هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد عبد العزيز يكتب: بلغت "الوقاحة" بجمال عبد الناصر أن يحاول إقناع حسن العشماوي (كاتب المحاضر)، خلال حديث ثنائي بأنه الممثل "الحقيقي" لفكرة الإخوان المسلمين! ومن ثم يجب استبعاد كل الضباط المنتمين للإخوان المسلمين من عضوية "مجلس قيادة الثورة" بعد الإطاحة بالملك فاروق!
قطب العربي يكتب: جاءت القائمة الأخيرة للإرهاب بعد أكثر من عام على إطلاق دعوة الحوار الوطني، وقبل عام من الانتخابات الرئاسية المقرر لها صيف العام المقبل، وفي ظل دعوات متصاعدة لفتح المجال السياسي بهدف توفير بيئة منافسة حقيقية للانتخابات المقبلة
محمد صالح البدراني يكتب: إنشاء منظومة جديدة بفكر جديد تؤسس لفكرة حكم رشيد تفيد منه النظم الحالية لإصلاح ذاتها وتقوية وضعها؛ أمر مهم لأننا أمة ضائعة بلا هويتها ولا بد أن يضحّي الكل ويصغي لحركة التاريخ خشية عبور طيات الفكر
أحمد عبد العزيز يكتب: لا أدري ما رأي إخوان اليوم في رأي المستشار الهضيبي، لا سيما بعد أن عاشوا تجربة البشير في السودان الذي مكث في السلطة ثلاثين سنة، ثم كان من أمره ما كان، وها هو السودان يجني (اليوم) ثمرة استئثاره بالسلطة دما ودمارا وانقساما!
قاسم قصير يكتب: قد تكون اللحظة السياسية اليوم مناسبة جدا من أجل العودة إلى الزمن الجميل، لكن ذلك يحتاج لجهود كبيرة وجبارة من قبل المفكرين والعلماء والقيادات الإسلامية، كي نخرج من زمن التشدد والمذهبية والانقسامات ونعود إلى زمن الوحدة والحوار والثقافة المشتركة
أحمد عبد العزيز يكتب: في هذا الجزء ما هو صادم من جانب جمال عبد الناصر، وما هو باعث على الاحترام والتقدير من جانب الإخوان المسلمين..
محمد ثابت يكتب: ليت العقلاء المخلصين من جميع أطياف المعارضة المصرية يفكرون بهدوء في مثل هذه المفاصل البالغة الخطورة والدقة من تاريخها؛ لا ليقفوا أمامها بل ليتخذوا دروساً للمستقبل..
حسن أبو هنيّة يكتب: اعتبرت السلفية الهادئة أحد عوامل صناعة الأمن والاستقرار، وعوملت كشريك في الاستراتيجية الثقافية الدولية المناهضة للتطرف والإرهاب. لكن انتفاضات "الربيع العربي" كشفت عن عجز السلفية النقاوية في مواجهة خطابات التسييس والعنف..
حصلت "عربي21" على تفاصيل الاجتماع الخاص الذي أعلنت فيه جماعة الإخوان المصرية عن اختيار الدكتور صلاح عبد الحق قائدا جديدا للجماعة، خلفا للقائم بأعمال المرشد إبراهيم منير، إضافة إلى تحركات أخرى داخل الجماعة في اتجاه دعم هذا الاختيار.
إبراهيم الديب يكتب: حاجة الشعب المصري إلى عودة جماعة الإخوان لقوتها ومكانتها في قيادة الجماعة الوطنية المصرية في مجابهة النظام الانقلابي؛ الذي طغى على الحق العام للشعب المصري في حكم نفسه بنفسه وإدارة ثروات بلاده، وقتل أول رئيس منتخب في تاريخ مصر الحديث.
محمد ثابت يكتب: لعل مصر الكنانة وقلب الأمة أولى بمثل هذه المراجعة، ولما كان القائمون على الحكم فيها لا يعول عليهم ولا يؤمَن شرهم ككل الطغاة والظلمة للأسف، فلم يبق لكل صاحب قلم عاقل إلا أن يتوجه للمعارضة. وإن كرر التذكرة فإنها تنفع أصحاب العقول والفهم ومحاولة التدبر وإن استغرق الأمر وقتاً ليستشعروا أهميته
حمزة زوبع يكتب: الخطة لم تكن أبدا فض رابعة وصرف الناس إلى بيوتهم آمنين كما زعم النظام، بل كانت تحويل ما جرى إلى درس وعبرة بغض النظر عن الفضيحة التي لحقت بالنظام وبصورة مصر، فمصر لا تهم الجنرال في شيء لا من قريب ولا من بعيد، والموضوع كله مرتبط بمدى سيطرته على الوضع في مصر حتى لا تتحول ثورة الشعب المصري إلى مرض معد ينتشر في ربوع العالم العربي
أحمد عبد العزيز يكتب: اعتراف عبد الناصر بالتنسيق الكامل مع الأمريكان.. فلم يكن الكاتب الراحل جلال كشك مبالغا أو متجنيا في وصفه حركة يوليو 52 بـ"ثورة يوليو الأمريكية"، وجعل من هذا الوصف عنوانا لأحد كتبه المهمة.
بات صلاح عبد الحق، القائم الثالث بأعمال مرشد جماعة الإخوان المسلمين، منذ الانقلاب العسكري في مصر، واعتقال المرشد العام حتى يومنا هذا..
أكد وزير الشؤون الإسلامية السعودي عبد اللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، أن "التيار السروري" لا يزال موجودا.
أحمد عبد العزيز يكتب: خلال المقتطفات التي سأنقلها هنا، من "محاضر" هذه الاجتماعات؛ ستقف على حقيقة ما اتفق عليه المجتمعون، وهي غير ما أعلنه عبد الناصر، وكتبه التاريخ.. كما أظنها كافية لرسم الشخصية "الحقيقية" لعبد الناصر، وطبيعة العلاقة التي كانت تربطه بزملائه..