هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية الأربعاء، أن نائب وزير الخارجية جون سوليفان تحادث هاتفيا مع الفريق عبد الفتاح البرهان..
اندلعت مشادة كلامية الأربعاء، بين عدد من أعضاء الأحزاب والقوى السياسية السودانية، خلال اجتماعهم مع المجلس العسكري الانتقالي العاصمة الخرطوم..
انتقد سياسيون وحقوقيون توسع السلطات المصرية في بناء المزيد من السجون بالعديد من المدن في إشارة إلى تزايد القبضة الأمنية، وترسيخ سياسة التعامل الأمني مع المعارضين بدلا من الحوار..
عملية التحرر تمر عبر عدة مراحل، تتخللها سلسلة شبه متكررة من الإجراءات
هذه البراجماتية المقيتة تسقط ورقة التوت التي تستر بها فرنسا وغيرها من دول الغرب عورتها ، ولتسقط معها الادعاء بدعم الديمقراطية في العالم
الشعوب التي تتحرر من الاستبداد ولا تتحرر من آثاره الثقافية والتربوية ستظل شعوبا مهددة بإعادة إنتاج الاستبداد والفساد، بما يجعلها شعوبا مهيأةً لأن تكون مجالا للاختراق والتطويع والتوجيه، بعد أن أضاعت بوصلتها ونسيت قضاياها الكبرى
المراحل الانتقالية لها مخاطر عامة في العالم كله، ولكنها في الوطن العربي تتركز في عدة نقاط أساسية؛ تحاول هذه المقالة شرحها باختصار أرجو أن يكون غير مخل..
لا نستطيع إلا أن نعلم أن هناك مساحات كبيرة من الفراغ في "القيادة"، بذات المساحات الكبيرة للحراك الشعبي الملهم الحالي
من المرجح أن تكمتل الثورات في العقد القادم وتحقّق أهدافها، فمن المستحيل أن تقبل المجتمعات العربية العودة للوراء، كما أن الأنظمة خسرت جزءا كبيرا من طاقتها، ولن تعود قادرة على خوض جولات صراع جديدة، وباتت خياراتها بين تقديم التنازل والسقوط.
الحالة المتنامية من الجدل في البنية والبيئة الثقافية، حول موضوع الثورات التي تصدى لها العمال ودفعوا مقابلها أثمانا باهظة، ما هي إلا دليل إفلاس فكري وثقافي، وتعبير عن حالة من الجوف والخواء الثقافي والسياسي والفكري، انعكاساً للمعنى الحقيقي للقطع الذي أحدثته نخب وقوى وحركات تحرر وطني مع الواقع
أعلنت قوى الحرية والتغيير في السودان مساء الثلاثاء، أن هناك مماطلة مستمرة من قبل اللجنة السياسية التابعة للمجلس العسكري..
درس الاستقطاب والتوافق لا يحتاج منا إلى تكرار، وهو يتعدى مرحلة الخيار، ويجب أن يرعاه كل قرار، ويشكل محددات المسار، لا نقع فيه تحت ضغط جني ثمار، أو افتعال شجار، إلا أن السياسة والاجتماع يقرران ذلك من كل طريق وبكل طريقة
ما كان أعتى المنظرين القوميين في زمن رياضة الانقلابات ليتخيل أن الشعب العربي واحد موحد في الهموم والآمال، كما يظهر الآن، حيث يصيح صائح في السودان فيجيبه آخر في ساحات الجزائر، فينفعل تونسي ومصري، ويبكيان ويضحكان، ويأمل يمني وسوري، وربما ارتجف قلب مقهور في نجد والحجاز وإن صمت حتى حين
تعاني قوى ثورية معاناة كبرى نتيجة وقوفها ضد النظام الإجرامي، ولكن أفق الغد والحل إذا انعدما، فإن المناوئين للنظام المصري إنما يحكمون على أنفسهم بالاستمرار في دائرة المعاناة، بلا نهاية متاحة أو حتى متخيلة
عصافير السيسي في السودان كثيرة، ويريد أن يصيبها جميعا بحجر دعم المجلس العسكري. فمن ناحية، يأمل السيسي ألا تمتد موجة جديدة من الثورات العربية إلى مصر التي تعيش على حافة البركان
من المؤسف جدا أن نرى اتحادا مغاربيا في كنفه دول عريقة، ومع ذلك يقفون موقف المتفرج مما يحدث لبلد مغاربي