هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عادل بن عبد الله يكتب: الإعلام البديل هو مشروع فاشل إذا لم يرتبط بمشروع سياسي بديل، والمشروع السياسي البديل هو أيضا مشروع منذور للفشل إذا لم يتأسس على عقل سياسي جديد، يتجاوز جدليا الفكر السياسي الذي أسس الدولة- الأمة، وفرض خياراتها اللاوطنية الكبرى في علاقتها بالداخل والخارج.
نور الدين العلوي يكتب: سننتظر النص الخارج من قلب الربيع العربي، سيكتبه قلم غير ملوث بالأيديولوجيا، نحن قرّاء أولا وربما يسعفنا الخيال بالنص المنتظر فنكتبه لكننا لن نزعم قيادة هذا الطموح. كل ثورة تنتج نصها الإبداعي، ولا إبداع إلا بالتفاؤل بمستقبل
عصام تليمة يكتب: ماذا فعلت الشعوب في هذه الثورات؟ إنها تظاهرت تظاهرا سلميا، بداية من تونس وانتهاء بسوريا، فمن الذي حوّل التظاهر السلمي إلى ساحات قتل، المقتول فيها من جهة واحدة، وهي جهة الشعب ومن يريد الحرية والعدالة، والقتل من جهة واحدة هي جهة السلطة والجيوش التي تم تمويلها وتجييشها من أموال الشعب ومقدراته، فهل جزاء من يتظاهر سلميا القتل؟!
محمد القيق يكتب: هكذا تصنع أمريكا العقدة وتمنّ على العالم بأنها تسعى لحلها، وتطالب الضحية بوقف الاحتجاج والجلاد بضبط النفس
بشار الأسد أكد حضورة القمة العربية التي ستعقد في جدة بالسعودية الجمعة
حسن أبو هنيّة يكتب: العالم العربي يشهد على العقيدة الأمريكية الراسخة بدعم الاستبداد، والولايات المتحدة الأمريكية عقب الانقلابات في تونس والسودان ومصر امتنعت عن وصف الأحداث بالانقلاب، ذلك أنها على دراية بها وتساهم في خدمة مصالحها ومصالح حلفائها في المنطقة، فما جرى في هذه البلدان هو استكمال لعمل محور "الثورة المضادة"، والذي تقوده أنظمة استبدادية حليفة للولايات المتحدة في المنطقة، وهي أنظمة لا تخفي مناهضتها للديمقراطيات الناشئة
طه الشريف يكتب: مع اعترافنا بالمؤامرات نرى لزاما علينا محاكمة النخب المصرية على جهلها بمكانة مصر في محيطها العربي والإقليمي، وجهلها بشراسة القوى الدولية والإقليمية في التمترس من أجل إضعاف المد الثوري خاصة في وطن كبير بحجم مصر
طه الشريف يكتب: ثمّة أسباب كثيرة وهامة لحالة الانتكاسة التي تعرضت لها الديمقراطية في المنطقة العربية، ولا شك أن انتصار الدولة العميقة في كل قُطر على حدة جاء بتدبير مُحكم وخُططٍ شيطانية، واستنفار لقوى داخلية وخارجية -إقليمية ودولية- أزعجتها ثورات الربيع
جمال الجمل يكتب: ليس المسلسل هو الموضوع، فأنا أعرف من يموله والهدف منه، وأعرف بقية الإجابات على أسئلة أستاذك الراحل، لكن ما لا أعرفه هو الحقائق الضائعة بين الواقع والاصطناع، والتي يتجاسر كثيرون فيمررونها باعتبارها التاريخ..
محمد ثابت يكتب: مقولة أن نظام مبارك أفضل من عبد الفتاح السيسي تحتاج تدقيقا أكثر من مجرد إطلاقها على عواهنها، فإن مبارك هو نفسه مَنْ أغرق مصر في الفساد والإفساد لقرابة 30 عاما
شريف أيمن يكتب: ما تشهده المنطقة العربية قد يكون سببا في إحداث تغيرات حقيقية في علاقات الحكم، وتفاعلات الحاكم مع المحكومين، وهذا مسار غير مستبعد، لكنه مرهون بوجود قيادة شعبية حقيقية تستطيع تحريك الجمهور لتلبية تطلعاتها، خاصة ما يتعلق بتوزيع الثروات..
أحمد موفق زيدان يكتب: آن للقوى الثورية السورية الحقيقية المتصالحة مع نفسها ومع شعبها وقبل ذلك مع ربها، أن تعود إلى بلدها، وتضع نصب عينيها هدف وحدة الأراضي الثورية..
جمال الجمل يكتب: بكل أسف الافتراءات تمر عبر الزمن فيتحول "التلفيق" إلى "حقائق تاريخية"
سليم عزوز يكتب: فيما مضى كان السيسي يهمه استكمال الشكل، فكان المحللان حمدين وموسى، لكن في القادم لن يهمه الشكل وكل ما يعنيه أن يفوز في انتخابات مريحة
نزار السهلي يكتب: الثورة السورية التي تخطو نحو عام جديد، لم تهزم النظام عسكرياً، بعد اعتماده على دعم قوة عظمى (روسيا) وأخرى إقليميه (إيران) جربتا كل أنواع القتل والسلاح على شعبٍ أطلق حناجره الصادحة بهتاف الحرية، لكنها هزمته أخلاقياً وسياسياً وهزت أركانه مما استدعى تلاحما وتعاضدا من كل قوى الثورات المضادة عربياً ودولياً لمؤزارته وضرب الثورة بإيلام شديد، ليتم اليوم الحديث عن إعادة تأهيل النظام
محمد ثابت يكتب: ماذا لو أنهم اقتنعوا بأن عليهم البناء من جديد لاستعادة ما فاتهم من صواب وجلباً لتصورات أكثر واقعية عن الحياة والحكم، وقضايا لم يحسنوا تخيلها فضلاً عن إدارتها؟