هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يحل الاثنين، اليوم العالمي لحقوق الإنسان، بينما يعيش مصريون أوضاعا إنسانية وحقوقية صعبة بين اعتقالات شبه يومية لرجال ونساء على حد سواء بجانب الإخفاء القسري لعشرات المعتقلين..
أدركت حركة النهضة أخطار التصادم الذي سيحصل بالضرورة بين تنظيم متعدد الغرف والطوابق؛ وبين السعي نحو إقامة نظام ديمقراطي يقتضي الفصل بين الشؤون الدينية والمجال السياسي القائم على ضمان تساوي الفرص بين جميع اللاعبين..
نص الورقة التي أرسلتها للسيد اللواء محمد العصار في 17 تشرين الأول/ أكتوبر 2013، بناء على طلبه، ونُشرت في العديد من الصحف المصرية في شباط/ فبراير 2014، وتعاملت معها مختلف وسائل الإعلام باعتبارها "مبادرة للمصالحة مع الإخوان"
كشف وزير التعليم السعودي، أحمد العيسى، عن توجه وزاري جديد نحو تغيير المناهج الدراسية، بحسب قناة "العربية".
أصدرت محكمة مصرية، اليوم الأربعاء، حكما بالسجن المؤبد لكل من المرشد العام لجماعة الإخوان محمد بديع، ونائبه الأول خيرت الشاطر، وذلك في القضية المعروفة إعلاميا بـ"أحداث مكتب الإرشاد"..
أحال النائب العام المصري، نبيل صادق، الأربعاء، أول مختطف طائرة محلية قبل أكثر من عامين، إلى المحاكمة، بتهم بينها "ترويج أفكار الإخوان"، و"محاولة تحقيق غرض إرهابي"..
فجوة الجيلية شكلت في حقيقة الأمر في عقدتها بعض التأشيرات على تلك العقدة التنظيمية التي ما فتئت تتحرك ضمن مسالك السمع والطاعة ولزوم الجماعة وضرورة الالتزام الحركي، بينما كانت مقتضيات هذه الساحات عمل مستقل
الخلاف في حقيقته ليس كما يصوّره البعض بأنه بين الإخوان من جهة وشركائهم المستقلين من جهة أخرى، فالخلاف أوسع من هذه الجزئية، وهو نتيجة لجملة من الاختلافات تراكمت عبر الممارسات السياسية والمواقف منذ التأسيس
لم أتلق أي اتصالات مباشرة من النظام المصري بشأن المبادرة؛ لأن النظام المصري للأسف الشديد قد فهم المبادرة على أنها مصالحة للنظام مع الإخوان فحسب، ولذلك حظيت المبادرة بهجوم كبير من إعلام النظام؛ لسوء الفهم وضعف الادراك واشتداد الصراع ونقص العقل والحكمة
يؤسفني أن من بين القوى المدنية من لا يزال الى الآن يتصور أن الأزمة في التقارب مع الإخوان، وأنه إذا استمر في إعلان العداء لهم، فإن هذا يضمن له وضعاً أمناً في مصر، وقد دخل عبد الحليم قنديل السجن، وهو يلعن الإخوان على السبحة، وهو يريد أن يكون "سمير رجب" المرحلة، "كاتب مبارك الأوحد"
قلل سياسيون ومعارضون مصريون في الولايات المتحدة من جدوى محاولات نظام رئيس الانقلاب، عبدالفتاح السيسي، للتأثير على موقف الكونجرس الأمريكي من جماعة الإخوان المسلمين، وحمله على وضعهم على قوائم الإرهاب أو مساواتهم بتنظيم الدولة.
الأزمة التي تعيشها مصر حاليا نجمت أساسا عن فشل القوى التي شاركت في صنع ثورة 25 يناير في إقامة نظام أكثر ديمقراطية من النظام القديم الذي نجحت في إسقاط رأسه، لكن جذوره ظلت حية تضرب في أعماق المجتمع، الأمر الذي أدى بدوره إلى إجهاض الثورة في النهاية، واستيلاء نظام أكثر شراسة وعنفا وتضييقا للحريات
اتهمت صحيفة "المصري اليوم"، الأربعاء، جماعة الإخوان المسلمين بالوقوف وراء التظاهرات والاحتجاجات التي تجتاح فرنسا منذ أيام.
توجه "الإخوان المسلمين- المكتب العام" بدعوة إلى من وصفهم بالعقلاء في الأسرة السعودية الحاكمة، وكل من وصفهم بالأحرار بالمملكة، إلى "اتخاذ ما يلزم لإعادة بوصلة المملكة إلى الاتجاه الصحيح، وتجنيبها استمرار هذا النهج غير السوي".
يستعمل الرئيس الآن كل ما في جعبته للكيد للثورة ومن يأمل منها تغييرا حقيقيا ولو بعد حين
الحاصل أن هذه الأنظمة خطرة حتى على الشعوب التي تحكمها، فهي أنظمة مرهونة لعناصر قوّة خارجية، في حين تقوّض كل عناصر القوّة الداخلية المستدامة، وتؤدي أدوارا وظيفية في هذه السياق على حساب الشعوب التي تحكمها