هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هبت رياح التغيير مرة أخرى على العالم العربي من الجزائر إلى السودان، والبقية تأتي. هبت النسائم بعد يأس القانطين من الشارع ومن الناس، وأتت الرياح من حيث لا تحتسب الحكومات والمعارضات والحركات، تماما كما حدث عام 2011
انهيار حائط الصد المتمثل بـ"شوفوا شو صار في سوريا" يرتب على الأنظمة العربية كافة، وعلى الأنظمة التي رعت واستثمرت في الثورة المضادة، مخاطر كبيرة، خصوصا إذا ما علمنا أن كل أسباب الانتفاضات العربية لا زالت قائمة، بل تزايدت
كشف قضاة ومختصون مصريون، عن تصاعد حدة الاحتقان داخل صفوف القضاة وخاصة قطاع الشباب منهم، نتيجة استخدامهم كأداة في تصفية الحسابات السياسية لنظام الانقلاب العسكري..
أطلقت مؤسسة حقوقية غير حكومية السبت، حملة مليونية للفت أنظار المجتمع الدولي إلى معاناة المعتقلات في سجون النظام السوري..
كانوا يعرفون أنهم يغامرون، ومع ذلك خرجوا يهتفون بسقوط حكم العسكر.. وكان يعرف أنه حتماً سيُعتقل، ومع ذلك وقف في ميدان التحرير وحده يرفع لافتة بسقوط الحكم العسكري، فلا تزال الثورة قائمة، ولا يزال الكفاح دوار!
هو مهم للتأكيد أن المنطقة ما تزال في حالة سيولة وغليان، وأنها تؤذن بموجة ثورية قادمة عارمة، أقوى وأكثر نجاحا من سابقتها، لعلها تستفيد من تجاربها السابقة.
تحدث رئيس وفد المعارضة السورية إلى أستانة أحمد طعمة، عن مستوى تمثيل المعارضة السياسية، وأسباب ضعفها في بعض المواقف.
شدد رئيس وفد المعارضة السورية إلى أستانا أحمد طعمة، على أن النظام السوري ليس بإمكانه من الآن فصاعدا التقدم ميدانيا..
الإبداع في العمل الثوري ضرورة من الضرورات، بل لا يمكن قيام ثورة حقيقيه تؤتي ثمارها إلا بأن تكون مبدعة في استراتيجياتها وأفكارها وأدواتها، وأيديولوجياتها أيضا
تنامت ديناميات اختراع "عدو" داخلي تمثل بـ"الإرهاب". وإذا تتبعنا مسألة العنف السياسي في العالم العربي، فقد تكاثرت منذ الانخراط في ما تسمى "عملية سلام"، وبهذا تحولت الجيوش العربية إلى قوة بوليس
الرئيس، يقبع اليوم في الرياض بلا صلاحيات رئاسية فعلية، وتحول في وضعتيه هذه (إن جاز التشبيه) إلى ما يشبه ظل الخيال لأضعف وآخر الخلفاء العباسيين
هل يحتاج عبد الفتاح السيسي إلى ورقة، مجرد ورقة، من المعتقلين من الإخوان داخل السجون، لكي يفرج عنهم؟ وهل يكفي أن يعلن الإخوان تنازلهم عن مطالبهم وأنه لا رغبة لهم في الحكم، حتى تنتهي الأزمة، ويُسمح لمن بالخارج بالعودة، ولمن في السجون بالخروج؟!
جاءت الثورات بقوة دفع هائلة لرفض ما هو قائم من أوضاع منظومة ظالمة فاشلة. استخدمت الثورات قوة الدفع الهائلة هذه في تحقيق انتصاراتها الأولى، بإزاحة بعض من أعتى الطغاة الذين جثموا على صدر الشعوب لعشرات السنين.
في مثل هذه الأيام تدحرجت ثمرة تعاون المصريين واجتماعهم والتفافهم حول بعضهم بعضا، ولدت الثمرة وتدحرجت وتلألأت فوق رؤوس الجميع في 11 من شباط/ فبراير 2011م
شارك عدد من المصريين مساء الأربعاء، في الصلاة على جثامين الشبان المصريين الذين أعدمتهم سلطات الانقلاب في قضية النائب العام..
فجرت الفنانة التونسية نوال غشام جدلا بين تونس وليبيا، بعد إحيائها حفلا فنيا ساهرا بالعاصمة الليبية طرابلس، في إطار احتفالات الذكرى الثامنة لثورة 17 فبراير..