هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن جيش النظام السوري مساء الخميس استعادته كامل مدينة حلب، ثاني أهم المدن السورية، معتبرا ذلك انتصارا للأسد، في المقابل أعلنت فيه فصائل المعارضة أن انسحابها من حلب يعد خسارة كبيرة .
نشرت مجلة "ذا أتلانتك" معرضا للصور عن مدينة حلب، وتبين الصور كيف كانت المندينة قبل الثورة عام 2011..
مع اقتراب الجيش السوري من آخر جيب للمعارضة في مدينة حلب الثلاثاء، قالت روسيا وإيران وتركيا إنها مستعدة للمساعدة في التوسط من أجل التوصل لاتفاق سلام سوري..
دعت مجموعات سودانية معارضة وناشطون إلى إضراب عام احتجاجاً على تقليص الدعم الحكومي للوقود رغم تحذيرات الرئيس عمر البشير من قمع التظاهرات المناهضة للنظام.
توقع الخبير الإسرائيلي بالملف السوري إيال زيسر حدوث ثلاثة سيناريوهات بسوريا بعد سيطرة النظام على مدينة حلب..
نشر التلفزيون الروسي فيديو يظهر قوات خاصة قال إنها "جديدة ومنطورة"، واحتفى بهذه الوحدة من المقاتلين الذين يحابون داخل الأراضي السورية.
تجددت المعارك في مدينة حلب، حيث يتعرض آخر جيب تحت سيطرة الفصائل المعارضة لوابل من القصف الجوي والمدفعي، ما يبدد آمال الاآلاف من السكان الذين كانوا يأملون أن يتم إجلاؤهم الأربعاء، بموجب اتفاق تركي روسي.
أكدت مصادر تركية وروسية ومن المعارضة السورية أنه تم التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار في مدينة حلب المحاصرة.
ربما لن تجد المعارضة السورية في هذه الفترة أذنا صاغية لسماعها ولتلبية مطالبها، لكن على الأقل ستكون قد وقفت لو قليلاً أمام واجباتها تجاه تمثيل أعظم ثورة وشعب، وبطبيعة الحال لن تفقد أكثر مما تفقده اليوم خلال استراتيجيتها الحالية..
بثت وكالة الأنباء السورية مقطع فيديو لرئيس النظام السوري بشار الأسد، وهو يهنئ جنوده والميليشيات الداعمة لهم بالتقدم الذي أحرزه في مدينة حلب.
بعد ساعات من وقوع حادث تفجير الكنيسة البطرسية بالقاهرة صباح الأحد؛ طالب نواب وسياسيون وإعلاميون مؤيدون للانقلاب، بحزمة من التدابير والإجراءات الاستثنائية المقيدة للحريات..
أعلن المنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة السورية، رياض حجاب، مساء أمس الاثنين، أن المعارضة لن تقدم "تنازلات" للنظام السوري حتى لو سيطر على مدينة حلب (شمال سوريا)..
انسحب مقاتلو المعارضة السورية، الاثنين، من عدة أحياء كانت لا تزال تحت سيطرتهم في جنوب شرق مدينة حلب، واعترف مسؤولون في المعارضة بالهزيمة، فيما اعتبر النظام أن المعركة "في المراحل الأخيرة".
تضاربت الأنباء حول توصل الطرفين الأمريكي والروسي لاتفاق يسمح بخروج آمن لمقاتلي المعارضة من حلب الشرقية.
في خطوة هي الأولى من نوعها منذ ثورة يناير 2011، وعقب 3 تموز/ يوليو 2013، وقّعت عشرات الشخصيات المصرية من أطياف سياسية مختلفة (ضمت ليبراليين وإسلاميين ويساريين) على وثيقة تدعو "لوقف خطاب الكراهية بين أطياف المجتمع ومكونات الأمة، وإدانة كافة أشكال التنابز والتخوين والإهانات، أيا كان مصدرها أو دافعها.
على كرسيها المتحرك، توفيت المسنة الحلبية "صباح محمد"، التي عجز زوجها عن العثور ولو على طبيب واحد أو مستشفى صغير في شوارع حلب من أجل معالجة زوجته، في حادثة تختصر المعاناة الكبيرة لسكان المدينة التي تحاصرها قوات النظام وحلفاؤه.