هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت تونس، الأربعاء، مواعيد الاستحقاقات الانتخابية المقبلة، التشريعية والرئاسية، لتكون ثالث انتخابات بعد الثورة التونسية في العام 2011 والتي أنهت حكم زين العابدين بن علي.
ما يعنينا هو أن نحاور هؤلاء جميعا (خاصةً النهضويين) في ضرورة تعديل استجاباتهم أو ردود أفعالهم تجاه النقد الذي يوجه لهم من مواضع مختلفة، لكنهم ما زالوا يتفاعون معها (في الأغلب)، وكأنها تصدر من موضع أوحد: موضوع العداء الوجودي المحكوم بمنطق الاستئصال
نشرت مجلة "جون أفريك" الفرنسية، تقريرا سلطت فيه الضوء على اعتماد حزبي حركة النهضة، وتحيا تونس، السلاح الرقمي من أجل الوقوف في وجه ظاهرة الامتناع عن التصويت في الانتخابات.
أثارت عبارة "تأصيل الناشئة في هويتهم العربية الإسلامية" موجة جدل بين الكتل البرلمانية في تونس، في أعقاب مناقشة بنود مشروع "قانون المحاضن ورياض الأطفال"، ليتم إسقاط الفصل وإلغاء الجلسة، وسط اتهامات حادة بين النهضة وباقي الكتل البرلمانية.
سادت حالة من السخط بين الأوساط السياسية والمنظمات الاجتماعية في تونس، على إثر إعلان البنك المركزي الترفيع في سعر الفائدة للمرة الثالثة خلال هذه السنة، وسط تحذيرات خبراء من تداعيات ذلك على الشغالين والمؤسسات.
تتصاعد عدة اتهامات لحركة "النهضة" في الآونة الاخيرة بتونس، في مقدمتها امتلاكها "جهاز سري ضالع في اغتيال كل من شكري بلعيد، ومحمد البراهمي، القياديين في الجبهة الشعبية (ائتلاف لأحزاب أقصى اليسار)".
تواصلت المواقف المنددة بتنفيذ سلطات الانقلاب في مصر، أحكام الإعدام بـ9 من معارضي الانقلاب فجر الأربعاء.
أثارت تصريحات وبيانات لحركة النهضة ورئيسها حول مصير حكومة الشاهد، والتحذير من استغلال مؤسسات الدولة لأغراض انتخابية وحزبية، موجة جدل حول دوافع هذه المواقف التي وصفت بالمفاجئة.
توجد جملة من الأسئلة التي تسعى ردود الفعل (من الجهتين النهضوية والعلمانية) إلى تغييبها، بل إلى قمعها حتى تتيسر "شخصنة" السجال
أثارت تصريحات إعلامية غير مسبوقة، للقيادي البارز في حركة النهضة لطفي زيتون، جدلا على إثر انتقاده للسياسات العامة للحركة، وعلاقاتها بالإسلام السياسي، ومدى تحولها فعليا لحزب مدني.
نشر موقع "بلومبيرغ" مقالا للكاتب بوبي غوش، يشير فيه للتحديات التي يواجهها الاتحاد العام التونسي للشغل..
لم يفهم أي من أطياف السياسة أنهم بعيدون عن حكم البلد مجتمعين أو متفرقين ما داموا ألعوبة في يد هذه الطبقة الذكية التي تتحرك دوما من وراء حجاب، وليست معنية بتنمية البلد بقدر سعيها إلى تنمية ثرواتها الخاصة
طالبت "الجبهة الشعبية" في تونس،الاثنين، حكومة بلادها بالاستقالة، محمّلا إياها مسؤولية "تدهور" الأوضاع على جميع المستويات.
شيئا فشيئا سيتمظهر الصراع في إشكالية أساسية: التوازن بين التعبير عن الاحتقان الاجتماعي وتوفير الفرصة لإعادة التموقع في السلطة والدولة عبر صناديق الاقتراع. يبدو أن أغلبية الأطراف الفاعلة تدرك أهمية ذلك، ويبقى هناك من سيحاول خلط الأوراق في الجانبين
نشر موقع "موند أفريك" الفرنسي تقريرا سلط من خلاله الضوء على ما سماها "المشاكل التي تواجه المسار الديمقراطي في تونس
اتهم الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي رئيس الحكومة يوسف الشاهد بالتمسك بالسلطة، معتبرا أن حزب النهضة سيدعم الأخير "سرّا" في الانتخابات الرئاسية المقبلة.