هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رحب مدير مركز "أحرار لحقوق الإنسان" فؤاد الخفش، الأحد، بما وصفها بـ"الخطوة الجريئة" التي اتخذها قيادات الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي بالدخول في إضراب عن الطعام.
دعت حركة "الجهاد الإسلامي" إلى بلورة استراتيجية وطنية لتحرير الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال في أعقاب مصادقة الحكومة "الإسرائيلي" على قانون يحبط فرص الإفراج عن المعتقلين ضمن صفقات التبادل.
داخل خيمة تضامنية مع الأسرى في سجون الاحتلال، وقف متضامنون والعرق يتصبب منهم، مكان أشبه ما يكون بـ"الساونا"، لكن ليس في ناد رياضي وإنما خيمة يقضي فيها الأسرى في سجن النقب الصحراوي جل وقتهم.
يخوض الأسرى الإداريون المعتقلون في السجون الإسرائيلية إضرابا مفتوحا عن الطعام، وذلك من أجل وقف الاعتقال والتمديد الإداري للمعتقلين بدون أي تهمة أو عرض على المحاكم الإسرائيلية.
استخفت إسرائيل بتهديدات رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بشأن تهديدات عباس بالاستقالة ما لم تفرج إسرائيل عن الدفعة الرابعة من الأسرى.
كشفت مصادر إسرائيلية أن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، أوصى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بقبول الإفراج عن الدفعة الرابعة والأخيرة من الأسرى الفلسطينيين القدامى، لكن شريطة إبعاد 10 أسرى منهم إلى خارج الأراضي الفلسطينية، أو إلى قطاع غزة.
قالت حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية: "إنها ستعمل على تحرير الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية، مهما كلفها ذلك من ثمن".
أكدت زوجة الأسير القسامي إبراهيم حامد أن زوجها لم يخرج من العزل الانفرادي في سجن أهليكدار.
كشفت مصادر إعلامية عبرية، النقاب عن مشاورات تجريها الحكومة الإسرائيلية، لبحث مسألة الإفراج عن الأسرى القدامى من فلسطينيي الـ 48، الذين رأت فيهم العقبة الأساسية أمام نجاح المفاوضات، حسب تعبيرها.
هدّد رئيس حزب "البيت اليهودي" اليميني المتطرّف ووزير الاقتصاد الإسرائيلي، نفتالي بينيت، بالانسحاب من حكومة بنيامين نتنياهو، في حال إطلاق سراح أسرى من عرب الـ48 في إطار صفقة إسرائيلية – فلسطينية – أميركية لمواصلة المفاوضات، الأمر الذي يهدّد بسقوط الحكومة الإسرائيلية.
أجمعت وسائل الإعلام الإسرائيلية، على أن كلا من الإدارة الأمريكية والسلطة الفلسطينية وإسرائيل يبحثون إتمام صفقة شاملة تقوم الولايات المتحدة بموجبها بالإفراج عن الجاسوس الإسرائيلي جونثان بولارد، مقابل قيام إسرائيل بالإفراج عن مئات الأسرى الفلسطينيين ومن ضمنهم أسرى من فلسطينيي الـ48
صحيح أن قيام مستوطن صهيوني بدعس فلسطينيين على حاجز "إيرز" شمالي قطاع غزة أشعل الانتفاضة الفلسطينية الأولى عام 1987، وأن اقتحام شارون للمسجد الأقصى المبارك أشعل الانتفاضة الثانية عام 2000، إلاّ أنّ كلا الانتفاضتين اللتين هزتا العالم كانتا نتاج تراكم مجموعة من الانتهاكات كان يقوم بها الاحتلال في الضف
ألغى وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، اجتماعًا كان مقررًا، مساء الاثنين، مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، بحسب مصادر في الرئاسة الفلسطينية.
علمت "عربي 21" أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس هدد الأمريكيين بالاستقالة من رئاسة السلطة، في حال لم يضغط الأمريكيون بشكل كاف لإرغام "إسرائيل" على تغيير مواقفها من موضوع الإفراج عن الأسرى.
قال النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني فتحي القرعاوي إن قرار إسرائيل رفض الافراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى يعتبر بمثابة ضربة قوية للمفاوضات القائمة واستمرارها.
شدد إسماعيل هنية رئيس الحكومة في غزة أن المقاومة الفلسطينية لن تنسى الأسرى في سجون الاحتلال، وستعمل على تحريرهم بكل الوسائل، كما حررت من قبل أكثر من ألف أسير في إطار صفقة التبادل، مع الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط قبل أكثر من عامين.