هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال البروفيسور جامعة تورينو بإيطاليا لورنزو كامل إن الغرب يتعامل بنفاق في علاقة بملف حقوق الإنسان في قطر.
أكد مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي، اليوم السبت أن فريقه عازم على تحقيق الفوز والمضي قدما نحو الدور الثاني من المسابقة عندما يواجه غدا الأحد نظيره البلجيكي في إطار الجولة الثانية من المجموعة السادسة لكأس العالم قطر 2022
رفع مشجعون تونسيون أعلاما أخرى لفلسطين، وارتدوا شارات بألوان "الكوفية الفلسطينية"..
بي.إن سبورتس، ومنصاتها على الإنترنت، ومنها تود دوت تي.في، هي الناقل الرسمي لبطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 للجماهير في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا..
بعد مباراة مميزة خرجت فيها بالتعادل السلبي أمام الدنمارك، لم يقدم لاعبو "نسور قرطاج" الأداء المتوقع، وعجزوا عن الحفاظ على شباكهم، وعن التسجيل في مرمى أستراليا..
يواجه المنتخب السعودي لكرة القدم نظيره البولندي في بطولة كأس العالم السبت، وهو يعلم أن تكرار إنجازه المذهل في الجولة الأولى، عندما تغلب على المنتخب الأرجنتيني 2 / 1، سيجعله يعبر لدور الـ16 للمرة الثانية في تاريخه..
الكاتب قال: يستكثر الغربيون على دولة عربية مسلمة النجاح في تنظيم بطولة عالمية كبرى يتداعى لها الناس من كل الأصقاع..
على الأرض ـ أرض قطر، فإنني وكشاهد عيان "شايف كل حاجة"، أرى بعيني أن الأمور تسير بغير ما تشتهي وسائل الإعلام الغربية، فلا امرأة بين مئات الآلاف من النساء اللواتي يجسن الشوارع والساحات حتى ساعات الفجر الأولى يوميا تعرضت للتحرش ولو باللفظ..
عبر مسؤولون و مواطنون قطريون عن قلقهم من تعامل الإعلام الغربي مع مونديال2022، بصورة نمطية تعكس النظرة العنصرية للغرب تجاه العرب والمسلمين، بحسب تقرير لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية.
وبهذه النتائج، تتقاسم هولندا والإكوادور صدارة المجموعة برصيد أربع نقاط، يليهما السنغال بثلاث، فيما تتذيل قطر المجموعة برصيد صفر من النقاط.
سلطت وسائل إعلام الضوء على مشجعة إيرانية كانت تبكي وهي ترفع قميصا لمنتخب إيران، كُتب عليه من الخلف "مهسا أميني".
بعد إهدار عديد الفرص طيلة أحداث المباراة، نجحت إيران بتسجيل هدفي الفوز في الوقت بدل الضائع من المباراة.
جوزيف مسعد يكتب عن كأس العالم وحقوق الإنسان "بالنسبة إلى شكاوى حقوق الإنسان التي يثيرها الليبراليون البيض، فستكون أكثر إقناعا للجمهور العالمي، لو كان هؤلاء الليبراليون قد أخضعوا الولايات المتحدة وأوروبا لنفس المعايير التي يخضعون قطر لها الآن".
لم يجد المنتخب الألماني من طريقة لتسجيل موقف طالما حلم بتكريسه على شارة العمادة قبل أن يتبخر كسراب، ليس في صحراء الدوحة، بل في ملاعبها المونديالية الفاخرة، فاختار لاعبوه أو رضخوا لضغط السلطة السياسية وردوا أيديهم في أفواههم، وهم الجاهلون بتراث المنطقة وقيمها وتعبيراتها المجازية، التي ارتدت عليهم وبالا.
تستمر الحملة على البلد المنظم لكأس العالم 2022، فيما أشاد عدد من المشجعين بظروف الإقامة وتعامل القطريين مع الأجانب، بينما تواصل حكومات أوروبية تسييس المونديال العربي.