هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الحقيقة التي بات كل مسؤول صهيوني يدركها أن الشعب الفلسطيني لن يستسلم ولن يرفع الراية البيضاء ولن يسمح للعابثين بأمنه وكرامته أن يتسيدوا الموقف
اختتمت "قمة العقبة" أعمالها مساء الأحد، وصدر عنها بيان ختامي، يؤكد فيه المشاركون الالتزام بعدة بنود لوقف التصعيد في الأراضي المحتلة.
تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لقطة لسيارة أمن تابعة للسلطة الفلسطينية، وهي تمر بجانب قوات كبيرة للاحتلال خلال اقتحام نابلس..
تتخوف سلطات الاحتلال الإسرائيلي من انهيار السلطة الفلسطينية، وتؤكد صحيفة "إسرائيل اليوم" في تقرير لها تردي معنويات عناصر الأمن الفلسطيني.
تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، أمر توقيف بحق المسؤول في حركة فتح، منير الجاغوب، بعد انتقاده الأجهزة الأمنية
ببساطة، الشعب الفلسطيني الذي تمثله المنظمة بشرعية “وتوحد”، وورثتها السلطة الفلسطينية المتقلصة والمتآكلة على أرض تتقلص وتتآكل يوميا، غائب فعليا عن اختيار رئيس شرعي “ووحيد” يقوده، لكن الوقائع تقول ان حسين الشيخ “وحده” من سيقف حرس الشرف الفلسطيني لتحيته على سجادة حمراء وفرقة موسيقية تعزف النشيد الوطني لدولة لم تتحقق بعد.
لما لا نعتبر هذه العقوبات، خاصة سحب بطاقات VIP، فرصة لرفض هذه البطاقات التمييزية بين فئات الشعب الفلسطيني، والإصرار على رفضها تضامنا معه، وهو الذي يعاني الأمرين ويتذوق طعم المرار ويخاطر يوميا بحياته على مئات الحواجز، التي أصبحت مصائد للاعتقال والقتل.
حذرت صحيفة عبرية، من أن توجهات حكومة الاحتلال الإسرائيلي اليمينية المتطرفة، برئاسة بنيامين نتنياهو، تسعى إلى العودة لفترة الاحتلال الأولى..
السلطة لم تنتقل من المرحلة الانتقالية منذ توقيع أوسلو عام 1993، لأن الاحتلال يريد سلطة أمنية تقدم له خدمات أمنية وتضبط الضفة الغربية
يقر خبراء بأن قرار وزير مالية الاحتلال الأخير بمصادرة 139 مليون شيكل من أموال السلطة الفلسطينية هو بمثابة بدء العد التنازلي لانهيارها..
انتقدت صحيفة "هآرتس" العبرية قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي بقيادة بنيامين نتنياهو فرض عقوبات على السلطة الفلسطينية بسبب توجهها إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة..
جهاز الأمن الوقائي اختطف المطارد الفلسطيني موسى عطا الله، بعد أيام من نجاته من اغتيال إسرائيلي في نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، قرارا يؤيد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وصوت لصالح القرار 168 دولة، مقابل رفض 6 دول وامتناع 9 أخرى.
كشف النائب الإسرائيلي المتطرف، إيتمار بن غفير، عن خطة يعدها لطرد الفلسطيين، وجلب مزيد من اليهود للأراضي المحتلة، وتقسيم الأقصى بين المسلمين واليهود
أكد قيادي في "فتح" لـ"عربي21" أن الحركة لم تكن راضية عن تقرير المبعوث الأممي الأخير الذي شبه الفلسطيني الذي يلقي حجرا بوحدات جيش الاحتلال والمستعربين، مشيرا إلى وجود توتر غير مسبوق في العلاقات بين قيادة السلطة الفلسطينية وبين المبعوث الأممي..
كشفت شهادات من المحاضر المسربة، من تحقيقات وفاة ياسر عرفات، عن حالة فوضى رافقت عملية الدفن بعد وصول الجثة من فرنسا، تسببت في نبش القبر، وإعادة تجهيز الجثة للدفن مرة أخرى في وقت متأخر من الليل..