هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت كتائب القسام؛ إنها قتلت نجل رئيس الأركان السابق، آيزنكوت، عبر كمين وقع فيه جنود الاحتلال.
ورفع المشاركون في الوقفة لافتات كتب عليها "أوقفوا الإبادة"، و"أمريكا رأس العدوان"، وغيرها من العبارات الأخرى المنددة.
في مثل هذه الأيام، ولكن قبل نحو عام وبصدد الاجتياح الروسي في أوكرانيا، كانت أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، قد غردت هكذا على تويتر: «قطع الكهرباء عن أوكرانيا جريمة حرب. الهجمات الروسية ضدّ البنية التحتية المدنية، خاصة الكهرباء، جرائم حرب. منع الرجال والنساء والأطفال من الماء، والكهرباء، والتدفئة في الشتاء المقبل، هذه أفعال إرهاب صريح. ويتوجب علينا أن نسميها هكذا».
من جانبه، أعلن حزب الله اللبناني، أن مقاتليه استهدفوا عند الساعة 12:00 من ظهر يوم الجمعة "موقع مسكاف عام بالأسلحة المناسبة".
قال رئيس مكتب الأمن القومي البولندي؛ إنه سيسعى للتفاوض من أجل إطلاق سراح مواطن بولندي محتجز في غزة.
أعلنت إدارة أرشيف دولة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، تعرّض الشركة المضيفة لموقعها لهجوم إلكتروني، أسفر عن حذف كثير من المعلومات، وذلك بعد أيام من تدمير الاحتلال لـ"الأرشيف المركزي" لقطاع غزة.
هاجم رئيس حكومة الاحتلال الأسبق، إيهود أولمرت، خلفه نتنياهو، ودعا لطرده عن المشهد.
وثق أكاديميون تصريحات مسؤولين إسرائيليين، تدعو للإبادة الجماعية للفلسطينيين، في العدوان الدائر على قطاع غزة.
ونقلا عن السائقين، فإن جنود الاحتلال الإسرائيلي كانوا يفتشونهم لساعات طوال مع تفريغ الحمولة، حيث يقوم الجنود بتفتيشها ذاتيا، ويصادرون منها الأدوية.
تداول ناشطون مقطع فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يظهر مقاطعة مواطن أسكتلندي لزعيم حزب العمال البريطاني المعارض كير ستارمر داخل أحد القطارات بأسكتلندا.
نقلت مجلة إيكونوميست، عن قادة الاحتلال، حديثا سريا عن موعد نهاية الحرب.
وذكر 3 ركائز يعتمد عليها "المشروع الاستعماري".
أعلنت كتائب القسام مقتل أحد جنود الاحتلال الأسرى لديها، بعد محاولة فاشلة لاستعادته.
أعلن جيش الاحتلال عن مقتل اثنين من ضباطه في قطاع غزة.
وأصدرت رئيسة تحرير الصحيفة، كاثرين فاينر، هذا القرار بعد أيام من توقيع 25 موظفا من صحيفة الغارديان في فرع أستراليا على عريضة، تحث الصحفيين على نقل التقارير "بطريقة أخلاقية دون تحيز".
أحرقت قوات الاحتلال مركزا لإيواء النازحين شمال قطاع غزة، بعد قصفه بقذائف حارقة.