هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الصهاينة شُذَّاذ آفاق، عنصريون وإرهابيون، وقتَلة متوحشون، ديدنُهم الكذب والافتراء وتزوير الوقائع والحقائق، وسرقة أموال الآخرين وممتلكاتهم بالخديعة أو بالقوة، مستندين إلى تخلف عقائدي راسخ في أنفسهم يقوم على آراء واجتهادات تلمودية وخرافات وحكايا وأساطير..
الذي تابع ما جرى ويجري في «رمضان» فلسطين هذا العام، بات يدرك أن اجتماعات التهدئة إياها قبل حلول الشهر الكريم، كانت خارج مجرى الحوادث بالجملة،
كاتبة المقال أشارت إلى مقترح لتشكيل حرس مشترك بين الأردن والسلطة الفلسطينية والاحتلال في المسجد الأقصى، وذلك في ظل هيمنة الفصائل الفلسطينية فيه.
قوات الاحتلال أطلقت الرصاص وقنابل الغاز السام والصوت صوب المشاركين بمسيرات في بيت دجن وكفر قدوم
صلى نحو ربع مليون شخص صلاة الجمعة الأخيرة في رمضان، بالمسجد الأقصى المبارك، رغم قيود الاحتلال.
قالت مجلة أيكونوميست؛ إن التطبيع العربي مع الاحتلال تراجع وكأنه كان مؤقتا، حيث باتت العلاقة مع الدول المطبعة موضع تساؤل منذ عودة نتنياهو إلى رئاسة الوزراء.
بلور الشعب الفلسطيني مقاربة سياسية مختلفة، بعد تجربة عقيمة مع عملية سلمية مضللة، استنزفت طاقاته على مدار ثلاثة عقود، بانتفاضة بمعاير مختلفة.
أكد رئيس وزراء قطر ووزير الخارجية محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، دعم بلاده للفلسطينيين محذرا في الوقت ذاته من مساع الاحتلال لفرض واقع جديد في الأقصى وهو "إنذار خطير".
بن غفير أعلن معارضته لقرار نتنياهو بإغلاق المسجد الأقصى أمام المستوطنين وسلّمه رسالة أعرب فيها عن غضبه
إنّ مما تجدرُ الإشارة إليه في هذه الأيّام المباركة أنّ شدّ الرّحال إلى المسجد الأقصى المبارك والذهاب إليه للرّجال والنّساء والكبار والصّغار لا يندرج فقط تحت عنوان شدّ الرّحال المأخوذ من حديث النبيّ صلى الله عليه وسلّم الذي أخرجه البخاريّ وسلم: "لاَ تُشَد الرحَالُ إِلا إِلَى ثَلاَثَةِ مَسَاجِدَ: مَسْجِدِي هذَا، وَالمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالمَسْجِدِ الأَقْصَى".
يؤكد العلماء والمرابطون على أهمية الاعتكاف والوجود المستمر في المسجد الأقصى على مدار الساعة في شهر رمضان الذي يتزامن مع الأعياد اليهودية، خاصة في ظل التهديدات باقتحام باحاته، حيث بات الاعتكاف أمرا طبيعيا لكافة المسلمين في مقدمتهم المقدسيون المرابطون..
استنكرت فعاليات طلابية ومغردون، منع مسؤولي جامعة حكومية أردني، طلبة من تنفيذ وقفة تضامنية مع المعتكفين في الأقصى.
رفعت قوات الاحتلال مستوى الاستنفار في القدس والضفة، ونشر المزيد من بطاريات القبة الحديدية شمالا وجنوبا، خوفا من تفجر الأوضاع.
تتزايد الاعترافات الإسرائيلية بأنه حان الوقت لكي يفهم الاحتلال بأن مركز الزلزال السياسي والأمني هو المسجد الأقصى.
العلماء حذروا من خطورة التطبيع مع الاحتلال مؤكدين أن قرارات التقسيم الأممية واتفاقيات السلام والتطبيع الثنائية والإقليمية كلها باطلة شرعا
حمل المركز القطري للصحافة، المجتمع الدولي مسؤولية استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الفلسطينيين والمقدسات.