هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال المؤرخ الإسرائيلي بيني موريس، إنه "لا توجد لحظة أفضل من هذه اللحظة من أجل توجيه ضربة استراتيجية لإيران، بفضل ميزان القوة غير المتماثل بينها وبين إسرائيل"..
بينما يواصل زعيم حزب الوحدة الوطنية العبري بيني غانتس تقدمه في استطلاعات الرأي، أيد 66 بالمئة من الإسرائيليين اعتزال نتنياهو للحياة السياسية.
يبدو أن أنصار نتنياهو مرتاحون جدا للأداء السيئ للرئيس بايدن في مناظرته مع ترامب، ويتطلعون إلى رئيس أمريكي لن يضع قيودا على التسليح، أو حتى قيودا إنسانية لعمليات جيش الاحتلال.
نقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن مسؤول "كبير" في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، قوله إن هذا المبلغ "مؤشر على عمق وتعقيد الدعم الأمريكية لإسرائيل"..
تكشف هذه المخاوف الإسرائيلية عن حقيقة استشعارها بوقوع كارثة ثالثة شبيهة بـ1973 و 2023، مما يتطلب في البداية استبدال القيادة العليا للجيش، بناء على نتائج التحقيق، وتجاه تنفيذ الاستراتيجية الجديدة التي ستتبناها دولة الاحتلال لنفسها.
تسبب طلب بريطاني للمحكمة الجنائية الدولية بتأخير صدور مذكرة اعتقال بحق رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الحرب يو آف غالانت.
طالب رئيس حكومة الاحتلال الأسبق، بطرد بنيامين نتنياهو من السلطة، بسبب رغبته في تدمير دولة الاحتلال، وتدمير علاقاتها والتخلي عن الأسرى في غزة، فضلا عن تخريب علاقاتها بمحيطها.
تصاعدت تظاهرات عائلات أسرى الاحتلال، في قطاع غزة، حيث أغلقوا طريقين رئيسيين أحدهما يربط بين مدينتي تل أبيب وحيفا وسط وشمال فلسطين المحتلة، وسط دعوات لتنفيذ إضرابات واسعة عن العمل.
ذكرت هيئة البث الإسرائيلية، أن الاحتجاجات انطلقت في إطار "يوم الإضراب الوطني" الذي دعا له قادة الاحتجاجات من أجل المطالبة بإبرام صفقة تبادل مع المقاومة الفلسطينية تضمن عودة الأسرى الإسرائيليين لدى "حماس"..
ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تستعد لإصدار "الجنائية الدولية" قريبا مذكرات اعتقال ضد نتنياهو وغالانت، موضحة أنه "تتم مناقشة خط دفاع محتمل، والذي سيكون موقفا ضد مثل هذا القرار"..
المتظاهرون احتشدوا أمام وزارة الحرب من أجل إبرام صفقة فورية لإعادة الأسرى من قطاع غزة
طلب محامو رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو تأجل محاكمته بقضايا فساد متهم بها، بذريعة أنه في حالة حرب، ويدير العدوان المتواصل على قطاع غزة.
جاءت تصريحات وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي يوآف غالانت خلال لقائه في البيت الأبيض مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، حيث يزور الولايات المتحدة منذ أربعة أيام.
ذكر بيان البيت الأبيض، إلى مواصلة العمل من أجل التوصل لوقف لإطلاق النار حتى نتمكن من إنهاء الصراع.
طالب مسؤولون إسرائيليون من أبرزهم إيهود باراك ورئيس الموساد السابق، تامير باردو، الكونغرس بإلغاء كلمة نتنياهو أمامه، باعتباره شخصية لا تمثل الإسرائيليين، وتجب محاسبته على الفشل في 7 أكتوبر.
قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، إن نتنياهو يتعمد "توسيع الحرب والبدء بمواجهة عسكرية مباشرة وشاملة مع حزب الله في الشمال، بدلا من التوصل، إلى اتفاق مع الحكومة اللبنانية، من شأنه أن يضع حدا للصراع العنيف الحالي"..