هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هذه أخطاؤنا الأساسية الكبرى... فمن أراد أن يعتبر فليعتبر... ودعاؤنا آناء الليل وأطراف النهار لكل عربي ينتفض سلميا من أجل حريته واستقلال بلاده..
تكريما لهذا العمل الاستثنائي، أقدم هنا ملخصا لأهم ما جاء في الأجزاء الأولى المتعلقة بسير عمل الهيئة وانتهاكات حقوق الإنسان، وسأخصص مقالا آخر للجزء المتعلق بالفساد وسرقة المال العام
قد يكون من المهم، لفهم بنية السلطة ومنطقها الخفي، أن نطرح السؤال التالي: لماذا فشلت تلك المبادرة التشريعية التي قدمها بعض النواب لتجريم "الجهوية"؟
مصر الثورة لم يبق متعلقا في ثيابها إلا الدستور، وذهبت كل مخرجاتها أدراج الاستبداد العسكري الذي وثقت به كل أطرافها
الدرس الأهم من أزمة آذار/ مارس 1954، أن هناك لحظات في عمر الدول لو تم تجاوزها فإنها ستحتاج إلى عقود أخرى لتعود لحظة تنشلها من كبوتها، وقد عادت اللحظة في كانون الثاني/ يناير 2011، لكننا فقدناها مرة أخرى، ولا نعلم متى ستعود إلينا فرصة الحياة في ظل الديمقراطية؟
أفادت وسائل إعلام موالية للنظام السوري، أن الأخير عيّن لواء اشتهر بإشرافه على تعذيب المعتقلين في السجون، بمنصب رفيع.
التعايش ممكن، والاندماج ممكن، ومهما بلغ تطرف المتطرفين وهوسهم بإبادة الآخر فبإمكان العقلاء المخلصين أن يحولوا كل هذا السواد إلى فجر إنساني مشرق..
أعلن المتحدث باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية السفير محمود عفيفي الأحد، أن مسألة عودة سوريا إلى الجامعة غير مدرجة على جدول أعمال قمة تونس المقررة في 31 آذار/ مارس الجاري..
ربما تكون هذه البطولة التي يريدها السيسي لتلميع صورته وتعزيز مكانته فرصة لفضح السيسي وسلطته القمعية أكثر وأكثر، وعن قرب، من خلال وسائل الإعلام الأفريقية والعالمية؛ لأن الشعب يغلي ويبحث عن أي فرصة لنقل معاناته في ظل إعلام التدليس والكذب التابع للسيسي
هل ثورة الجزائر ستبث الروح من جديد في ثورات الربيع العربي، وكما بدأت في تونس، يعاد إحياؤها مرة أخرى في الجزائر، وتكون بلاد المغرب العربي ملهمة للشعوب العربية؟
أول الغيث قطرة، وأن معالم الاحتجاج ومساراته تبدأ على هذا النحو حتى تتصاعد.. هكذا هي قوانين تحريك الاحتجاج والغضب
الثورة الابنة، استمرت بعد الانقلاب العسكري، وكانت درجة الوعي أكبر، فجعلت منه مجرد "زوبعة في فنجان"، فعاد الثوار جميعهم الآن يتحدثون عن ضرورة عودة ثورة يناير
ثورة الشباب على هياكله قادمة لا محالة، ولو لم يسرع حراس الهياكل إعطاء الشباب كامل حريتهم لرؤية الواقع ونقد فلسفتهم بكل رشد ومرونة
لم يختلف المؤرخون المصريون، على الدور الذي لعبه الشباب بثورتي 1919 و2011، وأنهم كانوا سببا في تفجيرهما واستمرار وهيجهما..
وثقت كتب التاريخ سير ثورة 1919 في مسارين متوازيين ضد الاحتلال البريطاني، أولهما سياسي، الذي ترأسه سعد زغلول باشا، والوفد المرافق له..