيدريك لايتون أن طائرات كييف المسيرات "أداة ثورية" في حربها ضد موسكو، وأنها مؤهلة لإعداد المرحلة للفصل التالي من الحرب الروسية الأوكرانية.
أسقط الجيش الأوكراني مجموعة صواريخ ومسيّرات روسية استهدفت مدينة أوديسا، إلا أن الشظايا الناجمة عنها أحدثت أضرارا في سكن للطلاب ومتجر وسط المدينة..