هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عرضت وزارة الأمن العام الكندية على البرلمان مشروع قانون يهدف لإحباط أية هجمات إرهابية محتملة في كندا، ويمنح الشرطة وقوات الأمن، صلاحيات أوسع.
في نفس اليوم الذي غادرت فيه عائداً إلى البلاد بعد رحلة بحثية طويلة في أوروبا والخليج العربي تناقلت وسائل الإعلام خبر الهجوم الفظيع على هيئة تحرير صحيفة شارلي إبدو في باريس. فجأة انتابني شعور بالتقزز وبالرجة، ولكنني لم أفاجأ. فمثل هذا الحدث الإعلامي العنيف، المعد له مسبقاً والمنفذ بدم بارد بجرأة تتسم
يرى الكاتب الإسرائيلي اليميني يسرائيل هرئيل، أن تصاعد الإسلام في فرنسا، ولا مبالاة الفرنسيين، "ستبقي اليهود أقلية لا مستقبل لهم في البلاد، لا سيما وأن الأوقات آخذة في التغير والزعماء التاريخيين آخذين في الزوال".
لم تكن الهجمة الأوروبية الممنهجة ضد الإسلام والمسلمين في شأن محاربتهما هكذا، بل كانت نتيجة تنامي الخوف منذ شعورها باستيطان الإسلام لديها، والذي من شأنه أسلمة شعوبها، بناءً على صدور تقارير عِدة خلال السنوات الفائتة تؤكّد ذلك الشعور، ولذلك فقد دأبت حكوماتها في تأليف الخطط وتكوين الأحلاف لمكافحة الإسلا
أعلنت السلطات الإيرانية اعتقالها 18 "إرهابيا" في بلوشستان، واتهمت شخصا يقيم في دولتين عربيتين بتمويلهم..
صاعقة ضربت فرنسا بالهجوم الوحشي على مجلة «شارلي إيبدو» والمتجر اليهودي في حي فانسين في باريس. إرهابيون شباب من أصول مهاجرة يدّعون الإسلام -الشقيقان كواشي وزميلهم في الإرهاب أحمدي كوليبالي- ارتكبوا جرائم شنيعة فقتلوا كبار الرسامين الصحافيين في «شارلي إيبدو» والشرطي أحمد مرابط والمواطنين الفرنسيين الي
عدل مجلس النواب الأردني (الغرفة الأولى للبرلمان)، في جلسة تشريعية عقدها الثلاثاء، قانونا بشأن تهمة تمويل الإرهاب، لتجنب إدارج حماس، بحسب نواب أردنيين.
أصدر القضاء الفرنسي للمرة الأولى إدانات بتهمة تبرير الإرهاب، وهو جرم أدرج مؤخرا في القانون الجنائي الفرنسي، بعد الاعتداءات التي أدت إلى مقتل 17 شخصا في باريس الأسبوع الماضي.
حذّر المنسق الأوروبي لمكافحة الإرهاب، جيل دو كرشوف، الثلاثاء، من مغبة وقوع اعتداءات جديدة، ومن مخاطر التطرف في السجون.
دعا رئيس الوزراء الفرنسي الأسبق دومينيك دوفيليبان إلى اللجوء للحكمة في التعامل مع ما شهدته بلاده من هجوم على شارلي إيبدو؛ بالرغم من أن المشاعر متقدة للجوء للصيغ العسكرية..
كتب محمود أورفور: ما زالت العملية الإرهابية الدموية التي حدثت في فرنسا تهز العالم..
في العقود الثلاثة التي حكم فيها حسني مبارك (1981– 2011 م) وفي مواجهة جماعات العنف المتسربلة بغلالات إسلامية – بدأت الدولة مرحلة التكريس لطابعها البوليسي..
كتب دومينيك دوفيليبان: "النصر الوحيد الذي يمكن أن يعلق المتطرفون عليه الآمال هو إقناعنا بأننا نخوض حربا شاملة، بأن يجرونا إلى التورط في اللجوء إلى قوة نعتقد أنها تختصر علينا الطريق وهناك عدو ثان، هو الخوف، وذلك أن الإحساس بعنف مفاجئ قد يأتي من حيث لا نحتسب يثير فينا الرغبة في أمن لا قبل لنا بتوفيره.
نشرت صحيفة "الغارديان" مقالا للمعلق غاري يونغ، حول هجمات باريس، قال فيه: "في وقت الأزمات يسارع أولئك الذين يريدون منا أن نركز على فكرة واحدة إلى مكبرات الصوت، ولكن تفسير الأمور على الطريقة المانوية (الظلام مقابل النور، والخير مقابل الشر) يفرض ثنائية أخلاقية ..
كتب الصحافي روبرت فيسك معلقا على ما تسمى قوائم الإرهاب، متسائلا: "متى سنتوقف عن إعداد قوائم الإرهاب الصبيانية؟"، فقد كان عناصر الجيش الإيرلندي الحر إرهابيين، وكانت منظمة أرغون (اليهودية) إرهابية، وكذلك إيوكا (منظمة المقاتلين الوطنيين في قبرص) وأيضا منظمة الماو الماو..
شن الصحفي المصري إبراهيم عيسى هجوما حادا على السلفيين، متهما إياهم بالإرهاب، وقال إنه "لا يمكن أن تكون إرهابيا إلا إذا كنت سلفيًا..