هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أقر الكنيست الإسرائيلي قانون سحب الجنسية أو الإقامة المثير للجدل، بدعوى "الأنشطة الإرهابية" حيث صادق أعضاء البرلمان الأربعاء، على القانون في خطوة توسع نطاق السياسة الخاصة بجرائم "الإرهاب".
أطلق مقاومون في مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة طائرات مسيرة مزودة بكاميرات لمراقبة قوات الاحتلال التي اقتحمت المدينة الأمر الذي أثار مخاوف الاحتلال
ضغط وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن من وقف الاحتلال مؤقتا لبناء المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية المحتلة.
محسن محمد صالح يكتب: انتشار العمليات الفردية يعني أن كافة أدوات القمع المنظم والتنسيق الأمني بين سلطة رام الله وقوات الاحتلال، فشلت في القضاء على ظاهرة المقاومة، وإن نجحت إلى حد كبير في ضرب العمل العسكري لفصائل المقاومة وتفكيك الكثير من خلاياها
تصاعدت أعمال المقاومة في الضفة الغربية والقدس المحتلة، واستشهد شاب فلسطيني في الخليل برصاصة في الرأس أطلقها الاحتلال، وسط مطالب لـ بن غفير وسموتريتش بالعقاب الجماعي ضد المقدسيين..
تضمنت قرارات "الكابينت" إغلاق منزل منفذ العملية في القدس على الفور تمهيدا لهدمه، إضافة إلى الحرمان من الحقوق في التأمين الوطني والمزايا الأخرى لعائلات المنفذين.
أزالت قوات الاحتلال الإسرائيلي بؤرة استيطانية جديدة أقامتها خمس عائلات إسرائيلية بالقرب من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، بأمر من وزير الحرب يوآف غالانت، ما أثار خلافا داخل الائتلاف الحكومي.
وفقا للصحيفة فإن المسيرات من شأنها أن توجد حلا لكل مشكلة أمنية في ضوء الاستنزاف الذي تواجهه قوات الجيش في الضفة الغربية من قبل الفلسطينيين..
كشفت صحيفة "هآرتس" أن "الأجهزة الاستخبارية الإسرائيلي، تخشى من أن اقتحام بن غفير بصفته الجديدة (وزير الأمن القومي) لهذا الموقع الحساس تحت حراسة مشددة (المسجد الأقصى)، سيشعل الساحة الفلسطينية".
صادق الكنيست الإسرائيلي على حكومة نتنياهو اليمينية، وتضمنت الخطوط العريضة الأساسية للحكومة الإعلان الضمني عن ضم الضفة الغربية المحتلة..
تناولت وسائل إعلام غربية انتهاكات الاحتلال المتزايدة في الضفة الغربية ضد الفلسطينيين، وكان العام 2022 الأكثر دموية منذ فترة طويلة، وسط مخاوف من زيادة العنف ضد الفلسطينيين مع وصول حكومة نتنياهو المتطرفة للحكم.
ارتفعت عمليات المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية مقارنة بالأعوام الماضي، وسجل العام 2022 مقتل نحو 29 إلى 31 إسرائيليا.
قال موقع ويللا إن جيش الاحتلال قرر تقليص القوات القتالية في الضفة الغربية المحتلة، وأوضح أن التخفيض يشمل في المرحلة الأولى من 23 كتيبة إلى 21، وفي الربع الأول من عام 2023 سيصل التخفيض إلى 19 كتيبة
رغم عدد الشكاوى الكبير حول ممارسات الاحتلال ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، فإن عدد صغير منها يتم فتح تحقيقات.
يصعّد نواب في الكنيست الإسرائيلي من هجوهم تجاه الاتحاد الأوروبي على خلفية جهود الأخير في توسيع البناء الفلسطيني في المناطق المصنفة (ج) في الضفة الغربية المحتلة، وهي مناطق تحت السيطرة المدنية والأمنية الإسرائيلية.
لفت موقع "ميدل إيست آي" البريطاني في تقرير له إلى أن ضم أراضي الضفة المحتلة لإسرائيل أمر قادم لا محالة، لكن بطريقة غير متوقعة وغير مباشرة.