هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رفع الاحتلال من وتيرة تصاريح البناء الاستيطاني في الضفة الغربية خلال الستة أشهر الماضية، ومؤخرا أصدرت حكومة نتنياهو إذنا ببناء 4500 وحدة استيطانية.
وصف رئيس استخبارات الاحتلال السابق، ما يجري بسبب حكومة نتنياهو بأنه مشكلة كبيرة أمام العالم.
لا تزال حكومة بنيامين نتنياهو اليمينية تواجه رفضا داخليا وخارجيا، آخر مظاهره انزعاج يهود الشتات من إجراءات الحكومة..
تروج حكومة الاحتلال لبناء استيطاني إضافي في الضفة الغربية، وسط مخاوف إسرائيلية أن ذلك قد يسهم في زعزعة الأوضاع في الضفة الغربية في هذا التوقيت.
يترقب كثيرون اتفاقا أمريكيا إيرانيا وشيكا، يمكن الإيرانيين من الحصول على أموال مجمدة، مقابل خفض تخصيب اليورانيوم، وإطلاق سجناء أمريكيين، الأمر الذي يصفه البعض بـ"الاتفاق النووي المؤقت".
تتكون لجنة اختيار القضاة من عضوين في الكنيست، ورئيس محكمة العدل العليا لدى الاحتلال وقاضيين ونائبين من نقابة المحامين الإسرائيليين
نتنياهو قال إن إدارة بايدن لم تعد ترى أن الاتفاق النووي لعام 2015 مناسب، مشيرا إلى أن الاتفاق المؤقت الجاري يتضمن التزاما إيرانيا بعدم تخصيب اليورانيوم فوق مستوى الـ60 بالمئة..
حبيب أبو محفوظ يكتب: الخطورة مردّها إلى أن مخططات الاحتلال تجاه المسجد الأقصى، استراتيجية، غير مرتبطة بحزب معين، أو حكومة بعينها داخل الكيان المحتل، وهي تتحول مع مرور الوقت من أحلام وأمنيات، إلى إجراءات حقيقية على الأرض..
اتهامات متزايدة لحكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة، والوزير إيتمار بن غفير على وجه الخصوص، بالتقاعس حيال منع الجريمة والعنف بين فلسطينيي الأراضي المحتلة عام 1948
تحرض وسائط إسرائيلية على استهداف المناوئين لحكومة بنيامين نتنياهو الذي انتقدوا الإصلاحات القضائية التي تعتزم حكومة الاحتلال إقرارها..
أثار مدير مكتب الوزير المتطرف بن غفير غضبا عندما تبول على العلن في مكان جريمة مقتل 5 في مدينة الناصرة.
قالت صحيفة "هآرتس" إن تواصل الجريمة في الداخل المحتل ناجم عن "سياسة الإهمال والاستخفاف بحياة البشر" من قبل حكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة
تقارير قالت مؤخرا إن إدارة الرئيس جو بايدن، ناقشت مع شركائها في الأسابيع الأخيرة اقتراحًا لاتفاق نووي مؤقت مع إيران
ماسك أبلغ نتنياهو بأن عليه إدراك الفرص أو المخاطر الكامنة في الذكاء الاصطناعي..
كشفت صحيفة عبرية تفاصيل جديدة، عن مقتل ضابط في الموساد غرقا، في إيطاليا.
عقدت أحزاب اليمينية الأوروبية مؤتمرا في القدس المحتلة، عكس الموقف الرسمي للاتحاد الأوروبي الرافض لاعتبار القدس عاصمة دولة الاحتلال.