هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذرت روسيا من خطورة وتبعات التدخل العسكري ضد الانقلابيين في النيجر.
جرت تصريحات الأسد بعكس تيار تصريحات دول "أستانا" التي أعربت عن ثقتها بنجاح "اللجنة الرباعية" بمشاركة النظام السوري للدفع بعملية التطبيع بين أنقرة ودمشق
بوتين أصدر عفوا عن مقاتلي فاغنر الذين شاركو في غزو أوكرانيا.
إذا أبقت أوبك+ على أهدافها الحالية، فإن مخزونات النفط قد تنخفض 2.2 مليون برميل يوميا في الربع الثالث و1.2 مليون في الربع الأخير من العام.
أكد موقع "أويل برايس" أن نجاح انقلاب النيجر يهدد بتعميق عدم الاستقرار الإقليمي، وإضعاف الأمن الإقليمي، ويفتح الباب أمام تنامي النفوذ الروسي في منطقة الساحل.
رصد تقرير أعدته صحيفة روسية اعتراف الأوساط الصحيفة في واشنطن بفشل الهجوم الأوكراني المضاد، واستياء المواطنين الأمريكيين من دعم بلادهم وتدخلها في الحرب لصالح كييف، ما قد يهدد بانحسار طبقة بايدن الانتخابية.
فتحت السلطات الروسية، حركة الطيران مجددا، قرب موسكو، بعد إغلاقها للاشتباه بوجود طائرة مسيرة.
أوصت ورقة علمية أعدها مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات في العاصمة اللبنانية بيروت، بتظافر جهود الدول المتضررة من العقوبات الأمريكية على روسيا من خلال العمل على اعتماد نظام موحد فيما بينها كبديل عن نظام سويفت، والدمج بين عدد من نظم الدول المختلفة.
أطلقت روسيا مسبارا إلى القمر، هو الأول بعد نحو 50 عاما من آخر مهمة، قام بها الاتحاد السوفياتي.
تسعى تركيا إلى إعادة روسيا إلى اتفاق الحبوب في البحر الأسود، وسط شروط روسية تتضمن إزالة العقبات كافة أمام المصارف.
استأنف البنك المركزي الروسي بيع وشراء العملات الأجنبية في السوق المحلية منتصف كانون الثاني/يناير الماضي.
بدأ النفوذ الفرنسي في أفريقيا بالانحسار خلال السنوات الأخيرة وبدى ذلك جليا على ضوء الانقلاب الأخير في النيجر، ما دفع قوى إقليمية وعالمية إلى السعي لملء الفراغ الذي يحدثه هذا التراجع الفرنسي في القارة السمراء الغنية بالثروات. تأتي روسيا على رأس هذه القوى الطامحة في نشر نفوذها وبسط سيطرتها على أفريقيا على كافة الأصعدة.
استهدفت القوات الأوكرانية العاصمة الروسية وشبه جزيرة القرم بـ11 طائرة مسيرة..
يبدو عالم اليوم، لجيلنا الذي تشكل وعيه في حقبة الحرب الباردة، غارقاً في اضطرابات نجد صعوبة في فهمها، ناهيكم عن التفكير في مخارج محتملة لها. فلم يعد العالم منقسماً، كما في تلك الحقبة، بين قوتين دوليتين رئيسيتين تخوضان صراعاً على النفوذ بغطاء أيديولوجي يقدم نموذجين يستهوي كل منهما قوى اجتماعية مختلفة، فيتناسل ذلك الصراع إلى صراعات موضعية، أو حروباً وحروباً أهلية بالوكالة عن القوتين المشار إليهما.
خلال زيارتي مؤخراً لقمة «روسيا - أفريقيا» في نسختها الثانية في سانت بطرسبورغ، دهشت بالحجم الذي عُقد به هذا الحدث، والذي عكس تماماً الزيادة المطردة لثقل الدول الأفريقية في السياسة والاقتصاد العالميين، وكذلك تعزيز كيانها كعنصر فعال. فمن خلال مشاركة انطباعاتي في هذا المقال، أود الإشارة إلى أن بعض زملائي قد رأوا في هذا الحدث علامات لما يُزعم أنه «سباق من أجل أفريقيا» بدأ في المجتمع الدولي، وهو ما لا أتفق معهم عليه، لأنه وفقاً لمثل هذه الصيغة، يعني أن القارة لا تزال تبدو كجهة مُؤثر بها، وليست كياناً فعّالاً.