هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إسماعيل ياشا يكتب: نجاح الحكومة التركية الجديدة مرهون بمدى قدرتها على حل المشاكل الاقتصادية، واستمرار التحالف بين حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية، وحفاظ تحالف الجمهور على تماسكه، في ظروف سياسية يتوقع أن تشهد تنافسا بين الحالمين برئاسة الجمهورية بعد أردوغان
من المقرر أن يتم الإعلان عن الفائز برئاسة البرلمان التركي اليوم الأربعاء، بعد إجراء انتخابات يشارك فيها سبعة مرشحين من مختلف الأحزاب الموجودة في البرلمان..
تجري الكويت انتخابات لاختيار أعضاء مجلس الأمة، للمرة الثانية خلال أشهر قليلة.
قالت صحيفة يني شفق إن أجهزة الاستخبارات والجيش كانت تعيش حالة من التوتر طوال الفترة الممتدة بين 13 أيار و28 من الشهر ذاته، بعد ورود أنباء بوجود محاولة انقلابية..
عوني بلال يكتب: ماذا يمكن أن يُقرأ عربيا في انتخابات تركيا الأخيرة؟ أكثر من شيء بالتأكيد، لكن إعادة تدوير مدائح الديمقراطية ليس قراءة من الأساس، بل هي شيء أقرب للترنيمة التي يُسلّي بها المرء نفسه. إن الداعي للتقدير في التجربة التركية ليس الاقتراع ونزاهته..
جمال عبد الستار يكتب: إن الظاهرة الأردوغانية تستحث العقلاء على التأمل، وتستنهض الهمم، وتشحذ الأفكار، وتُحفز النفوس، وتُطلق شرارة الانبعاث الجديد، فهل من معتبر؟
بعد إعلان اللجنة المشتركة لإعداد قوانين الانتخابات في ليبيا توصلها لتوافقات حول القوانين الانتخابية، ثارت اعتراضات وانتقادات من أطراف سياسية، فكيف ستؤثر على تلك التوافقات؟
على الرغم من أن جولة الانتخابات الرئاسية الثانية في تركيا هي عملية قائمة في ذاتها، لا تبنى نتائجها على نتائج الجولة الأولى، إلا أنه لا يمكن فصلها عن نتائج الجولة الأولى من حيث التوجهات..
جاسم الشمري يكتب: بالتزامن مع انطلاق الترتيبات الأوّليّة لانتخابات المجالس المحلّيّة العراقيّة نهاية العام الحالي، وبغض النظر عن الموقف من العمليّة السياسيّة، نريد أن نتحدّث عن أهمّ ركنين من أركان العمليّة الانتخابيّة، وهما الناخب (المُنْتَخِّب) والمرشّح (المُنْتَخَّب)، حيث نلاحظ أنّه، ومع كلّ موسم انتخابيّ، تتكرّر جدليّة مَن يَخْتار مَن؟
مصطفى أبو السعود يكتب: المواطن العربي متعطش للانتخابات الحقيقية، فهو لا يشعر بأن لصوته قيمة ودورة في تغيير رأس الهرم، فالزعيم العربي لا ينزل عن العرش إلا على النعش، ولا يترك القصر إلا للقبر
الشارع العربي اليوم عيّنة حية جديرة بالقراءة والتحليل في موقفه المتباين من الانتخابات التركية عامة ومن فوز الرئيس أردوغان بشكل خاص. شغلت الانتخابات الرئاسية هناك وسائل التواصل الاجتماعي ومختلف المنصات الإعلامية الرسمية والخاصة بشكل يوحي بأنها تقع في بلد عربي ما..
المسألة لم تنتهِ بفوز الرئيس أردوغان لفترة جديدة، ولكنها بداية لعمل شاق يجب أن يسعى من خلاله الرئيس وكل معاونيه وداعميه لمواجهة المشكلة الاقتصادية، وإيجاد الحلول الناجعة لها، ومعالجة مشكلة الاستقطاب السياسي، الذي زاد من حِدة العنصرية في المجتمع التركي..
ماجد عزام يكتب: عاشت تركيا عرسا انتخابيا بهيجا تكرر مرتين، مؤكداً حقيقة الديمقراطية الراسخة في البلاد على عكس الضخّ في الإعلام الغربي طوال السنوات الماضية، وكما في أي نظام ديمقراطي امتلكت المعارضة كامل الحرية في تنظيم نفسها مؤسساتياً وسياسياً وإعلامياً، بما فيها تلك التي تتماهى أو تدافع علناً التنظيمات الإرهابية، بينما أعطى الشعب ثقته للرئيس والتحالف الداعم له وتفويضاً واضحاً للمضي قدماً في برنامجه السياسي والاقتصادي والاجتماعي الطموح
محمد القيق يكتب: هكذا تصنع أمريكا العقدة وتمنّ على العالم بأنها تسعى لحلها، وتطالب الضحية بوقف الاحتجاج والجلاد بضبط النفس
أميرة أبو الفتوح تكتب: لقد شهدت تركيا عرساً ديمقراطياً رائعاً، تنافس فيه مَن بأيديهم السلطة مع معارضيهم تحت سمع وبصر العالم أجمع، شارك فيه ما يقرب من 90 في المائة من أعداد الناخبين، وهي نسبة لا يوجد لها مثيل في أعرق الديمقراطيات الغربية