هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لأن التركة أصبحت مثقلة بالأزمات، بل الكوارث، يصبح من المسلّم به ضرورة التغيير، ذلك أن النظام الذي تسبب في كل ذلك الفشل، لن يكون أبداً أداة إصلاح في يوم من الأيام.
ذكرت هيئة الانتخابات المصرية أنها حققت في الشكاوى، ولم ترصد أي عرقلة أو تضييق على المرشحين.
نجحت منظمة الحقوق المدنية بتغيير قوانين الانتخابات التي قالوا إنها "أضعفت" القوة السياسية للأمريكيين الأفارقة في بلدة فيدرالسبيرغ.
إسماعيل ياشا يكتب: مرشحو حزب الشعب الجمهوري فازوا في الانتخابات المحلية السابقة في بعض المدن الكبرى، على رأسها إسطنبول وأنقرة، بفضل تحالفه مع الحزب الجيد والأكراد الموالين لحزب العمال الكردستاني. وفي حال خاض الحزب الجيد الانتخابات في تلك المدن بمرشحيه، ولم يدعم مرشحي حزب الشعب الجمهوري، فإن خسارة مرشحي الأخير فيها شبه مؤكدة
لكل رئيس مصري جمهوره: فبينما كان جمال عبد الناصر يخاطب جماهير محتشدة في القاهرة أو سواها من المدن الكبرى ويتفاعل معها في كل مناسبة هامة، خاطب عبد الفتّاح السيسي جمعاً من أزلام الدولة ومحاسيب القطاع الخاص في مسرح قائم في "العاصمة الإدارية الجديدة" النائية عن أي تركّز شعبي، وذلك كي يعلن ترشّحه إلى رئاسة الجمهورية لولاية ثالثة. ومن المعلوم أن السيسي، إثر حصوله في "انتخابات" عام 2018 على 97 في المئة من الأصوات تماشياً مع تقاليد الانتخابات الصورية الماسخة للديمقراطية، نظّم "استفتاءً دستورياً" ليمدّد ولايته من أربع سنوات إلى ست، ويتيح لنفسه الترشح لولاية ثالثة، بعدما كان دستور عام 2014 قد حصر مدة الولاية الرئاسية بأربع سنوات وولايتين على غرار الدستور الأمريكي. ومن نافل القول إن التعديل الدستوري قد حصل على ما يناهز 90 في المئة من الأصوات…
سخر الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، من المنافسين له على بطاقة ترشيح الحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة المقبلة
خرج متظاهرون غاضبون من ترشح السيسي لولاية جديدة في مدينة مرسى مطروح بمصر، وهتفوا بإسقاط النظام
خرجت فعاليات مصرية مؤيدة لترشح رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي للانتخابات المقبلة.
كرر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب هجومه على منافسيه الجمهوريين، كما كرر سخريته من الرئيس جو بايدن.
حمزة زوبع يكتب: لست متشائما ولا رافضا لفكرة التغيير عبر الانتخابات رغم إيماني بأنها ستزوّر، وأفضّل دائما الاستمرار في النضال السياسي حتى تحقيق التغيير المنشود، ولكنني أراه من الصعوبة بمكان أن يحدث إلا بشروط
مع بدء العد التنازلي للانتخابات الرئاسية في مصر، وجه المتحدث باسم التيار الحر، عماد جاد، نداء إلى الفريق محمود حجازي للترشح في وجه السيسي.
اعتقلت السلطات المصرية مواطنا عاتب رئيس النظام عبد الفتاح السيسي بمقطع مصور على صفحته على فيسبوك، معبرا عن ندمه لانتخابه
أسامة الرشيدي يكتب: لن تمنع شرعية الانتخابات المفترضة الشعب من الانتفاض والاحتجاج إذا تدهورت الأوضاع بدرجة يصعب معها توفير الاحتياجات الأساسية، فالجائع لن يتراجع عن النزول للشارع إذا قيل له إن النظام يتمتع بشرعية انتخابية! كما لم يأبه النظام نفسه عندما عزل الرئيس الراحل محمد مرسي بعد مرور عام واحد فقط على توليه الرئاسة. وفي المحصلة، ربما يحتاج النظام إلى خطة أكثر منطقية وقابلية للتنفيذ
سخر أحد الفنانين في أحد المقاهي بمصر من رئيس النظام السيسي، الذي تنتهي فترته الانتخابية بعد أشهر من الآن، وتقعد في البلاد انتخابات مبكرة في كانون الأول/ ديسمبر المقبل.
هناك استياء متزايد من طريقة إدارة الرئيس الأمريكي لملفي الاقتصاد والهجرة، وسط مخاوف واسعة بشأن عمره الذي بلغ 80 عاما، ولا يزال يسعى لولاية رئاسية ثانية.